![]() |
الله يريد بنا خير ياخيي ماش الدنيا مدوبرة وأنا أخوك لكن الله يستر ومثل ماقال كاسبر 999: اقتباس:
وأشكرك أخي العزيز كما أشكر أخي كاسبر الذي تعجبني مواضيعه وردوده |
رائع جدا جدا الله يجزاك الفردوس الأعلى فرج الله همك ويسرك امرك وشرح صدرك |
*سـكـر خـشـن* / اقصد بذلك ( بالموانع ) هي الموانع الداخلية التي يمكن تنميتها في وجدان المرأة ، كالعفة ، و إذكاء مشاعر الأنوثة بدلاً من قتلها ، إشعارها بدورها كأم و زوجة و حاضنة ، و تبصيرها بمخاطر الانفلات الخلقي الذي يمكن أن يحدث جرّاء الاحتكاك بالرجال ، منطلقين بهذا كله من منطلقات شرعية عقلية واقعية مجربة . ثم الانتقال إلى الموانع الخارجية التي يمكن أن تصدر بالأنظمة و القوانين ، و هذه و ظيفة ولاة الأمر في كل قطاع ، و كلٌ بحسب ما أنيط به ، فلا بد أن تصاغ اللوائح فيما يختص بالمرأة صياغة تحفظ لها كرامتها و إنسانيتها ، و لا تحرمها من مزاولة عملها ، و المضي قدما للإنتاج و المساهمة في تنمية البلد و الأمة بل و حتى تنمية ذاتها و من تعول . أما موضوع الاختراق ، فنحن كمسلمين و محافظين لا نرضى بأن يتدخل عدونا في فرض بعض الأمور على نسائنا ، و لا حتى الدعوة إليها و لا تهييجها إعلامياً ، فنحن لنا عقولنا التي تفكر بشكل مغاير عن هؤلاء ، لأننا نعيش تحت لواء ضوابط أخلاقية نستمدها من ديننا ، و دعني أحدثك بصراحة ، أن هناك إملاءات على بعض المتغربين يتلقفوها ثم يرفعوا أصواتهم منادين بها ، سابحين بذلك عكس التيار الذي يسير عليه جل المجتمع ، و هذا أعتبره اختراقاً للمجتمع ، فنحن لا نحرم المرأة من حرياتها و حقوقها ، بقدر ما نسعى إلى ضبط وضعها لتكون محمية و محفوظة أكثر ، و لسنا نتحدث بلغة النظام أو الضبط فقط ، و لكننا ننادي من خلال رؤى دينية ، و توجيهات نبوية ، حوادث واقعية ، ألجأتنا إلى هذا الطريق الذي قد يعتبره البعض ( كبتًا ) لحرية المرأة و تعطيلاً لدورها . شكراً لك ، و لعلي في رد قادم أقف على أبزر ما يمكن الرجوع إليه من المؤلفات التي قرأتها و اطلعت عليها لمحاولة الإحاطة بهذه القضية .. سعيد جداً بعودتك ، و أسأل الله لك التوفيق . |
المشكلة أن بني مطوع امثالكم
لا يريدون ان يذكروا أن للمرأة حقوق وكأن في الأمر عيب .. |
اللهذام / شكراً لك يا أبا عمر على تواجدك ، و نسأل الله أن يلطف بأحوالنا .. أم جحا / اللهم آمين ، و أسأل الله أن يحفظ علينا نعمة التمسك بالدين .. معصقل بس قوي/ شكراً على مشاركتك أخي .. وفقك الله لمرضاته . |
الساعة الآن +4: 05:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.