![]() |
اقتباس:
صدقت أخي الكريم .. الله المستعان ...!!! شكراً لمرورك العطر. |
اقتباس:
كره .. فقط كوره!!!!لاتستحق ذلك أبدا... شكراً لمرورك. |
اقتباس:
والله ضحكت .. من قلبي ضحكت .. أضحك الله سنك .. أجل كلب{كرمك الله} عزيزي: الله يقول عن عباده حين يتركون دينه القويم: {{إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل}} نعم .. من كفر بالله فالكلب اعز منه .. ياعزيزي: تقبيل رأس الكافر ذل وخنوع .. والله المستعان. شاكر مرورك ودعابتك الجميله .. كن بخير. |
حبو راس المدرب لانه قدم خدمه للنادي مهب لانه (نصراني)
|
اقتباس:
بارك الله فيك ونفع بك المسلمين كن بخير |
اقتباس:
اتفق معك ان تقبيل الرأس بدون اي سبب هو إهانه سواء كان المُقبل مسلما او كافرا وتقبيل الرأس الذي تتحدث عنه هو بسبب الخدمه الذي قدمها المدرب او اللاعب للنادي فلا توجد اي مشكله ! شكرا لك |
السلام عليكم
اشكر صاحب المقالة ممايحزن ويبكي الدم وليس الدمع ان يستمر مسلسل الانهزامية والتبعية والادهى والأمر من ذلك ان نجد المصفقين والمطبلين لهؤلاء المساكين وصدق القائل : لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي ونارا لو نفخت بها أضائت *** ولكن انت تنفخ في رماد |
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( تُنقضُ عُرى الإسلام عُروة عُروة حينما ينشأُ في الإسلام من لايعرف الجاهلية )
وقل حُذيفةُ رضي الله عنه ( كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنتُ أسأله عن الشر مخافةَ أن أقعَ فيه ) اللهم أرض عن صحابة نبيك كم كانوا حريصين ومتسابقين إلى الخيرات.... ! 1 -عبدالله ابن عمر ضي الله عنهما سنُّه 14 سنه حينما كان النبي صلى الله عليه وسلم يختار أناسا للجهاد كان ابن عمر يقف على أصابعه لعل النبي يختاره مع من اختار للجهاد ... !! قارنوا بين حال هذا الصحابي وحال شباب المسلمين اليوم وهم يتناحرون وراء المفسدين. صورة 2 -ولما أتى أبو سفيان إلى إبنته أم المؤمنين أم حبيبه زوجة النبي صلى الله عليه وسلم وأراد أن يجلس على فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم رفعته عنه وقالت له أنت مشرك نجس ولا تجلس على فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم... أُنظروا أين يُجلسون هؤلاء الكفار في بلادنا .....الله المستعان ... كلُّ صاحب لُب سواءً كان عالما أو طالب علم أو عامي ليعلم علمَ يقين أن هذه النوادي في كل بلد 2 نادي أو3 أندية أو4 أربعة أندية ... لم توضع إلاّ للقضاء على شعيرة الولاء والبراء ... الواقع الآن يشهد بذلك لا تخفى إلا على من طُمس على بصيرته... رحم الله ابن سحمان حين قال :- على الِّدين فليبكي ذوو العلم والهدى... فقد طُمِست أعلامُهُ في العوالمِ. وقد صار إقبالُ الورى واحتيالُهم ... على هذه الدنيا وجمع الدراهم. إلى أن قال تضنون أن الدين لبيكَ في الفلا ... وفعلَ صلاةٍ والسكوتَ عن الملا . وماالدينُ إلاّ الحبُ والبغضُ والولا ... كذاك البرا من كل غاوٍ وآثِمِ . أمّا هؤلاء الشباب فهم على خطر عظيم يجب تنبيههم إلى هذا المزلق الخطيرفي عقيدتهم ... قال تعالى ( قد كانت لكم أُسوةٌ حسنةٌ في إبراهيم والّذين معه إذ قالوا لقومِهم إنّا بُرءَاءُ منكم ومما تعبُدون من دون اللهِ كََفَـرْنا بكم وبَدَا بيننا وبينكم العداوةُوالبغضاءُ أبداً حتى تؤمنوا بالله وحده... الآيه ) 1- تبرأوا من العابد قبل المعبودات. 2-كفروا بهم بسبب شركهم . 3-أظهروا عداوتهم للكفار قبل بغضهم . 4-العداوة والبغضاء باقية لاتزول حتى يؤمن الكافر . هذه هي حقيقة من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا |
اقتباس:
حبيبي: ماتدخلت بنياتهم !!؟؟ فقط أقول منكر عظيم .. أشكرك لمرورك. |
اقتباس:
شكراً للمعلومه .. |
اقتباس:
|
ما نقول إلا الله يهدينا ويفتح على قلوبنا
|
ياأخي الكريم لا تأخذ الموضوع بهذه الحساسيه .
ولاكن قد اتى هذا التقبيل من باب الفوز والنشوه وليس كما انت تراه يااخي الكريم .... |
اقتباس:
وفعل عمر بن الخطاب حين قبل رأسه؟؟ وهل قرأت القصة كامله .. الله يفتح على قلبك .. |
الساعة الآن +4: 05:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.