![]() |
الله يخليهم لنا والله يبارك لهم في أعمارهم
|
اقتباس:
أما قولك : اقتباس:
أم عن الأدلة فماذا أملك لك إذا الله أعمى بصيرتك ففي الموضوع يقول بروكسي : اقتباس:
اقتباس:
أما قولك : اقتباس:
أتعجب من الذينا لا يسعهم ألا سب الهيئة ولا يتلذذ ألا بذلك . هل هذا لموقف مخل أم ماذا ؟ فالمثل يقول (لا تبوق ولا تخاف) . |
اقتباس:
اقتباس:
أنا مابي أنا سويت وأنا حطيت وأنا قلت! أنا أبي كلام وواقع أشوفه. من يوم ماشفت معرفك هنا بالمنتدى وأنت ماغير تحارب وتشجب وتستنكر الهيئة. اقتباس:
جل همكم حرية المرأة والهيئة ومن هذه الأمور التي تدور أحداثها حول الجنس ولا شيء غير الجنس. :) |
الشريعة الإسلامية
جاء القرآن الكريم ليبين للناس جميعًا أن الإسلام هو الدين المقبول عند الله -عز وجل-، والإسلام معناه الاستسلام لله رب العالمين بطاعته، وتنفيذ أوامره، وعدم معصيته، والإسلام ليس دينًا قاصرًا على بعض العبادات التي يؤديها الإنسان، بل يشمل جميع نواحي الحياة، فهو دين شامل كامل جاء ليُقَوِّمَ حياةَ الناس، ويخرجهم من الظلمات إلى النور، ويعرفهم طريق الله، فجاءت العبادات لتطهير القلوب وربطها بالله، وجاءت الأخلاق لتزكية النفوس، وجاءت أوامر الله كلها تحث الإنسان على فعل الخيرات، والبعد عن المنكرات وفق أسس وقواعد ربانية شرعها الله -عز وجل- والإنسان مأمور بأن يجعل حياته كلها تسير وفق هذه القواعد إن كان يريد السعادة والطهر والعفاف والسكينة له وللمجتمع الذي يعيش فيه. أساس الإسلام والقرآن الكريم يبيِّن لنا الأساس الذي يقوم عليه الإسلام، هذا الأساس مكون من جزأين يجب تحقيقهما، وهما: 1ـ العقيدة: فالعقيدة هي جوهر الإسلام وأصله الذي يقوم عليه، والشريعة مبنية على العقيدة الصالحة الخالصة النقية لله رب العالمين، ومن طبق شرائع الله -عز وجل- وأضاع العقيدة فهو كالسائر بغير هدى. وقد عبر الله -عز وجل- عن العقيدة في القرآن بالإيمان وعن الشريعة بالعمل الصالح فقال: {فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون} [الأنبياء: 94]. وورد لفظ الشريعة في القرآن الكريم مرة واحدة. قال تعالى: {ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها} [الجاثية: 18]. وقد جعل الله لكل نبي من أنبيائه شريعة ومنهاجًا، قال تعالى: {لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجًا} [المائدة: 48]. 2 ـ الشريعة: والشريعة هي كل ما شرع الله -عز وجل- من نظم وأحكام تنظم حياة الإنسان، والإنسان مأمور بأن يأخذ بشريعة الله -عز وجل- في حياته كلها، والمسلم يطبق شريعة الله وأوامره دون جدال، بل يذعن لأمره، فقال تعالى: {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرًا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينًا} [الأحزاب: 36]. وقال تعالى: {إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون} [النور: 51]. أهداف الشريعة: وقد أنزل الله شريعته لحفظ وحماية عدد من الضروريات التي لا تقوم الحياة إلا بها، وهذه الضروريات هي: 1-حفظ الدين: فلا يليق لمسلم أن يتخذ له دينًا غير دين الله، أو أن يخضع لغير سلطانه، أو أن ينفذ غير أوامره، أو أن يهتدي بغير هدي النبي (، قال تعالى: {هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون} [التوبة: 33]. 2-حفظ العقل: جعل الإسلام الحفاظ على العقل من أهم مقاصده الشرعية، فالعقل هو مناط التكليف، وقد وضع الإسلام وسائل وتشريعات للحفاظ على عقل الإنسان، من أهمها تحريم ما يسكر ويخمر العقل، فيجعله لا قيمة له، لأنه يقف عن التفكير آنذاك فقد قال النبي (: (كل مسكر خمر، وكل مسكر حرام) [مسلم]. وقد رفع الإسلام عن النائم والمجنون ومن في حكمهما التكاليف، وذلك لغياب مناط التكليف، وهو العقل. 3-حفظ المال: أعطى الإسلام الناس الحرية في التملك مادام هذا التملك يأتي من طريق الحلال، وقدر الإسلام مدى التعب الذي يبذله الإنسان للحصول على المال، ومن هنا حرم على الإنسان أن يأخذ من مال أخيه شيئًا، بل شرع حد السرقة وقطع اليد فيما زاد عن ربع دينار؛ حفاظًا على أموال الناس. 4-حفظ النفس: نهى الله -عز وجل- عن قتل النفس وإزهاقها بغير حق، فقال تعالى: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيمًا} [النساء: 29]. ولما جاء الإسلام نهى عن وأد البنات -قتلهم أحياء- وحذر من ذلك، قال تعالى: {وإذا الموءودة سئلت. بأي ذنب قتلت} [التكوير: 8-9]. ونهى كذلك عن قتل المسلم لأخيه المسلم، وجعل ذلك من أكبر الكبائر وأعظم الذنوب؛ قال تعالى: {ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جهنم خالدًا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابًا عظيمًا} [النساء: 93]. والشريعة السمحة تبين لنا أن الإنسان إذا أشرف على الهلاك ولم يجد ما يأكله إلا ميتة فعليه أن يأكلها، وإن هلك ولم يأكلها كان من الآثمين؛ لأنه لم يحافظ على حياته. والله -عز وجل- يخفف على الإنسان في كثير من الأمور لحفظ حياته، فقد أباح الله -عز وجل- للمسافر والمريض أن يفطرا خوفًا من المشقة والهلاك. وهكذا تعمل الشريعة على حفظ النفس بكل الوسائل، وشتى الطرق المحكمة. قال تعالى: {ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلومًا فقد جعلنا لوليه سلطانًا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورًا} [الإسراء: 33]. 5- حفظ العرض والنسل والأنساب: حثت الشريعة الإسلامية على الزواج، وشجعت المسلمين عليه حتى لا تختلط الأنساب ولا تشيع الفاحشة بينهم، فالزواج هو الطريق الطبيعي لحفظ النسل والعرض والنسب، لذلك فمن ترك الزواج واتجه إلى الزنى أو غيره من العادات السيئة فقد أنذرته الشريعة بأشد العقاب في الدنيا والآخرة. |
اقتباس:
الدعدعة تكون على "حسب" ما هو أمامك.. فالبعض ندعدع له والبعض لا نفعل..! أمام "من يوم شفت معرفك" ربما لإني وجدت هنا على العقول أقفالها ثم إن"من يوم شفت معرفك" قول لا يُلزمني بشيء.. اقتباس:
وكيف قررت أن جُل همنا هو حرية المرأة والهيئة! هل أطلعت على الأفئدة..! ثم الأمور التي تدور حول الجنس لا تبحث عنها لدينا.. أبحث عمن أكبر همهم.. الزوجة الثانية والثالثة والرابعة.. وطلق أحدهم لتفتح مجال.. والبحث عن منافذ وإن كان المسيار..! |
لا أدري لم يتحمّس البعض ويظن أنّ من دافع عن الهيئة إنما يقول بأنها معصومة !!
أو أنّ من يدافع عنها يتستّر على أخطاءها .. ونحو هذا .. يا أخوة : لكل مقام مقال ، ومقامنا اليوم مقام مُدافع لأنّ الهجمة اليوم شرسة لإسقاط الهيئة وإلغائها ، فإذا انتقدنا الهيئة بشيء خاطئ فيها فإننا نساعد على إسقاطها ولو لم نرد ذلك .. وأحب أن أنقل كلامًا كتبته من قبل وبيّنت فيه أنواع النقد للهيئة ، وأرجو أن يغفر لي الأحباب على إشغالهم : اقتباس:
http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=113261 ------------ أشكر لأخي بروكسي هذا الموضوع الجميل ، والحقّ أنّ العنوان راقني جدّا .. >> أحتاج إليك يا بروكسي إذا أردتُ عنوانًا لمقال لي .. |
اقتباس:
أما باقي ردك فهو خربشات لا تهمني . |
اقتباس:
بداية .. الحديث ليس موجه لك.. ولكن إذا عُرف السبب بطل العجب"من بريدة" للتعدد الزواج شروط .. يجب أن تتحقق.. وليس الزواج فقط لإشباع رغباتهم الحيوانية المريضة.. التي لا هم لها سوى افتضاض الأبكار والرسول صلى الله عليه وسلم لم يًعدد من أجل ذات غاية هؤلاء المريضة بل لغايات اسمى وأعلى وأجل.. وراجع يا بني السيرة النبوية.. والآن خذ رضعتك واذهب للمعلب وألعب مع أقرانك |
اقتباس:
فمالذي أغضبك بهذا يا أبا قحافة! :) |
اقتباس:
ومن حدثك أني غضبت فقط قلت"بداية الحديث ليس موجه إليك" ثم رددت عليه..! إذا سمحت له أخبرنا واضعاً تلك الوكالة أمامنا والتي تحدثنا بأنك لست اهلاً للرد! .. وأبعد نفسك من البداية إذا لم تكن أهلاً للرد والحوار وهذا ما يظهر لي..:) |
الله يخلي لنا الهيئه وبس
|
تحية طيبة للجميع . . . اخوي ابوقحافة ممكن المقال اللي تقول عن الحاير تنزله هنا او تعطين الرابط لاني ودي اقراه طبعا لو سمحت ؟ |
اقتباس:
اقتباس:
أما قولك من بريدة نعم أنا من بريدة ولي الفخر ولكن أنت متطفل على بريدة والدليل سبك له . فإذا كنت منها فأنت تشاركني في العلة التي نقدته حضرتك . اقتباس:
ثانياً : التعميم يدل على تخبطك في الوحل فمن ردودك على أحد الأعضاء تقول هل أنت مخولن لعلم الغيب ؟ وأنا هنا أقول لك هل أنت مخولن لعلم الغيب حتى تقذفهم ؟ اقتباس:
ثانياً : نعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا تصلح المقارنة فيه مع الأنبياء فما بالك بالبشر العامة . ولكن هو من فرض حليت هذا الزواج وقد قال لجابربن عبدالله في معنى الحديث (هل أخذت بكرا تلعبك وتلاعبها ) ويدل هذا على أنا الجنس في الزواج من أكبر المطالب في حياة الأنسان الزوجية . فلاتعترض على الزواج المتعدد وهو شرع فمقالك يسقط بالعدل بين الزوجتين أو الثلث أو الأربع ، وهذا غير مستحيل لتعترض عليه بالكلية ، لكن يبدو أنك مشبع بمشاهدت الأفلام وقرأت الكتب الغير واعيه لدين الأسلامي . أما قرأت السيرة النبوية فالحمدلله قد قرأت سيرة ابن هشام أكثر من 12 مرة والبداية والنهاية مرتين والكامل لأبن الأثير قرابة 7 مرات ، ولي قراأت في كتب متفرقة في السيرة ولله الحمد وهذا من فضل ربي . اقتباس:
ثانياً : تعلم كيف تحاور فالتقليل من شأن خصمك هذا يدل على عدم ثقتك ويدل على أيضاً قلة وعيك والا كيف تراد منه صغير ، ليس بحجمك وحجم علمك واتساع عقلك فأنت تكون محاذياً له بكل ما تصفه لنزولك لعقله . أخيراً أخي الصباخ وأنا واحد يحكمنا الدين فمن مس الدين بسوء فكلنا مفوضين بالدفاع عنه . شكراً لك الصباخ . |
لولا الله ثم الهيئه لانتشر الفساد
وعلى فكره زلة رجال الشرطه والمرور اكثر من الهيئه ولاقلتو شيء دائما تجدون الواحد يقول (الهيئه سوت والهيئه عملت) وماعمري سمعت عن المرور والشرطه شيئ لماذا ؟ هذا الشخص الذي يسب همجي متخلف |
الساعة الآن +4: 01:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.