شكر الله لكم حضوركم الدائم ..

حياة المسلم خط مستقيم ، ملتزم بالإسلام، والكلمة، والعقيدة ، والسلوك (وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا)

مشاريع الخير الناجحة : أن تـقدمها لشباب الأمة ، و رصيدك خالد في الجنّـة !

الرغبة إلى شيء ما صناعة في نفس الإنسان ، وليست في الموروث الجيني ، فكم من بيئة فاسدة خرج منها فرد نمت رغبة الخير فيه نمواً مُطرداً في قلبه حتى أصبح علماً بين أمته !

لست مسؤولاً عن صلاح الأمة وفسادها ، بل أنت مسؤولاً أولاً عن صلاحك وصلاح أسرتك ؛ وبهما تساهم في تقدم الأمة كلها !

هناك ميثاق للحب دائم ( وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ) لو استشعر الغرب رحمة الإسلام وصيانة العلاقة لما كانت طقوس الحب عيداً عندهم !

العمل مقترن بالإيمان فلا يكاد يُذكر الإيمان في القران إلا مقروناً بالعمل ، وعلى ميزان العمل يكون الثواب ( ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون )

ما ينحر سلوكيات المجتمع إلا محاولات الأفراد إلى ( إرضاء المزاج ) وتسليم أنفسهم إلى الرغبات على أنها مُباحات ثم التردي إلى أمور لا تحمد عقباها ..