شكر الله لك .. ويستجيب دعائك..

أشكرك على تذكيرك وجميل مشاعرك..

غفر الله له وسكنه فسيح جناته

آآآمين

شكر الله لك مرورك ودعائك..

شكر الله لك

شكر الله لك اختي المباركه..

والله لقد رجعت بعد قرائتي لردك لأول موضوع حررته عن والدي رحمة الله عليه وذلك عن مرضه...
لقد جددتي بردك احزاني .. وأسلتي مدامعي ..

أشكرك من كل قلبي على مشاعرك المتدفقه وليس من مثلك بمستغرب..

أنتم لنا نعم الأهل والصحبه...

أسأل الله أن يستجيب دعائك ويشركك من خيره ويكفيك شر كل ذي شر ويجمعنا بوالدينا بمستقر رحمته ..

أكرر شكري وتقديري ..وأعتذر على تأخر الرد

غفر الله له ورحمه برحمته التي وسعت كل شيء

آآآآمين...


رحم الله والدك أختيي الكريمه ورزقك بره بعد موته..


شاكر مرورك

مشكووووور والله يرحمه ويغفرالله وجعله في جنات الفردووس

اللهم آآمين أختي الفاضله..

وأسأل الله أن يكشف همك..

الاخ الحبيب أبا صالح /
تحية عطرة ابعثها لك من خلال هذا المنتدى المبار ك فلقد عرفتك مذ كنت أباصالح الخالدي حتى التحقت بلقبك القديم الجديد ( دب 2000 ) وهذا اللقب دليل واضح وقاطع على دماثة خلقك وطرفة منطقك
أبا صالح رحم الله والدك وغفر له واسكنه فسيح اللجنان ( المؤذنون اطول اعناقا يوم القيامة )
فلقد حصلت لي فرصة اللقاء بوالدكم رحمه الله قبل وفاته فوجدته رجل لا يمل مجلسه من طرافته وسعة صدره 0

ولقد كنت من بين الجموع الغفيرة التي تسابقت للصلاة عليه رحمه الله رغم شدة البرد فمن ياترى جمع هذه الامة لحضور جنازته لكن ( انتم شهود الله في ارضه ) ورحم الله الامام احمد حين قال( بيننا وبينكم يوم الجنائز)
هذه هي الدنيا نزول فارتحال
كل من لاقيت يشكوى دهره ليت شعري هذه الدنيا لمن؟

فأحسن الله عزاكم وجبر مصابكم وغفر لميتكم أمين أمين أمين0

كلامك درر

نقول اللهم آآمين من كل قلوبنا لدعواتك النيرة..

نعم ..

الفقيدة الفاجعه هي لمن يكون رحيلة فجوة لا يمكن سدها أبدا..

لقد كان والدي رحمه الله نعم الأب الصديق .. والرفيق الحبيب المشفق الناصح..

رحمة الله عليه

لقد جددتي مشاعري فشكر الله لك

أحسن الله عزاءك وجبر مصيبتك . . ورحم والدك
حـكـمُ المنـيَّـةِ فـــي الـبـريَّـةِ جـــار
مـــا هـــذه الـدُّنـيــا بــــدار قــــرارِ
بيـنـا يُــرى الإنـسـانُ فيـهـا مُخـبـراً
حـتَّـى يُــرى خـبـراً مــن الأَخـبــارِ
طُبِعَـتْ علـى كَــدَرٍ وأنــت تريـدهـا
صـفــواً مـــن الأقـــذاءِ والأكـــدارِ

رحم الله والدكم . . وأحسن عزائكم

حـكـمُ المنـيَّـةِ فـــي الـبـريَّـةِ جـــار
مـــا هـــذه الـدُّنـيــا بــــدار قــــرارِ
بيـنـا يُــرى الإنـسـانُ فيـهـا مُخـبـراً
حـتَّـى يُــرى خـبـراً مــن الأَخـبــارِ
طُبِعَـتْ علـى كَــدَرٍ وأنــت تريـدهـا
صـفــواً مـــن الأقـــذاءِ والأكـــدارِ