![]() |
على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب
عباره كنت ارددها صدق من ضاع معناها مشينا دون لا ندري شربنا من بلاها كوب وهذي حاله الدنيا رمتنا ما رميناها من الخاسر من الكاسب من المغلوب من الأيام نحصدها وحنا ما حصدناها وانا واحد من الألاف أعيش بعالمي مرعوب أحس الأرض مهزوزه من أدناها لقصاااها...} |
موبايلي :@
عليكم من الله ما تستحقون :@ |
أُمَّاهـُ . . لَيْتَكِ تَسْمَعِيْن . .
لا شَيْء يَا أُمِّي هُنَا يَدْرَي حَكْايّا . . الْحَائِرِيْن كَم عِشْتُ بَعْدَكِ شَاحِب الأَعْمَاق مُرْتَجِف الْجَبِيْن وَالَحُّب فِي الْطُّرُقَات مَهْزُوْمٌ عَلَى زَمَنٍ حَزِيِن ! |
موبايلي عالم من اختياري (h)
|
ثلاث لا يصلح فسادهن بشيء من الحيل
:eek5 |
http://www.5h5h.com/upfiles/Uaa00425.jpg
اسبوع [ بمشيئة الله ] مُمطر على قلوبكم بالمحبٌه والخيرات (h) |
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
بـشـيـر قل لي ما العمل ... واليأس قد غلب الأملْ قـيـل امـتـحان بلاغـة ... فحسبته حــان الأجلْ وفزعت من صوت المراقب .... إن تنحـنح أو سعـلْ و أخذ يجول بين صفوفنـا ... ويصول صـولات البطلْ أبشير مـهـلاً يـا أخـي ... مــا كل مسـألة تحلْ فـمـن الـبـلاغة نـافع ... ومن البــلاغة ما قتلْ قـد كـنـت أبـلد طـالب ... وأنــا و ربي لم أزلْ فـإذا أتـتـك إجـــابتي ... فيها السؤال بدون حلْ دعها وصحح غيرهــــا ... والصفر ضعه على عجلْ لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب تموت الأسد في الغابات جوعا... ولحم الضأن تأكله الكــلاب وعبد قد ينام على حريـــر...وذو نسب مفارشه التــراب |
لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
|
صباااح الخير .. (f)
|
Buraydah City ܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛ ܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛ ابكي على فرقااكـ !! ܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛ ܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛܓܢܚܛ Al moftres |
تحبّن ؟
|
رَبِي أَنِر لِي دَربِي وَ يَسِر لِي أَمرِي ..
|
وحده وجودك كان يثير شهيتي للكلام ,‘
|
(1) قال الشيخ علي الطنطاوي في " فصول إسلامية " ( ص 96 ) : " يا سادة إن السيل إذا انطلق دمر البلاد، وأهلك العباد، ولكن إن أقمنا في وجهه سداً،وجعلنا لهذا السد أبواباً نفتحها ونغلقها، صار ماء السيل خيراً ونفع وأفاد . وسيل الفساد، المتمثل في العنصر الاجتماعي، مر على مصر من خمسين سنة وعلى الشام من خمس وعشرين أو ثلاثين، وقد وصل إليكم الآن [ يعني : المملكة ] ، فلاتقولوا : نحن في منجاة منه ، ولا تقولوا : نأوي إلى جبل يعصمنا من الماء، ولاتغتروا بما أنتم عليه من بقايا الخير الذي لا يزال كثيراً فيكم، ولا بالحجاب الذيلا يزال الغالب على نسائكم، فلقد كنا في الشام مثلكم ـ إي والله ـ وكنا نحسب أننافي مأمن من هذا السيل لقد أضربت متاجر دمشق من ثلاثين سنة أو أكثر قليلاً وأغلقت كلها، وخرجت مظاهرات الغضب والاحتجاج ؛ لأن مديرة المدرسة الثانوية، مشت سافرة ـ إي والله ـ فاذهبوا الآن فانظروا حال الشام !! دعوني أقل لكم كلمة الحق،فإن الساكت عن الحق شيطان أخرس، إن المرأة في جهات كثير ة من المملكة، قريب وضعها من وضع المرأة المصرية يوم ألف قاسم أمين كتاب تحرير المرأة فلا يدع العلماء مجالاً لقاسم جديد .... لقد نالوا منا جميعاً، لم ينج منهم تماماً قطر من أقطارالمسلمين. إنه لا يستطيع أحد منا أن يقول إن حال نسائه اليوم، كما كانت حالهن قبل أربعين أو ثلاثين سنة. ولكن الإصابات كما يقال، ليست على درجة واحدة، فمن هذه الأقطار ما شمل السفور والحسور نساءه جميعاً، أو الكثرة الكاثرة منهن، ومنها ما ظهر فيه واستعلن وإن لم يعمّ ولم يشمل، ومنها ما بدأ يقرع بابه ،ويهم بالدخول، أو قد وضع رجله في دهليز الدار كهذه المملكة، ولا سيما جهات نجد وأعالي الحجاز. فإذا كان علينا مقاومة المرض الذي استشرى، فإن عملكم أسهل وهو التوقي وأخذ ( اللقاح ) الذي يمنع العدوى " .ا.هـ. (2) قال الشيخُ علي الطنطاوي في " ذكرياته " (8/279) : " إنه لا يزالُ منا من يحرصُ الحرص كله على الجمع بين الذكور والإناث ، في كل مكان يقدر على جمعهم فيه ، في المدرسة ، وفي الملعب ، وفي الرحلات ، الممرضات مع الأطباء والمرضى في المستشفيات ، والمضيفات مع الطيارين والمسافرين في الطيارات ، وما أدري وليتني كنتُ أدري : لماذا لا نجعل للمرضى من الرجال ممرضين بدلا من الممرضات ؟ هل عندكم من علم فتخرجوه لنا ؟ هل لديكم برهان فتلقوه علينا ؟ إن كان كل ما يهمكم في لعبة كرة القدم أن تدخل وسط الشبكة، أفلا تدخل الكرة في الشبكة إن كانت أفخاذ اللاعبين مستورة؟ خبروني بعقل يا أيها العقلاء ؟ لقد جاءتنا على عهد الشيشكلي من أكثر من ثلاثين سنة ، فرقة من البنات تلعبُ بكرة السلة ، وكان فيها بنات جميلات مكشوفات السيقان والأفخاذ ، فازدحم عليها الناس حتى امتلأت المقاعد كلها ، ووقفوابين الكراسي ، وتسوروا الجدران ، وصعدوا على فروع الأشجار ، وكنا معشر المشايخ نجتمعُ يومئذ في دار السيد مكي الكتاني رحمة الله عليه ، فأنكرنا هذا المنكر ،وبعثنا وفدًا منا ، فلقي الشيشكلي ، فأمر غفر الله له بمنعه ، وبترحيل هذه الفرقة وردها فورًا من حيث جاءت فثار بي وبهم جماعة يقولون أننا أعداء الرياضة ، وأننا رجعيون ، وأننا متخلفون ، فكتبتُ أرد عليهم ، أقول لهم : هل جئتم حقا لتروا كيف تسقط الكرة في السلة ؟ قالوا نعم . قلتُ : لقد كذبتم والله ، إنه حين يلعب الشباب تنزلُ كرة السلة سبعين مرة فلا تقبلون عليها مثل هذا الإقبال ، وتبقى المقاعد نصفها فارغاً ، وحين لعبت البنات نزلت الكرة في السلة ثلاثين مرة فقط ، فلماذا ازدحمتم عليها وتسابقتم إليها ؟ كونوا صادقين ولو مرة واحدة ، واعترفوا بأنكم ما جئتم إلالرؤية أفخاذ البنات ... وهذا الذي سردته ليس منه والحمد لله شيء في مدارس المملكة ، ولا تزال على الطريق السوي ، ولكن من رأى العبرة بغيره فليعتبر وما اتخذ أحد عند الله عهدًا أن لا يحل به ما حل بغيره إن سلك مسلكه ، فحافظوا يا إخوتي علىما أنتم عليه ، واسألوا الله وأسأله معكم العون . إن المدارس هنا لا تزال بعيدة عن الاختلاط ، قاصرة على المدرسات والطالبات ... " .ا.هـ. |
الساعة الآن +4: 12:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.