|
الأخ ..بريدة.. موطني... أنا قلت : من ناحية الأصل أنها مباحة تبعا لكلام الشيخ ، و أما هذا الأصل فقد يحتف به من التوابع التي تنقله إلى التحريم ، كوجود التبذير ، و تمييع الولاء و البراء ، و كثرة المعازف ، و مخالطة النساء ، و غيرها من المنكرات ..و لهذا لونتُ لفظة ( ولكن ) من كلام الشيخ بن عثيمين السابق .. باللون الأحمر كي لا يقع الخلط . و شكراً لكـ ،،، |
عندما يتناقش الصغار في شيء لا يفقهه إلا الكبار ، فهنا المشكلة :) .
بالنسبة لموضوع كرة القدم: أنا إنسان من يوم ماعرفت الدنيا وأنا أكره شيء اسمه كرة قدم لا ممارسةً ولا متابعةً ، ولكن لا يعني ذلك إني أمنع غيري من مشاهدتها أو متابعتها ، وأخوي إنسان ملتزم ومحافظ على أمور دينه وبحلقه ومع ملتزمين ، ولكنه يعشق شيء اسمه كرة القدم إما ممارسة أو متابعة ، ولا أستنكر ذلك عليه :) . بمعنى إنه إن كانت مافيها أي مشكلة ، فلا أعتقد أن متابعتها مشكلة . لأنها أفضل من أن تلهي الشباب في أمور أردى وأخس منها . شكراً للجميع . |
الإخوة الكرام والأخوات العزيزات.. شكراً لتواجدكم جميعاً.. ولردودكم التي قد انقسمت مابين موافق على كلامي..ومابين معارض.., ولآراء الجميع محلُّ احترام عندي.., ولكن..-يا إخوة ويا أخوات-لا تُحملوا الموضوع أكثر مما يحتمل.. كل ما أردتُ إيصاله.. أن على بعض الشباب الذين قد ملئوا حياتهم بالترفيه والتسلية عليهم أن ينتبهوا لأنفسهم..فالأمة تحتاجهم.., وأن يبحث كل واحد منهم عن السبيل الذي يخدم الإسلام فيه.. وأن يكون للترفيه (المُباح) مجالٌ محدودٌ في حياتهم.. حتى لا يعرقل نهضة الأمة.. هذه هي الفكرة فقط..ومن أراد التوضيح فإليه أصل الموضوع.., ردود الإخوة المعارضين..انحصرت بكرة القدم والتشجيع وحكمه..وأنا ما أردتُ هذا.. فقط ..كان موضوع أخي الفاضل cvcvc (الذي كان عن المنتخب) قد فتح الباب لحديثي هذا.. وإلا فأنا أتحدث عن الترفيه بشكل عام..والحجم الكبير الذي احتله في حياة (بعض الشباب).. وذكرت أهم مجال ترفيهي وهو الرياضة بشكل عام.., هذا كل شيء..وشكراً لكم, أما الموافقين..فأشكرهم جميعاً بلا استثناء ..وأجزلُ لهم فيه.. خاصة الذين دعموا الموضوع.., جزاكم الله جميعاً كل خير ..ونفع بكم الإسلام والمسلمين..؛ |
وحتى نكون أكثر وضوح لماذا يتم كل هذا الضجة الإعلامية ألي اجل كرة مستديرة وهل أصبحت كرة القدم قضية امه حتى ترى كيف يتم التباشير وتبادل التهاني كنت اضن في البداية ان جنرالا امريكيا قتل في العراق اورافضي من اصحاب العمائم السوداء عليهم لعنت الله واذا بي اجد ان منتخبنا ( الوطني ) تغلب على منتخب اخر ومهما وصلنا في المهارات في كرة القدم فلن نملك العالم فنحن امة لم تبني امجادها بكرة مستديره ويكفينا لهوا وتبلد احساس ورضع للذل ونسيان القضية واتمنى ان لا يفهم البعض اني انكر مشاهدة المباريات ولكن لا تكون هذه هي همنا الشاغل وأملنا الوحيد |
الأخ خباب النجدي ، تقول : هل أصبحت قضية أمة ؟
إذن اقرأ ما قاله أحد التافهين على قناة الرياضية - بصراحة والله لست متأكداً إن كان هناك قناة اسمها الرياضية ، لكن أعرف أن هناك قناة اسمها الإخبارية - الشاهد : أن أحد الإخوة سجل هذا اللقاء من إحدى قنواتنا ، ولأني لا أعرف كيف أنقلها للإنترنت كتبت بعضها اقرأ ما يقول : (هذا طموح بلد) (طموح الأمة) .. يعني هذا شي جميل شباب لا تتجاوز أعمارهم 23سنة 22 سنة .. أعمار صغيرة يحملون (هم أمة) و (هم شعب عربي) .. بيضتوا الوجه (ورفعتوا روسنا) أمام آسيا وأمام العالم .. (هذا هو المأمل) وما قصرتوا.. هؤلاء اللاعبين أمام مائة ألف متفرج ، واللاعب السعودي يلعب في أي مكان (والتاريخ شاهد) والتاريخ حي لا يموت ، وفيه (أساتذة) قبل 48 سنة ... الخ . والله كأنه يتحدث عن الجهاد !! ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا . |
اقتباس:
أقسم بالله أن التاريخ منصف لا يذكر إلا العظماء الذي لعبوا بعقولهم وعقول الناس معهم أما من يلعب بقدميه فوالله هو ليس إلا حديث عصره فقط .. يكفي أن أحادث الكرة أسمها في التاريخ (تاريخ الكرة) الله أكبر .. تعست وانتكست وارتكست إن صار أسمي يوماً في هذا التاريخ .. وهل تقارن تاريخ علماء الطب والحديث والفقه والكيميا والجلوجيا والهندسة بهؤلاء .. الراقصون والمغنون في إستغلال الفكر أفضل من لاعبي الكرة لإن عندهم رسالة هي (الإغواء) وهي خدمة لرؤس فكر (الإغواء) أما لا عبي الكرة فلديهم رسالة (أنا لاعب) فقط اللعب له ولفريقه وفيمَ ؟ في اللعب لا في الإغواء ولا في الإصلاح ، لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء .. يوسف الثنيان ، ماجد عبد الله .. عملاقي الأخضر في فترة مضت .. ماذا حققا الآن لمجتمعهما ؟.. ليس سوى بطالات وليست بطولات في الكرة .. الآن هما كما هما لاعبان كرويان وسيموت تاريخهما بموتهما وياللعار !!!.. أنا أؤمن باللعب واللهو 5 ساعات في اليوم إذا كنّا سنقضي الـ 5 ساعات الأخرى في الخير والإصلاح والتفكر والتثقف .. أما أن يمضي العصر في الحديث مع الأهل والمغرب مع الأصدقاء والعشاء حتى الفجر في لعب الكرة أو غيرها من الألعاب ثم أنام في الصبح والظهر ماذا أبقيت لديني ولمجتمعي وماذا أبقيت لوطني من الجهد والجد أما أنني في عطلة .. نعم في عطلة عن الخير في عمل مع الشر .. |
جزاك الله خير ابو فارس الخالدي..
كلام جميــــــــــــل... |
اخـــــــــــتي رؤى .. تـسـلـمـــــــــــــــــي لـي يـا ألـبــــــــــــي .. معـجـبــــــــه بـشـــــــــــدهـ بـأسـلــــــــــــوبـك وتـفـكـــــــــــيرك .. يـعـلـــــــك مــاتـشــــــوفــــــــين الــــــــشر يـالـغــــــــــــــلا .. |
الذي ارى ان مشاهدة الألعاب التي تعرض في التلفاز او في غيره من المشاهدات انها مضيعة للوقت
وان الانسان العاقل الحازم لا يضيع وقته في مثل هذه الامور التي لا تعود عليه بالفائدة اطلاقا هذا ان سلمت من شر آخر في ان اقترن بها شر آخر بحيث يقوم في قلب المتفرج تعظيم اللاعب الكافر مثلا فإن هذا حرام بلا شك لانه لا يجوز لنا ان نعظم الكفار ابدا مهما حصل لهم من التقدم فانه لا يجوز لنا ان نعظمهم او كانت هذه المبارات قد ظهرت فيها افخاذ شبابنا يحصل بها فتنة فإن الراجح عندي انه لا يجوز للشباب حين لعبهم بالكرة ان يخرجو افخاذهم لما في ذلك من الفتنة حتى على القول بان الفخذ ليس بعورة فلا ارى ان الشاب يخرج فخذه ابدا اما اذا قلنا ان الفخذ عورة كما هو مشبوه من مذهب الامام احمد فالأمر في هذا واضح انه لا يجوز على كل حال فالذي انصح به اخواننا ان يحرصو على اوقاتهم فان الاوقات اغلى من الاموال الم تقرأو قول الله تعالى(حتى إذا جاء احدهم الموت قال ربي ارجعون لعلي اعمل صالحا في ما تركت) لم يقل ارجعون لأتمتع في الدنيا ولكن (لعلي اعمل صالحا في ماتركت) بدلا من الوقت الضائع الذي امضاه قبل ان يموت.. الشيخ العلامة: محمد بن عثيمين |
بعـــد التحيـــة .. موضــوع يستحق الاحترام .. مالمشكلــة في أن يتكلم الشخص عما بداخلــه .. أنا من المشجعين لأي فريق ضـــد السعوديــة .. وهذا رأيي .. ولا يأتي أحــد ويتكلم عن الوطنيـــة .. لأن الوطنيـــة ليس لها علاقــة في تشجيـــع أناس يتراكضون خلف جلدة .. أوووووووه ياعراقي .. أووووووه ياعراقي .. وعراقنا واحد .. |
اقتباس:
اتفقُ معك في كل ما قلته.. ولكن..كما ذكرتُ -أنا- أن الموضوع يتحدث عن ضخامة حجم الترفيه (عموماً) في حياة بعض الشباب .. وعن ضرورة تقليص وجوده حتى لا يؤثر على نهضتنا.., شكراً لمرورك وتعليقك الطيب..؛ |
اقتباس:
نعم..الإعلام يُضخّمُ الأمر..ويعطيه أكثر مما يستحق.. والمقطع المُمتع الذي قاله أحدهم وجلبتَهُ لنا مثال على ذلك.. شكراً لحضورك وردك..؛ |
اقتباس:
كما قلتُ سابقاً..الموضوع عن الترفيه عموماً..وليس خاصاً بالكرة.., فهي لا تعدو كونها مجالاً من مجالات الترفيه..التي إذا أخذ أيٌّ منها حجماً أكبر مما يستحقه..فسيُصبحُ صارفاً للشباب عن هموم الأمة..؛ شكراً لحضورك..؛ |
اقتباس:
شكراً جزيلاً لكِ .. وإن شاء الله أكون عند حسن ظنكِ.. كل الود لكِ غاليتي..؛ |
| الساعة الآن +4: 03:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.