سؤال/ أيهما الأصل بأن ذكر الرب تعني الله سبحانه أم تعني أي معنى آخر؟
الإجابة على هذا السؤال ستضع النقاط على الحروف.

برغم أني قلت إني ماراح أرد ,, لكن إصرارك المتواصل بالرد يخليني أرد عشان خاطر عيونك بسس
وعشان سبب ثاني أنت تعرفه وانا اعرفه ;)

ولكن لم تحدد هل تريد الأصل بذكر الرب أنها تعني الله لدينا نحن المسلمين أم عند النصارى ..؟؟؟

عند ذكر كلمة الرب، فإنه يتبادر إلى الأذهان هو الله سبحانه وتعالى، سواءً من قالها نصراني أو مسلم.
ولكن أنا قصدت أن الأصل لدينا كمسلمين وصيغه السؤال واضحه.

سأجيب على سؤالك ولكن فضلاً لا أمراً أن تعود إلى اسألتي وتجيب عليها قبل ان تطرح أي سؤال ..

اولاً ,, لا ادري من تقصد بقولك يتبادر إلى الأذهان ..!!!

هل تقصدنا نحن كمسلمين ..؟؟؟

عجباً .. كيف يتبادر إلى ذهني إن كان قائلها نصراني بأنه يقصد الله ..؟؟؟
وأنا أعلم أنهم يقصدون يسوع ..؟؟

أما سؤالك اصبح واضح الآن لأنك حددت لدينا نحن كمسلمين ..

والإجابة هي أن الأصل بالرب لدينا كمسلمين هو الله سبحانه وتعالى

ولو قرأت الموضوع بتلاقيني كاتب هالإجابة قبل لا تسأل ...

وقبل أن تجيب على اسألتي هناك سؤال مهم وهو :

هل فهمت الموضوع جيداً وعرفت الهدف منه جيداً أم لا ..؟؟؟؟

وإذا أنت فاهم الموضوع ممكن تختصره لي حسب فهمك له ..؟؟؟

شفت الإشكالية عندك، يجب أن نعلم بأن عيسى عند النصارى ينقسم إلى ثلاثة أقسام:
الأولى: أنه ابن الله.
والثانية: أنه ثالث ثلاثة، أي: الله وعيسى ومريم.
والثالثة: أنه هو الله.

ولكن عندما يقول النصراني الرب فإنه يقصد به الله سبحانه وتعالى، وعندما يقصد عيسى فإنه سيقول يسوع بهذا اللفظ، وأنا عندما قلت لك الأصل وهي أن ذكر الرب هكذا يقصد بها الله سبحانه وتعالى.

موضوعك باختصار بما أنك طلبت ملخصي:
أنت تطلب منا أن لا نقول هذه الكلمة تحرجاً منها لأن النصارى يستخدمونها والمسلمين لا يستخدمونها، وبما أنك ترى أن النصارى يستخدمونها كثيراً فإنه قد يدخل في قلب بعض الناس أن من قالها فهو نصراني.

وأنا أقول لك: نحن أولى بقولها من النصارى.

وبالنسبه لأسئلتك لعلك تعيدها مرة أخرى، وسأكون شاكر لك.

لا أعتقد أنها حذفت فهي موجودة في الردود السابقة

ليست المسألة من الأولى والأحق بقولها أو هل تجوز او لاتجوز ,, الهدف من الموضوع واضح كوضوح الشمس


تقريباً فهمت الموضوع ولكن ليس بشكل جيد , وهذا ليس ذنبي .. ;)

في هذه نحتاج إلى ردود وردود وبحث وجمع معلومات ,, ولا اريد الدخول بها لجهلي بها ولا أعلم إلا القليل ..

لكن

قولك بأن النصراني عندما يقولها يقصد بها الله الواحد الأحد سبحانه وتعالى , فهذه أخطأت بها حسب ما أعلمه .
فهي تعني مرة بـ يسوع ومرة تعني بمعاني أخرى

المهم

تفضل مانقلته لك من كتبهم المحرفه :

وغيرها الكثييييييير في كتبهم

هذا غير الترانيم المسيحية وسأقتبس جزء من بعضها ( وليست بشكل كامل ) :


ايضاً هل تريد ان أعطيك روابط منتدياتهم .. ليثبت لك مالمقصود بالرب عندهم ..

ذكرت لك بأن لفظ الرب لدى النصارى تتفرع إلى ثلاثة، ولا داعي لذكرها مرة أخرى.
أما قولك بأن المقصود من قول النصارى عند لفظ الرب هو عيسى فأقول لك هذا غير صحيح، فهو يقول يسوع أو جيسس بالإنجليزي.
ولك أن تشاهد هذا الاقتباس الذي أحضرته أنت:
لاحظ لم يفردوا لفظ الرب لوحدها، وإنما ألحقوا كلمة يسوع بعدها، وعلى هذا يتبيّن لنا من كلامك المنقول بأن لفظة الرب عندما تفرد فهي لله جلّ جلاله.
هم يعتبرون عيسى بمثابة الرب ولكن لا تطلق عليه لفظة الرب لوحدها هكذا، وعلى هذا قلت وأعيد وأكرر لفظة الرب تطلق على الله سبحانه وتعالى، ولا يعني أن النصارى يقولونها أن ذلك يعتبر محظور شرعي نبتعد عنه.
لا تحجّر واسعاً بارك الرب فيك، فإن كنت ترى أنه من الأولى تركها فأنا أقول لك لا يترك إلا ما عليه شبهه أو محظور شرعي، وهذه اللفظة ليس فيها لا شبهه ولا محظور شرعي.

لمن لم يفهم الموضوع نقول :

نحن لانقول أنه حرام ولا يجوز قولها أو كتابتها ..

نحن نقول الأفضل أن لاتقال ولا تكتب ..

ونكرر

نعلم أن الرب هو الله سبحانه وتعالى

الإشكالية يا صمت الله يطوّل عمرك على الطاعة والصحة والسلامة، على طاري الله يطوّل عمرك، يقولون المفروض لا قلتها تقول على الطاعة والصحة والسلامة لأن الواحد ما يبي عمره يطول على شقى وتعب وأمراض.
أقولك: الإشكالية اللي بيني وبينك هي أنك تقول من الأفضل وأنا أقول حتى قولك من الأفضل المفترض ما تقوله، لأن قولك هذا يعني أن الجملة فيها إشكالية أو شبهه شرعية أو مخالفه شرعية.

ياحبي لك :d.

بارككم الرب .،‘

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

تبغاني اروح أجيب كم نصراني علشان يقولون لك نعم نقول الرب ونقصد بها يسوع
وأننا نقولها ونفردها ونقصد بها يسوع ..

ياعزيزي عندك منتدياتهم أدخل لها وتتأكد

ثم ياعزيزي .. ليس موضوعنا ( الرب ) وعن معناه وووالخ .. الموضوع واضح ولا يحتاج ندخل في مواضيع عديدة

ماعلينا

هذا كلامي عندك اطبعه في ورقة وروح إلى عالم أو أستاذ في العقيدة واسأله ..

إذا قال لك أنني على خطأ فـ أبشر أن أعترف هنا بخطأي

مع العلم أن هناك من سأل أستاذ في العقيدة وكان جوابة بأن الأفضل ألا تقال ..

وللعلم أنا ماجيت وكتبت الموضوع عيني عينك , سألت وبحثت ..

فهل تتكرم أنت وتسأل

ولا تسأل هل يجوز أو لايجوز حلال أو حرام ..

بس أنقل كلامي بإختصار وشوف الرد .. وعطني خبر .. غير هذا الرد ماراح أرد

ياكرهي لك :(

أمزززززح

ياحبيبي <<< لاتنساها ;)

هناك من يخالف لإقتناعة برأي ويريد إثبات هذا الراي وأنه الحق ..
وهناك من يخالف لمجرد المخالفة فقط ,, وهذا اللي أشعر فيه من خلال ردودك .. وأكبر دليل اسئلتي وعدم إجابتك عليها .. لأنك لو أجبت عليها كان ماطالت وهي قصيرة ..

وإذا على كلامك الاخير من هذا الرد

أقول لك فيها اشكالية .. وإذا بتسأل ماهي الإشكالية , راح اقولك لك إبحث عنها في الموضوع وفي الردود

وارجع اقول إذا أنت فعلاً تريد الفائدة فأتمنى تسأل عن هذا الموضوع