![]() |
شلهوب انت اتيت ببيان هيئة الافتاء بخصوص صلاة الجماعة وليس الاختلاط
يااخي الرجل لم يأتي بشيء من عنده وانما ماقاله الله ورسوله وتفسير الدين ليس حكراً على احد ثانيا هل تعتقد ان الشيخ قيس ال مبارك سيقول نعم انا اؤيد ماقاله الغامدي بعد ان شاهد الضجه التي افتعلت |
اقتباس:
|
اقتباس:
وَمَا زَالَ يَسْتَنْقِصُ وَيُضَعِّفُ أحَادِيثَاً صَحَّحَهَا عُلمَاءٌ رَبَّانيينَ لَمْ يَأخُذُوا العِلْمَ بِشَهَادَةِ مُحَاسَبَة ، بَلْ بِعَكْف للأرْجُلِ بَيْنَ أحْضَانِ العُلمَاءِ الآخَرينَ وَ بُطُونِ الكُتُبِ ، وَيَكْفي أَنَّ الكَاذِبَ حَاوَلَ أَنْ يَنْسِبَ نَفْسَهُ لِمَحَاضِنِ العِلْمِ وَلَكِنْ حَمْدَاً للهِ إنَّ حَبْلَ الكَذِبِ لَنْ يَدُومْ حَتَّى عُرِّيَ مِنْهَا تَطْهيرَاً لِمَحَاضِنِ العِلْمِ مِنْه . وَاسْتِدْلالُهُ بِقَوْلِ الصَّحَابيِّ بِأنَّهَا سَفْعَاءُ الخَدِّينِ اسْتِدلالٌ ضَعيفْ ، فَإنَّهُ وَلا زَالَ بَيْنَ النَّاسِ في الجَزيرَةِ العَربيَّةِ يَسْتَخْدِمُونَ مُصْطَلَحَاتٍ شَبيهَةٍ لا تَعْنيْ بِالمَظْهَرِ وَإنَّمَا بِفَضَاضَةِ الفِعْلِ والإعَابَة للشَّيءِ كَأنَّمَا يُقَالْ هَذهِـ الفَتَاة " لِسَانُهَا طَويل " أَو " أَبو لِسَانيْنِ " أَو " وَسيعة وَجْه " وَ قَدْ قَالَ الشَّيْخُ ابنُ جِبرينَ رَحِمَهُ اللهُ بِتَفْسيرِ سَفْعَاءُ الخَدِّينِ لا يَعنيْ بِظُهورِ وَجْهِهَا . أَمَّا بِأنَّ الشَّيْخَ لَنْ يَفْعلَ لِسَببِ الضَّجَّةِ فَإنِّي أَجْزِمُ بِأنّهُ أَعلَمَ مِنَّا بِأنَّ السَّاكِتُ عَنْ الحَقِّ شَيْطَانٌ أَخْرَسْ ، ومِنْ إحْسَانِ الظَّن بِالشَّيْخِ أَنَّهُ لَنْ يَسكتَ عَنْ بَاطِلٍ إلا إذَا ظَهَرَ مِنْهُ ذَلِكَ ، فَكَمْ مِنْ شَيْخٍ جَليلٍ قَابَلَ البَاطِلَ بِالحَقِّ وَلَو خَسِرَ مَنْصبه ، وَلنَا بِالشَّيخ سَعَد وَكَثيرَاً مِنْ المَشَائخ الذينَ جُرِّحوا وَيُجَرِّحونَ لَيْلَ نَهَار . . . |
اقتباس:
أما الامام أبن باز ....: http://1.bp.blogspot.com/_sr61WhteuL...8%B4%D8%B1.jpg أما قووولك عن الشيخ قيس ال مبارك . العلماء يجب أن لا نعتقد بهم مثل هكذ اأنهم بحسب أمزجة الناس مثل الذي تقول بل نعتقد بهم أنهم ورثة الأنبياء , فهم من أورع الناس وأبعدهم عن الكذب والتدليس والتقية . سؤال :::: بالمنااسبة يا شيخ هل تجيز لي الرجال أن يختلطون مع أخواتك ؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
|
يبقى أنه شيخ (ويجب) أن نحترم مكانته ولوكنا غير راضين بفتواه
لا نكون كالرافضة من خالفهم (شرشحوه) الخلاف لايفسد للود قضية ثلاث أشياء لاتبيح لك عرضه / 1ـ مسلم 2ـ مجتهد 3ـ عالم . ونحن لنا مشائخنا السابقين والباقين والحمد لله كثييييييييييييييير |
اقتباس:
متى أصبح شيخ ومتى عرف ومتى بدأت العربية تستضيفه ..... حين رفع لواء الاختلاط أشهروووه ووضع له برنامج بأخبث القنوات بل يجب أن لا نكن كا الرافضة في أتباع كل ناعق وكاذب بعدين العماء هم الذين بينوا ضعف قوله وأنه شاذ ولا يقووول به الا جاهل . |
اقتباس:
إِنَّهَا فِتَنٌ كَقِطَع اللِّيلِ المُظْلِمِ ، يُصْبِحُ الرَّجلُ مُؤمِنَاً وَيُمْسي كَافِرَاً . . |
اقتباس:
تحياتي لك على ردك |
اقتباس:
أَهْلاً بِكَ أيُّهَا الفَاضِل وُجود الحِذَاءِ في هَذا المَقَامْ ، لأنَّنَا عَلى يَقينٍ بِأنَّ العِلْمَ الشَّرعيْ ، وَالمُواجَهة بِالحُجَّةِ لَمْ يَعُدْ نَافِعَاً مَعَ هَذا ، أَشْبَهَ بِالذيْ يَعْرِفُ الحَقَّ ولا يُريدُهـُ هَمُّه إحْدَاثُ زَوْبَعةٍ وَفِتْنَةٍ ، وَإلا فَبِالعِلْمِ الشَّرعيْ والحُجَج لَمْ يُقَصِّر مَعَهُ المَشَائِخ والدُّعَاة ..! وَلَيْتَ عِنْدَنَا شَيْئَاً أَقَلَّ مِنْ الحِذَاء - أَكْرَمَ اللهُ مَنْ يَسْتَحِق الكَرَامَة - وَ إلا فَمِثْلُ هَذا لَيْتَهُ يَقبع مَكَانَ العُلمَاءَ والدُّعاةَ الذينَ خَلْفَ السُّجونِ ..! عُمر بن الخَطَّابِ رَضَيَ اللهُ عَنْه ، حَاوَرَ سَلْمَان الفَارسيْ رَضيَ اللهُ عَنْهُ بِأحْسَنَ مُنَاظَرَةٍ وَمُحَاوَرَة وَشَجَاعَةٍ أَدَبيَّةٍ ، وَنَفْسُهُ عُمرُ لَمَّا أَرَادَ صبَيْغ بن عَسل يُريدُ اللَّعِبَ بِالنُّصُوصِ وَهُوَ جَاهِلٌ بِهَا ضَرَبَهُ بِجَريدِ النَّخل ..! . . |
اولاً وقبل كل شيء ليتنا نتعلم ادب الحوار واشكر الاخوة المحترمين المؤدبين في حوارهم فهذه اخلاق المسلم الحقيقي
ثانياً انا لست بصدد الدفاع عن الغامدي او غيره ولم يطلب مني احد الدفاع عنه ثالثاً ليتنا نسمح لمن خالفنا في ابداء رايه مادام ضمن قال الله وقال رسوله رابعاً الصحابية ام حرام ليست محرم لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن نومه عليه افضل الصلاة والسلام عندها هو من خصائص النبي ومن منكم يدخل في باله ذرة شك في رسول الهدى عليه افضل الصلاة والسلام وعلينا ان لانلتفت للملحدين ممن يشكك بالرسول ولا نرد عليهم ولانلتفت لاقوالهم ولانلوي اعناق الحقائق من اجل ان نبرر ذالك الفعل لرسول الله فهو بابي وامي ليس بحاجه لهذا التبرير فهو رسول الله وقد تلقى الوحي من ربه وهو اطهر من سار على كوكب الارض ولكن هذا لايجيز ان يقتدي به احد من عامة الناس ثم يقوم بالنوم عند جارته مثلا فهذا رجل من عامة الناس وهذا نبي من عند الله فشتان بين هذا وهذا |
اقتباس:
اقتباس:
وَإنْ شَاءَ اللهَ أنَّكُم ممَّن تَبْحَثُونَ عَنْ الحَق ، وَنَحْنُ لَسْنَا بِعُلمَاءَ وَلا طُلابُ عَلْمٍ وَمَنْ أَرَادَ أنْ يُفَنِّد حُجَجَ الغامدي ، فَلْيَذْهب لأهْلِ العْلمِ لا أَنْ يُثيرَ الفِتَنَ عَلى العَامَّة . اقتباس:
للأسَفْ لَيْتَ المُخَالِفُ كَانَ مُخَالِفَاً لِعَامَّةِ النَّاسِ ، فَهْوَ لَمْ يَزَلْ يُصِرُّ عَلى تَضْعِيفِ الأحَادِيثِ والإفْتِرَاءِ على النَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ والكَذبِ عَلى العُلمَاءِ وَالطَّعْنَ فِيِهِم ، فَلَيْتَ المُخَالف تَعَلَّمَ فَقَطْ الأدَبَ مَعَ العُلمَاء . اقتباس:
وَلِذلِكَ لَمَّا خَرَج مِنْ مَسْجِدِهِـ وَ مَرَّ اثْنَانِ من الصَّحَابَةِ وَ رَأوهـُ اسْتَعْجَلا فَقَالَ لَهُمَا : عَلى رُسلِكُمَا إنَّهَا صَفيَّة أو كَمَا قَال عليْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلام . وَحينَمَا قَرأتُ سِيرَتَهَا وَجْدتُ أَنَّهَا هِيَ أُمُّ حَرَامٍ بِنْت ملْحَان بنْ خَالِد بِنْ زَيْدٍ بِنْ حَرَامٍ بِنْ جُندُبٍ بِنْ عَامِر ابْنُ غنم بِنْ عُدي بِنْ النِّجَّارْ . فَهِيَ مِنْ بَنِي النَّجَار أَخْوَالُ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -. لأَنَّ آَمِنَةَ بنِتُ وَهْبٍ مِنْ بنَيِ النَّجَار، فَثَمَّةَ مَحْرَمِيَّةٍ بيَنْهَا وَ بَيْنَ النَّبِي مِنْ رَضَاعٍ وَ قَرَابِةْ . وَ قَالَ ابْنُ عَبْدِ البَرِّ عَنْ أُمِّ حَراَم ٍ- رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّهَا أَرْضَعَتْ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَوْ أُخْتَهَا أُمُّ سلَيم فَصَارَتْ كُلَّ مِنْهُمَا أُمَّهُ أَوْ خَالَتُهُ مِنْ الرَّضَاعَةِ فَلِذَلِكَ كَانَ يَنَامُ عِنْدَهَا وَ تَنَالُ مِنْهُ مَا يَجُوزُ للمَحْرَمِ أَنْ يَنَالَهُ مِنْ مَحَارِمِهِ. (فَتْحُ البَارِي - بَابَ الاسْتِئْذَانِ) وَ قَالَ ابْنُ الجَوْزي نَقْلاً عَنْ الحُفَّاظِ الثقَات: كَانَتْ أُمُّ سلَيْمٍ أُخْتُ آَمِنَةَ بِنْتُ وَهْبٍ أُمَّ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ الرَّضَاعَةِ. وَعَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ بَيْتًا بِالْمَدِينَةِ غَيْرَ بَيْتِ أُمِّ سُلَيْمٍ إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِ، فَقِيلَ لَهُ، فَقَالَ : "إِنِّي أَرْحَمُهَا قُتِلَ أَخُوهَا مَعِي"،متفق عليه وَشُبَه الغَامدي كَثيرَة ، لَيْتَها وَقَفَت ْعَلى أُمِّ حَرَامٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا ، وسَتُسَائلُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ عَنْ جَعْلهَا تَخْتَليَ بِهِ حَاشَاهَا وَحَاشَا النَّبي المُطَهَّر صَلواتُ رَبّي عَليهِ ..! . . |
اقتباس:
هل سمعت بلي اعناق الحقائق انت الان تلي اعناق الحقائق وتشوه التاريخ من اجل الانتصار لرأيك يااخي ام حرام ليس خالة النبي صلى الله عليه وسلم فحاول تفهم ومن قال ذالك يكذب ويحاول تبرير ذالك الفعل لرسول الله وكأن رسول الله مجرم حاشاه ذالك ويبحثون عن تبرير لجريمته الرسول قال اني ارحمها لان زوجها قتي معي ولم يقل انها خالتي اما فلانه اخت فلانه من الرضاع وفلانه رضعت مع فلانه وفلانه ارضعت الرسول اذا هي خالته من الرضاع فهذا الكلام ممجود ولامكن له عندنا ولاعند غيرنا :d وابحث وستجد صحة كلامي واعلم ايضا انك لاتحاور في موقع نصارى |
اقتباس:
إذَا كَانَ كَلاميَ لَيَّاً للحَقَائِقِ ، فَإنَّكَ تَقُول بِأنَّ البُخَاري وَابن عَبْد البَرِّ وَ ابن الجَوزي يَكذِبونَ ويَلووَنَ الحَقَائِقْ ..! لأنَّ الكَلامَ الذيْ أَقُولُهُ لَيْسَ مِنْ جَيبيْ ..! وَ أُسْلُوبُكَ بِالضَّبْطَ كأُسلوُبِ الغَامدي يَقُولُ لِمَا لا يَعْرِفُهُ ضَعيف وَغَيْرُهُـ اقتباس:
اقتباس:
لا تَحْرِفْ المَوضوُع رَجَاءَاً ، وَرُدَّ عَلى كُلَّ سُؤَالٍ أَطْرَحَهُ إذَا كَانَ النَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خَصَائصِهِ الآخْتَلاءَ مَثَلاً ، لِمَاذا لَمْ يُصَافِحِ النِّسَاءْ ؟! وَهَلْ إخْتِصَاصُ النُّبوَّةِ إنْ كَانَ صَحيحَاً مَا تَقُول يَكُونُ حَقَّاً للعَامَّة ؟! وَ أَيُّهُمَا أَعلَمْ الغَامديُّ أَم ابنِ حَجَرَ ، والجوزي ، وَ الألبَانيُّ ، وَ صَحَابَةُ رَسُولِ اللهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم ؟! إذَا كَانَ يَقُولُ بِجَوَازِ الإرْدَافِ وَلا يَقُولُ بِجَوازِ المُلاصَقَة ، كَيْفَ سَيَحْدُثُ إرْدَافٌ بِدُونِ مُلاصَقَة ؟! كَيْفَ يَقُولُ بِمُصَافَحَةِ الأجْنَبيَّةِ، والنَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم يَقُولُ كَمَا رَوَاهـُ الطَّبَرَاني " لَئِنْ يُطْعَنَ فِيْ رَأْسِ أَحَدِكُمْ بِمِخْيَطٍ مِنْ حَدِيدٍ خَيْر لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّ امْرَأَةً لا تَحِلُّ لَهْ" وَ قَالَ أَيْضَاً : " إِنِّي لا أُصَافِحُ النِّسَاءَ " فَمَنْ أُصَدِّق الغَامديُّ أَمْ رَسُول اللهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم ؟! إذَا قَالَ بِإجَازَةِ الاخْتِلاطِ وَقَدْ عُرِفَ خَطَرُهُـ ، فَلِمَاذا لَمْ يَرْضَى للشُّبَانِ أَنْ يُخَالِطُونَ أَهْلَ بَيْتِهِ ؟! يُريُدُ الدِّيَاثَةَ للمُسلمينَ وَلَهُ العِفَّة قَبَّحَ اللهُ شَكْلَه . . |
الساعة الآن +4: 04:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.