![]() |
انت ايها المخاور احد ضربك على ايدك انك ماتقاطع الكفره ومنتجاتهم؟؟ قاطعهم او لاتقاطعهم ذنبك على جنبك وبعدين ماتلاحظ ان الربع معطينك وجه اكثرمن اللازم؟؟ |
اقتباس:
ثم لنفترض أن هذه الشركات ملك لسعوديين .. فقد ذكر رجل الأعمال عبدالله العثيم في برنامج (خبر وتعليق) على قناة المجد يوم الأحد الفائت أنه لم تتم مقاطعة تلك الشركات إلا بعد أن رفع لإدارات تلك الشركات عن طريق مندوبيهم أنه يتوجب عليهم توضيح موقفهم من هذا الفعل الشنيع والجريمة البشعة .. إلا أن أحداً لم يستجب فتمت المقاطعة .. بعد أن أعذر من أنذر .. اقتباس:
1/ منار السبيل: (2/360) ( قال أحمد: لا تُقبل توبة من سب النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذا من قذف نبياً أو أمَّه ؛ لما في ذلك من التعرض للقدح في النبوة الموجب للكفر ). 2/ فتح الباري: (12/281 ) (ونقل أبو بكر أحد أئمة الشافعية في كتاب الإجماع أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم مما هو قذف صريح كفر باتفاق العلماء، فلو تاب لم يَسقط عنه القتل ؛ لأن حدَّ قذفه القتل، وحد القذف لا يسقط بالتوبة... فقال الخطابي لا أعلم خلافا في وجوب قتله إذا كان مسلماً ). 3/ ويذكر الإمام الذهبي مذهب مالك في سير أعلام النبلاء: (8/103) ( قال مالك: لا يُستتاب من سبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم من الكفار والمسلمين ). 4/ تفسير القرطبي ص82: ( وقال ابن المنذر: أجمع عامة أهل العلم على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم عليه القتل، وممن قال ذلك مالك والليث وأحمد وإسحاق وهو مذهب الشافعي... ورُوي أن رجلاً قال في مجلس عليٍّ: ما قتل كعب بن الأشرف إلا غدراً. فأمر عليٌّ بضرب عنقه. وقاله آخر في مجلس معاوية فقــام محمد بن مسلمة فقال: أيُقال هذا في مجلسك وتسكت، والله لا أساكنك تحت سقف أبداً، ولئن خلوتُ به لأقتلنَّه. قال علماؤنا: هذا يُقتل ولا يُستتاب إن نسبَ الغدر للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو الذي فهمه علي ومحمد بن مسلمة رضوان الله عليهما من قائل ذلك؛ لأن ذلك زندقة ). هذه آراء بعض العلماء وهناك من العلماء المعاصرين من يؤيد هذا القول مثل الشيخ محمد بن صالح المنجد حفظه الله فقد فصل في القول في فتوى تخص هذا الموضوع إلى أن قال في آخرها : وخلاصة القول : أن سب النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم المحرمات ، وهو كفر وردة عن الإسلام بإجماع العلماء ، سواء فعل ذلك جاداًّ أم هازلاً . وأن فاعله يقتل ولو تاب ، مسلما كان أم كافراً . ثم إن كان قد تاب توبة نصوحاً ، وندم على ما فعل ، فإن هذه التوبة تنفعه يوم القيامة ، فيغفر الله له . اقتباس:
وأما كيف حكمت عليك باختراع القصة فلأنني خلتها ضرباً خيالياً لتقريب ماتريد الوصول إليه .. ولأن قصتك وبصراحة أقرب إلى الخرافة منها إلى الحقيقة .. فكيف لزبدة أن تملاً المكان وهي محشورة في (فريزر) .. وكيف لصاحب البقالة أن يتكبد الخسائر مع أن كمية الزبدة التي توجد في عامة البقالات لا تتجاوز العشرة أو العشرين بالكثير .. وكيف لـ(فريزر) موجودة في بقالة أن تظل مغلقة لوقت تتمكن فيه الزبدة من السيحان والتأثير على المكان دون أن يفتحها أحد .. اقتباس:
صحيح أنه قد يكون تعويض مثل هذا المبلغ أمراً ليس بالصعب على دولة كالدنمارك .. ولكن الأمر الصعب هو أن سبب تلك الخسائر أمر تافه ويمكن تفاديه .. وهذا مما سيجعل مملكتهم تراجع حساباتها وتنظر إلى القضية بمنظار أكثر عدلاً .. اقتباس:
مالكوم X |
اقتباس:
ثم لنفترض أن هذه الشركات ملك لسعوديين .. فقد ذكر رجل الأعمال عبدالله العثيم في برنامج (خبر وتعليق) على قناة المجد يوم الأحد الفائت أنه لم تتم مقاطعة تلك الشركات إلا بعد أن رفع لإدارات تلك الشركات عن طريق مندوبيهم أنه يتوجب عليهم توضيح موقفهم من هذا الفعل الشنيع والجريمة البشعة .. إلا أن أحداً لم يستجب فتمت المقاطعة .. بعد أن أعذر من أنذر .. اقتباس:
1/ منار السبيل: (2/360) ( قال أحمد: لا تُقبل توبة من سب النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذا من قذف نبياً أو أمَّه ؛ لما في ذلك من التعرض للقدح في النبوة الموجب للكفر ). 2/ فتح الباري: (12/281 ) (ونقل أبو بكر أحد أئمة الشافعية في كتاب الإجماع أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم مما هو قذف صريح كفر باتفاق العلماء، فلو تاب لم يَسقط عنه القتل ؛ لأن حدَّ قذفه القتل، وحد القذف لا يسقط بالتوبة... فقال الخطابي لا أعلم خلافا في وجوب قتله إذا كان مسلماً ). 3/ ويذكر الإمام الذهبي مذهب مالك في سير أعلام النبلاء: (8/103) ( قال مالك: لا يُستتاب من سبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم من الكفار والمسلمين ). 4/ تفسير القرطبي ص82: ( وقال ابن المنذر: أجمع عامة أهل العلم على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم عليه القتل، وممن قال ذلك مالك والليث وأحمد وإسحاق وهو مذهب الشافعي... ورُوي أن رجلاً قال في مجلس عليٍّ: ما قتل كعب بن الأشرف إلا غدراً. فأمر عليٌّ بضرب عنقه. وقاله آخر في مجلس معاوية فقــام محمد بن مسلمة فقال: أيُقال هذا في مجلسك وتسكت، والله لا أساكنك تحت سقف أبداً، ولئن خلوتُ به لأقتلنَّه. قال علماؤنا: هذا يُقتل ولا يُستتاب إن نسبَ الغدر للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو الذي فهمه علي ومحمد بن مسلمة رضوان الله عليهما من قائل ذلك؛ لأن ذلك زندقة ). هذه آراء بعض العلماء وهناك من العلماء المعاصرين من يؤيد هذا القول مثل الشيخ محمد بن صالح المنجد حفظه الله فقد فصل في القول في فتوى تخص هذا الموضوع إلى أن قال في آخرها : وخلاصة القول : أن سب النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم المحرمات ، وهو كفر وردة عن الإسلام بإجماع العلماء ، سواء فعل ذلك جاداًّ أم هازلاً . وأن فاعله يقتل ولو تاب ، مسلما كان أم كافراً . ثم إن كان قد تاب توبة نصوحاً ، وندم على ما فعل ، فإن هذه التوبة تنفعه يوم القيامة ، فيغفر الله له . اقتباس:
وأما كيف حكمت عليك باختراع القصة فلأنني خلتها ضرباً خيالياً لتقريب ماتريد الوصول إليه .. ولأن قصتك وبصراحة أقرب إلى الخرافة منها إلى الحقيقة .. فكيف لزبدة أن تملاً المكان وهي محشورة في (فريزر) .. وكيف لصاحب البقالة أن يتكبد الخسائر مع أن كمية الزبدة التي توجد في عامة البقالات لا تتجاوز العشرة أو العشرين بالكثير .. وكيف لـ(فريزر) موجودة في بقالة أن تظل مغلقة لوقت تتمكن فيه الزبدة من السيحان والتأثير على المكان دون أن يفتحها أحد .. اقتباس:
ومن جهته يؤكد الخبير الاقتصادي بمصرف يسكه الدانماركي كلاوس بيرن ينسن أن آلاف فرص العمل مهددة بسبب المقاطعة، وسيكون الوضع تراجيديا إذا طال أمد مقاطعة البضائع الدانماركية بمنطقة الشرق الأوسط، وهذا يعني أن هذه السياسة يمكنها أن تهز الاقتصاد الدانماركي على المدى الطويل في حال تعذر إيجاد أسواق بديلة. ويقول التقرير أيضاً : وأكدت بثينة (جرار) أن للمقاطعة الشعبية في الدول العربية والإسلامية أثرها المباشر على الاقتصاد الدانماركي، وهو مرشح للتفاقم ما لم تخرج الحكومة من الأزمة السياسية مع العالم الإسلامي، أو بخلق طرق ووسائل عن طريق إيجاد البدائل الاقتصادية، أو معالجتها ضمن إطار الاتحاد الأوروبي. إليك المصدر اقتباس:
مالكوم X |
الساعة الآن +4: 03:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.