قرار بإلزام النساء لإصدار بطاقات أحوال ..
 

مؤيد

بس بدلا من الصورة استخدام البصمة

مع تجهيز المواقع والمراكز باجهزة قراءة البصمة بدلا من الصورة الشخصية التي تعتبر اقل عملية من البصمة !!

(ما قص ظهورنا الا الصورة ولو كانت بالبصمة كن اول من يطلع لخواتي انا)

مع ان البصمة مفعله لدا بعض الدول الغربية واثبتت دقتها ونجاحها لكن ليس بايدينا شيء اذا كان القرار بيد كلاب الغرب بنو علمان

اعتقد لو سخر الكتاب الاسلاميين لهذه القضيةوالمشائخ فستؤخذ بالاعتبار من ناحية البصمة

اما اذا كانت اراهم بعدم القبول بالكلية فاعتقد انهم اخطاؤا اتخاذ القرار

فاعتقد دعهم للقرار ووضع الاقتراحات بعد الدراسة ستجدي باذن الله وافضل من عدم قبوله .

أنا سمعت أحد المشائخ في المجد

يقول ما فيها شيء


و الدولة و المشائخ اعلم منك بهالأمور

ياليتك تخبرنا من الشيخ الذي سمعت منه الفتوى وفي أي برنامج؟

لاحول ولاقــوة الا بالله العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل ...........

اخي ثلاثي الأبعاد
أشكرك على اهتمامك وحرصك وانا لا اشك في اهمية البطاقة وانها اصبحت في هذا الوقت من الظروريات لكن محور حوارنا هو وضع الصورة في البطاقة بدلا من البصمة

اشكرك مرة اخرى على المرور وتقبل تحياتي

لاتنسوا ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال (يأتي على الناس زمان فيه القابض على دينه كالقابض على الجمر)
وهذا من شدة الفتن

وكذالك لاتنسو ا حديث الشبهات التي من تركها فقد استبرأ لدينه وعرضه .

أحسنت هذاا مااردت قوله اضااافه الى خصوصية العائلة وقبل كل شي خصوصية المجتمع

او كبدااية يكون الزااامي على فئاااات عمرية محددهـ تحسبااا لحدوث تتش بين مؤيد ومعااارض

وافضل طريقة لآمتصاص غضب المعااارضين والمؤيدين هو وجود خيااراات ترضي كلآ الطرفين

عادي مش حرام .. بالعكس هذه هي المدنية .. إلى الأمام يا وطني ..

وش فيها اذا كانت بدون صورة يعني ببصمة اليد

انا اشوف انها ضروريه لكن ببصمه

لا حول ولا قوة إلا بالله

يا شيخ ايش بطاقه احوال

يكفي وجه بعض الحريم وليس كلهم عندنام ما بقى الا تطلع جسمها كله

استغفر الله

والله ان بعض هالمسؤولين هداهم الله يبغون الحرمه مثل الرجال تماما
اول شي
بطاقه احوال
بعدين سيارة
بعدين الله اعلم ....

انا معارض بشده

وش تقصد يا دكتور

لأني الصراحة ما فهمتك

لم ننس تصريحات أولئك السفلة حول أن البطاقة لن تكون إلزامية..!
شل الله شهواتهم وفسادهم عن المسلمين.آمين

لن يتوقف العلمانيون حتى يعم الفساد النساء المحصنات الطاهرات كما عم نساءهم لانهم كرهوا ان يستر الله من النساء أحدا فلا يكون في البلد سافره او عاهره او مستباحة غير نسائهم يريدون ان لا يكون احد خيرا من أحد

و الصورة مطلب ضروري لهم لانهم يخططون لسواقة الحريم و بدون صورة ما يطلعون لهن رخص جديده مباشرة عن طريق نظام الأحوال


دمتم بخير

ليتنى نطيع المشايخ بكل ما يقولون بما يوافق الكتاب والسنة . لكن هذا شيء يوافق هواء العلمانية مثلك . والمشايخ يقولون نستخدم لها بدل الصورة البصمة وهذا الصحيح . :09:

ولكن نحن معشر البنات نعرف ان سلبياتها اكثرمن ايجابياتها ... وفايدتها عند الدول المتقدمه التي يباح للمراه فيها الاختلاط
والعمل ....... ولكن حتى هولاء بداو بالبصمه وصارت الصوره قديمه

مابقى غيييييييييييييييييره

عاد تخيل صورة أم شباصة في البطاقة


والله من شين الوجه وكبر الشظاف
ودود الأثم

البصمة أدق , ودول العالم الآن لا تعتمد علىالصورة في الأمور الهامة .
وحتى السعودية في مجال ( استقدام العمال) تعمل الآن بنظام بصمة العين واليد , يوم صار الأمر مرتبطا بالأمن !!!!!!
أما المرأة فالأمر مرتبط بالخبث , والخبث تناسبه الصورة !
والدراسات المحلية التي قام بها متخصصوص أثبتت سهولة تطبيق هذا
والبصمة بإجماع الخلق أدق
والأجهزة التي تخدم المتعاملين بها متوفرة بكل سهولة

لكن :

عندنا بالذات , لا يبحث ( المقرِّر ) عن الأصلح في هذه المجالات , بل عن الأخبث .
ولو لم يكن الأمر كذلك لما عيّن أخبث الناس وزيرا للعمل , ووزيرا للإعلام .... الخ
هي قوة الحديد والنمار ليس غير
ولولا خوفهم من فقد السيطرة على مظاهر رفض المجتمع لكانوا طبقوا ألعن من بطاقة الصورة

طيّب :
من علّقوا بأن بطاقة الصورة لا شيء فيها .
أسألهم سؤال بسيط :
ما رأيك لو وقفت يوما أمام نقطة تفتيش ومعك أمك التي تصون وجهها , طول عمرها عن الرجال . ويؤذيها أن يقول لها صعلوك في نقطة تفتيش ( اكشفي وجهك )
أقول , هذا الصعلوك سيكون مخوّلا ليهينك ويطلب من أمك أو أختك أو زوجتك أن تكشف وجهها رغما عنها ( للاشتباه ) وقصده أن يهينك في عرضك لكونك أخطأت في حقه بلفظ أو حركة مثلا .
هل تقبل هذا الهوان بصدر رحب ؟! ألا تأخذك العزة أبدا ؟!
دعنا معك بأنك ترى هذا ( حضارة ) لكن من الحضارة أن تحترم رغبات الغير وحرياتهم الشخصية , ومن الحريات الشخصية أن أمك لا تريد أن يكشف أحد وجهها , وهذا الصعلوك يقول لها بالفم المليان ( اكشفي وجهك )

الصورة حتى في بطاقة الرجل مرفوضة اليوم ؛ لأنها لم تعد ضرورة .