![]() |
|
عادة الكاتب في عواطفه " الميل إلى التطرف " ومن عدالته " الوعي بالأخر " ! |
اجعل نظرتك فيما يُعجبك من الآخرين لذات الشيء لا إلى علاقتها في الغير! |
اقتباس:
حياك أيتها الفاضلة وهبك الله لسان حادا وفكرا نيرا _ماشاء الله_ ــ ـ ــ قلت فأصبتِ ~ لنتعلم جميعا من جهل الجهلاء |
اقتباس:
حييتِ يا فاضلة ، رزقنا الله وإياكِ جلادةً في القول واللسان |
الواقع التاريخي الراهن قبيح ، دميم ، يملؤه الخداع والسجن والدموع ، وتفتك به أجهزة " المخابرات " التي تكمم الأفواه والقلوب وتحاسب على الهمس وما دونه ، وتعاقب على تخاطب القلوب وحين التآلف ، وتحضر شاهدا منها في لحظة الشهوة ؛ وما نقول إلا أنه زمن الصيد والصيادين قد حلّ ؛ فطوبى لمن صبر حتى انقضائه..! |
اقتباس:
هذه الدول وان كانت اسلامية إلا أنها تأثرت بسياسة هبل العصر أمريكا وهي سياسة القمع وعدم حب الناس أن يكونوا على قلب رجل واحد بمعنى ( فرق تسد ) وإني آرى انقضائه قد حل كيف لا وبشائر بلاد ماوراء النهر ، وأرض الحبشة ، وأرض الرافدين ، والكنانة ، وأرض الإيمان والحكمة . تشرح صدورنا وقد أفاقوا وعلموا أن قد رأس الثعبان أولى من قطع المجعولين حربٌ بالوكالة على الإسلام شاكر لك |
اقتباس:
وهذه السياسة رفضها جمهور شعبها في كتبهم المُترجمة إلينا ثمّ بدأنا بها من حيث رأينا نهايتها و المصير لكل حال هو النهاية سواءً بنية واضحة أو مضمرة ! |
ليس ثمّة حياة سماوية ولكن ثمّة رؤية سماوية للحياة ، رؤية مركبة من قوى النفس مجتمعة ، تتضافر فيها قوة الإحساس وقوة العقل ! |
حين يضيق حصار الروح ، ويصيح بك صائح العجز والقنوط ، وتغدو حياتك أضيق عليك من جلدك ؛ لا يبقى أمامك سوى الخيار الأول والأخير " الإلتجاء إلى باب مولاك الواسع " ! |
اقتباس:
سبحانه من شرع أبوابه لعبيده ,, |
اقتباس:
رزقنا الله جنته ونعيم رؤيته ! |
حين يسقط جزء من المجتمع ، وتكتشف أنه لا جدوى من البناء والترميم ؛ فاعلم أن العطب عطب داخلي لا علاج له إلا بإصلاح الذات ! |
اقتباس:
جزيتي خيراً غاليتي على هذه الدرر فإصلاح النفس وتغيير الذات هو أول خطوات السمو والعلو لهذه الامة وقد قال الله تعالى: { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } الحياة مدرسة |
اقتباس:
حياكِ الله كل مرة / وكتبنا وإياكِ من أهل الصلاح والإصلاح ! |
الساعة الآن +4: 04:16 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.