المشاركة الأساسية كتبها mbh (المشاركة 1489939)

السلام عليكم ورحمة الله
ما سمعت اللي يقول :
سنين ياقوس
ترتفع الأذناب وتطمن الروس

هذا التأليف سبق وأن قرأته ورغم أنه من باب الفكاهه والطرفه إلاّ أنني أتحفظ كثيراً عندما يساء ألى سمعة شيباننا المحترمين في القصيم - بريدة
أبو صالح وأبو محمد وأبو ابراهيم وأبو عبدالله في بريده ، هم اللذين بنو أمجادنا لبنة لبنه ، وساغوا أفكارنا وحده وحده ، وعززوا قيمنا ، واحترموا أنفسهم قبل أن يحترموا كل من يأتي أخيراً ليهينهم ويرميهم بالنميمة ، بمجرد أنه سيكتب موضوع فكاهي وخلاص ،
تعرف أنني في صغري أتذكر شيبان فعلاً كانوا يجلسون فعلاً للسؤال عن الأحوال وتبادل المشاعر والتسامر والأنس ولا يستغني أحدهم عن الآخر ،طبعاً بدون حش كما ذكر بالقصه الساذجة عنهم .
ولكنني أتذكرهم جيداً عندما يؤذن المؤذن أو قبل الآذان بقليل يهبون للحاق بالوضوء والإستغفار ثم يصادفوننا بطريقهم فيأمروننا بالإستعداد للصلاة ( جزاهم الله خير الحي منهم والميت )
ياوليدي صلوا الله يهديكم
لا تخلون الصلاة الله يصلحكم
يالله يمديكم تتوضون
بسهوله وبالمعروف وبكل حياء منهم نحن نبادر فعلاً للصلاة إحتراماً لهم ولأسلوبهم الرائع
آآآآآآآآآه لو نجد مثلهم اليوم لكانت الدنيا بخير
بكل أسف لم نوفق برد الجميل لهم بموافقتنا بعبور هذه القصة الملفقة عنهم ، والساخره بهم دون غيرهم في بداية القصه
ثم يأتي إدراك الخطأ

فعلاً قصه خياليه والواقع أنها خصت أبي وعمي وجاري وصديق أبي فرؤيتي من هذه الزاوية صعب علي أن لا أبين حقيقة هؤلاء النخبة التي تختلف كثيراً عن ما في القصه
فأقول أننا يجب أن نزكي ديننا الحنيف الذي أحسن سيرتنا وأحسن خلقنا وزادنا من الخير
والبركة بآباءنا وأجدادنا الذين علمونا الأساليب التربوية الصحيحة وسطروا أمجادنا ولا يزالون فخراً لنا بكل مقال ومقام ،
شكر الله لهم كل مابذلوه لرفعتنا ورقينا بالدين والعمل
أشكرك أخ الحد على تقبلك توضيح الفكره عن شيباننا بصدر رحب
تقبل تحيتي

المشاركة الأساسية كتبها الحد (المشاركة 1485421)

المشاركة الأساسية كتبها الحد (المشاركة 1537613)

مشكووووووووووووووور

المشاركة الأساسية كتبها ضايق الصدر (المشاركة 1485553)