![]() |
اللهم أعز الإسلام بنجوم الزعيم ..
لست أبتغي الإثارة بهذا العنوان ، فهذا بالضبط ما جاء في جريدة الجزيرة لهذا اليوم للكاتب الشيخ البرفسور عثمان العامر - إمام وخطيب جامع في منطقة حائل - .
وفي الحقيقة أن كتابته تعتبر لفتة جميلة وفيها توسيع لهم الدعوة ، والخروج من دائرة حكم لعب الكرة وحكم مشاهدتها وحكم الحديث عنها ..الخ ، إلى توظيفها التوظيف المناسب . أترككم مع ما كتب :- اللهم أعز الإسلام بنجوم الزعيم أ. د. عثمان بن صالح العامر http://www.al-jazirah.com.sa/writers/photos/1481.jpg الاعتراف بالضعف أمام التحديات الداخلية والخارجية الجارفة شجاعة وانتصار.. ومعرفة أين نحن في السياق العالمي ثقافياً وحضارياً ودعوياً أمر مهم.. والتطلع إلى تكاتف الجهود لاستثمار طاقات الجماهير فيما يخدم هذا الدين، ويكون سبباً لتحقق الرفعة للإسلام وأهله حق مشروع للجميع.. وسؤال الله عز وجل العزة والعون على يد من يتوخى أن يكون بتوفيق من الله سبباً من أسباب نيلها والوصول إليها نهج نبوي معروف.. وإذا كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- طلب الله عز وجل أن يعز الإسلام بأحب العمرين إليه لما يتمتعان به من حضور اجتماعي متميز ولما يتسمان به من شعبية عريضة في مجتمعهم المحلي آنذاك والذي كان يصفق للشجاع ويرهبه ويبحث عن وده ويطمع في رضاه فهو من يحمل كاريزما التأثير على الجماهير وهي السمة الأبرز للاحتواء وتصدير الأفكار والأخذ بالألباب.. إذا كان ذلك من رسول الله وهو المؤيد من ربه الموعود بالنصر والتمكين فمن باب أولى ونحن في هذا الزمن الصعب أن نطلب العزة لهذا الدين على يدي كل مسلم نتوقع أن ما بذله من جهد وما يقدمه من عمل سيكون له مردود إيجابي على الجماهير المسلمة أولاً وغير المسلمة العاشقة لهذه الرياضة بعد ذلك، والقاسم المشترك بين ما كان منه عليه الصلاة والسلام وما عنونا به هذا المقال الحضور الاجتماعي المتميز والشعبية العريضة وتصفيق الجماهير وإن اختلف الباعث على التصفيق والحضور بين الأمس واليوم، لا يهم المهم القدرة على نفاذ الشخصية لدى العامة التي تفكر بعقلية الجماهير لا بعقلية الفرد كما تحدث عنهم وبتوسع الكاتب والمفكر والعالم الاجتماعي المعروف بل مؤسس علم نفسية الجماهير (غوستاف لوبون) واختياري للعنوان على سبيل المثال لا الحصر فكل مسلم لديه حضور جماهيري وقادر على المشاركة في خدمة هذا الدين وحماية الجماهير من الانزلاق في مهاوي الرذيلة والجنوح إلى الجريمة بكل أشكالها وبجميع أبعادها من الواجب الاستعانة به في هذا المشوار الطويل والشاق بل من الواجب عليه هو المبادرة في هذا المشروع التوعوي والدعوي الهام حسب قدراته وبما لديه من حضور اجتماعي وزاد علمي ولو قل، أقول ذلك للأسباب التالية: أولاً: لقناعتي التامة أن العمل للدين والدفاع عنه ونصرته والتذكير بأهم فروضه والنصح للعامة والجماهير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ليس عملاً خاصا بالملتحين ولا هو منوطاً بمؤسسات ودوائر رسمية شرعية فحسب ولا هو حكراً على الدعاة والخطباء والقضاة وطلبة العلم المعروفين بل هو عمل الجميع ومسئولية الكل فكل مسلم بانتمائه للإسلام يجب أن يكون عاملاً للدين ما استطاع إلى ذلك سبيلا ومهما كان عليه من حال إذ إن المسؤولية في الإسلام مسؤولية فردية وجماعية تتسع الدائرة وتضيق حسب المساحة المتاحة أمام كل منا للتحرك من أجل خدمة هذا الدين، ومن أكبر الأخطاء أن يدور في خلج أحدنا أنه مرفوع عنه التكليف الشرعي بالدعوة إلى لله أو أنه ليس أهلاً للقيام بهذه المهمة لما لديه من معاص وسيئات، فالكل منا نحن البشر مهما بلغ من العلم والعبادة والتدين لله لابد أنه قد تلبس بالذنب يوما ما، وارتكب معصية من المعاصي في لحظة ضعف بشري عارض سواء أكانت هذه المعصية في علاقة الإنسان بالله أو حين تعامله مع بني جلدته ممن يخالطهم في شارع الحياة ولكن هذه المعاصي تختلف صغراً وكبراً، كما أن العزائم تتباين في القدرة على الانتصار على الذات وكبح جماح الشهوة والوقوف عند باب الرحمن طلباً للمغفرة والتماساً للتوبة النصوح، والكل سيقف أمام الرب وسيسأله عز وجل عن دوره في أداء رسالة الإسلام سواء بعلمه أو ماله أو عمره خاصة فترة شبابه، كما أن من الخطأ اعتقاد أن الدعوة إلى الله لا تكون إلا بالخطب والمحاضرات والندوات إذ إن للقدوة أثرا أعمق وللسلوك دورا أهم وأبرز وربما كان للكلمة العارضة وبلغة شعبية دارجة تأثير كبير إذا جاءت من رجل جماهيري معروف. ثانياً : إن الأندية الرياضية شئنا أم أبينا هي محاضن تربوية ومدارس أخلاقية قد تنافس المدارس والمساكن بل وحتى المساجد اليوم واللاعبون والمدربون يمارسون دوراً توجيهياً وتربوياً مهماً ربما فاق دور المعلم والخطيب سواء بالقول أو بالفعل فهم قدوة وتُلتقط رسائلهم علموا بذلك أو لم يعلموا، ونادي الهلال أكثر الأندية السعودية شعبية، كما نشرت ذلك رياضة الجزيرة نقلاً عن القناة الرياضية التي أعلنت مساء يوم الخميس الماضي ما توصلت له شركة زوغبي العالمية للإحصاءات من أن نادي الهلال يحتل الصدارة بنسبة 42% وهذا يعني أن لهذا النادي شهرته الكبيرة وحضوره الجماهيري والاجتماعي المتميز في جميع مناطق المملكة ولدى جميع الطبقات والأطياف والأجناس والأعمار، وليس في هذا تقليل من شأن الأندية الأخرى في هذا الباب ولا حتى من نجوم الساحة المعروفين. ثالثاً: أن منهجية التأثير على الأبناء وتربيتهم السلوكية تختلف في هذا الزمن عن ذي قبل إذ ربما كانت المؤثرات الخارجية في السابق أقوى من القناعات الداخلية والتخويف والتهديد له تأثيره المباشر على كل منا والكل يمارس دور الرقيب على سلوكنا الحياتي اليومي أما اليوم فالمؤثر الأول والأقوى على الإطلاق القناعات الداخلية.. والواجب علينا أن نفهم كيف يفكر الجيل اليوم ونكون واقعيين في نظرتنا للأمور، وعلى ضوء ذلك نتحرك مسخرين جميع الطاقات والإمكانات للتأثير عليه تحقيقاً لمصلحته وسلامته أولاً ورغبة في خدمة الدعوة إلى الله وضماناً للمحافظة على نهج هذه البلاد الذي تتوارثه الأجيال جيلاً بعد جيل. رابعاً: أن لهؤلاء النجوم دورهم في الدعاية والإعلان التجاري ويدفع لهم أموال باهظة من أجل استقطابهم لتسويق منتج معروف ومشهور وربما احتكرتهم قناة إعلامية واستضافتهم أخرى للتعليق والتحليل لما لهم من حضور جماهيري فريد،، ألا يكون لهم ذات الدور في نشر هذا الدين والدعوة له مع الفارق طبعاً بين العملين؟؟ خامساً: إن لبعض هؤلاء النجوم مبادراتهم الخيرة التي قوبلت بالترحيب والمباركة وثمن عدد من المفكرين والكتاب هذه الخطوة والأمل أن يليها خطوات أكثر وأشمل في هذا المضمار الهام من مضامير سباق الإنسان في هذه الحياة. سادساً: لابد أن نعترف أن هناك جهودا عظيمة تبذل من الجهات الرسمية والشخصية والاعلامية لبيان منهج الاسلام الصحيح واحتواء الشباب ولكن هناك عزوف ملحوظ عند فئة الشباب خاصة عن حضور كثير من المحاضرات والندوات، ولذا لابد من التفكير الجدي بتوظيف جميع الطاقات المتاحة التي يمكن أن توصل للهدف وترشد الناس وتدلهم على طريق الخير تحت نظر وتوجيه الراسخين في العلم والدعاة المعروفين، وهذا من باب فعل الأسباب والتوفيق بيد الله وحده. |
صراحة مقال اليوم عجيب جميل جديد ..
بوركت اخي.. |
وبوركت
حياك الله ، مع اعتقادي أنه لن يثني على المقال إلا هلالي :) شكراً لك . |
اللهم أعز الإسلام بسعد الحارثي ومحمد نور ومالك معاذ حتى لايزعلون مشجعي الاتحاد والنصر والأهلي |
????????????????????????
|
عنوان ملفت وجميل :)
أظن المظمون أجمل مع أني لم أقرأه .. .. معلومة : العامر .. هو مدير التربية والتعليم في حائل , ولم يترك الإدارة إلا قبل عدة شهور . |
حليم
حجازية فنتاستك شكراً على المرور . |
موضوع جميييل والعنوان اجمل :)
تحياتي |
اقتباس:
درء المفسدة مقدمٌ على جلب المصلحة .. وهل يُنشر ويُعزُّ الديـن بـ أشياء أقل ما يمكن القول عنها أنّها مكروهـة ؟ ومن قال بتحريمها أو كراهتها هم من أكبر المشائخ والعلماء .. قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله : " اللعب بالكرة الآن يصاحبه من الأمور المنكرة ما يقضي بالنهي عن لعبها ، هذه الأمور نلخصها فيما يأتي : أولاً : ثبت لدينا مزاولة لعبها في أوقات الصلاة مما ترتب عليه ترك اللاعبين ومشاهديهم للصلاة أو للصلاة جماعة أو تأخيرهم أداءها عن وقتها ، ولا شك في تحريم أي عمل يحول دون أداء الصلاة في وقتها أو يفوت فعلها جماعة ما لم يكن ثَمَّ عذر شرعي . ثانياً : ما في طبيعة هذه اللعبة من التحزبات أو إثارة الفتن وتنمية الأحقاد ، وهذه النتائج عكس ما يدعو إليه الإسلام من وجوب التسامح والتآلف والتآخي وتطهير النفوس والضمائر من الأحقاد والضغائن والتنافر . ثالثاً : ما يصاحب اللعب بها من الأخطار على أبدان اللاعبين بها نتيجة التصادم والتلاكم ، فلا ينتهي اللاعبون بها من لعبتهم في الغالب دون أن يسقط بعضهم في ميدان اللعب مغمى عليه أو مكسورة رجله أو يده ، وليس أدل على صدق هذا من ضرورة وجود سيارة إسعاف طبية تقف بجانبهم وقت اللعب بها . رابعاً : الغرض من إباحة الألعاب الرياضية تنشيط الأبدان والتدريب على القتال وقلع الأمراض المزمنة ، ولكن اللعب بالكرة الآن لا يهدف إلى شيء من ذلك فقد اقترن به مع ما سبق ذكره ابتزاز المال بالباطل ، فضلاً عن أنه يعرض الأبدان للإصابات وينمي في نفوس اللاعبين والمشاهدين الأحقاد وإثارة الفتن ، بل قد يتجاوز أمر تحيز بعض المشاهدين لبعض اللاعبين إلى الاعتداء والقتل كما حدث في إحدى مباريات جرت في إحدى المدن منذ أشهر ويكفي هذا بمفرده لمنعها ، وبالله التوفيق " انتهى . " فتاوى ابن إبراهيم " ( 8 / 116 ، 117 ) . وقال رحمه الله أيضاً : " اللعب بالكرة على الصفة الخاصة المنظمة هذا التنظيم الخاص ، يجعل اللاعبين فريقين ، ويُجعل عوض - أو لا يجعل - : لا ينبغي ؛ لاشتماله عن الصد عن ذكر الله وعن الصلاة . وقد يشتمل مع ذلك على أكل المال بالباطل ، فيلحق بالميسر الذي هو القمار ، فيشبه اللعب بالشطرنج من بعض الوجوه . أما الشخص والشخصان يدحوان بالكرة ويلعبان بها اللعب الغير منظم : فهذا لا بأس به ، لعدم اشتماله على المحذور ، والله أعلم " انتهى . " فتاوى ابن إبراهيم " ( 8 / 119 ) . وكما هو معلوم للجميع .. أن الزعيم وغيره من الأندية الرياضية ى تلعب إلا للحصول على الكأس :) وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " ما حكم ممارسة الرياضة بالسراويل القصيرة وما حكم مشاهدة من يعمل ذلك ؟ فأجاب : " ممارسة الرياضة جائزة إذا لم تله عن شيء واجب ، فإن ألهت عن شيء واجب فإنها تكون حراماً ، وإن كانت ديدن الإنسان بحيث تكون غالب وقته فإنها مضيعة للوقت ، وأقل أحوالها في هذه الحال الكراهة . أما إذا كان الممارس للرياضة ليس عليه إلا سروال قصير يبدو منه فخذه أو أكثره فإنه لا يجوز ، فإن الصحيح أنه يجب على الشباب ستر أفخاذهم ، وأنه لا يجوز مشاهدة اللاعبين وهم بهذه الحالة من الكشف عن أفخاذهم " انتهى نقلا عن "فتاوى إسلامية" (4/431). ومعلومٌ لكل ذي عقل .. انّ اللاعبيــن يقضون جلَّ أوقاتهم في نواديهم للتدريبات و التمارين .. ليتك يا أخي تصرف وقتك وجهدك وكتاباتك في أشياء تشهد لك يوم القيامة .. لا تدخل في أشياء قد يكون فيها ما فيها من الشبهات .. |
اللهم أعز الإسلام بالرجال اللهم اعز الإسلام بمن هم اهل لذلك ليس بمن يلهون شباب المسلمين بما ليس فيه فائدة ليس بمن يأخذون أموالا طائلة دون منفعة قدموها ولقد حرم أحد العماء الرواتب التي يأخذونها ( وأظنه الشيخ صالح الفوزان) أويرجى بمثل هؤلاء نفع وهم على هذه الحالة لا أظن ذلك لكن اسأل الله أن يجعل فيهم خيرا ويهدينا وإياهم غلى صالح الاعمال والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
القضية ليست حكم بالهوى
فاذاجاز للانسان الموضوع قال جميل واذا لم قال عليل واستناده الى الهوى بغير علم (أفرأيت من اتخذ اله هواه افأنت تكون عليه وكيلا) اذا لابد عند الحكم على شيء ما ان يتجرد الانسان ان كان يريد الوصول الى الحق يتجرد من الحضوض الشخصية ويكون الحكم على قواعد شرعية كمراعات المصالح والمفاسد وغيرها من قواعد الشريعة الصالحة لكل زمان ومكان (تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي كتاب الله وسنتي) (ونزلنا عليك المتاب تبيانا لكل شيء) |
عنوان ملفت وجميل..!! |
العنوان شدني للموضوع..
الله يعطيك العافية .. عنوان جميل والمحتوى أجمل.. |
شكرا على الموضوع الجميل .. إلى بعض اللي ردو : ما درينا ان لعب الكوره كفر ! |
الأخت أخت العرب ،
شكراً لكِ على المرور . |
اقتباس:
وسأبدأ من حيث انتهيتَ حيث طلبتَ مني أن أصرف وقتي في أشياءَ تشهدُ لي ، وأنا أثَنِّي على نصيحتك بنصيحتي نفسي ، شاكراً لك آداء النصيحة ، لكن دعنا نتساءل - وهي مجرد تساؤلات لا تعني بالضرورة ميلاً لرأي أو اعتماداً لقول ، حيث ولعلك لاحظت أن ما قمت به هو نسخ لمقال ومن ثم علقت عليه ولم أؤيده أو أعارضه إنما أجملت مقالته وذكرت بعض المدعمات لرأيه - وهذه التساؤلات الغير منطلقة من رأي مسبق هي خير ما يقود إلى الرأي الصواب . ولن أنطلق من حكم مشاهدة الكرة أو حكم ممارستها ، وهذا ما تحاشيت الحديث عنه من البداية إنما نحن نتكلم عن توظيفها التوظيف الدعوي المناسب ، فالرياضة والأندية والكرة شئنا أم أبينا ثقافة الصغير والكبير ، وساحة الملعب هي ساحة عقول ملايين الناس ، ولاعبو الكرة هم مدى مجاهر خلق من الناس كثير ، فهل نتعامى عن هذه الحقائق لنقول : إن هذا لا يجوز ..! وقول لا يجوز ، سهولته واضحة فعندما أقول لا يجوز أكون أخرجت نفسي من ساحة دعوية كبيرة وأرحت نفسي وتركت المجال لمن يقول : يجوز أو لمن لا يفكر أصلاً في الجواز من عدمه . إنما عندما أقول يجوز أكون ألزمت نفسي بلوازم وأعمال ومشاريع وإصلاحات أكون مرتاحاً منها إذا لم أر الجواز . ومثل هذا بالضبط لو ترك الفضاء للقنوات الهابطة ولم تخرج قنوات إسلامية تنافس وتصلح وتدعو . أقول : لعلك قرأت حملة نظمتها قناة المجد عن الصلاة بمشاركة محمد الشلهوب وياسر القحطاني ، ألا توافقني أنه عندما يرى الطفل هذا اللاعب الذي يتسمر أمامه والده ويثني عليه ويشجعه تتشرف نفسه ليكون مثله وتتشرف نفسه لتقليده واتخاذه قدوةّ فكانت هذه الحملة الموفقة الطيبة من قناة المجد . وهذه أحد تطبيقات مقالة كاتبنا الشيخ العامر . ملخص ما أريد قوله : يجب أن نتعامل مع واقع . وإن شئت خذ : ضرورة التعامل المدروس للواقع الملموس . |
لم أكن أريد التعليق لكن بعد ردك على الأخ غركـ زمانكـ آثرت عدم السكوت أخي الكريم يجب أن تنطلق جميع أعمالنا بما فيها الدعوية من منطلق يجوز أو لا يجوز ولو أخذنا بقول من يقول بحرمة كرة القدم بوضعها الحالي وهذا لا يعني أني مع القائلين بحرمتها على الإطلاق كما لا يعني أن اللاعبين بمنأى عن الدعوة ما أقصده أنه لا يجب أن نطالب هؤلاء اللاعبين بأعمال دعوية تنطلق من واقع معصيتهم لأن ذلك فيه تسويغ لما هم عليه من منكر وإلا لساغ أن نطالب أن يقوم جميع المشاهير سواء ممثلين أو مفحطين أو مغنين أن يقيموا برامج دعوية في حفلاتهم وأماكن شهرتهم .
|
اعتقد ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال اللهم اعز الاسلام باحد العمرين
لان احد العمرين فيه خصلة القوة ولذلك لما اسلم عمر رضي الله عنه اعتز المسلمون وبدأوا يصلون عند الكعبة وانتصفوا من من ظلمهم.. والزعيم المزعوم ماذا عنده من عزة وانما ألهو الشباب عن مايريد الاسلام ان يكونوا من ابنائه.. فعسى الله ان يعز الاسلام بحفظة القرآن واهل العلم الاعلام فهؤلاء الزعماء الاجلاء أهل الله وخاصته (اهل القرآن) |
طيب يا أخي وهج السنابك .. لو اتى زمــنٌ وكان النـاس يتّبعون المغنين والراقصين .. فهل نقول أنّه يجب أنّ نوظِّف الغناء للدعوة ؟ أنا كان مقصدي من الردّ الأول أنّ الديــن لم يُنشر ولن يُنــشر بـ أشياء محرّمة أو تشتمل على حـــرام ..!! يجب أنّ نعرف أننا لا نمشي مع ما يريدهـ الناس .. بل نسيّر الناس على حسب ما يوافق ديننا وشريعتنا .. |
يعيطك العافية اخوي على الطرح الجميل,,
دمت بخير.. |
موضوع اجمل من رائع وإنتقاء طيب بورك فيك
|
اقتباس:
|
اقتباس:
تنشأ فينا هذه القناعات ، وشرح ذلك اقتباس:
وأريد أن أقف معك في قولتك اقتباس:
لو لم يكن التنافر بين الكرة وطلبة العلم ، ولو خرجنا من النقاشات العقيمة في الكرة إلى النقاشات البنائة لرأينا واقعاً أفضل . ولأن كلامي قد يقرأ منه رأيٌ فأقول : لا أقصد بطبيعة الحال بعض من عرفوا بسوء الحال والتدخين والمخدرات ومن استغل شهرته الاستغلال السئ ، ومن إذا خرج إلى الخارج شوّه سمعة نفسه وبلده فهؤلاء لا ينتظر منهم شئ ، وأتفق معكم في ذلك . أؤمن على دعائك ، وشاكراً لك مرورك . |
اقتباس:
أو علك تبين لي وجه ذلك ، وبارك الله فيك . |
هتلر بريدة
شقردية شمر شكراً لمروركم . |
اقتباس:
فاقرأ الموضوع والردود أخي قبل أن تقوم بالرد ، شاكراً لك . |
اقتباس:
أتفق مع كلامك تماماً ، ولا أجدني أعارض أي جزئية منه ، خاصة كلمتك اقتباس:
:) شاكراً لك مرورك المثري . |
اقتباس:
سأعرض على الجميع وجهة نظر مقتبسة من موضوع عن اعتزال ساامي الجابر اقتباس:
|
اقتباس:
الغالي غرك زمانك كلامك على متمه ، بارك الله فيك ، |
صافي النية
راجي رحمة ربه حياكم الله الأخ العزيز د.قلم فكرتك واضحة وأتفق معك في ضرورة تعميمها على القنوات جميعاً أو حتى بشكل عام مجامع الشباب ، أما وجود هذه الحملة على قناة المجد فأرى ذلك صحيحاً حيث أن المجد لها من الشهرة والإنتشار وهي في بيوت الملتزمين وقد يكون أبنائهم ليسوا من الملتزمين تماماً ، وأيضاً المجد في بيوت غير الملتزمين حيث أنها تأتي مع جهاز الإستقبال الفضائي . وشكراً لطيب مرورك . |
شكرا لك أخي وهج السنابك على طرحك الجميل والمهم في نفس الوقت ..
ولي عودة إلى الموضوع .. |
عنوان باين من عنوانه انه جميل .. لكن ما قرأت محتواه .. |
وهج السنابك والله إنك محظوظ مثل الزعيم وإلا كيف ما انتبهوا الاشراف ولافوا موضوع لحصاد الانترنت حظك بس لا يدري أحد |
ثانكيو أخوي ماقصرت
|
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الموضوع جميــــــــــــــــــــل جدا ً ــــــــــــــــــــــــــــــ |
اقتباس:
وقد يكون السبب أنّ الإشراف من المتعصبين لهذا النادي ..! أنا أقول قد يـكون ..! |
عنوان مثير للجدل
الله يعز الأسلام والمسلمين ويثبتنا على الدين هين هين |
اقتباس:
لي عودة إن شاء الله لجميع الرادين مع شكري للمردوني أن بعث الموضوع من مرقده ولي أمل أن يبعث موضوع أبو دية ،، والله المعين . ملاحظة : الموضوع نقاشي كما رأيتم فلا يرِدُ عليه إمكانية نقله إلى المنتدى الآخر |
روائع المميز
شكراً لمرورك وأدعوك لقراءة الموضوع معتدل عين الإشراف أبصر وأحكم وأثقب ، وأعرف بالمواضيع من أشباهها وفقهم الله ، ووفقك :) |
الخالدي
بدون اسم حياكم الله ، وسعدت بمروركما . |
هين هين
حياك الله وتقبل الله دعاءك وشكراً لطيب مرورك . |
الساعة الآن +4: 12:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.