![]() |
اقتباس:
شكرًا لك. |
* لن تستقر النفس الإنسانية دون وجود هدف تعيش وتعمل من أجل تحقيقه !
* متابعة الأحداث ، والسعي لتحقيق الأهداف : خطان متوازيان لا تقاطع بينهما. * الأنظمة السعودية المكتوبة على الورق : مُبهجة ؛ بينما المتمثلة على أرض الواقع : مُخجلة ! * اللهم هب لي قلبًا صابرًا ؛ فإن عبث حكام قومي لا يحتمل ! * الرفعة والعزة والحرية والكرامة والقوة والأمانة والتميز والأصالة والجودة والصدق = كلها أمور تتوهج من الداخل ، ولا تسطع من الخارج. |
رب سطر سبق مائة ألف مجلد
إن من البيان لسحرا وإن من البيان لفخرا والموفق من اهتدى لما خطت أناملك |
اقتباس:
|
(أورنجزيب) قلم يصعب على مجاراته حفظك الله وزادك علماً ونوراً |
* للفكر عاطفة ، كما للنفس تمامًا ؛ وعندما تهب رياح فكرة ما وتعصف بك : فإنها قد تُغلق نوافذ التوازن والعقل !
* الدعاء لإخوانك بصدق: أغلى سلعة تبذلها، وأرخص ثمن تدفعه، وتقاعسك عنه؛ علامة على أنك وصلت مرحلة من تبلد الإحساس = مزعجة ! * لا تلازم بين العلم والعقل ، فكم من عالم أحمق ، وكم من جاهل عاقل. * في كل عملية ولادة : تُفقد كمية من الدماء ، وكلما كان المولود أثمن : كان النزف أكثر. * عندما تكون المنصة مكشوفة من الأسفل ؛ فلا تستغفل الناس بالتغني بنظافة قدميك المتسخة. |
اقتباس:
|
* في عالم الفكر والثقافة والعلم الشرعي أيضًا : تجد فئات كثيرة تحتاج للراحة من إدمان الراحة.
* متابعة الأحداث : شيء، والاستغراق في متابعتها : شيء آخر ؛ فالأول : صحة ، والثاني : قد يكون مرضًا. * كلما كان المكان خاليًا ؛ كانت القدرة على التشكيل حسب الطلب سهلة وممكنة. * بعضهم يتحرى الكذب في زمن الإعلام الجديد ، حتى بات يُعرف عند كل الناس كذابًا. * استدامة الانحناء من أجل العاصفة ؛ يجعل الجسد يعتاد الخضوع ! |
* نحن في زمن : الحديث للجميع ، والإنصات لـ لا أحد.
* إذا أردت أن تقول رأيًا يتكون من عشر كلمات : لا بد أن تقرأ قبل ذلك عشرات الصفحات. * من اللوازم غير اللازمة في عقول بعضهم ؛ أن قراءة القرآن بشكل يومي : من خصائص المتدينين. * الضخ المتسارع للإعلام والفكر المعاصر : ينتج الكثير من الآراء الخديجة ، التي لا تستند إلى موضوعية وبحث عميق ودقيق. * جهلك بسعة وعظم تشريعات الإسلام : يُعد قصورًا فيك ، لا نقصًا في الإسلام ! |
* بين السلامة والملامة : طاعة هوى !
* فتح أكثر من جبهة باختيارك ؛ دليل حمق لا دليل شجاعة ! * من الواجب دراسة حالة الحكام العرب فكريًا ونفسيًا ؛ وهل يصح انتسابهم للجنس البشري ! * بعضهم يجالس من هو دونه ، لا لتواضع فيه ؛ وإنما من باب تغذية الشعور بالرفعة ! * ويل لحكام العرب من خير قد اقترب . |
* اللهم نصرًا نصرًا ؛ فالطغيان قد بلغ الزبى.
* إن الله قد (ستر) عورتك ، فاشكر ولا تتحاذق ؛ فإن أبيت فاعلم أن الناس (سترى) عورتك. * جُل الكتابات : تراكم خبرات. * بعضهم يبلغ به الهوس في مخالفته لك ؛ إلى أن يذم نفسه عندما تمدحه ! * شرارنا تجارنا ؛ إلا من بر وصدق وقليل ما هم. |
* ضغط التفكير بـ (الآن) أقوى وأكبر من ضغط التفكير بـ (المآل) !
* بعضهم يصرخ بأعلى صوته حين يعيد نشر فكرة تؤيد مذهبه ؛ بينما تراه يهمس حد الصمت حين يثبت بطلانها. * عندما تتكرس ثقافة السيد والعبد في المنزل والمدرسة وثالثها العمل ؛ فلا تستغرب من تصدرها العلاقة بين الحاكم والمجتمع. * النجاح على قدر المشقة. |
* بعضهم لا يرعوي حتى يُخاطب بالتي هي أشين.
* من احتياجات العصر :الإعلام يحتاج إلى أعلام ، والإصلاح يحتاج إلى إصلاح ، والإناث تحتاج إلى تأنيث. * بعضهم يظن أنه من لوازم الأهمية ؛ التظاهر بالإنشغال ! * المال السائب يحث على السرقة؛ فكيف إذا كان المال سائبًا والحاكم خائبا والمنافق نائبًا والدين ذائبًا والخُلق غائبًا. |
* حب المعالي ومتابعة ستار أكاديمي في قلب حر ليس يجتمعان !
* عندما توغل في العزلة ، فإنك ستفتقد أبجديات التعامل الإنساني والخلق النبيل. * أيها الحاكم الغبي ، ويا إعلامنا العربي عذرًا ؛ فالشعوب المستغفلة غير موجودة في الخدمة مؤبدًا ! * بعض الأسئلة أكبر من علامة استفهام وأصغر من التعجب ! * من يخضع لعاطفته رغمًا عنه : أحق بالاحترام ممن يخضع لهواه بإرادته ! |
الساعة الآن +4: 03:35 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.