![]() |
اقتباس:
بكل تاكيـد من لايحترم الأخرين لايحترم ! اتمنى ان توضح لنا حرف d لأني لا افهم هذه الترميزات !! من باب إحترامك الذي ترعرعت عليه افدنا لوسمحت !! |
الأخ خالد محمد
الناس سايرهم ولو يزعلونك واصبر على جارك ولوشفته آذاك بارك الله فيك ماكل مايكتب ينقل وماكل مايقراء يكتب |
أهلا بأخواني الكرام وبمشرفنا الغالي أسد العقيدة
أرجو أن العاصفة ذهبت إلى غير رجعة اللهم أجمع شملنا فيما يرضيك عنا ..آمين عودا على بدأ أخي راشد ارشده الله لم يزل السؤال ينظر الجواب الكافي . أخي المتزن الكريم أحسن الله إليك. لم يزل النقاش مفتوحا على مصاريعه وليس على مصراعيه.. قولك رحمك الله (قد يصلنا مالم يصلهم) إن كان المراد أنه خفي على السلف كلهم وعلمنا به بعد ألف وأربع مائة سنة فهذ محال لأنه يترتب عليه أمر خطير وهو إجماع اأمة على ضلالة وهذا لم يقل به أحد من أهل العلم أبدا وفي الحديث الصحيح عند لأحمد وغيره (لاتجتمع أمتي على ضلالة )وفي الصحيح (لاتزال طائفة من أمتي على الحق منصورة...) :::: أما موضوع صفية بنت حيي فمن أبوها ومن عمها فقد جاء في الصحيح أن اباها هارون وعمها موسى فإذا لم يكن هذا شرف في النسب وعراقة فيه فليس في النسب شرف !!!!! أيضا ذكرت أنا في كلامي (الحسب) قسيما للنسب ، وهي إن لم تكن ذات نسب فلها حسب فأبوها وعمها وأهل بيتها سيدا قومها في اليهود وايضا مانسبة صفية للباقي من زوجاته على افتراض صحة زعمكم؟؟؟ ::: أما مسألة غير معقول التساوي في كل شئ هذا تحوير الخبير للسؤال مع وضوح المغزى !! فأنت تعرف أن المراد الصفات المعتبرة في عرف الناس .فلا تبعد النجعة ، فالأمر اقرب من ذلك. أيضا قولك (الأمر للبنت )أينك من حديث (لانكاح إلا بولي)أخرجه أحمد والاربعة وصححه ابن المديني وغيره وحديث(أيما امراة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل )أخرجه الاربعة إلا النسائي ــ ونقلك عن شيخ الإسلام راجعته لكنه ليس فيما اأنت فيه بل هو في العضل وخصوصا عضل غير الأب والجد ثم إنه نقل الإجماع على وجوب زواج الكفء وهذا لاخلاف فيه!! وهل تدخل الكفاءة في النسب في كلامه أم لا ؟ فيما يظهر لي أنها تدخل لأنه لو أراد إخراجها لذكر أن هذا قول لبعض أهل العلم كما ذكرنا فلما ذكر الإجماع علمنا انه ادخلها فصار كلامه عليك لا لك . :: أما حجة الأعتراض فإن الأقارب الأدنين كما يلحقهم شرف بمصاهرة ذي دين أو حسب أو نسب أو تجارة أو إمارة يلحقهم أيضا عار بمصاهرة من فيه نقص في دين او نسب أو حسب فإذا عددنا أن الدين ما يجب فيه الاعتراض إذا فقد ويجب إجابة طلب هذا العتراض فكذلك النقص في النسب لهم الاعتراض عند فقده لكن هل يجب أن يجابوا كالدين أم يستحب ؟ الاظهر أنه يستحب ولا يجب لاننا قررنا سابقا أن الكفاءة في النسب وصف كمالي لاوصف ضروري كالدين. :: وقولك رحمك الله (كل ماسبق ليس في محل بحثنا ) أصل الموضوع قائم على نقطة واحدة هل للعرب فضل أم لا فإذا أقررت بفضلهم استحب مراعاتهم في النكاح . فالآن صار كلامنا اصلا في الموضوع . :: أمره في تزويج فاطمة من اسامة فالجواب له من عدة أمور قالها ابن قدامة : (واما زيد واسامة فقد استدل بنكاحهما عربيتين على أن فقد الكفاءة لايبطل النكاح ، واعتذر أحمد بأنهما عربيان فإنهما من (قبيلة) كلب ،وإنما طرأ عليهما رق فعلى هذا يكون هذا حكم كل عربي الاصل ) المغني ج9ص369. :::: أما الحديث الذي تعني بتضعيفه لعله اللفظ الآخر (تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس)فهذل نعم لا أصل له لكن معناه صحيح تشهد له السنة كما في حديث الاعرابي وفيه (لعله نزعه عرق )وهو في البخاري ومسلم ويشهد له الواقع فأنت ترى الناس كلهم يجمعون على اهمية اصالة النسب في المعزى السوريات والخيل بل في الحمام فهي في البشر آكد . أما حديث عائشة إنه وإن كان في سنده الحارث بن عمران فله متابعة صحيحة ابن عساكر كمن طريق الحكم بن هشام عن عروة ولذلك قال الالباني (فالحديث بمجموع هذه المتابعات والطرق ..صحيح بلا ريب ) الصحيحة رقم1067 وممن حسنه ايضا ابن حجروالسخاوي في المقاصد الحسنة. ::: قولك (وليس كلهن عربيات ) سبق الجواب عنه . ::: أم ردك على قول سلمان فهو غير دقيق من وجوه منها : ـ ان سلمان نسبه للرسول صللى الله عليه وسلم فاكتسب قوة. ـ أن السنة لاتتعارض معه حيث يمكن جمع الادلة بدون تعارض وذلك بان نقول بالاستحباب. ـوعلى افتراض أنه قول لسلمان فهو أحب إلينا من قول من هو دونه فه أقرب لتعظيم السنة منا ـ أما القول بأنها واقعة عين وتقرير حال فمن قال بهذه المقولة من اهل العلم !! وأنت ترى خصمك في صحةالاستدلال به شيخ الإسلام ابن تيمية . ـ قول الصحلبي حجة كما قرره أهل العلم من مثل ابن القيم فيإعلام الموقعين لاسيما إذا اعتضد بغيره من الادلة. :::: أما التزاوج بين القبيلي وغيره فهو يضيع النسب ، وزواج الصحابة المذكورين قلة فأين بقية الصحابة عن مثل ذلك فكلهم ماعدى من ذكرت ينكحون ذوات النسب ، وأيضا كان ذلك النسب في مأمن من الضياع . ::::: اما السؤال الأخير فهو كما ذكرت آنفا أن هذا الموضوع قائم في اصله على أفضلية العرب واعتبار أحقية جنسهم فإذا ثبت ذلك ثبت حق جواز الاعتراض وولانقول بوجوب إجابته ولكن استحبابها. والله الهادي لسواء السبيل . |
اقتباس:
هداني الله وإياك إلى الحق .. تجتهد كثيراَ وتجهد نفسك في إيجاد مبررات لما انت عليه من قناعات خاطئة ...لكي تخرج من المأزق والصراع النفسي الذي تعيشه ! بسبب التفرقة الجاهلية التي حدثت وتحدث في مجتمعنا ...من تقسيمات لم ينزل الله بها من سلطان ....! ولو فهمت حقيقة هذا الدين العظيم الذي جاء ليكرم بني آدم ويساوي بين المسلمين كافة ولم يقرق بين الوانهم واشكالهم واعراقهم إلا بالتقوى فقط ! لما وصلت إلى هذه المرحلة ...! فالقرآن علمنا ((إن كرمكم عندالله اتقاكم )) ....((لافرق بين عربي واعجمي إلا بالتقوى )) وحديث نبي الأمة الهاشمي محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه الصحيح ((من أتاكم من ترضون دينه وامانته ....وفي رواية وخلقه فأنكحوه إن لم تفعلوا تكن ....فتنة وفســـاد كبير )) هنا ممكن السر الكبير الذي جعل هذا الدين دين للمساواة ! والإخاء بدون تفرقة وعنصرية ! فأنتشر بأصقاع المعمورة بين السود البيض وشرق آسيا ! ولو كان الإسلام يميز بين البشر والامم ....! لما دخل الناس فيه افواجاَ !! دمت بخير.... |
وكمــا قيل في صميم الواقع
تتدعون الاصالة لانفسكم وتسقطونها من غيركم ، وتجعلون الناس صناعا وعبيدا وغيرهم أسيادا وأحرارا ، وكأنما خلقتموهم وجعلتموهم كذلك ، دينهم جعلهم أحرار ، فقد جاء الإسلام فقرر مبدأ الحرية، وقال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب كلمته المشهورة في ذلك: "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا" . وقال علي بن أبي طالب في وصية له: "لا تكن غيرك وقد خلقك الله حرًا". فالأصل في الناس أنهم أحرار بحكم خلق الله، وبطبيعة ولادتهم هم أحرار، لهم حق الحرية، وليسوا عبيدًا. فمن أين أتيتم بهذه المفاهيم! التي نهى عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم في وقته وحذر منها ونبذها هو ومن بعده صحابته رضوان الله عليهم ، فكيف بنا نحن المسلمين الذين قال بهم سبحانه وتعالى في أول سورة من القرآن : ( إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) نحن الذين أنعم الله عليهم(المسلمين) بالاسلام نتشتت ونتفرق ، ونرى المغضوب عليهم(اليهود) والضالين(النصارى) يجتمعون يدا ً واحدة فيما بينهم ويتكاتفون علينا حتى أصبحنا أمة هزيلة يحيط بها الضعف من كل مكان. نتفاخر ونقول مسلمين ونمن على غيرنا بإسلامنا الذي لانطبقه بحق ويقول سبحانه وتعالى (يمنون عليك أن أسلموا قل لاتمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للايمان إن كنتم صادقين) وللجميع المحبة الصــادقة .... |
إلحاقاَ لمامضى...
وفي صميم الموضوع أيضاَ الجميع هنا يؤمن بأن أفضل نسب وحسب هو نسب النبي صلى الله عليه وسلم كما ورد في الاحاديث الصحيحة بقوله عن نسبه صلى الله عليه وسلم ، ولكن لنا أن نرى ما قاله لابنته فاطمة عندما خاطبها بقوله : "يا فاطمة بنت محمد ، إعملي ما شئتِ ، لن أغني عنك من الله شيئا" ، وفاطمة هي التي ينتسب إليها آل البيت والمعروفون بالاشراف اليوم ، يقول لها والدها ونبينا صلى الله عليه وسلم إعملي ماشئتِ فلن أغنيك بشيء من أي ناحية سواء بنسب أو بغيره ، فماذا من باب أولى ستغني عنا قبائلنا التي ننتسب إليها ونمجد ونعظم بقولنا شرف وأنساب وما إلى ذلك من تمجيدات وتفاخرات عصبية نابعة من الكبر الذي هو في طبيعة الانسان ، حيث أن إبن آدم يحب أن يعظم من شأنه ويستعلي على غيره حتى يكون متميزا وذلك من منظوره الضعيف. فعندما يكون الكل سواسية يبحث صاحب الكبر أن يجد مخرجا له يتعالى به ، وقد يكون جاهلا ومجوفا من العلم وليس لديه أي مايميزه فيلجأ إلى مايسمى بالتفاخر الجاهلي أو القبلي ليظهر نفسه على غيره ، فنرى كلمة الجاهلي مقترنة دائما بهذا الفخر وتدل على الجهل والافلاس إلايماني والعلمي الذي ينبذه ويمقته ديننا الحنيف.!!! وللجميع صادق المحبة والتقدير ,,, |
:oo . . بس حبيت أقول أنكم مساكين وجهال ورضعان بعد ....أرقوا بفكركُم في العلياء أبتعدوا عن أرذل الكلام صدقوني والله السعيد هو من كسب رضا الله ...اتركوها فانها منتنه :41 :41 |
اخيـ المتزنـ رعاكـ اللهـ: اعتذر غن تأخريـ اخيـ اتمنى منك قبول وجهة النظر الاخرى وعدم اللجوء إلى العبارات السيئه اللتي ذكرتها وصفتني قبل كل هؤلاء بالتخلف ومن بعدي بقول الشاعر وغيرها... اتمنى عدم تكرار ذلك ان سمحت والا سيكون الحوار غير مقبول من قبل جميع الاعضاء والمشرفين.. اخيـ إن موضوع الـ (قبيلي والخضيري) موضوع كبيـر وانا من غير المؤيدين لزحزحته لأني كما قلت لك انها ستبقى قله وما إلى ذلكـ.. وهذا رأيي ولا يمكنني تغييرهـ لأنني واثق به وثوقا تاما.. وانا سأعتذر عنـ إبداء رأيي إن تكررتـ العباراتـ اللي قيلت.. لأن الحوار لايمكن ان يسمى حواراً إلا إنـ كانـ هناكـ (أسلوب جيد) اتمنى منكـ الرد .. |
أخي راشد ارجو إعادة قراءة الموضوع من أوله لتدرك أنني وأخي المتزن ملتزمون الأدب والحوار العلمي ، والاخلاق العالية ولاتنسب لي هفوات غيري كما لاأنسب لك هفوات غيرك،
وهذه المواضيع لست حكرا على المتطفلين على العلم.. ، والغوغاء من العوام ..، والبسطاء من الناس.. من أي وجهة كانوا. فإن هذه المسالة من قديم الزمان وأهل العلم وطلابه يتحدثون فيها بغير نكير ولا تشنجات كالإمام أحمد والشافعي ومالك وأبو حنيفة بل أشدهم فيها أبو حنيفة فهل يقال هؤلاء( جاهليون متعصبون ....الخ )؟ وهل هم يجهلون ما أوردته؟ وقبلهم الصحابة وغيرهم من سلف الأمة أيلغى الكلام فيها لتطفل المتطفلين؟؟ والطغام من الناس ؟؟ فمادام أن الموضوع في حدود الادب والأخلاق فلابأس به. أيضا لابد أن تراجع كتب العقيدةو الفقه والحديث لتتجلى لك كثيرا من مسائل هذه الموضوع مما هو مؤثر في الشرع في عدد من الأحكام سواء في الأمور الاعتقادية والعملية.. منها الإمارة ونسب الرسول صال الله عليه وسلم ومن تحرم عليهم الزكاة وسدنةالبيت إلى يوم القيامة وعلامات الساعة والمواريث وغيرها مما يطول له هذا الباب . |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
لافرق بين أعجمي ولا أعربي ألا بالتقوى
ياشباب السعوديه خلو عنكم السبهلله هزي أنت 110 وأنت220 وهزى صتيمه وهزى سلنته |
اقتباس:
ليس المقصود شخصك ...إنما نكتب ونضيف ونتحاور ! للفائدة العامة ! وإلحاقاَ لماسبق إن الافتخار بالآباء والاعتزاز بالانتماء القبلي قد يدفع المرء إلى النار التي حذرنا الله منها، ذلك أنه قد يفتخر بالكفرة من آبائه وأجداده، وما دفعه لذلك إلا العصبية الجاهلية، ولنسمع هذا الحديث الذي [أخرجه أحمد (5/128) بإسناد صحيح] عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال رسول الله : (انتسب رجلان على عهد موسى عليه السلام، فقال أحدهما: أنا فلان ابن فلان حتى تسعة، فمن أنت لا أم لك؟ قال: أنا فلان ابن فلان ابن الإسلام، قال: فأوحى الله إلى موسى عليه السلام: أن هذين المنتسبين، أما أنت أيها المنتمي إلى تسعة من النار، فأنت عاشرهم، وأما أنت يا هذا المنتسب إلى اثنين في الجنة فأنت ثالثهما في الجنة). ولنا أن نرى في خلق سلمان الفارسي وهو سلمان الخير، رضي الله عنه – لما سئل عن نسبه قال: أنا ابن الإسلام. ولما بلغ عمر مقولته هذه بكى، وقال: أنا ابن الإسلام. إن الفخر بالآباء أو القبيلة أو بالعصبية الجاهلية مع غمز الآخرين والطعن فيها، وأنهم لا يساوونه في النسب مرض فتاك قاتل، يخبث النفس، ويشعل العداوة، ويفرق الجماعة، ويوجد البغضاء والعداوة بين أفراد المجتمع الواحد، وقد يؤدي إلى تمزيق المجتمع وجعله أحزاباً وطوائف. وللجميع محبتي |
اخيـ المتزنـ: ارجوا منك ان يكون لك رد على ماقلته.. وارجوا منك ايضاً عدم التهرب من الواقعـ.. وتحليل سبب عدم ردكـ.. فهد بن محمد .. |
كل يوم اتصفح الردود الجديده فيها الكثير والكثير بعضها يدعوك للضحك والبعض الآخر يدعوك للشفة على أصحابها |
الساعة الآن +4: 11:46 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.