![]() |
اقتباس:
الشكر لك يا بوفهد .. بارك الله فيك .. وشكراً لك .. |
اقتباس:
ابونجدي .. هل شكك يجدي ؟! بحضورك أردد [ يا سعدي ] .. أذكرك في كل صباح ووردي .. وعند رؤية المصري والهندي .. :p |
اقتباس:
عزيزي .. المظهر .. يدل على المخبر .. والحال عال العال .. دمت منجطلا ً .. :) |
اقتباس:
|
اقتباس:
تعقيب رائع وجميل .. بارك الله فيك .. وشكراً لك .. |
اقتباس:
واياك يا عزيزي .. شكراً لك . |
اقتباس:
لحروفك .. بريق خاص أيها الرجل .. ولمعانيك .. دفقات عذبه .. كن قريباً أرجوك .. :) |
اقتباس:
حياك الله اخي عبس .. لم يكن من عادتي أن أكتب بالعامي .. في الساحة المفتوحة .. ولكن أحببت التجديد .. والبساطة .. لحاجة في نفسي .. وأنا هنا كتبت الموضوع البسيط والمتواضع .. لأجل الفائدة لا غير .. وأعرف .. كيف أنمق الحروف .. وأرصف الكلمات .. وأنسج الجمل .. نسجاً يحلو للقراء الكبار أمثالك .. ولكن .. ليسعنا حلمك وفضلك .. فأنت للحلم أهل .. وشكراً لك . |
النهيم
مساء الخير شكراً لك على هذا الطرح الجميل الهادف الحسن . اتفق معك تماماً في كل ماقلته في مقالك فبارك الله فيك...............الا هذي يالنهيم اعفن منه اقتباس:
تقبل تحياتي |
بورك فيك يا أبا معاذ ..
مع العلم أني أكرهه في الله للمعصية .. شكرا لك .. |
السلام عليكم ,,,
أبدأ الحديث بنقل عن العلامة الشيخ عبدالرحمن الدوسري حينما انبرى أحد السائلين المتحذلقين معترضاً على الشيخ الدوسري في استشهاده بكلام سيد قطب، مع أنه حليق لا لحية له!! فكان جواب الشيخ الدوسري قوياً صاعقاً حيث قال: (إذا كان الشهيد سيد قطب بلا شعر في لحيته، فهو صاحب إحساس وشعور، وإيمان ويقين، وعزة وكرامة، وغيرة على الإسلام والمسلمين، قدَّم روحه فداءً لدينه، واستشهد في سبيل الله طلباً لمرضاته، وطمعاً في جنته، وقال قولته المشهورة حين ساوموه ليرجع عن موقفه: "لماذا أسترحم؟ إن سُجِنتُ بحقٍ، فأنا أرضى حُكم الحق، وإن سُجِنتُ بباطل، فأنا أكبر من أن أسترحم الباطل، إن إصبع السبابة الذي يشهد لله بالوحدانية في الصلاة ليرفض أن يكتب حرفاً يقر فيه حكم طاغية"، هذا هو سيد قطب، فأين أصحاب الشَعْر بلا شعور من مواقف الرجال) غالبية الشباب تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها، فمن يقدرونه ويحترمونه ليس بالضرورة أهلا للتوقير والإحترام ، ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون ولياً من أولياء الله. وكما في الحديث أن رجلاً مرعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: [ما تقولون في هذا؟] قالوا: حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال: [ما تقولون في هذا؟] قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [هذا خير من ملء الأرض مثل هذا] فلتكن الهمة العالية والعزيمة إذا ضبطت بالشرع وللشرع هي الدلالة الواضحة على قياس المرء وقد قيل [ إن الهمة مقدمة الأشياء فمن صلحت له همته وصدق فيها صلح له ما وراء ذلك من الأعمال ] وكلما ازداد المرء نضجاً كانت هذه النظرات والقياسات الباطلة شبه معدومة, وكلما بقي المرء جاهلا. همته سافلة ولاتنهض به إلى مفخرة بقى طبعه محبوساً وعن الهمم العالية منكوساً مصدوداً. وهذا الكلام فأين العاملون ؟ |
الأحبة بريداوي وقناص الروس شكراً لكما .
الكاتب الرائع خالد بن الوليد حروفك الندية تعجبني كثيراً . :) |
الساعة الآن +4: 03:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.