جزاكم الله خير على تعليقاتكم على الموضوع..

سبحان الله من قلب الى النصرانيه الى الى صدر الاسلام ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والله المستعان

ويؤكد ذلك مارأيته في برنامج على الجزيرة الوثائقية بعنوان:
"معسكرات يسوع"

في هذا البرنامج تعمل تلك المنصرة الراهبة على احتواء الأطفال منذ نعومة أظفارهم وتعزيز المسيحية في نفوسهم..
ولاتتعامل إلا مع من هم دون الثانية عشرة..حتى تتمكن من عقولهم التي لم يشوبها شيئ...

والغريب في ذلك هو حماسها واندفاعها واستخدامها جميع الوسائل الممكنة..
حيث تعترف بذلك قائلة:(الجيل تغير,أصبحنا في عصر العولمة والأنترنت,ولابد من مواكبة العصر في الدعوة إلى المسيحية الطاهرة,حتى يعم السلام العالم كله)

وكل هذا وهم على ضلال!!

(لاحول ولا قوة إلابالله)
(اللهم أعز الإسلام والمسلمين)
اللهم ردنا إليك رداً جميلا..

مشكور أخوي على المرور..

الله يجزاك خير

بداية جزاك الله خيراً اخي على النقل ففي هذه القصة العبرة والعضة
فأين عملنا وسعينا الى اسعاد الاخرين واخراجهم من الضلالة الى النور
كثيراً ما نسمع عن صبر هؤلاء وهم يدعون الى الضلال والكفر والنار
ونحن نتعب ونتذمر من اول الطريق ونبحث عن كل ما يعيق
الا نأخذ من سيرة من هم بعصرنا الحاضر في الدعوة وهم كثر ولله الحمد ومنهم الشيخ عبدالرحمن السميط حفظه الله وسدده وانار قلبه ويسر طريقه
ولكن لنغير من واقعنا بدعوتنا ونصرة ديننا وليس بتلمس العيوب والبحث عن الاخطاء في الاخرين
اسأل الله العلي العظيم الكريم الحليم المنان ذي العزة والملكوت ان كما يسر لنا الدين وجعلنا مسلمين ان يجعلنا دعاة الى دينه الحق وان يجعلنا هداة مهتدين غير ظالين ولا مظلين

جزاكم الله خير على مروركم ..وأخص اخي ( ما أجمل الأخلاق )

مشكور اخي ( البلشه ) على المرور

ننتظر بقية الاعظاء..

وين البقيه

جزاك الله خير على الموضوع

سبحان الله جهود متواصلة لهذه المنصرة لدينها الباطل

في خلال لحظات نور التوحيد يبدد ماتراكم من الظلمات

قصة رائعة والأروع العودة إلى الدين

تذكرت وصية الشيخ ابو مصعب رحمه الله

"لا يكونوا احرص على دنياهم منكم على دينكم "

جزاك الله خير على المرور

أشكرك أخي نضخ الدم على تعليقك ...