العلم الدنيوي المبتور عن هدف المصير في الآخرة يحمل الدمار والفناء على مستقبل الإنسان ( يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون )

غلو الناس في الحياة الإجتماعية.. قد يقتل الثقة بين صفوتها وعامتها !

الشعور بمعية الله ، يمنحنا روح المقاومة ، و المبادرة ، و الاستمرار (إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا)

الأقلام كسماء لاتضيق إلا بضيق بصيرتك ، والأهداف وحدها كفيلة ببقاء أثرك أياً كانت هويتك ، وسيصنفها اللاحقون بعدك وفقاً لرؤاهم ، ومتغيرات الحياة فيهم !

لا يمكن أن نعرف اهتمامات الناس ؛ إلا في أوقات الفراغ !

عليكم أن تتأملوا في المقولتين بارك الله فيكم ، فألسنة البشر دائماً يبحث عنها من يفتقر إلى امتلاك أدوات الوعي التي ذكرناها في الرد الآخر ( فكر وبصيرة وثقافة وحوار ) و حينما يمتلكها الإنسان وعاش في هذا الواقع بكل ثقة أصبحت روحه شجاعة لا تأثر فيها ألسنة البشر من العامة والخاصة ، علماً أن الحوار يكون موثقاً بشيء من الأدلة وألسنة البشر تكون من التجارب قد تأتي على المستمع بنتائج سلبية أو إيجابية .. ويبقى ما كتبناه توارد أفكار فيها من الصواب والخطأ ..

قيمة ما لديك من المهارات والشهادات لن يحددها إلا المجتمع الذي يحيط بعطائك، وليس ذاتك !

حينما نعجز عن التخطيط ؛ فإننا نخطط للفشل !