![]() |
أخيـ المتزنـ لماذا تكتب مرات عده ولاتكمل ماكنا فيهـ من حوار قبل هذا الرد لم ترد والذي قبله ايضا لم ترد ان كان هناك مايشغلك عن ردي فهنا لك الحق على عدم الرد وانا لا اتوقع ان يكون لك رد على الآخرين وعدم رد لي... ارجوا تفسير ذلكـ, .. |
أهلا بإخوتي الكرام عذرا الانقطاع لأجل عارض صحي سنواصل بإذن الله ..
أخي رشد الصليحان بارك الله له في علمه وعمله أفرح أن تكون من المهتمين بسنة النبي صلى الله عليه وسلم والمدافعين عنها.. وبالنسبة لكلامك تجاهي فأقول غفر الله لك والجواب عنه من وجهين: 1ـ أنني أكتب في كثير من الأحيان من الذاكرة فبالتالي أورد الأحاديث بالمعنى القريب وإذا جاز رواية الحديث الصحيح بالمعنى وهو الذي تتعلق به الأحكام فالضعيف من باب أولى. 2ـ يذكر بعض علماء الحديث (الحديث الموضوع) من ضمن أقسام (الضعيف). بارك الله فيك |
أخي ريبد بارك الله فيك
أرجو أن تكون معنا هنا في مشاركات قادمة..نفع الله بك أما سؤالك فهو ببساطة.... هل ذكر حل التفاح مثلا في القرآن أو السنة؟ بالطبع لا.... إذن كيف أخذ العلماء جوازه؟؟... ستقول بتطبيق قوعد الشرع وفهم ألفاظه وإشاراتهالدلالية ... وكذا موضوعنا هذا ... |
أكرر مرة أخرى اعتذاري لكن لابد من إيضاح القصد من كلامي لأنني أعتقد بأنك لم تفهم
أخي العزيز ... الكلام ليس حول التفاحة من قريب أو بعيد ولكن قصدي بطريقة أخرى (الله سبحانه وتعالي أعدل العادلين ففي قول سبحانه ( فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها). [ الأحزاب/ 37]أرجو أن تعود إلى تفسير هذه الأية العظيمة -وكل آيه عظيم - لتعرف سبب نهاية هذا الزواج فكلمة وطرا تدل على انتهاء حاجة زيد منها وليس سبب آخر .. أعتقد جازما أيها العزيز بأن الإسلام دين عالمي عادل لا يمكن أن يشرع لتميز فئة على فئة وقد شاهدنا كيف اختلط العرب في الأزمنة الفاضلة وفي زمن الحضارة الإسلامية الشاهقة بكافة الشعوب والأجناس في بغداد مع الفرس وفي دمشق وفي الأندلس والقاهرة والمغرب فقلي بالله عليك أين هؤلاء الأبطال الذين جاهدوا وفتحوا البلادوملؤوا الدنيا بعدلهم وخلقهم أين امتداد قبائلهم في هذه البلاد اليوم .. ذهبوا فلم يبق منهم إلا مآثرهم الباسقة ومن يتشدق اليوم بالقبيلة والأصل هم الباقين والقاعدين الذين يبحثون في بطون الكتب وبين السطور عن قصة واحدة هنا ويتركون الأدلة وآلاف القصص .. سوف نرحل جميعنا ولن تنفعنا آبائنا وأجدادنا ستأتينا أحقابا حقبٌ ورائها حقب جعلنا الله جميعا في جنة الخلد ...إن العرب تقول قولا قاله قبلها أمم فلم ينفعهم من الله شيئا ... لقد تحدث الشيخ ابن جبرين بكلام رائع وبن منيع بمثله في مقدمة كتاب الشيخ الجريسي لأنهم يعلمون بأنهم مسؤولون ولن تنفهم جماعة ولا فخذ ..فلماذا ياأخي تأبط رأيا تحمل لواءاً مثل هذا وتدافع عن أسماء آباء وأجداد وتترك ماهو أولى .. والله إني عليك مشفق فخلقك الراقي وحسك الإسلامي يدفعني إلى الرجاء أن تأخذ الموضوع بعيدا عن العنصرية البغيضة ومحاولة إلباسها لباس الدين فتكون ممن يحرم ما أحل الله !! لقد احببتك من حروفك ولك علي حق المحب وهو الدعاءفلا تبخل علي بمثله .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركانه ... |
آخي الكريم ريبد حفظه الله ورعاه
:::: أيضا كلامنا بعيد عن قضية الفتوحات وغيرها وعن أراء العلماء المعاصرين(حفظهم الله ورعاهم) في هذه المسألة لأن الخلاف فيها قائم ولايمكن إزالة الخلاف ...غير أنه لا تخلوا من اجتهاد... وطالب العلم مقامه ليس مثل العامي الذي يقلد وإنما ينظر في المسألة وأدلتها وكلام أهل العلم فيها. وأيضا كلام مشايخنا في عادة التعصب للقبيلة وهذا خارج عن موضوعنا لأننا أصلا نرى تحريم الافتخار بالقبيلة واحتقار الآخرين لأجلها فهذا حرام لأحاديث معلومة كما قرره شيخ الإسلام أخي ريبد .. يجب التفريق عند كلامنا في القبائل بين (المنطلق التعصبي) و(المنطلق الديني).... أما إذا قلنا إن كل كلام في القبائل والبحث عن وجه الحق فيها قلنا هو تعصب مذموم ، وووو أيا كانت هذه المنطلقات فهذا ظلم للنفس قبل الآخرين.واحتكار للفكر والرأي.. وأيضا هذه كتب السلف ومن بعدهم من أئمة الدين في المشرق والمغرب طافحة بمثل هذه القضايا ..أيكون اليوم عندنا تعصب وهم سبقونا إليه؟؟؟؟؟؟. بل الصحابة لهم كلام كثير في القبائل وروي عن عمر أنه قال (لأمنعن ذوات الأحساب من زواج الموالي)رواه أبو بكر الأثرم وأصح منه ماروي عن سلمان الفارسي وأبو هريرة يقول كما رواه البخاري (مازلت أحب بني تميم لثلاث ..(وذكر منها) أنهم أشد الأمة على الدجال ) وعلى هذا درج العلماء.... ولا يوجد أي كتاب فقهي في أي مذهب إلا ويتكلم عن هذه القضية!! بل ولا كتاب حديثي من الدواوين الكبار إلا وينقلون ماروي فيها!! ياعجبا ....أيكون هذه تعصب منهم أم أننا اطلعنا على مالم يطلعوا عليه وهذا محال !! أكرر أخي أن نفرق بين هذين الأمرين .. |
كذلك أخي الكريم تأبط رأياً يجب أن نفرق بين مسألة جواز ألا يزوج الإنسان موليته من غير قبلي ( إذا رغب ) ومسألة استحباب ذلك شرعاً ..
كذلك يجب أن نفرق بين مسألة جواز ألا يزوج الإنسان موليته من غير قبلي ( إذا رغب ) ومسألة عدم جواز منع ذلك بالقوة من أقارب المرأة ووليها . عذراً على التدخل . ولي عودة بإذن الله للتعليق على المسألتين كما وعدتُ ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
أخي المتزن أهلا بك أسأل الله لنا ولكم التوفيق .
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أخي الكريم / تأبط رأياً
هل لك أن تعطيني سند الحديث عند ابن عساكر فضلاً لا أمراً ؟؟ لأن الحديث - حسب علمي وقبل ذلك حسب قول العلماء - طرقه كلها ضعيفة ولايصح منها شيء . ولي عودة بعد ذلك بإذن الله ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
سـأعتذر عن إبداء رأيي بسببـ عدمـ الحوار الجيد بينيـ وبين المتزن (العدم الراضي بالرد علي) المتزن اتمنى ان تكون مع غيري افضل من ما كنت علي به وعدم ردك علي يرجع لـ (أسلوبكـ..) عذراً إخوتي .. |
أخي الكريم / فهد بن محمد
هل سألتني سؤالاً ولم أجبك عليه ؟؟!! أنا الذي أنتظر منك تبيان سبب تناقضك .. فأنت في البداية كنت تتفق معي وتؤيدني في إزالة هذه العادة السيئة ولكنك بعد ذلك تراجعت وقلت إنك من غير المؤيدين لزحزحته !!!!!! وهذا نص كلامك الأول في المشاركة 38 ( بعد أن سألتك : هل تؤيد محاولة إزالة هذه العادة السيئة من معظم الناس ؟؟؟!!! ) : اقتباس:
اقتباس:
نحن هنا لنتحاور لا لنتناحر , فالقلوب يجب أن تكون صافية ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
أخي المتزن رعاه الله
تجده في السلسلة الصحيح لللألباني ونا نقلت لك منها ولابأس أن أنقل لك أيضا المصادر بأرقامها والعهدة على مافي الصحيحة. قال الألباني (ثم رأيت له متابعا آخر أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (5/120/2) من طرق عن أبي بكر أحمد بن القاسم :أنا ابو زرعة : نا أبو النضر نا:الحكم بن هشام: حدثني هشام بن عروة عن ابيه عن عائشة به) راجع الصحيحة رقم الحديث 1067 ولك فائق التحية |
أخي الكريم / تأبط رأياً
المسألة الأولى : مسألة اعتبار الكفاءة في النسب عند النكاح اعتباراً شرعياً . ( أنت ترى استحباب ذلك وأنا لا أرى ذلك ) أولاً : يجب أن نفرّق بين مسألة اعتبار الكفاءة في النسب عند النكاح , ومسألة استحباب ذلك . ثانياً : لكي نعتبر الكفاءة في النسب عند النكاح فضلاً عن اعتبارها من المستحبات , لابد لنا من دليل شرعي لذلك . وبما أنك أخي الفاضل تأبط رأياً ترى استحباب الكفاءة في النسب عند النكاح , فلابد أن نرى استدلالاتك على ما تقول . 1- استدليت بإجماع أهل السنة والجماعة على فضل جنس العرب وتقديمهم على غيرهم . وهذا الاستدلال لا يستقيم ولا يصح الاستدلال به في مسألة النكاح , لأن الحديث عن فضل جنس العرب لا يعني أن التزاوج بين العربي وغير العربي غير مستحب ولكنه يتحدث عن فضل جنس العرب لأن القرآن عربي ولأن النبي عربي وهذا ليس له علاقة بالنكاح . كذلك بما أن أهل السنة والجماعة مجمعون على فضل جنس العرب ومختلفون في اعتبار الكفاءة في النسب عند النكاح , فهذا دليل واضح على أنه لا تلازم بين الأمرين . 2- استدليت أيضاً بأن زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم كلهن ذوات نسب عربي . وهذا غير صحيح , فأم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب ليست عربية النسب . وبما أن النبي عليه الصلاة والسلام تزوج من غير عربية النسب , فهذا دليل واضح وجلي على أن الكفاءة في النسب غير معتبرة شرعاً .. وبهذا ينقلب استدلالك ونستدل به للرد عليك . 3- استدليت بأن النبي عليه السلام زوج جميع بناته من رجال كلهم من قريش . وهذا الاستدلال ليس بقوي , لأن مجرد زواج بنات النبي بقرشيين لا يعني بأي حال استحباب الكفاءة في النكاح . ثم إن النبي عليه السلام رفض أن يتزوج علي بن أبي طالب رضي الله عنه على ابنته فاطمة رضي الله عنها .. فهل يستقيم أن نستدل بهذا على أن التعدد غير مستحب ؟؟؟؟!!!!! إذن , مجرد زواج بنات النبي بقرشيين لا يمكن أن يكون بذاته دليلاً على الاستحباب . 4- استدليت بحديث : " تخيروا لنطفكم وأنكحوا الأكفاء وأنكحوا إليهم " وهذا الحديث ضعفه جماهير أئمة الحديث وأهل العلم وصححه بعضهم كالألباني رحمه الله . وحتى على فرض صحته فإنه لا يدل على أن الكفاءة المذكورة هنا هي كفاءة النسب لأن الكفاءة المذكورة في هذا الحديث شـُرحت وبـُينت في أحاديث أخرى منها حديث آخر عن النبي عليه السلام في قوله : " إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه , إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " ولا يمكن أن تتعارض أقوال النبي عليه الصلاة والسلام . بل إن الألباني نفسه وهو من صحح هذا الحديث يقول إن الكفاءة المقصودة هنا هي الكفاءة في الدين والخلق . كما أن ابن حجر رحمه الله قال في فتح الباري : " ولم يثبت في اعتبار الكفاءة بالنسب حديث " وابن حجر يصحح هذا الحديث كما تقول أخي تأبط رأياً . إذن هذا دليل على عدم دلالة هذا الحديث على ما تقول , وإلا كيف يقول ابن حجر إنه لم يثبت حديث في اعتبار الكفاءة في النسب , ثم يصحح هذا الحديث الذي تقول إنه يدل على اعتبار الكفاءة في النسب ؟؟؟!!! أترك الجواب لك وللقارئ الكريم . ==== المسألة الثانية : مسألة حكم منع نكاح بين قبلي وغير قبلي برضا الزوج والمرأة ووليها . تقول أخي الفاضل تأبط رأياً إنه يجوز للأقارب الاعتراض ومنع التزاوج بين القبلي وغير القبلي إذا لم يكن هناك تكافؤ في النسب !!!! ولم تستدل على قولك هذا بدليل لا من القرآن ولا من السنة .. بل استدليت فقط بقولك : إذا قام الاعتبار جاز الاعتراض . وهذا القول قول هش لا يمكن الاستناد عليه , بل هو مخالف للقرآن والسنة وروح الإسلام بل يتعارض مع العقل والمنطق . إذ أننا لو سلمنا جدلاً بهذا القول الضعيف , فإن من لوازمه أن نجيز لكل أحد من الأقارب أن يمنع زواج قريبته أو قريبه بحجة عدم الكفاءة في المال أو الجمال أو الحسب أو الصنعة . وهذا هو العضل المحرم بعينه !!! ولهذا أسألك : هل يجوز لأحد من أقاربك أن يمنع تزويجك لبنتك ( وأنت الغني ) من رجل فقير بحجة عدم الكفاءة في المال ؟؟؟!!! أرجو أن نركز على هذه المسألة لأنها هي صلب الخلاف الموجود في مجتمعنا , وأعتذر لك وللأخوة على التأخير . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
أخي المتزن رعاه الله:
لماذا توقف التجديد في المناقشة!!؟؟ فجميع الذي ذكرته تمت مناقشته وتجاوزناه إلى غيره وأراك رجعت من جديد بعد ان توسعنا في النقاش... رجعت لتحرر محل النزاع ففرحت لعلها تكون مرحلة أكثر تركيزا وتجديدا ....ثم أراك بعدها ( حفظك الله) رجعت لتناقش ماسبق أن ناقشناه وأشبعنا المقام حوله!!! فكل ماذكرته آنفا لاأرى فيه شيئا جديدا لم يمر الكلام فيه فحتى يبقى الكلام مفيدا آمل طرح الشئ الجديد فالوقت عندي ضيق. ::: أما ترديد أني لم استدل فقد ذكرت أكثر من اثني عشر دليلا أما الاعتراض للاقارب فقد ذكرت دليله مرتين لكن ما أدري أين يكون تمعنك فيه ؟!!! وأما أني استدللت نعم قد فعلت لكن لعلك لم تقتنع !! فهذا لاعلاقة له بالدليل..!!! وانتقاؤك لعبارة (إذا قام الاعتبار جاز الاعتراض) على انها هي الدليل وترك الدليل المفصل موقف غير سديد من طالب علم ::: أما قولنا بجواز اعتراض الاقارب لايعني غض الطرف عن النظر في المصلحة التي تكون لهذا الزواج ولا أدري كيف غضضت الطرف عن ذلك ( لعله نسيانا ) ربما!! وأنا كررت أن الموضوع يرجع في تحديد هذه المصلحة إلى القاضي. وتقبل تحيات محبك تابط رأيا |
الساعة الآن +4: 11:46 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.