![]() |
اشكرك اخوي على الموضوع ويااااااااااااااااارب احفظني واحفظ اخواتي المسلمات واخواني المسلمين من جميع الفتن والمغريااات
|
اقتباس:
وأعاتبه على تعظيم أمر العادة السرية ولا يوجد نص بتحريمها وأن تعظيم أمر العادة لن يمنع ممارسيها بقد ما يجعله يعض أصابع الندم بعد مايفعلها ويشعر بتأنيب الضمير أكثر من لو فوت فرض أو فعل معصية هي من الكبائر . |
اقتباس:
فعلاً كلامك من ناحية المبالغه صادق والله ,, وهذا مانشاهده والله شاكر لك وآسف لأني فهمتك غلط:p |
اقتباس:
أن بمبالغة الأخوان في أمر هذه العادة جعلت من إمام مسجد ترك جماعته بسبب فعله لأمر جائز للحاجة , لكن لما عظموا البعض هذا الأمر كبر في نفس أخينا مسألة أن يأم الناس وهو يفعل هذا الشيئ. وإيضا سمعت عن مريض كادت أن ينفجر أحد مسالكه بسبب حصره لهذا الماء ولكون هذا الشاب لا يستطيع الزواج ولا يأتيه الإستحلام . فما رأيك.. |
اقتباس:
لكن الحمد لله المسأله بدأ يعرفون الحقيقه شاكر لك ياغالي |
أحييكم مجدداً .. أتعجب عندما يرسم بعض الأعضاء لنفسه ولغيره طريقاً لا ينصح الخبراء بالسير فيه بل أوردوا مخاطر لمن سلك مثل هذا الطريق ... فيأتي ويحاول تسهيله بل يصر عليه بل يحب أن يجمع عليه الكثير من الأصوات حتى ينصر رأيه المرجوح وليس الراجح بل يرى الأحوط تركه فيعيد ويزيد في زيارة الموضوع من أجل أن يهون هذه العادة السيئة .. يا أخي انظر من معك من العلماء الذين يرون الجواز في أضيق الأمور .. هل يوازون العلماء الذين يرون الحرمة .. وتأتي أنت وكأن المسألة عكسية والله لو كان الأحوط فعلها لعذرتك ولكن حتى العلماء الذين أجازوها للضرورة يرون الأحوط تركها فأنتبه لنفسك ولا تكن مفتاح شر على الأخرين ... وأقول لكل مبتلى بها أو عاش سنين عديدة عليها .. أعد النظر في رأيك واذهب لمن قال بحرمتها ولمن قال بجوازها .. ولا يكن الهوى سائق يقودك إلى هواك .. فتظل نفسك وتظل غيرك .. أو على الأقل بما أنك أو غيرك أورد القول بالجواز مع عدم رجحانه .. فلا تكثر من التضخيم في جوازها مع أنك ترى تركها أولى .. وقفة تأمل : لو طرحت أنت مسألة وانت ترى حرمتها ومعك من الأدلة والعلماء مثل ما في هذه المسألة هل ستتركها من اجل أن هناك عدد من العلماء قليل يرأى حلها كمسألة جواز سماع الأغاني مثلاً .. لا أعتقد إلا إذا كان هناك هوى يقودك . لي عودة . |
اقتباس:
إراد في غير محله ... هل تستشهد بجواز استعمال العادة السرية بفعل الزوجة مع زوجها وأنه لو كان فيه ضرر لما أجاز العلماء ذلك .. سبحان ربي إن استمتاع الرجل بزوجته جائز شرعاً كيفما شاء إلا ما أورد الشرع حرمته .. ليعلم الجميع أن الله لا يعاقب عباده الصالحين بالأمراض عندما يأتون بما أحل لهم .. ولكنه يعاقب العاصين الذين يعملون الشواذ من الأفعال المحرمة بالأمراض الفتاكة كالإيدز مثلاً .. هل سمعتم أن رجلاً صالحاً متزوج زواجاً شرعياً ليس واحدة فقط بل أربع هل أصابه الله بالأيدز مع تعدد الزوجات . لا . لماذا ؟ لأنه لم يأتي محرماً .. فلا تلبس على إخوانك .. زادك ربي تقوى ونفع بك الإسلام والمسلمين وجعلك مباركاً أينما كنت . محبك . |
إلى كل من أشهر سيفه ليدافع عن قول مرجوح ... أقول على رسلك .. ألا يكفي أنك وضحت الخلاف في المسألة فلماذا تحمل الراية لنشر فتاوى مرجوحة على فتاوى راجحة . اتقي الله ولا تكن معول هدم . حتى يكون الجميع على بينة .. العلماء يتورعون عن ذكر المرجوح وياتي هؤلاء لنشر أقوال لا توازي قول العلماء المحرمين . من كان يريد أن يأخذ بالقول المرجوح فليأخد ولكن لا يحمل له راية الراجح . إلى العقلاء من القراء والزوار ادلة القائلين بالتحريم . http://www.rofof.com/img4/2ehtso14.jpg الأدلة النقلية : الدليل الأول : قال تعالى : ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) قال الإمام الشافعي – رحمه الله – : وبين أن الأزواج وملك اليمين من الآدميات دون البهائم ثم أكّـدها فقال : ( فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ )فلا يحل العمل بالذكر إلا في زوجة أو في ملك اليمين ولا يحل الاستمناء ، والله أعلم . وقال القرطبي في التفسير : فسمى من نكح ما لا يحل عاديا ، فأوجب عليه الحد لعدوانه ، واللائط عادٍ قرآنا ولغة بدليل قوله تعالى : ( بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ ) وقال : ( فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) أي المجاوزون الحد من عدا أي جاوز الحد وجازه . اهـ . وقال ابن القيم - رحمه الله - في الآية : وهذا يتضمن ثلاثة أمور : من لم يحفظ فرجه يكن من المفلحين ، وأنه من الملومين ، ومن العادين ففاته الفلاح ، واستحق اسم العدوان ، ووقع في اللوم ؛ فمقاساةُ ألمِ الشهوة ومعاناتـها أيسرُ من بعض ذلك . اهـ الدليل الثاني : قال تعالى : { وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ } وفي هذه الآية أمر من الله تعالى بالاستعفاف والصبر لمن لم يتمكن من الزواج حتى يغنيه الله من فضله الدليل الثالث : قال تعالى : { قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ(30) } وفي الآية إلزام بحفظ الفرج وتجنب الدواعي المودية إلى عدم حفظه والتي منها إطلاق البصر فيما حرم الله عز وجل . فقد صح عن ابن عمر أنه سئل عن الاستمناء فقال : ذاك نائك نفسه ! وكذلك صح عن ابن عباس مثله . ووردت آثارا أخرى عن الصحابة في تحريم هذا الأمر . قول جمهور العلماء : سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في مجموع الفتاوى عن حكم الاستمناء فأجاب بقوله : أما الاستمناء باليد فهو حرام عند جمهور العلماء وهو أصح القولين . كما سئل رحمه الله في المجموع عن رجل جلد ذكره باليد حتى أمنى فأجاب : " وما جلد الذكر باليد حتى ينزل فهو حرام عند أكثر الفقهاء مطلقاً " انظر مجموع الفتاوى ، باب التعزير ، مسألة عقوبة الأستمناء . كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية : أما الاستمناء فالأصل فيه التحريم عند جمهور العلماء ، وعلى فاعله التعزير وليس مثل الزنا . والله أعلم عن أنس بن مالك قال : يجيء الناكح يده يوم القيامة ويده حبلى . وقال سعيد بن جبير : عذب الله أمة كانوا يعبثون بمذاكيرهم . وقال عطاء : سمعت أن قوما يحشرون وأيديهم حبالى من الزنا . سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء السؤال التالي من أحد الأشخاص : بخصوص العادة السرية . س: مضمونه أنه يؤدي ما فرض الله عليه من صلاة وصوم .. إلخ ، لكن مشكلته أنه يستعمل العادة السرية ويسأل عن حكم الإسلام في ذلك ؟ ج: الصحيح من قولي العلماء في الاستمناء باليد المعروفة بالعادة السرية : التحريم ، وهو قول جمهور أهل العلم ، لعموم جمهور أهل العلم ... لعموم قول تعالى : ( وَالذِّينَ هُم لِفُروجِهمْ حَفِظُون (5) إِلا عَلى أَزوجِهِمْ أَو مَا مَلكَت أَيمنُهمْ فَإنهمْ غَير مَلومِين (6) فَمنِ ابتَغَى ورآءَ ذَلِك فَأولئكْ هُم العَادُونَ ) .. فأثنى سبحانه على من حفظ فرجه فلم يقض وطره إلا مع زوجته أو أمته وحكم بأن من قضى وطره فيما وراء ذلك أياً كان فهو عاد متجاوز لما الله له ويدخل في عموم ذلك الاستمناء باليد ( العادة السرية ) ولأن في استعمال ذلك مضاراً كثيرة وله عواقب وخيمة ، منها : إنهاك القوى وضعف الأعصاب ، وقد جاءت الشريعة الإسلامية . بمنع ما يضر بالإنسان في دينه وبدنه وعقله وماله وعرضه . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس نائب الرئيس عضو عضو عبد العزيز بن عبدالله بن باز عبد الرزاق عفيفي عبد الله بن غديان عبد الله بن منيع بالإيضافة للأضرار الصحية والنفسية من اهل الاختصاص وقد ذكرت ضمن الردود ولا داعي لإعادتها . . ملخص ما ذكر من أدلة : 1 ـ 3 أيات من كتاب الله تعالى . 2 ـ قول الصحابة في تفسير بعض الآيات الواردة . 3 ـ قول الصحابة والتابعين في هذه المسألة . 4 ـ فتوى هيئة كبار العلماء . 5 ـ قول أهل الأختصاص عن ضررها الصحي والنفسي والمستقبلي . هذا قول من رأى التحريم وهذه ادلتهم . فهل يملك المخالفين والراغبين بالتحليل من أدلة وشواهد تفوق ما ذكر أعلاه . انتظر منهم إراد الأدلة والقائلين بالجواز . حتى يستطيع المشاهد الكريم أن يعرف حجم القائلين بالحل والتحريم . وعلينا دائما إذا وجدنا مسألة فيها خلاف أن نأخذ بقول العلماء الراسخين في العلم فهم أعرف من غيرهم بالأحكام الشرعية أسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا أتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا أجتنابه . لكم مني كل التحايا والتقدير . |
اقتباس:
حبيب البي ابو معاذ خلك واضح ماعندنا مشكلة .. وانت تطرح ونحن نعقب ونطرح أرائنا ياقلبي .. اقتباس:
قبل نبدأ احب أن أبين لك .. حاجة بسيطة انني سألت دكتور وسألت بعض من مشايخه هذا الوقت والمعاصرين .. بل يقول لي الطبيب ان الذي لايمارس العادة .. يسبب له احتقان وامراض داخلية ويزيد ايضاً انه لايوجد شخص لايمارس العادة .. هذا أمر يعني الأمر فطري لكن تحريمه مثلاً فيما يجر له من كبائر وليس بذاته ياغالي لو كان لذاته لتم تحريمه على يد الزوجه مثلاُ اقتباس:
ومن المعروف ان الإيدز ينتقل عبر (الاتصال الجنسي) لا عبر العادة السرية ياغالي اقتباس:
وبعدين وش تقصد بالأمراض ..؟ كل الأمراض المذكوره .. جميعها .. كذب في دجل .. ولم يثبت فيها أمر صحيح واحد ولك ان تبحث .. وإن كنت تريد بحث في هذا الموضوع .. موجود في حالات يا أبو معاذ وصلة للحالات النفسية .. والبعض مايبغا يتزوج .. ليش ..؟ لأنه سمع انه فيه مرض اكيد لأنه يمارس العادة .. هنا تسبب هذا الشاب في عقدة نفسية .. مع ان مايفعله شي فطري وغصب عليه يعني واتحداك تجيب لي شخص مايمارسها .. لنكن واقعيين .. يارجال فيه قصص توحش في هذا المجال .. والحمد لله رجال هالوقت عرفوا يتعاملون مع مثل هذه القضايا .. اقتباس:
نعرف أدلة وسبب تحريمها .. لأن التحريم من بعض العلماء يحرمه لأنه (يجر إلى حرام) وبعضهم يحرمه .. إذا كان له أضرار .. إذا رأينا هذا التحريم وتم إثباته طبياً انه لايوجد مشاكل .. مثله مثل الجماع .. ذهب التحريم .. اليس كذلك ؟؟. وإذا اكن انه يجر إلى حرام .. يعني انه بذاته ليس بحرام .ز إنما ماخلفه هو الحرام وادامي لم أتوصل للحرام من صور وغيرها .. فهذا يعني انه لاشيء فيه .. ولكن العلماء يريدون إغلاق هذا الباب بالكلية .. ياغالي ,, اقتباس:
لكن العادة هي غريزه غرزها الله في الإنسان .. فيريد إخراجها .. إذا كانت المسأله كذلك .. أبدأ بالبحث عن اسباب التحريم .. وأقيس ببحثي من بين العلماء محللين المسأله ومحرمينها .. ثم أتخذ قراري اقتباس:
شكراً لكم أحبتي |
موضوع قيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييم بحق .. لا حرمت الفردوس ووالديك وكل من تحب والمسلمين اجمعين .. |
عمل رائع وان شاء الله يستفيدون منه الاعضاء وغيرهم ....
|
~ اقتباس:
هذه رد كاف عن الردود بعض الناس يحاول أن يلصق الحق والصواب فقط في جانبه وحينما تأتي برأي بعض العلماء يقول أنا أتيت برأي للعلماء المعاصرين إذا فلتأخذ رأيك لنفسك وليأخذ الكاتب برأيه لنفسه فلا تفرض وتنقض من أجل أنك تأخذ بالرأي المخالف . ~ ~ |
وددت أنك لم تجتر ردي ، وتقتبس آخر سطر فقط ؟!!
وهذا ردي كاملاً : اقتباس:
اقتباس:
أشكرك |
اقتباس:
أنا لم انكر أنه فيه علماء يحرمونها .. نعم يوجد معاصرين وقداما أيضاً وأنا لم أضرب بأقوالهم عرض الحائط ياعزيزي انا ابين الاختلاف ياغالي ارجوا ان كلامي وضح ياغالي |
الساعة الآن +4: 04:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.