![]() |
|
في عهد الخلافة الإسلامية جيوشاً جيّشت في عهد المعتصم بالله من أجل شرف امرأة وعرضها واليوم نقع في الحضيض بتحريض جيوش الهوى والمغريات .. |
تتفاقم هموم المستقيمة كلما تفاقمت الرذيلة ؛ والسعي لإقتلاعها أهون من قبض الكف ، أو بسطها لدى الليبراليين وضعاف النفوس.. |
اقتباس:
* بل يتفاقم تمسكها بطهرها وعفافها .. صدقيني .. عندما تتفاقم همومها فهي بداية الانكسار ! * |
اقتباس:
الهمّ الذي يسيطر على الفتيات المستقيمات ليس هماً محوريّ " ذاتي " حتى نؤمن أنه بداية الإنكسار بل همّ الإصلاح للمجتمع الذي ولدت فيه وعاشت فيه وستموتُ فيه ، وصلاحه أو فساده ينعكس عليهنّ ، منهنّ من تتأثر ، ومنهنّ من تقاوم .. والهداية بيد الله عزّ وجلّ .. نؤمن أن مراحل الفساد هي مراحل تمحيص لمدى الثبات والإستقامة ، ولا بدّ من هم الإصلاح الذي جرت عليه التدوينة السابقة .. |
إذا كانت أهدافنا في أعمالنا ليست في سياق الشرع والدين ؛ فإن نفوسنا خاوية ، وأرواحنا مهزومة .. |
لاتدع فرصة لظن الجهال يوماً ؛ بأن الحق قد أصابه الكبر وله ذرية ضعفاء ، لا يستطيعون الذود عنه أو الدعوة إليه ؛ فالأرض لا يرثها إلا الصالحون .. |
في ظل الواقع الراهن لا تحكم عليك الهزيمة النفسية قبضتها فتقول:هلك الناس وضاع الحق ، فـ للبيت ربٌ يحميه ، غالبٌ على أمره ولو كره الكافرون .. |
ليعلم أهل الحداثة أن حدود الشريعة الإسلامية غير قابلة للعبث مهما اقتضت المصلحة " تلك حدود الله فلا تقربوها " |
القيادة التي تنظر إلى قلوب الناس ولا تلتفت إلى حقوقهم ، دائماً تكون مخزن لتصدير أفكار التغريب بكل أشكاله واستقبال الصفعات بجميع المقاسات .. |
الشعوب بحاجة إلى بث الوعي في فهم الواقع و الأمور المحيطة بها ؛ فجهلها بالمقاصد ومآلات الأمُور تجدها تُبارك وتستبشر وما خفي أعظم ! |
... اقتباس:
... شكرا أخية |
اقتباس:
الله المستعان ! |
كثير من الناس يمتلك ثقافة التطوع والأعمال الخيرية ؛ لكنها ثقافة مصبوغة بتقديم المصالح الشخصية على الهدف الأسمى .. |
الفضيلة إشارة دلالية للانتصار ؛ فصاحبها لا يفتأ الولوج في معركة ظافرة إلى أخرى مظفرة .. |
الساعة الآن +4: 08:12 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.