|
عطشان والكأس مكسور
توقعاتك جميلة والضابط ما قصر لك وللضابط كل الشكر متابعة شيقة ويسرني تقبل آرائك فيما هو قادم |
تكملة .... ذهبت إلى الداخل وكلمت صديقي الضابط وقال لي : شف رفيقك هذا فيه شيء غريب ! ثم أردف حنا تتبعنا كل الأرقام وتقريبا كل أنواع السيارات المذكورة غير مطابقة ولا يوجد إلا سيارتين تأجير مطابقة ! وبحثنا عنهن عند محلات التأجير ووجدناهن غير مؤجرات في الأيام المذكورة ! ثم أردف قائلا : حتى كلامه معي غير منطقي وغير معقول ! وكل هذه الأرقام نسيج خيال لا وجود لها ولا نستطيع أن نتعامل مع هذا الوضع ! قلت : أنا هالحين ما أدري وش الخيال من الحقيقة ؟ ! قال : عليك بشيخ ربما فيه شيء ! قلت : وشلون ! قال : إن كان يعز عليك شف لك حل و إلا تراك ما أنت ملزوم بشيء انتبه لنفسك ! قلت : أنا شاكر لك جهودك مع السلامة ! اقشعر بدني وارتخا جسمي وتنملت قدماي الآن عرفت إن أبا خالد غير مطلوب وغير مطارد من أحد ! يعني جن بسم الله الرحمن الرحيم وإلا صدمة نفسية ، وإلا سحر أعوذ بالله ، وإلا عين وش السالفة؟! كأني وجدت عملا ! ولكنه عمل يخوف ! وزاد حماسي وانتفض الجانب الانساني لدي ! يعني أبو خالد يعاني ويقاسي وربما يقتل نفسه من الأذى بل إنني رحمته ! |
ذهبت إليه بالخيمة وكلي أمل ورجاء أن يرجع لي , ولنفسه كما عهدته ! وبديت أسأل أبو خالد وأتحمل غثاثته وطريقة نقاشه المستفزة من جديد وبتركيز حتى ذكر لي حلم راوده وهو أنه جالس باستراحة كبيرة وجاءت سيارة مظللة مظلمة يركبها شخص طيب هو يعرفه إلا أن هذا الشخص مر ولم يتوقف يعني ما وقف في الاستراحة قلت : وش ميزات الرجال الطيب ؟ قال : أنا أعتبره رجل صالح وإن كان أسود اللون ! قلت له : هالشخص بعد لونه أسود ؟ قال : إيه زميل بالدوام وكأنه وهو يشرح لي الرؤيا مبسوط من ذكرها ولا يريد لها نهاية ! قلت : شف يا خوي الحكومة تقول إن هالقصة ما لها أساس وأنهم بحثوا في جميع السيارات التي أعطيتني أرقامها والتي أنا أخذتها بعد ولم يجدوا خيطا ولو صغيرا قال : يعني أنا كذاب ؟ أنا بديت أخاف عن جد من عالم إلى عالم ! قلت : لا العفو يا أبو خالد مو المسألة كذا قال : أجل ويش؟ قلت : أنت الآن مرتاح ؟ قال : لا قلت : طيب ! حنا متفقين إننا ندور على حل؟ قال : والله ما لي إلا أنت ! وأنا ودي أقطع يدي أو رجلي أو أي شيء من جسمي بس أرتاح قلت : أجل وسع صدرك شوي علي عشان ندور على شيخ يقرأ عليك قال : حتى العسكري اللي عند خويك بالمباحث يقول خل شيخ يشوفك ! |
تكملة ..... كلمت على زميل مدرس دين أعزه وأقدره وأحسبه من أهل الصلاح والتقى والله حسيبه واسمه أبو محمد قلت : أبي واحد يقرأ على شخص عزيز وأريد إنسانا مخلصا مهوب بس ينفخ وهو يهوجس ! وأريد شخصا قويا متمكنا من عمله ! ضحك وقال : إنه جاري ! قلت : هو متخصص ؟ قال : متخصص بس شف هو يقبل وإلا ما يقبل لأنه ما يحب هالشغلة ! الناس يؤذونه وهو راعي بر وصيد مو فاضي ! كونوا بالانتظار |
$ ,, $ يالله كمل تراي تحمست إذا تبي قارىء ترا أعرف واحد يمدحون قرايته ..والله صادقة <<بس وش عقبه $ ,, $ |
وااو صراحه مررره تحمسنا..
لا تتأخر الله يعطيك العافيه... |
وااااااااااااااااااااااوتس صرااحه تحمسنا صرااااااحه قصه رهييييييييييييييييبه |
يقرأ,, وراعي صيد،، وراعي بر،، ولا في أمل يركبن لكن يله نشوف وش تاليها |
شكلي مب فاتحته الموضوع إلا بعد اسبوع علشان اقرا القصة مرة وحده |
صحيح .. هذي التخبطات ما يعيشها انسان بتمام صحته وعافيته
الحمدلله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى كان بالأمس شخص طبيعي واليوم لاحول ولاقوة إلا بالله أصبح شخص غارق بالوساوس والشك ومن عوفي فليحمد الله الله يشفيه ويشفي جميع مرضى لمسلمين . ...... بالإنتظــــــــــار..... |
يمممممه الحين صاروا جن بسم الله علينا يا بعدي يابو خالد الله يعينه لا تبطي علينا وشكررررررررررررري لك يـــا مبـــــــــدع |
غريييييييييييييبه يالله نششوف تاليتها : ) |
يـــــــــــــلا اسررع لو سمحت احس اني ع اعصاااابي |
قصة لم تخلو من المبالغة |
| الساعة الآن +4: 05:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.