|
|
. . . تدري وش اللي يوجع القلب ويحير ................ لاخانك التعبير بأمرٍ مهمي وأنا الذي لاقلت أحظى بتقدير .............. عجزت أنا أفكر قبل لا أسمي أدري عن الأسباب ماهوب تقصير ................ إلا إن هالأبيات مهداة لأمي إحترت أنا .. تكفون ويش التدابير؟؟ ................ كل المعاني قاصرة ماتلمي أبكتفي عن وصف عجزي بـتبريـر ............... أول ثلاث حروف قلته بفمي قلته وأنا بالمهد وشباب وكبير ................ـ وأقولها حتى سنيني تتمي أجي لها كلي هموم وتكدير ....... ومن شوفه أغسل كل حزني وغمي في كلمته تفتح دروب معاسير ............ لاضاق بي كل الفضا وإدلهمي يازينها لاجيت في حزّة عصير ........... أسمع نداها ثم أجاوب بــ(سمي) أحكي لها .. أشكي لها .. دوم وتشـير .............. وأجلس أنا وإياه والعين لمي إلى هرجت ماتذكر الناس والغير ............ ولاقد سمعته في هروجه تنمي ماغير تسـبيحٍ وصلاة وتذكير ............. وترفع يدينه بالدعا ثم تضمي تدعي بعز الدين والأمن والخير ............ ومرة تخصن في دعاه وتعمي تفداك ياأمي لابسات المغاتير ........... وأفداك أنا بالروح ويفداك دمي يالله ياعالم بما كان ويصير ................. يا ملتجا في كل أمرٍ ملمي أسألك ياوهاب يامعز يامجير .................. باب لنا تبقيه لا لا تطمي (h) حفيد اعقيل . . . . |
واعف عنا ، واغفر لنا ، وارحمنا . |
بعد قليـلٍ . .
أمرُّ ~ أدفعُ الحياةَ أمامي كـ / عربةٍ فارغةٍ وأهتفُ : أيها العابرون !! احذروا .. أن تصطدموا بـ / أحلامي ! + عدنان الصائغ |
.. دآئمَآ , هُنآكَ شَخصٌ مآ !
يَهتَمُّ لِ أمرِكَ | دُونَ أنْ تَعلَمْ ..‘ فَحرصْ عَلى أن أتهتَم لأمرِه .. (h) |
يارب يقبلونن ب كلية العلوم http://kashkolna.com/vb/images/smilies/cry6.gif
|
هذا منهج :(
فَقْعَةْ رَاسّ دعواتكم " |
بين أصابعنا المتشابكة
على الطاولة ~ كثيراً ما ينسجُ العنكبوتُ خيوطَ وحدتي ! + عدنان الصائغ |
إذا حجبك الله من شي تحبه فلا تحزن فإن عطاؤه رحمه ومنعه حكمه
|
مُتعبٌ أنا هذا المساءْ - !!
ما زلتُ أبحثُ عني على الجدران ~ وفي السرداب . . وفي الحرمان . . .. " ولم أجدُني " ! ومَضيتُ أُهمهمُ - بدلاً عني - ! فـ / كسرتُ هذا الصمتْ .. وناديتُ نفسي هل تسمعُني . ! + ياسر بن أحمد |
,,
كُونِي لِي / غنْوَة ـ لايَعزفُ أوتارَكِ غيْري ,, ولا يسْمعكِ إلا أنَا . |
|
أشتآقكِ جدتي ..
أشَتآق لـ بيآض قلبكِ , لتجآعيدَ إلزمن إلتي خُطت فوقَ يديكِ , لـ آرتعاشة جسدكِ حيَن أنهكه التَعب ! لَـ أنينَ صوتكِ رغبةً في تنآول أقراص إلدوآء إلى أن تنآلي أربك أين أنتي ؟! أالآ تعلمي أني أبكَي شوقاً ؟ أختنقَ حنيناً ؟ أواريَ ألم فقدك ؟ تختبئ في ذآكرتي تلك إلذكريآت إلممتلئة بكِ وبصوتكِ ! تُعيدني إلى حيثُ كُنت . . هَآإ إنت هُنا بتلكَ الأبتسامة إلتي تبعثُ الطمأنينة لـ أرجاء قَلبي ! وهنآ تَستمع إلى المذيآع وصوتَ خطبة الجمعه من إلحرم ينشُر في وحشة إلمكآن الرؤحآنية ّ! ضمئت حضؤركِ ولآشئ يبلل جزء من شوقي سوى بضعة ذكريآت تقبع فَكري ! لآشئ أكثر , سوى أنَي حَين أسُجد في كل صلآة بين يدَي الله , أبتهَل دعؤآتيَ لك بإلرحمة والمغفره : ( </3 |
لعلها خيرة : (
|
حدثيني يا دلِيلَة ’
" كيفَ أحلامُ الطفولة ,, |
| الساعة الآن +4: 04:19 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.