حزب الله ليس مني وأنا لست منه ولا يخفى عليّ كرهه الشديد لي ..
فأنا أدعى "سُنّي" له الأجر الكثير في قتلي أكثر من اليهودي (كما يرا علماؤهم)
إذا تسنّت له الفرصه في اقتيادي فاغتيالي هو أغلى مُناه
حقدهم الشديد علي .. يقول (نتخلص منك ثم من اليهود ولا مانع من أن نتعاون جميعاً
على قتلك نحن واليهود .. )
فقد قتلوا الكثير الكثير من المسلمين وطيّروا من علمنا وعلماؤنا مالم يطيّره اليهود ..
أتذكرون حادثة ابن العلقمي
وحوادثه مستمره حتى هذه الساعة بل هذه الدقيقة..
هل يخفى علينا جميعاً ماهي أمنياته الأولى .. قبل التي تليها ..
أما أنا فإذا خيّرت بين الهالك منهم ..
فسوف أختار.. أن يزول اسم الرافضة من هذا الكون
لنتوحد نحن المسلمين
فنكون كالرجل الواحد ضد عدوّنا الواضح (لا المنافق المتخفي بين أظهرنا)