اقترح معالجة المشكله بطريقه عكسيه تماما. وهي الشكر للمحلات الملتزمه بالأسعار وحسنة التعامل ..وبهذه المناسبه اشكر اسواق السلمان بالفايزيه. ومستودع الحربي بالجنوب..

ما فيه غير العثيم وبس

أخي الكريم التشهير نوع من العقاب والعقاب لا يوقع بشخص طبيعي أو إعتباري ( كالمؤسسات أو الشركات ... ) إلا بعد حكم قضائي ولا يمكن تركه للأفراد فيسيؤن إستخدامه إستخداما سيئا يخالطه الحسد والكره وسوء الظن ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة حيث كان لا يشهر بأحد أخطأ ( في الدين أو في التعامل ) بل كان إذا رأى من أحد ما يكرهه خطب في الناس وقال ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا أو يقولون كذا وكذا وأرى إذا رأيت ذلك ألا تمضي في هذا الإتجاه حتى لا تدعوا الناس إلا غيبة أو نميمة فينالك من الإثم ما ينالك وإذا رأيت تعديل الفكرة بحيث تشهر ( إن صح التعبير ) بالفعل لا بالفاعل كأن نقول إن بعض الخياطين مثلا يعمد إلى تغيير القماش الذي إختاره الزبون بآخر أرخص منه ونقدم الحل بإن يإخذ الزبون عينة من القماش الذي إختاره وكأن نقول أن بعض الجزارين حينما يختار الزبون اللحمة يقوم الجزار بوزنها له ويقول أن قيمتها ( كذا ) ثم وهو يقطعها حسب الطلب يسقط بعض القطع في وعاء تحت الطاولة والحل أن يبقى الشخص يقضا متنبها لمثل هذه الحركات ... وهكذا تمضي تبين الأخطاء والحلول وأما من يخطي ويتعمد الخطأ ولا ينفع معه نصح ولا توجيه فيبلغ به الجهات المعنية تطبق عليه ما يستحقه شرعا أو نظاما

أخي الكريم الجاحظ

كلامك جميل وعلى العين والراس بس لا صار عندنا جهات معنية !!!!

يا أخي الكريم عندما تكون العلاقة بين التاجر والمسؤول (( تبادل مصالح )) فالمواطن هو الضحية

ضعنا بالطوشه وأكلونا بعز الظهر

التشهير ولا غير التشهير

مافيه انصب من السوبرماركتات الكبيره

بارك الله فيك

السؤال _ من جعل التجار يبيعون المقلد والغشوش , أليس نحن , ألسنا نبحث الرخيص والمخيس من أجل التوفير , أذا لاعجب أذا سمعت رد على نها قطعة أصلية , لأنها فعلا أصلية بالتقليد كما نريدها نحن ...


حتى المواد الصحية والخلاطات أكثرها صيني مغشوش وتصدي بسرعة واذا سألت البياع بيقولك أصلي من ألمانيا خخخخخخخ

تعرضت احدى النساء لمرض مفاجيء نتائجه كانت خطيرة ادت الى شلل نصفي والسبب ان قسم الطوارىءبمستشفى التخصصي في بريده يعتقد ان دوره ان يضع المريض على السرير مع ربط جهاز قراءة الضغط والنبض فقط وترك المريض دون اي تدخل طبي لايقاف التدهور وهذا ما حدث فالمرأة جائت تمشي وتتحدث وبعد عدة ساعات انتهت الى الشلل وهم فقط يتفرجون على الحهاز وما نقول الا الشكوى لله .

وهذا هو المطلوب فضح الغشاش ومن على شاكلته