ولا زالت الهجمه الشرسه مستمره على أهل الدين

الحمد لله الذي هدانا إلى خير الأمور وأفضلها وجعلنا مسلمين موحدين لا مشركين ملحدين

ورزقنا بنبينا وحبيبنا أفضل الخلق عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم..


كلنا نرى هذه الأيام الفوضاء التي تحدث في مجتمعنا وخاصة في منطقتنا العربية

ونرى التخبط والتعصب لدى البعض من أجناس الناس وخاصه بني علمان

نرى كثيراً تهجم البعض على أصحاب اللحي أو المطاوعة ! ! !

لا أنكر أخطاء البعض من المتدينين المتمثلين بـسنة رسول الله صلى الله علية وسلم

كـتشدد في بعض الأمور ومخالفتهم لبعض السنن وأخلاق حبيبنا صلى الله عليه وسلم

فلاننكر أنهم بشر يحتمل منهم الخطأ ولو أرادو الصواب ..


هل وصل ببعض الناس من الأمن من عقوبة الله إلى درجة الأستهتار بمن يذكر الله ويستغفره

في المجالس ! ! ! << كان يستهتر بأسلوب كوميدي ويظحّك القراء بشباب كانوا يذكرون الله! !

ويرى في بعض الأحيان ( مطوع) يخطئ أي خطأ كان كبيرا أم صغيراً

يحس بفرح داخلي كأنه حصل على جائزة ( من سيربح المليون ) ! !

يقص مارأى هنا وهناك ويكتب ويخبر من يعرف ومن لا يعرف عن خطأ المجتهد


لاحول ولاقوة إلا بالله


خلصت المشاكل ؟؟ لم يجدو شيء يكتبون عنه ؟؟؟

لماذا لا يحاربون في كتاباتهم من يريدون أن يفسخو ثوب الحياء من السعوديين عامة

ومن بناتنا وبناتهم خاصة ! !؟

هل هذا التهجم والكره للمطاوعة غــيــرة ولدت هذا الحقد ؟

أم نتائج من السموم التي يصدرها العلمانيين ؟

أين أنتم عن بني علمان أصحاب الافكار الهدامه
المخطي من أهل اللحى يكون ضرره على نفسه والله حسيبه ولكن العلماني المشرعه له الابواب يكون ضرره على المجتمع كله


وختام أقول قد يكون العامل اللذي استدليت به من النصارى أو السيخ أو المجوس ويكره كل من له مظهر ديني