أنا أقولك وراه مانزلت أسألهم، لأني أبي أحرك عقلي وأتذكر ماودي أتعود على النسيان، وأما النص ساعه فهي من باب المبالغه يعني :d لا تدقق بالحيل.

ليته على الأخوان المشكلة لا صارت الوالدة تنسى
الجوال سنه يضيع وسنه نلقاوه والسبب حاطته بمحل وناسيه - الله يعظّم أجره -

شكراً لك .. والله يفك عنك هالأزمة وشباب المسلمين ..

وراااااااااه ؟

موضوعك ......> طعنه في صميم قلبي لاني اعاني من النسيان والنسيان الشديد واكتشفت اني اعاني من اضطراب في الغدة الدرقيه وهي سبب رئيسي لنسيان اخي اصر عليك عمل تحليل واكثر من اكل الزبيب اليمني وإن شاء الله سوف تدعوا لي

النسيااااااااااان دهوربي

مير الله يعين

انامستغربه على نسياني اللي اوووب طبيعي كيف ووشلون نجحت كل هالسنين اللي راحن

ماااشاءالله وحده تنحت نفسه
ههههههه

النسياان نعمه بس مثل ماقلت اذازاد عند حده مشكل واجد

^
^
ولو تقل زودتي كيلة التسذبه

اي والله مشكله خصوصا اذا كنت تنسى الضروريات الله يكون بعونك ويصلح امورك...

مافيه انسان على وجه الارض مايعاني من النسيان لكن الله يعين

وانا بعد نسياني كثيييييييييير وخاصه عند الطبخ احط الشي على النار وخليه
ههههههههههههههههههه


مشكور على الموضوع الاكثر من رائع

النسيانُ هذه النعمة التي تنقلب نقمة , كنتُ ألوم نفسي على النسيان لكن حين قرأتُ طرفاً مما كُتب عرفتُ أني في نعمة وخير:d

دونك موقفين من مواقفي مع النسيان :

في يومٍ جميلٍ أردتُ فيه الخروج من البيت لقضاء حاجةٍ ما , وكان من عادتي أن أتأبط كتابي الذي شرعت القراءة فيه لأستغل وقت الفراغ في السيارة فأختلس النظر إليه , وما إن خرجت من البيت وأخرجت المفتاح حتى تذكرت أن هناك أغراضاً لابد من حملها معي فوضعت الكتاب على مؤخرة السيارة ( الشنطة ) وحملت أغراضي وركبت السيارة وحركت إلى حيث أريد وحين وقفت في لحظة بحثت عن الكتاب فلم أجده , حاولت التذكر أين هو !؟ عرفت أنه طار في الهواء رجعت من حيث أتيت أبحث عنه فلم أجد له أثراً , فلا أدري هل وقع في يد تقرأه أم تمزقه أم تضعه وقوداً لنار الشتاء :oo


الموقف الآخر : تواعدت مع أصحابي يوماً على قهوةٍ تصمل الرأس مع شاهي محكحك في الهواء الطلق , وحملت القهوة والشاي التي صنعها الأهل , وعند باب البيت أقيمت الصلاة , فقلتُ في نفسي : قهوتي أم صلاتي ؟ فقررت أن أضع القهوة خلف الباب دون أن أغلقه حتى أذهب للصلاة وبعدها أحمل متاعي ثم أنطلق لرحلتي , صليت المكتوبة ثم من المسجد للسيارة ( دغري ) وبسرعة البرق وصلت لمكان اللقاء , فتحت شنطة السيارة فلم أجد شيئاً !؟ تذكرت أصحابي وماوعدتهم به وتخيلتهم وهم يمنون أنفسهم بالقهوة وأهلي حين يرون أني تركت متاعي عند الباب , فقررت العودة وتحمل المشقة ولا الفشيلة ؟ ولما عدت وجدت الباب على حاله وقهوتي في انتظاري :41

ممتن لك هذا الموضوع الذي ذكرنا بمواقفنا مع النسيان .