المشاركة الأساسية كتبها خوي

الخير ..

ياخي يا أبو رائد بادين تفلفس علينا ..
هالحين السهر زين بس أهم شي لاتترك الصلاة ..

أسهر وأستانس بس هنّك تترك صلاة الظهر والعصر ..

لكن أنك تنام والناس مستانسه فهذا اعتبرهـ، ظلم للنفس <<<


يابو رائد السهر مهب ضار ويتسذب اللي يقول أنه ضار أنا طول عمري أسهر مابي ألا العافية << تف تف علي ماشاء الله ,,

والشاعر يقول //

النوم للذيخ والعذرا والطربال ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ <<< الشطر الثاني نسيته

معاني الكلمات :
الذيخ / الغبي يقال في اللغة هذا الهندي ذيخ أي غبي ..

العذرا / الحرمة أو الفتاة .

الطربال / مادري وش معانه والله بس شكله مدح .

ويالله سلامـ، ..

المشاركة الأساسية كتبها الصمصام

عزيزي المُبدع أينما كان
أرجوا أن يتسع صدركـ لذكر تجربة لي (فاشلة) في هذا الموضوع..
فهاك خبراً من إرشيف ردودي على أحد المواضيع :
سمعت ذات يوم عن فوائد النوم المبكر الصحية و اقتنعت بها و بدأت في التفكير في اتخاذ القرار الصعب وهو ( النوم بعد صلاة العشاء ) ولو بساعة ، ثم تذكرت أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يكره الحديث بعد العشاء ، فعزمت أن أنام مبكراً طيلة حياتي .

و بدأ التنفيذ من يوم السبت .. و نسيت الموعد مع أحد الإخوة و نمت .. فلما كان من الغد إذ بالجوال يغص برسائل غاضبة تشجب و تستنكر صنيعي
( الغير مقصود )

ثم جاء الأحد و مازلت مسرورا لإنجازي الجبار البارحة ..
ففعلت فعلتي يوم السبت و نمت بعد العشاء .. و قد كنت قد أخذت العهد على الأهل أن أنجز لهم بعض ( المشاوير ) .. فلما قمت من النوم إذ بي أواجه سيلاً من التهم بإخلاف المواعيد ..

لكنني مازلت مُتفائلاً بالنوم المُبكر
و نمت الإثنين و تركت الدورية التي كنت مشاركاً فيها من أصحابي في أحد الاستراحات من أجل ( النوم البكر ) و من حين قيامي من النوم إلى نومي الثلاثاء و أصحابي مابين متصل و مرسل يسأل عن سبب الغياب الغير معهود

و مثل ذلك الثلاثاء ...

من الثلاثاء اتخذت قراراً حاسما بعد معاناة .. و اكتشف اكتشافاً خطيراً بعد مسلسل من الشقاء

أما القرار :
(( لن أنام إلا بعد منتصف الليل من الآن فصاعدا))
و الاكتشاف :
(( المجتمع سلبي و لا تفكريوماً أن تكون نظامياً لأنكـ تسير والكل ساخطٌ عليك))

معناً للحياة السلبية ... لا للحياة النظامية
(( المـــــــوت مع الجماعة رحمة ))

و ربما تأتي تجربة أخرى تنسخ هذه التجربة بنتيجتها !!
و إني لأتمنى ذلك ..