![]() |
قلما سلم من هذا الخطأ أحد >>>>> ادخل وستعرف
الرجل: جزاك الله خير صديقه: وإياك إن شاء الله ***** الأم: الله يوفقك إن شاء الله ياوليدي ********** اقتران الدعاء بالمشيئة وهذا قد لاحظته كثيراً ممن سيماهم الخير والصلاح وغيرهم من غير قصد منهم وينبغي أن نذكر بعضنا البعض في الاكتفاء بالدعاء دون المشيئة ، وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من أن يقرن العبد الدعاء بالمشيئة.. ففي صحيح البخاري عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يقل أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني ليعزم المسألة فإن الله لامكره له)) وفي رواية لمسلم: ((وليعظم الرغبة، فإن الله لا يتعاظمه شئ أعطاه)). هذا تذكير وإن كان هناك من مسائل أخرى في هذاالباب لكن هذا ما تيسر إذا كان من إضافة أو ملاحظة فحي هلاً >>>>>>>>>> نستفيد ونفيد نبوغ الفكر |
نبوغ الفكر يعطيك العافيه على ما ذكرت وهذا خطاء دائما يحصل من الناس في الدعاء . لكن أذكر الشيخ عبد الكريم الخضير يقول في شرح لامية إبن تيميه. يجوز تعليق الدعاء بالمشيئه في حالة واحده إذا كان الدعاء بصيغة خبر مثال /لابأس طهور إن شاء الله والله أعلم تقبل تحياتي غريب الذات |
صدقت اخوي نبوغ الفكر .. الحقيقة اننا دائماً نقرن المشيئة بالدعاء .. بوركت أخي .. سي يو .. |
بارك الله فيك أخي على الفائدة.. اللهم علمنا ماجهلناه وذكرنا مانسيناه... |
اقتباس:
وجزاك الله خير على مرورك |
اقتباس:
|
اقتباس:
آمين وشاكر على المرور |
اقتباس:
الله لا يحرما منك يا عزيزي وتنبيه موفقَ وشكرا لك |
مشكور
بس حنا نقول للمريض طهور إن شاء الله صح ليش ؟؟ |
اقتباس:
آمين وشاكر لمرورك.. |
اقتباس:
صدقت أخي الغالي يقال للمريض هكذا إذا كان على سبيل الإخبار قول النبي -عليه الصلاة والسلام- لمن عاده، كما رواه البخاري ومسلم وغيرهما، قال لمن عاده -وقد أصابته الحمى- قال: طهور إن شاء الله. قال: بل هي حمى تفور إلى آخر كلامه، هذا قوله -عليه الصلاة والسلام-: طهور إن شاء الله هذا ليس فيه دعاء، وإنما هو من جهة الخبر. قال: يكون طهورا إن شاء الله، فهو ليس بدعاء، وإنما هو خبر. قال طائفة أيضا من أهل العلم من شراح البخاري: وقد يكون قوله: طهور إن شاء الله للبركة، فيكون ذلك من جهة التبرك، كقوله -جل وعلا- مخبرا عن قول يوسف: ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ >>>>>> من شرح كتاب التوحيد للشيخ صالح بن عبدالعزيز آلشيخ |
مشكور أبو حكيم بأمثالك ترتقي المنتديات ... |
اقتباس:
(بأمثالك ترتقي المنتديات) وأنتم كذلك .: حفظك الله أخي الغالي أبوأحمد وشاكر لمرورك :. |
رائــع ماسطرت بوركـ فيكـ |
اقتباس:
وإياك |
أخي نبوغ الفكر:
أشكرك وأسأل الله لك التوفيق لكن الصائم يقول: وثبت الأجر إن شاء الله . وهو في الصحيح ، ومثله الدعاء للمريض. والظاهر أنه إذا جاء بصيغة الأمر فهو الممنوع كما في الحديث اللهم اغفر لي . أما بصيغة الخبر فلايدخل في النهي .سمعته من الشيخ عبدالكريم الخضير قلت:حتى وإن كان الخبر يقصد منه الدعاء فإنه يجوز ، مالم يكن بصيغة الأمر . فقولنا :الله يجزاك خير إن شاء الله ، خبر لأنه بصيغة المضارع ويقصد منه الدعاء. كقولنا طهور إن شاء الله تماماً . والله أعلم . مطروح للنقاش العلمي لاللفتوى |
بارك الله فيك أخي
نبوغ الفكر لاعدمناك ولاشلت يمناك |
وإنما هو خبر
اللهم زده علما وأنفع به الاسلام والمسلمين جزاك الله خير مشكور |
أخـــي الباارق... لي عودة بإذن الله |
اقتباس:
آمين وبوركت |
اقتباس:
آآآآآآميــــــــن وإيـــــــــــــــــــاكـــ |
اقتباس:
|
|
تعقيباً على ماذكرت أخي الباارق . . . سُئل الشيخ عبد الرحمن البراك - حفظه الله - : لماذا نهى النبي - عليه السلام - عن تعليق الدعاء بالمشيئة ، وورد عنه قول: "لا بأس طهور إن شاء الله"؟ الجواب : ورد النهي عن تعليق الدعاء بالمشيئة في قوله صلى الله عليه وسلم : " لا يقل أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت ، ارحمني إن شئت ، ارزقني إن شئت ، وليعزم مسألته ، إنه يفعل ما يشاء ، لا مكره له " أخرجه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه (7477) . ولمسلم: "... وليعظم الرغبة فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه" (2678) . وهذا على إطلاقه ، فإنّ تعليق الدعاء بالمشيئة يدلّ على ضعف في العزم ، أو أن الداعي يخشى أن يُكره المدعو، والله سبحانه وتعالى لا مكره له ، كما في الحديث . وأمّا الحديث الذي أخرجه البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما : أنّ النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده ، قال : وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل على مريض يعوده قال : " لا بأس طهور إن شاء الله ... الحديث " (3616) . فهذا الأسلوب أسلوب خبر ، والخبر في مثل هذا يحسن تعليقه على المشيئة ، مثال ذلك أن تقول : فلان رحمه الله ، أو اللهم ارحمه ، فلا يصح أن تُقيّد ذلك بالمشيئة . بخلاف ما إذا قلت : فلان مرحوم ، أو فلان في الجنّة ، فإنه لابدّ من التقييد بالمشيئة ؛ لأن الأوّل دعاء ، والثاني خبر ، ولا يملك الإنسان الإخبار عن الغيب ، فإن أخبر عن ما يرجوه وجب تقييد ذلك بالمشيئة . والله أعلم المصدر: موقع صيد الفوائد |
السلام عليكم:
صحيح أخوي نابغ الفكر دايم أسمع بعض الزملاء يدعي لأحد ويقول إن - شاء الله- فأقولهم إذا جيت تدعي قل الله يغفر له الله يرحمه الله يوفقك الله يرزقك ومن هالقبيل والأفضل للمستمع التأمين يعني قول - آمين-، لأن قولك إن شاء الله يتنافى مع الدعاء لأن الذي يدعي لابد أن يكون في إعتقاد نفسه أن الله يجيب الداعي إذا دعاه بشرط ترك الذنوب والمعاصي والإكثار من التوبة وإظهار الذل لله عزوجل وغيره. والله أعلم. أشكرك أخوي نابغ الفكر على هيك موضوع وتسلم لي هالأنامل الي خطت هالكلام الحلو الله يخليهن لك اللهم آمين. وارجوا أن تتحفنا بمثل هيك مواضيع حلوه يخليلنا إياك. ومكنم نستفيد. مع تحيات: كربة النخلة. والسلام خير ختام. |
أشكر على البحث .
أفدتني شكر الله لك . لكن في ظني أن المسألة لاتزال تحتاج إلى بحث وتوضيح . فما الفرق بين قول : طهور إن شاء الله . وقول : جزاك الله خيرا إن شاء الله . فقد أقصد بهما جميعاً الخبر لاالدعاء . أشكرك على سعة صدرك . |
اقتباس:
العفو |
كربة النخلة شاكر على الطلة |
اقتباس:
قد أكون أخطأت في كتابة الصيغة وسأبحث المزيد والله يكتب الأجر وشكر الله لك أخي وإنك كان عندك شي أفدنا >>> مثل الاستفسارات والردود تدفع الشخص للبحث والاستزادة كتب الله لك الأجر |
وفقك الله لكل خير
ونحن في انتظارك |
رااااااااااااااااائع أيه الراااااااااااااائع |
الله يعطيك العاافية يالغااالي ..! أصلح الله الحال ..! |
جزاك الله خيرا
|
الساعة الآن +4: 09:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.