|
* أميرة النساء ..
إن الحياة في أمرها الحالي تزيد واقعيةً وتتلاشى فيها الأحلام , لأننا لا نعيش بـ بساطة كما حال الأولين , محتاج الكثير لوضع أمآلهم في أطباق الواقعية , ويتم تشريحها كي يعرف المصير والهدف , ولا نسقط من طولنا وتضيع كل أمآلنا ونقتل الطموح , وزاد صعوبةً أن في هذا الوقت كل إنسان لا يفكر إلا بنفسه , الأنانية مسيطرة على كل شيء , ولهذا يتوجب أن نضع حداً لتلك الأشياء . أيتها الطيبة .. لـ مرورك أزكى تحيةٍ وسلام . فـ الله يسعدك قلبك . * ح ـكايا الورد ~ .. أحسنتي .. وللأحلام حد ونهاية شط , وبمعنى آخر لا نقتل في أذهاننا الأحلام , بل نطوّرها لـ تكون حافزاً للإستمرار بالحياة , ولولا الأحلام لما كانت هناك الأمنيات , والمثابرة والتحديات , ولـ اصبح الجميع يعيش مغبة الضياع والحيرة والفراغ , والسير دون هدف , إذن نستخلص أن أحلامنا يتوجب أن تكون محفزةً لمسار صحيح . الأمر الآخر من رأيك أقدرهـ وأحترمه بخصوص طلب الزواج , ولكنني لا أوافقه لأنني أرى أنه الأب لو تقدم لشاب يرى فيه إنه يستحق إبنته لا بأس , لأنه قيل إن إخترت زوج إبنتك .. فأعلم أنه أتاك إبن .. لـ تفتخر به ويسعد إبنتك ويكون بجانبك . فلا بأس بالأمر , ولكن هي عادات مجتمع .. يجب أن تتلاشى أو يتقبلها المجتمع بـ إرتياحية . ولا أرى مشكلةً أن تتحدث الفتاة في الزواج .. ولا أجد أنه مرتبطٌ بالحياء .. ولكن لـ نقول مرتبط بالعادات ! .. أيتها السخية .. إثراءك الموضوع ووجهة نظرك أتشرف بهم , و\أتشرف بك .. وفقتي للخير والسعادهـ |
الايمان بالقضاء والقدر والتسليم المطلق لما أختاره الله ,,يبعث الراحة والطمأنينه في النفس ,, ولن يقدر الله شيء الا وفيه الخيره فمن وضع لنفسه عدة إحتمالات فإن ذلك سيخفف عليه مرارة الواقع ويتقبل الأمر بشيء من الأريحيه ,, ومن توكل على الله كفاه . موضوعك رائع شكرا لكـ .. |
* قلبي ثق بالله ..
بلا شك .. علينا ترسيخ ذلك المفهوم وغرسه في أعماقنا , مع وضع الخيارات والبدائل أو وضع نقطةً من الإحتمالات تكون حافزاً لـ الراحة وحافزاً للتغير والخروج من مغبة الألم . بوركتي أيتها الكريمه على تواجدك الطيب . |
: : نظري لكلماتك تأسرني فكيف لو أفسر حروفها .. دمت ِ عزيزا ياسر .. |
الغائب ..
أيها الغالي سيد بهائي , الغائب خلف ستار روحي .. إنني أتشرف بك وأسعد ! |
كالعآآآآآآآآآآده قلم مميز كآآآآآآآتب ولا أروع ........................................... |
روووعه ..
سلمتي على هذا الهطول .. أتشرف بك .. موفقةٌ للخير والسعاده . |
اقتباس:
تذكرت شاباً [من أقربائي] ترعرع يتيم الأبوين وضعيف المادة فإحتوته خالته وقدمت له ماتستطيع معنوياً ومادياً .. كانت متنفساً له فتجده يبث همومه في [مُلحقها] كلمآ ضاق به الحال واستعسر عليه الأمر .. كآنت تستمع له رغم ضغوطات الحياة ومسؤليات الزوج والأولاد والمنزل .. حتى أتى ذلك اليوم وواجهت خالته صخبه وغضبه العآرم _لأن ابنتها رفضته زوجاً لها_ رغم كل ماقدمته من أجله .. قابل ذلك بالصرآخ الذي سمعه كل من كآن دآخل البيت .. لم يحترم سن خالته ولم يتقبل حرية ابنة خالته في اتخاذ هكذا قرار مصيري .. وأنهى كل شيء وحطم كل رآبطة وقطع صلته بهم نهائيا .. إلى حين هاتفت أخته خالته وأخبرتها بأنه سيتزوج قريبا وأوصتها بأن لايعلم أخيها أنها هي من أخبرتها !! .. لأنه لايملكـ نية إخبارها أو حتى السلام عليها !! .. أيستحق رفض ابنة خالته كل هذا الحنق والغيظ .. أيشعر بالسعآدة الآن ؟؟! .. أهذا هو جزاء المعروف ؟!! موقفه المبالغ فيه فيما نفعه ؟!! .. اذ قطع صلة رحمه ومتنفسه بعد الله !! .. أهو كبريائه أم جنونه أم هواه وشيطانه ؟!! حقا مآسأة وأسفآآه على الحال .. إن كآن هكذا سيكون حآل الكثير منا !! أوردت ماأوردت لبيآن عظم هذا الأمر وحتى تصل الكلمآت بوضوح أكبر .. فهذة مشكلة فادحة وسبب جلل لخوض نقاش جاد وإبداء رأي صريح فيه .. والله المستعان !! اقتباس:
رغم أني لاأستسيغ ذلكـ [لأني من البداية أرى أن لاتُعلق الفتاة نفسها بأحد وتُلزم ذآتها الدعاء بالصالح فقط دون السعي إلى أحد بعينه] إلا أنه لم يضر ذلكـ أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها ولنا بهم أعظم وأقدس مَثَل .. لأمآنة وصدق الحبيب صلى الله عليه وسلم في زمن لم تكن فيه تلكـ الخصلتين من الخصال المتوقع توافرها في كل الشخص .. تداركت رضي الله عنها ذلكـ الكنز وعرضت نفسها عليه .. ربمآ لأننا نرى أن الدنيا لازلت بخير لانستسهل ماتمنآهـ الأخ الكريم ونرجع بأمرنا إلى الله فهو ولينا وواهبنا ~ وربمآ كمآ تفضل لو أصبح الأمر عادة في المجتمع لإستطعنا تقبله بسهوله ~ شآكرة ومقدرة ~ |
اقتباس:
تخيل اختي تقول ابي ولد الجيران هذا والله الي ناقص شويه واقعيه يا كاتب الموضوع |
* عاشقة قسمها ..
يالله .. نكران الجميل , وطغيان الذات وتغطرس الطباع , أشعر بشعور خالته , تبني سنوات طويلة , ثم يهدمها بلحظه , ونسي وفاءها معه , وصبرها عليـه , فكانت له نعم الأم والأب , إنها جريمةٌ بحق الإنسانية , هذا يذكرنا بشيء لابد أن نعلمه , وهو أن الحنان والرعاية لا تكفي لمصاعب الحياة , بل يتوجب أن نزرع في نفوس النشء الثقافة والرضاء بقضاء الله وقدرهـ , وإنزاله للواقع كي يعلم حجم معاناته , أي بمعنى يعيش بالواقعية أكثر , رغم أنه ذاق الألم من وحدته وفقره ويُتمه , ولكن يفتقد لتعزيز النفس والواقعية في حياته وتنمية فكرهـ . أما النقطة الأخرى فـ أحسنتي أنه من البداية لا يجب تعليق أمآل الفتاة برجلٍ قد لا تحظى به , بل تحاول جاهدة بعدم الخوض في الأحلام تلك لـ شخصٍ بعينه , وأنا أتحدث عن مرحلةٍ ما قبل الرغبة بـ ذلك الشاب . هناك طرق لتوفير تلك الرغبة حينما تقع , كما أسلفت طرقها وواقع الفتاة التي تعيشه , وهذا يدركه تفهم الأهل وبالأخص الوالدين , وبها يعتدل الأمر وتنزاح بعض المشاكل . أيتها السخية بالكرم . وفقك الله للسعادة والخير . * المحوقل .. أهلا ومرحباً بك عزيزي .. قضيتنا وما نحن بصدد مناقشته هو المضمون , وليست الكلمات أما تخيلك أيها الطيب .. فليس الأمر بهذا الشكل , إن ترفضه لا يعني أننا لا نتحدث بواقعية أحترم وجهة نظرك وأقدرها , ولك أيضاً أن تعيد قراءة ما كتبت , وبالأخص التعقيبات فقد تزيل غمامة الإشكال لديك , الأمر يعود لمدى التفاهم بين الأهل , ولم نطلب أن تأتي أختك وتطلب منك هكذا من دون مقدمات ومن دون إلمام الموضوع بكل جوانبه . .. إنني أيها العزيز أتشرف بك وبمداختلك وبوجهة نظرك , أقدرها واسعد بها فنحن هنا نطرح ونتناقش كي تخرج لنا النتائج والحلول وتبادل وجهات النظر كن بخير .. ألقاك على أمل ومحبه . |
| الساعة الآن +4: 07:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.