بريدة ستي - فزززززعه / كيف نقضي على الهمج ببريدة / صووووووووورة

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها نومان (المشاركة 666012)

الكاااااااااسر اصلا اللي طمس الصور جبان وماطمسهن إلا بالليل مثل الخفاش تلقاو جاي من الخبوب يشوه شوارعنا ويطمس لوحاتنا
أأأأخخ أأخخ لو أنا شايفة كان بالنعلة :015:

رجال الخبوب ونعم بهم اهل دين ورجوله ومروءهـ وش جابهم لك يانكره احترم نفسك ياشجاع زمانك

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها نومان (المشاركة 666952)

لا المفروض يصير عندك بخاخ مفتوح لونه أحمر ولا سألك واحد من هالنمونه المحجرين المتقوقعين الههمجيين وقال عندك بويه . طلع البخاخ وبخ بوجهه واكتب لاااااا:D

أين المشرفين عن مثل هذه الردود ..
يعني يانكرة كل من اخذ بفتوى المشائخ اللتي تحرم التصوير تسميه متخلف متقوقع همج يامتحضر :i121

للفائدة انقل موضوع الاخ طالب الفردوس

اقتباس:

بسم الله الرحمن الرحيم
فتوى الشيخ سليمان العلوان ثبته الله في التصوير
قال السائل : ماهو القول الصحيح في حكم التصوير الفوتوغرافي ، وما تقولون في اقتناء الصور0؟
الجواب : مسألة التصوير تعتبر من المسائل المهمة لاسيما في هذة الأزمنة المتأخرة وقد وقع في شأنها خلط وإفراط وتفريط ونحن نفصل القول في ذلك مختصرين الفتوى ومقتصرين على الفائدة للمستفتي ولا أجحد أن المسألة تحتاج إلى بسط أوسع من هذا فأقول وبالله التوفيق :
جاء في البخارى من طريق شعبة قال : أخبرني عون بن أبي جحيفة ، عن أبيه رضى الله عنه قال : " لعن رسول الله المصور " المصَور بمنزله المصور إذا رضى وتابع 0
واللعن يقتضي أن هذا الفعل كبيرة من كبائر الذنوب ، وأن من صور ، وأن من رضي بتصويره،
فإن الوعيد يشمله 0
والتصوير من خصائص الرب عز وجل وقد سمى نفسه بالمصور كما قال تعالى ( هو الله الخالق البارىْ المصور )0
فالمصور اسم من أسماء الله تعالى يختص به لا يشرك معه أحد ، فمن صور فقد نازع الله في أسمائه وربوبيته ، ولذلك جاء في وعيد المصورين مالم يأت من الوعيد في كثير من أهل الكبائر0
والتصوير هو سبب وقوع الشرك في قوم نوح ، ففي صحيح البخاري من طريق ابن جريج
عن عطاء عن ابن عباس رضى الله عنه في تفسير قوله تعالى : ( وقالوا لاتذرن آلهتكم ولاتذرن وداً ولا سواعاً ولا يغوث ويعوق ونسراً )0
قال : هذه أسماء رجال صالحين من قوم نوح ، فلما هلكوا أوحى الشيطان إلى قومهم : أن انصبوا
إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون فيها أنصاباً ، وسموها بأسمائهم ففعلوا ، ولم تعبد ، حتى إذا
هلك أولئك ونسخ العلم عبدت0
وهذا فيه دلالة قوية على أن تحريم التصوير لايحصر بالمضاهاة والذين يفتون بأن التصوير محرم لعلة المضاهاة فإذا انتفت المضاهاة جاز لهم غير مصيبين ويحصرون الحكم بعلة واحدة دون غيرها بدون دليل0
وقد حرم التصوير لأكثر من علة ولايجوز حصر علة تحريم التصوير بالمضاهاة ، فقد جاء
من العلل أنه سبب وقوع الشرك ، وجاء من العلل أنه أذية لله جل وعلا ، قال تعالى ( إن
الذين يؤذون الله ورسوله ) قال عكرمة وغيره من المفسرين إن الآيه نزلت فى المصورين ،
فسمى الله جل وعلا التصوير أذى ، ومن العلل أنه منازعة لاسم الله المصور ، ومن العلل
أنه مرتكب لصريح النهي ، فإذا زالت العلة بقي احترام النهي ، وقد جاء في الصحيحين
من حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال : نهى النبى صلى الله عليه وسلم : " أن تنكح المرأة
على عمتها المرأة وخالتها 00الحديث " والعلماء يعللون النهى بالعقوق ، والقطيعة ، وفيه رواية
في ذلك ولا تصح ولم يقل أحد من العلماء بأن القطيعة حين تنتفي يجوز الجمع بين المرأة وعمتها، والمرأة وخالتها ، وقد أجمع العلماء على تحريم ذلك ، ولو رضيت المرأة ، وقالت :
أحق من ينكح علي عمتي وخالتي !!!0
ويجب احترام النهي ، ولايجوز حصر الحكم بعلة يتغير الحكم بزواله0
والتصوير مراتب:
المرتبة الأولى : نحت الأصنام وهي أعظمها وقد أجمع العلماء على تحريم هذا النوع فإذا وجد
في الأرض وجب تحطيمه وتكسيره ، والاحتساب في ذلك0
المرتبة الثانية : التصوير المرسوم ، فهذا أيضاً محرم في قول أكثر الأئمة وهو المعني فى كثير
الأأدلة الشرعية لكونه مضاهاة ، فإن المصور يحاول أن يحاكي برسمه شخص فلان فيضاهي خلق الله وهذا محرم لعموم الأدلة ، وقد جاء في صحيح مسلم والنسائي وأبي دواد من طريق
سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل عن أبي الهياج الأسدي رضى الله عنه قال : قال علي أبي طالب رضى الله عنه : ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أن لاتدع صورة إلا طمستها ولا قبر مشرفاً إلا سويته "
والطمس في لغة الغرب : هو المحي ، فهذا يقتضي أنه مرسوم ، ولذلك امتنع جبريل عليه
السلام ، من الدخول إلى بيت النبي صلى الله عليه وسلم وفيه تصاوير ، وهذه التصاوير كانت
مرسومة ولم تكن منحوتة ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المصورين ، وهؤلاء أحق باللعن،
لأنهم يضاهون خلق الله جل وعلا ، وفي نفس الوقت ينازعون الله جل وعلا في ربوبيته وأسمائه وصفاته ، وقد جاء في الصحيحين من طريق الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس
قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب ولا صور تماثيل 00" لم يفرق النبي صلى الله عليه وسلم بين المنحوت والمرسوم ، مثل ذلك مايسمى
ب " أفلام الكرتون " وهذه محرمة لأمرين :
اأمر الأول : التصوير ، فهذا الكاريكاتيرات ، واأفلام الكرتونية أعظم من التصاوير في غيرها
لأن المضاهاة متحققة فيها ، سواء كانت مرسومة في الصحف والألواح ، أو موجودة في أشرطة الفديو ، أو السني ، أو غير ذلك 0
الأمر الثاني : أنه يراد من وراء هذا الإصلاح والدعوة إلى الله جلا وعلا ، وهذا فيه نظر لأنه
لايمكن أن ندعو الناس في التصاوير ، والأمور المحرمة ، وهل مسائل الدعوة توفيقية ، أم لا ؟
فيه تفصيل : فالوسيلة التي انعقد سببها في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي عهد الصحابة
وتركوها مع القدرة على فعلها فهي وسيلة غير شرعية ، وأما الوسيلة التي لم ينعقد سببها في عهد النبي وعهد الصحابة ، أو انعقد سببها ، ولم يمكن فعلها ، فلا بأس بمزوالتها ومباشرتها ،
وهذه الوسيلة الموجودة هنا وسيلة محرمة لأنها مبنية على محرم وهذا بخلاف الأشرطة
الأخرى التي هي صور حقيقية ، وفيها إصلاح ظاهر كالحروب الواقعة بين الشيشان والروس ،
والحرب الفلسطينية ونحو ذلك ، فهذه أمرها أخف بكثير مما ذكر في السؤال0
وقد جاء في الصحيحين من طريق سعيد بن أبي الحسن ابن عباس رضي الله عنهما قال سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها
نفس يعذب بها في جهنم " ، وقد لعن النبي المصورين " رواه البخاري وأحمد في مسنده من
طريق شعبة حدثنا عوف بن أبي جحيفة عن أبيه ، والذين يخرجون النص عن عمومه ،
ويحصرون تحريم التصاوير في المعبودات ، فهؤلاء يكابرون في عمومات الأدلة ويحاولون
حصر العموم بالرأى ، وهذا خلاف مااتفق عليه الأصوليون والفقهاء ، من ضرورة الأخذ بالنص
العام حتى يأتى مايقيده ، وفي نفس الوقت جاء ما يرد عليهم فحينما امتنع جبريل من الدخول
لم تكن الصورة منحوتة ولا معبودة ، ومعاذ الله أن يكون فى بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
شيء يعبد من دون الله0
وقد كانت الصور يقيناً من المرسوم ، ولذلك كان ابن عباس رضي الله عن ينكر هذا ويقول : "
إن كنت لابد فاعلاً فاصنع الشجر ومالا روح فيه00" رواه البخاري ومسلم من رواية سعيد
بن أبى الحسن عن ابن عباس ، وهذا نص صريح من فهم الصحابة رضى الله عنهم0
أما قول زيد : حين قال : " إلا رقماً في ثوب " رواه البخارى ومسلم من حديث أبي طلحة
رضى الله عنه فالجواب : عنه أنه ليس من الأحاديث المحكمة ، ولا ترد به الأحاديث الصحيحة
في تحريم التصوير ، وقد أجيب عنه منسوخ ، وقد قيل بشذوذ اللفظة، و قيل إن اللفظة مدرجة ، وقيل يراد بذلك مالا روح فيه ، وقيل غير ذلك ، ولاتعارض به الأحاديث المحكمة الثابتة في
تحريم التصاوير، وقد بعث النبي صلى الله عليه وسلم علياً رضى الله عنه فقال له : " لاتدع
صورة إلا طمستها " 0 وإذا قطع الرأس فلا صورة ، ولهذا قال بعض العلماء على حديث :
" إلا رقماً في ثوب " أي : الذي لا يبقى معه خلق ، كفعل النبي صلى الله عليه وسلم : " حين مزق النمارق ولم يبق مع ذلك خلق "0
وأكثر العلماء يرون أن الصورة الرأس فإذا زال الرأس فلا صورة ، ولكن ليس معنى إزالة الرأس أن تضع خطاً على الرقبة هذا ليس له أصل هذا من صنيع العامة والذين لايعلمون ،
فمعنى إزالة الرأس أن لايبقى معه حياة حين تزال ملامحمه من العينين والأنف والفم بحيث
لايبقى معه حياة ، ولا يسمى إنساناً وليس في ذلك شيء من المضاهاة0
المرتبة الثالثة : التصوير العصري المسمى بالفوتوغرافي ؟ !!
فهو داخل في عموم الأدلة لأنه يسمى تصويراً في العرف وفي اللغة وفي عموم الأدلة الشرعية،
ولأنه من عمل الإنسان ، ولا يتأتى إخراج هذه الصور إلا بعمل الإنسان بضغط الزر الذي يصور أو بتحميضه أو بوسائل أخرى للإنسان فيها عمل 0
ومن ذلك الصور الموجودة عبر الجوالات ؟! والكمبيوترات فهذه أيضاً صور محرمة لأنها عمل
من الإنسان وارتكاب لصريح النهي ، وفي نفس الوقت هي سبب لوقوع الشرك في الأمة والتعلق
بالمخلوق وتؤدي إلى رقة في الدين والاستهانة بشأن الصور وكما قيل : إذا كثر الإمساس قل
الإحساس 0
أما قول من قال : أنه بمنزلة المرآة ، وبمنزلة النظر في الماء ، فيقال : فيه نظر لعدة أمور:
الأمر الأول :
أن النظر في المرآة جاء به النص ، وكذلك النظر في الماء جاء به الاتفاق ولا يجوز قياس
ماجاء به النص علي غيره 0
الأمر الثاني :
أن النظر في المرآة تزول بزوالك ، ولا تحتفظ المرآة بصورتك ، بخلاف الصور الفوتوغرافية ،
فإنها باقية مالم تتلف سواء مات صاحبها أو بقى حياً ، فإنها باقية 0
الأمر الثالث :
أن هناك كما تقدم عدة علل يصير بها التصوير ممنوعاً فمنها :
أولاً : احترام النهي0
ثانياً : أنه سبب للعبادة ، وهذا يوجد في التصاوير الفوتوغرافية بدليل الصور التي تعلق الآن
من صور الملوك والرؤساء لماذا تعلق ؟! هي للتعظيم ، إذا صارت وسيلة للتعظيم والوسائل
تأخذ احكام الغايات ، والوسيلة للحرام حرام ، ولذلك لا يختلف العلماء الذين يقولون بجواز
التصوير الفوتوغرافي ، والذين يقولون بالتحريم أن الصورة الفوتوغرافية إذا كانت على
وجه التعظيم فهو محرم 0
ثالثاً : منازعة لله في اسمه المصور 0
رابعاً : مضاهاة لخلق الله 0
وقد جاء في الصحيحين عن سعيد بن أبي الحسن ، عن ابن عباس رضى الله عنه قال : " إن
كنت لابد فاعلاً فاصنع الشجر ومالا روح فيه " ، قال بعض العلماء في هذا الخبر: إن ابن
عباس ما أفتاه بالجواز ، وإنما أراد أن ينقله نقلةً ، قال : إن كنت ولابد فاعلاً 00إذا الأصل
في ذلك المنع ولكن إذا أبى إلا أن يصور فعليه00بالشجر وما روح فيه ، لأن هذا ليس فيه
مضاهاة وفي نفس الوقت لايؤدي الى العبادة ، ونستفيد من حديث ابن عباس فائدة حين قال:
فعليك بالشجر ، والشجر خلق من مخلوقات الله ، وكائن حي يسبح لله جل وعلا ، فكان هذا
دليلاً على أن منع التصوير الآدمي لأمور أخرى ليس مجرد المضاهاة فحسب ، ويؤخذ منه
أن الأصل في التصوير التحريم مطلقاً سواء كان عبر الفيديو ، أو عبر الكاميرا ، أو غير ذلك
إلا ما استثنى بدليل الحاجة أو ضرورة ، فنحن نتكلم عن الأصل العام ولا نتكلم عن الاستثنائيات
ولا عوارض الأدلة ، فإن الحاجة تبيح الحرام ، كما جاء فى الصحيحين من طريق شعبة عن قتادة عن أنس رضى الله عنه قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص لعبد الرحمن بن
عوف في قميص من حرير من حكة كانت بهما "0
وهناك قاعدة أصولية : " ماحرم لغيره جاز فعله للحاجة "0
وملخص الفتوى : أن تصوير ذوات الأرواح بكل أنواعه محرم لأنه يؤدي الى العبادة والتعظيم
وأنه إذا انتفت علة واحدة فلا تنتفي العلل الأخرى ، فمن كان عنده شيء من الصور سواء كانت
لشخصه ، أو لغيره ، فيجب عليه إتلافها ، ولا يستبق شيئاً من ذلك فإن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه
صورة . والله أعلم 0

وهؤلاء المشائخ يرون حرمة التصوير وهؤلاء بنظرك متقوقعين همج
قاتل الله الجهل واهله

اقتباس:

وأنا هنا سأذكر بعض العلماء ممن يرون حرمة التصوير

1/ الشيخ محمد بن إبراهيم
2/عبد العزيز بن باز
3/عبد الله بن حميد
4/حمود العقلاء
5/عبد الله السعد
6/سليمان العلوان
6/عبد الكريم الخضير
7/حمود التويجري
8/عبد الله الغنيمان
9/عبد الرحمن البراك
10/عبد الكريم الخضير
11/عبد الله الصالح الفوزان
وغيرهم وكل هؤلاء نحسبهم من العلماء الربانيين

ما أقول الا تسلم يمين من انكر المنكر وجعل يمينه ماتنشل ,,,