![]() |
"علام اقلق اذاً "
اصيب جندي بقنبلة فاجري له عدد من العمليات وبينما الجندي راقد في المستشفى وهو عاجز عن الكلام كتب ورقة قال فيها "هل سأعيش؟ " قال الطبيب: نعم عندئذ كتب الجندي "ألا مااحمقني علام اقلق اذا ؟!! " 90 % من الناس يفكرون فيما يفقدون فتذهب لذة الاستمتاع فيما يملكون .. اذا شقيت في طلب المفقود ** حرمت السعادة في الموجود |
اقتباس:
اختي موضوعك جميل .. متابع بصمت لهذي العبارات الكريمه تذكرت مقوله لعلماء النفس يقولون ان 90% من مايخافه الانسان لن يحدث له .. اذا علام نقلق .. لنتفائل بالخير كي يحدث .. بوركتي اختي .. واصلي لاحُرِمنا من ابداعك .. |
^^^
سعدت بمتابعتكم شكرا لكم وبارك فيكم |
" قف عند هذا الحد "
قيل ان ملكا اراد ان يكافئ احد مواطنيه فقال له امتلك من الارض ماتستطيع ان تقطعه سيرا على قدميك .. فخرج الرجل يذرع الارض .. سار مسافة طويلة فتعب وفكر ان يعود للملك ليمنحه المساحة التي قطعها لكنه !! تراجع وقرر المواصلة .. ظل الرجل كلما فكر ان يعود يتراجع ليحصل على المزيد حتى ظل طريقه وضاع في الحياة .. ويقال انه وقع صريعا من التعب .. لم يملك شيئا ولم يشعر بالاكتفاء لأنه لم يعرف حد الكفاية .. " القناعة " |
"الهوى"
عندما نأخذ أحكام ديننا متى ما تماشتْ مع أهوائنا .. ونتناساها .. متى ما عارضت دواخلنا ! لاتغتر بمفاتن الدنيا وزينتها وتبهجك اصدائها وتتلذذ ببهرجانها والركون إلى نعيمها .. كل هذا زائل لامحاله !! لن يبقى سوى العمل الصالح والذكر الحسن قال تعالى ( والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخيرمردا) راجع نفسك واعمل لآخرتك تكسب جنته |
* عظمة القرآن *
لا شيء يملك أن ينزع تلك ( الخناجر النائمة ) التي غرستها ( يد الزمن ) في الأعماق كما يفعل القرآن و لا شيء يستطيع أن يوقظ تلك ( الجراح الغائرة ) من ( سباتها المرعب ) و يحيل هذا السبات إلى (هجرة محققة ) و رحيل بلا عودة كما يستطيعه القرآن يقول تعالى : ( يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للؤمنون ) (يونس : 57) نعم هو شفاء شفاء لجراحات الأقدار وشفاء لجراحات الذنوب |
"هاهنا الطريق"
ذهب صديقان يصطادان السمك فاصطاد احدهما سمكة كبيرة ثم نهض لينصرف فسأله الآخر إلى اين؟ فأجاب إلى البيت لقد اصطدت مايكفيني هذا اليوم .. فقال : انتظر لتصطاد المزيد فسأله لماذا؟ قال: لتبيعها فسأله وماذا استفيد؟ قال: تحصل على المال .. فسأله وماذا افعل به؟ قال: تضعه في البنك .. فسأله وماذا افعل بالثراء؟ قال: تستمع بوقتك مع اهلك عندما تكبر .. فرد عليه : هذا بالضبط ماافعله الآن ولا اريد تأجيله حتى يضيع العمر .. |
" تفاؤل"
شعور يبعث فيك الحياه من جديد.. انه التفاؤل..الذي يجعلك دائما تنظر الى الاعلى ولاتُطرق.. والمتفائلين قادرين على العيش بسعاده وانسجاام..فهم على ربهم يتوكلون.. ولديهم رؤيه متخصصه في كل ماهو ممتع ومفيد وكل ماهو جميل وبديع.. هم يرون النصف الممتلئ من الكأس ويملكون عيون كعيون النحل ترى كل ماهو جميل.. وقد ذكر في علم النفس..ان اكثر الناس اقبالا للحياه..اكثرهم تفاؤلا.. وفي علم البرمجه العصبيه..يقال: ان الادراك هو الاسقاط. أي رؤيتك لما حولك هو جزء من تكوينك الداخلي.. لنأخذ مثال بسيط جدا.. http://farm1.static.flickr.com/163/4...7b913f1e_m.jpg مـــــــــاذا ترى؟؟ اذا رأيت هذه الورده وقد سحرتك بلونها..من اول نظره..فأنت تشاهد الدنيا بعين النحله.. أما اذا رأيت تلك الاشواك وقد جذبتك بحدتها..متناسيا وجود الورده ..فأنت تشاهد الدنيا بعين ذبابه.. فكُن جميلا يافتى ترى الكون جميلا :) |
,,كن انت السباق ,,
اذا تم كسر بيضة بواسطة قوة خارجية فإن هناك حياة قد انتهت.. واذا تم كسر بيضة بواسطة قوة داخلية فإن هناك حياة قد بدأت .. اذا الاشياء العظيمة دائما تبدأ من الداخل فكن انت من يكسر البيضة لا أن تكسر عليك ,, |
" طيف " يقول أحد العارفين: مصيبتان لم يُسمع بمثلهما تصيبان العبد عند موته يؤخذ ماله كله، ويُسأل عنه كله. اسمحي لي أدون إعجابي بمتصحفك الثري بالفوائد بارك الله بك و حفظك من كل مكروه |
^^^
آمين واياك سعدت بإطلالتك :) |
" في مهب الريح "
على الانسان ان يتعلم كيف يكسر توتر الحياة اليومية والا فإن التوتر سيكسره !! إذ عليه ان يتعلم كيف ينحني مع الظغوطات والإجهاد كما الشجرة في مهب الريح .. وعليه ان ينمي مرونة الروح حتى يثب قائما مرة اخرى بعد مرور العاصفة .. ويلفيرد بيترسون |
" ارادة قوية "
العبد المؤمن لايتمكن اليأس منه إذ كيف يتطرق إليه وهو يطالعقوله تعالى ((ولاتيئسوا من روح الله إنه لاييأس من روح الله إلا القوم الكافرون )) ام كيف يتكمن منه الاحباط وهو يعلم ان كل شيء في هذا الكون إنما هو بقدر الله تعالى (( مااصاب من مصيبة في الارض ولافي انفسكم إلا في كتاب من قبل ان نبرأها )) فإذا ايقن بهذا فكيف ييأس ؟ انه يتلقى الامور بإرادة قوية ورضى تام وعزم صادق مع الاخذ بأسباب النجاح |
" كن مثل الغيمة "
يروى عن الشيخ الطنطاوي رحمه الله انه قال : (اذا جاءك من يريد تعلم النحو في ثلاثة ايام فلا تقل له ان هذا غير ممكن فتفل عزيمته وتكسر همته ولكن اقرئه وحبب إليه النحو فلعله إذا انس به واظب على قراءته ) فلا تكن زارعا لليأس في حقول من حولك وإنما كن مثل الغيمة التي تستبشر الأرض القاحلة بقدومها .. |
الساعة الآن +4: 07:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.