ان كان السفر الى أحد البلدان الغربية فالله المستعان
حقيقة انه شيء يضيق الصدر أن فتاة ستذهب الى بلاد النصارى بلاد من يكره الاسلام كرها أعمى
لا حول ولا قوه الا بالله ياترى ماذا ستجني أختك من هذه البلاد !!!!

اخي الفاضل اختي ليست مخيره لتختار فهي توظفت معيده باحدى الجامعات بمدينه جده ويتطلب ذلك منها اخذ الماجستير من احدى الدول الغربيه وذلك اجبارا عليها ومن ثم بعد ذلك هي مخيره ايضا في دراسه الدكتوراه ايضا ولكن هي بحد قولها ستكتفي بالماجستير واخي مرافقا لها وايضا سيكمل دراسته فقط فهي ليست مخيره لتختار ولو عليها ستختار احدى الدول العربيه ولكن ان كان و لابد من هذا الشيء فذكريهم بمخافة الله تعالى وأنهم في بلاد الفتن وأن لايكون الله أهون الناظرين اليهم .
استودعيهم الله وادعي لهم وذكريهم باالورد اليومي ..
قبل سفرهم بيوم اهمسي في أذن كل واحد على انفراد أن لايغتروا بالحضارة الغربية المزيفة , وأن يعكسوا صورة الاسلام الحقيقية فما أكثر من ذهب وجلب الخزي والعار على المسلمين , وأن الهدف هو العلم المراد ولا شيء غيره.
ذكريهم بحسن التعامل مع الغير .
ذكريهم بالحذر الشديد في جميع أمورهم من أوراق الاقامة والسفارة وجميع مايتعلق بالأمور الحكومية فالجرذان كثير هناك . جميلا جدا ماذكرت وجعل ربي كل ماكتبت من كلاما نيرا بميزان حسناتك يارب ولا تنساهم من دعائك أسأل الله العظيم أن يحفضهم ويحفظ شباب المسلمين أجمعين ... امين

سفرهم كبير فعلاً عليكم ولا يدرك هذا إلا من عاش حالك عليك بالصبر وربك يهون بعدهم ولله الحمد على وجود وسائل الاتصالات بكل أنواعها..

ولي تعليق بسيط على سفر البعض لى الخارج

في الاخير زاد سفر الشباب والبنات الى الخارج للدراسة وحقيقة سمعنا مشاكل كثير هناك وتجاوزات وهناك نسبة منهم حصلوا على شهادات ونفعوا العباد والبلاد والبعض منهم قتلوا ....
وأنا في نظري البنات تدرس في بلادها ولا داعي لسفرها إلى الخارج بلاد الكفر أو غيرها من البلدان العربية يعني مهما حصلت البنت من شهادة إلى أين تريد أن تصل بعالمها وهل لا يتحقق هذا هناك ... نقول بإمكانها الحصول على ما تريده في بلادها وفي جامعتنا المحلية ولا تسافر وتعيش لوحدها برفقة أخواها أو غيره الذي لن يكونوا معها في كل وقت فقد تفقد أشياء كثيرة لاجل شيء شهادة . ... والشاب المتزن هو من يجب أن يسافر ويتعلم ويزيد تعليمه ممن سبقونا هناك..

يجب أن نفكر قبل السفر كثير ونشاور غيرنا من أهل الخير

تحياتي لك وكان الله بعونهم وبعونك