أَنَا لَااعْلَم كَيْف بِالْتَّمَام أَنَّهَا مِن أَسْبَاب مّانَرْمي إِلَيْه !

فَلااعتَقَد أَن (النيدو) قلّ مَن (سنعناا) !
أَو التِقنِية كَمَا ذَكِرَتِ عَزِيْزَتِي !..فَالَّتِّقْنِيَة مِن نِعَم الْمَوْلَى عَلَيْنَا وَبِهَا نَقْضِي فِي الْمَنْزِل وَغَيْرِه مُعْظَمُ الْأَعْمَال مِن دُوْنِمَا شَقَاء ..ولله الحمد :)
حَتَّى (البلاك بيري) .. لِمَن أَحْسَنَ اسْتِخْدَامُه وَاعْتَدَل ..

فَمَن الْخَطَآ عَزِيْزَتِي الْرَّبْط بِشَقَاء مِن هُم فِي الْمَاضِ مِن الْقِيَام بِبَعْض الْأَعْمَال بِالْحَاضِر ..
فَإِن كَان مِن رَاحَة فَالْحَمْد لِلَّه ..

أَمَّا قَوْلُك بـ ( الْمَنْع ) .. وَرُؤْيَةُ الْحَرَكَة مِن بَعْدِهَا ..
لَااعْتَقِد كـ مِثَال .. إِذَا قُمْت بِّتَعْطِيْل (الغسالة ) وَأَقْوَم بِالْغَسِيل بِيَدِي .. أَنَّهَا مِن (السنع ) !
لَا كَرِيْمَتَي .. فَيَبْقَى (السنع ) مَادُمْتُ أُؤَدِّي وَاجِبَاتِي عَلَى أَكْمَلِ وَجْه !.. بِأَي طَرِيْقَة كَانَت :)

رُبَّمَا أَكُوْن مَعَكِ .. رُبَّمَا.. فِي حَاله وَاحِدَه فَقَط ..
وهِي عَدَمُ الْإِسْتِخْدَامِ الْحَسَنِ فِيْهَا .. وَأَيْضاً بِأُمُوْرٍ مُعَيَّنَةٍ فِيْهَا وَلَيْسَت جُلُّها ..!

فَالَّتِّقْنِيَة فِي الْأَدَوَات الْمَنْزِلِيَّة وَالكَهْرُبائِيّة الْضَّرُوْرِيَّة تَخْتَلِف عَن التِقَنِيَة فِي الْمَلَاهِي وَالْتَّسْلِيَة ..!

أَرْجُو أَن لاتعُم هَذِه الْنَّظَرَه ..!




أشْكُرُكِ جزيلَ الشُكر غاليتي ...~ْ

/،ْ...





لِمَ لا ..!

فَفِي هَذَا الزَمنْ لاشَيءَ يُسْتغْرَب :) ..



دُمتِ عزيزَة ..~

/،ْ..




ولكَ الشُكرْ على طيبِ المُرور ..~

/،ْ..



رُغمَ أَنِّي لَااعْلَم أَيْن التَّكَلُّف الْمُشَار إِلَيْه وَالَّذِي تَرَى بِزِيَادَتهِ أَيْضاً .. !!

وَلَكِن ثِق أَنَّنا جَمِيْعاً نُرَحِّب بِكُل إِضَافَة نَجِّنِي الْفَائِدَة مِنْهَا ..~



وفقكَ الله ..~

/،ْ..





الأَحْلَى عَذْبُ المُرورِ كَرِيمَتي ..

دُمْتِ بِتَوفيقِ المَولى ..~

/,ْ..


بَارَكَ إِلهي بِالجَمِيعْ .. ولَهُم مِنّي كُلُ الشُــكرِ وَالتَقْدير ..



دُمتَ بِرَحَماتِ المَولَى تَحُفّك .. ~

/،ْ..




وبِكُــم عَلَى الدَوامْ ..

ألفُ شُكْرٍ لكُم .. ونَسْــألُ المَنّان بِـفَضْلِهِ ومَنّهِ وكّرمِه أنْ يُـنَزّلَ الشِفاءَ التَام لـِفَلذّةِ كَبدكُم
ويُقِرّ عينكَ ووالِدتَها بِها ..يـــآرب ..~

/،ْ..




بِشُيوْعِيْتِهِ نَعَم .. إِمابِنِسِبَتِهِ لَااعْتَقِد إِنَّنِي مَعَكِ وَأَوَّل مُخَالَفَتِي بِذَلِك قِيَامُ الْمَوْضُوْع بِالْأَسَاس ..
نَعَم الْقَضِيَّة قَضِيَة تَرْبِيَة وَكَمَا ذكرتِ (طبع )..
وَلَكِن طَرِيْقَة تَرْبِيَةُ الْجِدَّة لِلْأُم تَخْتَلِف عَن طَرِيْقَة تَرْبِيَة الْأُم لِابْنَتِهَا ..! وَمِن هُنَا بِدَايَة حِكَايَة (السنع )
وَقِلَّته وَكَثْرته .. قَد تَكُوْن الْأُم (سنعه ) وَبِكُل مَهَارَة تُرَبِّي وَتُعلّم وتُطبّع ابْنَتِهَا كَمَا تَعَلَّمْت هِيَ وَتَرَعْرَعَت ..
وَقَد تَكُوْن (سنعه) وَتُقصَر فِي تَعْلِيْم ابْنَتِهَا ذَلِك وَلَاتَسْتَطِيْع أَن تُحيي فِيْهَا ذَلِك كَمَا أَحْيَتهُ وَالِدَتِهَا فيهَا ..!
فَلِكُل شَيْء دَوْرَه ُوَتَأْثِيْرَه ..!

فَنَسْمَع وَنَقُوُل .. ( غريبه امه سنعه بس البنت مو طالعه عليه ..!)

أَمَّا الْزَّمَن نَعَم عَزِيْزَتِي لَادخلَ فِيْه .. لَكِن نِسْبتهُ لِلْأَجْيَال وَمَاتَوارَثتهُ وَماتَخَلّت عَنْه هُو الْحَدِيث الْقَائِم عَلَيْه هُنَا ..




تَحِيَّتِي لَكِ تلِيِقُ بِسَمَوّكِ ..~

/،ْ.




بَيْت جَمِيْل بِحَق ..


و مَرْحَبَاً بِكُل إِضَافَة تُضْفِي عَلَى الْمَوْضُوْع الْمُفِيِد ..~

/،ْ..


نَعَم لَازَال .. وَلَازَال التَّفَاؤُل بِهِم هي نَظْرَتُنَا الْمُسْتَمِرَّه ..
وَلَكِن الْنَقْص وَارِد وَماأَرَدْنا إِكْمَاله ..

الْتَّوْجِيْه وَالنصيحِه حَبِيْبَتِي الْغَالِيَة لَاغِنَى عَنْهَا فِي الْتَّرْبِيَة لَكْن الْجَدِيْر بِالْذِّكْر هُو حُسن إِسْتِخْدَامِهَا لِلْأَبْنَاء !
فَمِنْهُم مَّن يُغَلِّفُهَا بِغِلَاف الْفَظَّة وَالْغِلْظَة .. وَالْبَعْض لَا .. وَرُبَّمَا الْغَيْر ادْركَ قُوَّةُ تَوْصِيْلِهَا بِالْطُرق الْغَيْر مُبَاشَرَه ..!

مْاتَطَرَقَتِي لَه مِن امْر الْحَل .. جدُ مُمْتَاز !
فالإحْتِوَآء هُو الْأَسَاس إِن كَان مِن الْبَدَايَة ..





أَشْكُر طَيِّب حُضُوْرِكِ .. وَجَمَآل رُوْحِكِ .. وَإِخْلَاص حَرْفِكِ ..
دُمْتِ مَلَكَةً بَيْنَنَا .. ~

/،ْ..




كُلُ شَيْء حِيْنَمَا يَكُوْن بِّإِتِزَان وَاهْتِمَام .. سَيتَصْلّح الْكَثِيْر وَيصْلُح ..


بُوْرِكَ فِيْكِ يَاطيبَة ..~

/،ْ..



ولكِ مِنَ الحُبّ أَعْذَبُة .. ومِنَ الشُكرِ أَجْزلُه

حُقّ لي الفَخْرُ بـ تِشْريفِكِ عزيزتي ..



دُمتِ بجميلِ جاذيبيّة ..~