![]() |
^^
صحيح عزيزتي , لكن هناك كثر من الناس يحبون أكل لحوم العلماء حفظهم الله ! لذلك لايأتوا بحديثه كاملا ً فقد أقتطعوا منه مايبرهن أنه هو المخطىء وهم الصائبين ! وترينهم ينعقون بقولهم أننا نتبع القرآن والسنة مع ذلك يغتابون ويظلمون ! أين أنتم إذن عن الأحاديث ! الحمدلله الذي عافانا مما ابتلي به كثيراً من الخلق , وفضلنا عليهم تفضيلا |
الله يصلح الاحوال |
اقتباس:
|
اقتباس:
,,, |
اقتباس:
الحمد لله الدين ناخذه من الكتاب والسنة وليس من شيخك مشكلة بعض الناس عرف عبارة " لحوم العلماء مسمومة " قام يطاير به يمين ويسار |
اقتباس:
أما عن الإختلاف فأنا أسأل من اختلف مع من ..؟ وهل المختلفون هم رسل حتى ينسخوا قولاً لله أو الرسول ..؟ أختي الكريمة بما أن الدين والقرآن من رب واحد والمبعوث للناس نبي واحد للإسلام وهو المصطفى صلوات الله وسلامه عليه فممن اتى هذا الخلاف بأمر أمرنا الله به ونهانا عن غيره وبصريح العبارة ؛ كما أن الله عز وجل وضّح في الآية أعلاه لمن تتزين النساء ولمن تمنع الزينة عندهم .. فالآية تشتمل على أوامر ونواهي صريحة واضحة .. فمن أين جاء الخلاف .. .؟ فالخلاف هنا يكون نقمة على الإسلام وأهله . لذا فمثل هذه المسائل الواضحة إن أحيلت إلى خلافات مزعومة فهذا يعتبر من تتبع الرخص .. وكره لما أحل الله ، واتباع لما نهى عنه .. بحجة الإختلاف . فلو قلنا في الإختلاف وفي هذه المسألة لتحولت نساء المسلمين بالمظهر إلى هيئة نساء الرافضة .. !! لأن الحجاب الذي يطلبه أو يسنه هذا وذاك هو نفسه حجاب من جعل المتعة جائزة حتى بالطفل الرضيع ..!! أختي الكريمة يجب على الموحدين أن لا يميعوا دينهم بما يسمى خلاف .. هذا إن كنا مذعنين لما جاء به الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه .. وأن نعيش عيشه وأصحابه .. ونأتي من المتاع ما أباحه الله .. ونجتنب كل ما نهى الله عنه ... ومن لم يستطع اجتناب النواهي فليعترف بذنبه ولا يبيح ما وقع هو فيه للناس .. ثم تشيع الفاحشة بين المسلمين . أما عن ادلة الاختلاف فهو لمناسبة وقعت في حجة الوداع ... ففي الحج كانت امهات المؤمنين يكشفن إن ابتعد الركبان عنهن أو تقدمن الركب هن .. وما دون ذلك فالأمر بضرب الحجاب هو الأصل . أما أن نجعل كل حياتنا ركب وفي سفر حتى ننزع الحجاب ؛ فهذا عبث بشرائع الدين وتعدي على من ناهنا عن الشر وأمرنا بالخير. فوالله إني أخشى أن تُسقط الصلاة وأركان الدين بسبب حديث ورد عن النبي .. وهو " من قال لا إله إلا الله دخل الجنة " او كما قال الحبيب صلوات الله وسلامه عليه . فهل نترك أركان الإسلام لأن الموحد يدخل الجنة بعد خروجه من النار .. بمعنى أنه لا يعمر في النار ولكن يردها للتطهير .. فمن منا أو منهم من يحتمل هذا التطهير والعياذ بالله من جهنم . أختي هذا عبث من سلمان العودة يلزمه عودة عنه وعن الكثير من آرائه المتعارضة مع العقل والدين . فأنا اشكرك اختي على طرحك العاقل والمتزن .. |
المشكلة أن البعض يزعجنا بأن المسألة خلافيه ويذكر أنها مباحه ولم يورد أي دليل لا من القرآن أو السنه يثبت ذلك، على العكس نجد أن المحرمين لهذا الفعل يوردون أدلة واضحه من القرآن والسنه ولا غبار عليها فهي صريحه العبارة واضحه الفكرة.
ومن المفارقات العجيبة في هذا الجانب وأقصد أقوال العلماء الشاذة، أن بعض هؤلاء العلماء يحبون إثارة مثل هذه الأمور ويدعون أنها من فقه الاختلاف وهم بذلك يبثون الاختلاف والفرقة بين المسلمين، ثم إن قلت لهم لماذا لا تجعل أهلك يعملون بفتواك؟ قال لك: بأنه يتحرج عن هذه المسائل ويتحفظ عن فعلها، إذاً لماذا تحلها على نساء المسلمين وترضاها عليهن ولا ترضاها على أهلك، أليست المسألة خلافية كما تدّعي ولا غبار فيها؟ مثلما حصل مع الغامدي محّل ما حرّم الله وهو الاختلاط. |
اقتباس:
شكرا لمرورك |
اقتباس:
وادلة الكتاب والسنة اين تذهب |
اقتباس:
امين يارب |
اقتباس:
نعم هل تغطية الوجة فية نقاش |
* * السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : وجوب تغطية الوجه هو بإجماع المذاهب الفقهية الأربعة كما نقل لنا ذلك علماء كل مذهب *قال أبو بكر الجصاص الحنفي، رحمه الله: المرأة الشابَّة مأمورة بستر وجهها من الأجنبي، وإظهار الستر والعفاف عند الخروج، لئلا يطمع أهل الرِّيب فيها (أحكام القرآن 3/458 ) ولمطالعة مزيد من أقول الفقهاء الحنفية يُنظر حاشية ابن عابدين (1/406-408)، والبحر الرائق لابن نجيم (1/284 و2/381)، وفيض الباري للكشميري (4/24و308). ...................... *وقال القاضي أبو بكر بن العربيِّ، والقرطبيُّ المالكيان رحمهما الله: المرأة كلُّها عورة، بدنها وصوتها، فلا يجوز كشف ذلك .. ( أحكام القرآن 3/1578)، والجامع لأحكام القرآن (14/277). ولمطالعة مزيد من أقول الفقهاء المالكية في وجوب تغطية المرأة وجهها، يُنظر: المعيار المعرب 26- للونشريسي (10/165و11/226 و229)، ومواهب الجليل 27- للحطّاب (3/141)، والذّخيرة 28- للقرافي (3/307)، والتسهيل 29- لمبارك (3/932)، وحاشية الدسوقي على الشرح الكبير (2/55) ................... *وقال إمام الحرمين الجوينيُّ،الشافعي رحمه الله: اتفق المسلمون على منع النِّساء من الخروج سافرات الوجوه؛ لأنَّ النَّظر مظنَّة الفتنة، وهو محرك للشهوة، فاللائق بمحاسن الشرع سدُّ الباب فيه، والإعراض عن تفاصيل الأحوال، كالخلوة بالأجنبية. (روضة الطالبين 7/24)، و بجيرمي على الخطيب (3/315). ولمطالعة مزيد من أقوال الفقهاء الشافعية، يُنظر إحياء علوم الدين (2/49)، وروضة الطالبين (7/24)، وحاشية الجمل على شرح المنهج (1/411)، وحاشية القليوبي على المنهاج (1/177)، وفتح العلام (2/178) للجرداني، وحاشية السقاف ( ص 297)، وشرح السنة للبغوي ( 7/240). ....................... *وقال الشيخ يوسف بن عبد الهادي المقدسي الحنبلي في ( مغني ذوي الأفهام عن الكتب الكثيرة في الأحكام ـ ص 120 ) : « ولا يجوز للرجل النظر إلى أجنبية ، إلا العجوز الكبيرة التي لا تشتهى مثلها ، والصغيرة التي ليست محلاً للشهوة ، ويجب عليه صرف نظره عنها . ويجب عليها ستر وجهها إذا برزت » اهـ . وقد نقل شيخُ الإسلام ، الإمام ابنُ تيمية – رحمه الله – في منهاج السنة ـ : ( اتفاق المسلمين على منع خروج النساء سافرات الوجوه لأنّ النظر مظنة الفتنة ) [ مكانك تحمدي ص40 ] . أرجو تقبل مروري , / , |
اقتباس:
شكرا لمرورك |
اقتباس:
بارك الله فيك اختى نعم الاصل الكتاب والسنة |
الساعة الآن +4: 04:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.