خطأ
والصواب / بضعة

شكراً لك وللمرسل


:41

أبا ريم
سألقي بِثِقَلي هُنا حتّى آخر مذكرة (f)

جزيلُ شكري ~

ماشاء الله عليك اسلوبك شيق جدا

لايمتلكه إلا القليل من الناس فلا تحرمنا من ابداعك

واذكر لنا كل ماتستطيع تذكره عن كواليس المعرض

بانتظارك على احر من الجمر.

متابع .. :)

أهلاً بنبض المشاعر، في الحقيقة أن أغلب الإقبال كان على الدور التي تبيع الروايات، كمثل دار الساقي والجمل وغيرها من الدور التي تبحث عن الروايات المتردية والموبوءة.













يانهااااار ما أطولك :d.














:rolleyes:














أهلاً قطرات، أشكركِ على مرورك.
وممتن جداً لتواجدك.













أهلاً بك، شرّفتِ.
بعدين كيف كالقطارة؟ يعني يومياً قطّارة؟
أجل اللي يكتب أسبوعي وش يسمى هذا؟؟















أهلاً بالغائب الحاضر، شرّفتني حقاً بمرورك.
وحضورك أبهجني، ممتن جداً لتعليقك.
بوركت :f:.















أهلاً بساحرة.
ممتن جداً لحضوركِ وتشريفكِ.

أوووه أبومحمد هنا!
ياله من شرفٍ كبير أيها الصديق.
شكراً ألف مليون لصديقك الذي سوّق لمذكراتي، وشكراً لك على مرورك.
أما بالنسبة لكتاب العبودي فحسب ما فهمته من المصري لاحقاً بأنه أصدر فعلاً مثل ماقلت وتوقف لحين مراجعته وقد أخطأت سابقاً بقولي بأنه لم يصدر، فقد كنت فهمت بأنه لم يصدر.
شكراً لك :f: ولا تنسى المرور هنا مرةً أخرى أيها الصديق.
وإن بغيت سلف ترى ماعندي مانع :d << بدري :113:..














أهلاً متصفحه.
أشكركِ على تشجيعك، بوركتِ.














دعاية مجانية :d.














وبارك الله فيكِ، ممتن لكِ.
وفقكِ الله.















طالب طب، شرّفني مرورك أيها الصديق.
:f:















:d لا ترقين أثله ياولد.
بعدين إياك والمدح ترى بعض الناس مايعجبه هالأمر.
لابد من النقد بغض النظر هل هو هادف أو استهبال :rolleyes:.
ياهلا والله بك.















أهلاً بكِ، شرّفتِ.














ياأهلاً بالنجم، شرّفت.

الإعلاميات .. ميسون أبوبكر كمثال.
(3)

كُنت أتوقع حضوراً مكثفاً للإعلاميات في يوم الافتتاح، نظراً لأن البعض يريد أن يوصل رسالة وهي أن الشعب السعودي لا مشكلة لديه بتبرج النساء وعملهن مع الرجال جنباً إلى جانب.
وفعلاً حصل ما كنت قد توقعته، فوجود الإعلاميات ومخالطتهن للرجال يوحي لك بأنك في بلدٍ غير بلدنا التي تحتضن الحرمين الشريفين، فهذه تتحدث مع ذاك وتضحك معه، والأخرى جالسه مع أربعة رجال وتتناقش معهم!
انتهى يوم الافتتاح وبدأ اليوم الأول للمعرض وتم السماح للجميع بالدخول صغيرهم وكبيرهم، رجالهم ونسائهم وكلٌ آتٍ من أجلِ هدفٍ في نفسه وحال بعضهم الآخر إنما أتيتُ لأرى فقط.
الداخل للمنطقة الرئيسية للمعرض يجد أنها فسيحة جداً بحيث تقسم هذه المنطقة المعرض إلى قسمين، فقسم من جهة الجنوب وتغلب عليه الدور المصرية، وقسم من جهة الشمال وتغلب عليه الدور اللبنانية والسعودية، وقد يتخلل القسمين بعض الدور الأخرى إلا أن هذه هي الغالب.
وفي المنتصف تماماً وفي نهاية هذه المنطقة يجد المشاهد منصة مرتفعة يحيط بها سياج قماشي، وهذه المنصة مخصصة للقاءات الخاصة التي تقيمها قناة الثقافية السعودية للمثقفين وأصحاب الشأن والقرار.
وبما أن من يقوم على هذه القنوات ممن يدّعون التفتح والانفتاح فقد كان من يقوم بأغلب المقابلات مع الشخصيات التي تحضر للمعرض هي الإعلامية ميسون أبوبكر، ولا أعلم مالداعي لذلك! ناهيك عن تبرجها الكامل، ومخالطتها للرجال وضحكها مع هذا وذاك.
بدأ اليوم الأول وتوالت اللقاءات وها هو اليوم التالي ويستمر الوضع على ماهو عليه إلى أن اختفت! ولم نرها على منصة القناة بعد ذلك!
هذا الاختفاء طرح عدة تساؤلات! مالذي حدث؟ ومالذي يجعل إعلامية تفوّت مثل هذا الحدث وتتغيب لهذه الفترة التي تعتبر من الفترات الذهبية!
طرحنا تساؤلنا على أحد المسئولين فأخبرنا بأن هيئة الأمر بالمعروف منعت المذيعة من التقديم من خلال هذه المنصة وطلبت منها أن تقدم من خلال الاستديو الداخلي وليس أمام الناس!
قلت: ومالذي جعل الهيئة تقوم بهذا الأمر؟
أجابني: بأن عذر الهيئة بأن وجود المذيعة يسبب فتنة للحاضرين!!!
قلت في نفسي: ياعيني عليكم يارجال الهيئة، يعني هي وقفت على ميسون! واللي قاعدين نشوفه من تبرج وسفور ما يسبب فتنة للحاضرين؟ شكرته واستأذنته بالعودة إلى مكاني.
في الحقيقة بأن هذه بادرة طيبة من رجال هيئة الأمر بالمعروف ويشكرون عليها والمشاهد للمعرض يجد أنه تم تقصيص أجنحتهم واقتصار عملهم على بضعة أمور بسيطة جداً، وسأتحدث عن الهيئة ومجال عملها في المعرض في وقتٍ لاحق بإذن الله.
وبما أن الحديث مستمر عن الإعلاميات فقد حضرت الإعلامية بدرية البشر توقع على كتاب تم ترجمته للغة الفرنسية!!!!
لا أعلم حقيقةً ما يدور في صفحات هذا الكتاب ومالذي يتحدث عنه! إلا أن لباس هذه المتبرجة وطريقتها بالحديث مع الرجال جعلني أضع تصوراً بسيطاً عن كتابها.
إلا أن ما جعلني استغرب هو طريقة الاحتفاء الغريبة التي يحتفي بها بعض المسئولين بهذه النساء! وكأن الرجال ليس لهم حق من هذا الاحتفاء؟
والذي يجعلني أستغرب أكثر هو ركض ولهث بعض الناس خلف هؤلاء من أجل توقيع أو صورة!
هل وصل بنا الحد أن تصل وتنحدر ثقافتنا إلى هذه المرحلة؟ أم أننا أردنا التطوّر ولكننا لم نعرف كيفياته!
كنت أتحدث لصديقٍ لي وأقول له: مشكلة هؤلاء أنهم يحاولون جعل المجتمع منحلاً ومتفككاً ويؤمن بالعلمانية والليبرالية، ويبتعد عن الإسلام وتعاليمه.
والأغرب من هذا وذاك هو أنهم لم يحرصوا على جعل المجتمع يتقدم تقنياً وعلمياً ولم يحاولوا جعل شباب المجتمع المسلم يفكر في منافسة شباب الدول المتقدمة من حيث الإنتاجية وطريقة التفكير.
ودأبَ هؤلاء على العمل من أجل المطالبة بعمل المرأة وحقوقها! وقيادة النساء للسيارة؟ ورجال الهيئة وما يقومون به! والمتشددين!!!!!
نعود لحديثنا عن المعرض فقد أخبرني أحدهم عن موقفٍ حصل له في المعرض، يقول فيه:
رأيت كتباً مخالفة وأردت التبليغ عنها، وعندما ذهبت للإدارة واجهتني إحدى الإعلاميات واستوقفتني وسألتني عن سبب مجيئي!
فقلت لها: هل لكِ قرار فيما سأتحدث عنه!
أعادت عليه سؤالها مرةً أخرى، ثم أعاد الكرّة هو مرةً أخرى وقال: أريد الحديث مع شخصٍ يملك قرار وليس مع إعلامية لا تملك حتى عقلها!
يقول: هي انصدمت من طريقتي في الحديث وتشديدي على الكلام، إلا أنني كنت حريصاً على أن أشد في كلامي وأنتقدها لتعلم بأن في هذا البلد رجال غيورين ولم يذهبوا مثل بعضِ من ذهب.
وقد كنت حريصاً على التشديد أيضاً نظراً لتبرجها ولبسها الفاضح الذي أقل ما يقال عنه سفاهة في عقلها وسخافة في تفكيرها.
وأضاف قائلاً: أنتِ يابنت! اعلمي بأن التاريخ عبر ومواقف، ويومٌ لك ويوم عليك، فافرحي أنتِ وخرفانك بيومكم هذا، وسيأتي اليوم الذي نعرف فيه كيف نربيكم ونتعامل معكم!!!!
ياعيني عليك ياصاحبي قلت لها ما نود قوله وما يود كثير من الغيورين قوله، أشكرك أيها الرجل الغيور.


مذكرتي القادمة تتحدث عن نقاشٍ دار بيني وبين أحد الروائيين السعوديين بخصوص الإنتاج الهائل من الروايات في المعرض وعن الرواية السعودية بشكلٍ خاص، فكونوا بالقرب.

اقتباس:

التاريخ عبر ومواقف

من لا يقرأ التاريخ فهو مسكين وجاهل

الأيام دول وسيرث الأرض عباد الله الصالحين كما وعد الله جل جلاله


ننتظر يا أبا ريم

؛؛

متــابعين وفقكم الله ..

؛؛