بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   [ مشاعـر متقاطعـة ! ] - لا تنظيم لسيرها. (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=115420)

الثائر الأحمر 04-06-2008 01:20 PM

[ مشاعـر متقاطعـة ! ] - لا تنظيم لسيرها.
 
وتمضي بنا الدنيا، ونجد أنفسنا حيث يريد ما لا ندري ما هو.. ربما يكون القدر، لا حيث نريد، ولو خَطَت همومنا على ما نرغب لما وُجِدت الأماني، أو بنيت الآمال، ولما حمد أهل الجنة اللهَ –تعالى- على أن أذهب عنهم الحزن، وهكذا.. نسير فنرى ونبصر ونسمع ونتأمل سريعا؛ فهمومٌ تزور بلا حياء، يصنعها واقع مرّ أو نفخٌ ذاتي في هذه الهموم أو سيرٌ نقوم به نحن من ذات أنفسنا على طرقٍ وسبلٍ تصل بنا إلى همومٍ قد نستمتع بها وقد نندم على سلوك الطريق الذي وصلنا به إليها.. وحللوا كما شئتم!

كل ما ذكرت يصنع مشاعر تتقاطع وتتابع حتى ترهق فكرك، وتسقم راحة البال، ولعلها تشغلك عن واجبات الواقع، وأولويات المعيشة؛ إلا أنك –مع ذلك- تحرص على تقييد هذه المشاعر بقلمك، أو بثها إلى من يهتم.. أو يزعم أنه يهتم إما نفاقا أو مجاملة أو تخلقا بفضيلة الإنصات ولو كذا وكذا مما لست أدري.

أكتب هذا الكلام مظهرًا شجاعتي أمام تلك المشاعر المتقاطعة، متترسًا بركوني هذه الأيام إلى أهلي وأيامٍ فارغة تسبق الاختبارات النهائية لهذا الفصل، بعيدًا عن جفاف العزاب وشققهم.. بمعنى أنني ماخذ راحتي تماما في استعراض هذه المشاعر المتقاطعة، وترى لا يوجد قلادة هنا حتى تكتفوا منها بما يحيط بأعناقكم؛ فلست صائغا ولا مراعيا لشيء إلا ببث هذه المشاعر إلى الجميع بلا استثناء، ولن أنافقكم وأقول وأحسب أنكم كذا وكذا من المديح العام، لأنه مناقض أصلا لقناعتنا جميعا بأن المنتديات كالمجتمع يتفاوت فيها أعضاؤها فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات، ومنهم من يمثل صفحات مفقودة من أخبار الحمقى، وأوراق متساقطة من ملفات السفهاء.. إلخ هذه القناعة.

بعض هذه المشاعر كانت رؤوس أقلام لمواضيع كنت سأكتبها، ويبدو أنني لن أفعل، لذا سأرغم هذه الـ(لن) الكسولة لكي تدخل في سياق أقول فيه: لكنني لن أتكاسل عن كتابة أفكارها ولو على سبيل الاختصار.

تقاطعت هذه المشاعر في رأسي فأشغلتني، والإشغال هنا أمرٌ سيء ومؤلم ومقرف ومشعل للحرارة في روحي، وأرجو صادقا ألا تكون هذه المشاعر متقاطعة أمامكم فتشغلكم، فإن حصل هذا الأمر فاعذروني ولا يهجم أحدكم عليّ؛ فأنا أكره العراك وصناعة الأحقاد لأنها تزيدني همّا.. وبجدارة، فاتقوا الله في أخيكم، كفاية مرمطة التقاطعات التي سأعرضها عليكم.

مشاعر متقاطعة !


قيل: ليس كل فراق جفوة.
قلت: إياك عني واسمعي يا جارة، واعلمي أنه من الأنانية بمكان أن ترين دوام العلاقة تنبني على رضوخ (أوقات) خلق الله ونزول (طباع) من يحب العزلة من أولئك الخلق إلى مزاجك الشخصي، فمتى رغبت باللقاء بهم فعليهم أن ينزلوا عند هذه الرغبة، وإلا فسيكون الجفاء عقابا لهم، صدقيني.. سيتقبلون جفاءك كمكرمة.. لا كعقوبة.

******

نتذكر أيام الطفولة.. ونترحم عليها؛
ذلك بأننا كنا نلعب في أيامها واليوم..
تلعب بنا الأيام !

******

هناك صفحات مفقودة من أخبار الثقلاء وجدناها واقعًا في حياتنا؛ حين ترى أمامك من يحس أنه مسؤول عن (أخطاء) الناس وانتقادها في كل مقام، وآخر يرى أنه المالك الوحيد والحصري لمشاعر (الغيرة) و(الفراسة) ومعرفة خبايا (النظر الحرام) أو (المغازلة الكتابية)، ومن هذه النظرة ينطلق منتقدا في مهرجان كبير من الاتهامات مع غياب (الإنكار) و (الردع) من باب الحياد المزيف بين (الخبيث) و (الطيب) و (الأدب) و(قلة الأدب)، وهذه سياسة أجمعت عليها كل المنتديات السعودية بنسبية متفاوتة، ولها مكانها في الواقع مما يجعل الإنكار في المجالس نادرًا؛ بل الذي ينكر منكرات المجالس يعدّ غريبًا حتى بين من يعرفون بالملتزمين.

******

من أكثر من الخلطة فقد نفسه، ومن أطال العزلة حبس فيها -أي في هذه النفس- !

في الأولى ستستوحش من نفسك، وسيصعب عليك الانفراد بها كثيرا،
وفي الثانية ستزداد وحدتك حين تخرج فجأة إلى مجتمعات الناس، وسترى نفسك أكثر انعزالا في منتدياتهم !

جربت الأولى وجربت الثانية،
الذي لم أستطعه هو الجمع بينهما !

******

يتصل عليك عدّة مرات.. وأنت نائم، بين كل اتصال وآخر ينفث الشيطان في روع المتصل لهبا وحميمًا.. وأنت نائم؛ وكأنه يمسك بشفتيه ولسانه يحركهما كيفما شاء شتمًا وسبًا.. وأنت نائم، ولعله يرسل رسالة لك يقول فيها (أريدك لغرض ضروري).. أو (لماذا لا ترد؟) أو أبياتا شعرية تدل على الغضب والجفاء وتوتر العلاقة.. (هَمْ) وأنت نائم، تستيقظ من النوم فترى عدة اتصالات ورسائل تنبعث منها مشاعر مقرفة لأنها تراكمت.. وأنت نائم، ترسل له رسالة اعتذار تقول فيها (وأنت نائم.. أقصد كنت نائمًا)، فلا يرد على الرسالة، فإذا قابلته انفجر في وجهك غاضبا، ولا تجد إلا الرد عليه بهدوء: كنت نائمًا! ومع ذلك فإنه يرد عليك: كل هذا نوم؛ اتصلت عليك مائة مرّة! حينها أجدني مضطرا إلى فتح جوالي والشرح لهذا الأخ (عقلًا) و(منطقًا) بأنك يا فلان اتصلت 100 مرة صحيح، وأرسلت 10 رسائل كمان صحيح، لكن كان هذا بين الساعة الـ 11 ليلا حتى الساعة الـ 2 بعد منتصف الليل، وأنا نائم بعد صلاة العشاء ولن أستيقظ إلا على صلاة الفجر، إضافة إلى ذلك فأنا أخرس جوالي على الصامت.. وأنا نائم!

يا أخي بالعقل ألم تدرك هذا الأمر وأنت تتصل؟!!

******

فليكن بخيلا على غيره.. قد أحمل هذا الطبع محمل الهزل، لكن الذي لا أطيقه أبدًا حين أرى أحدهم وهو يبخل على نفسه، ليس في باب الملهيات والمتع؛ بل في باب الضروريات يا عالم، على باله أن اكتناز المال هو الغنى بعينه، وما علم أن ثروة الإنسان الحقيقية هو المال الذي (ينفقه) في حاجيات نفسه وغيره.. وما أبيح من اللهو !

******

قال: "يسألونك عن سنّ الحكمة، قل هي تلك السن التي يدرك الرجل فيها أنه لم يكن حكيماً بقدر ما يظن"
قلت: صدقت، ولا زال المتعالم يبث الكلام في مناسبة أو بدونها حتى يأتي بالمطمّات مما يستحي الإنسان من سماعه، وسيأتي يوم يستحي هو من ذكر ما أخرجه من لسانه يومًا.

******

أفكر جديًّا في عمل استدراك لكتاب أخبار الحمقى والمغفلين، لكن لا آتي بأخبارهم في سياق القصص فقط؛ بل في سياق الحديث عن المظاهر التي مرت على مجتمعنا، ومنها ظاهرة بعض القوم الذين شاغبوا على مجتمعهم ووطنهم قبل سنوات بـ(التطرف) الديني، ففجروا وكفروا الكل وأطالوا الشعور وركنوا إلى قذارة الملبس والمسكن؛ ثم شاغبوا بعد سنوات على مجتمعهم بـ(الانحراف) و(التعالم الفكري) حتى رأينا منهم من تعدى على كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ليجعلها مجرد رمز وصنم للبركة فقط، ولما أراد التأييد من مجتمعه لم يقف معه أحد إلا أحد المطرودين من ذلك المجتمع والمفصولين من إعلامه، فرحمه بعض الملاحدة في أرض الكنانة.. ووقفوا معه، فالتم المتعوس على خايب الرجا.. قبحه الله تعالى وقبح سعيه، غثيثٌ في تدينه، وفي إلحاده، وفي فكره!

******

كيف تحلل لنفسك (شرعًا) و(أخلاقا) و(رجولة) الحديث مع بنات الناس ماسنجريا، وتصور لهن أنك (الحضن الدافئ) و(الصدر المتسع) لهمومهن الشخصية؟!

وكيف رضختِ -أختي- لمن رضي لك ما لا يرضاه أبدًا لأخته ونساء عائلته بل وحتى قريباته؟!

قال أحد الأساتذة حين وجد رسائل الإعجاب تصل إلى بريده من جانب أنثوي: (أختي العزيزة! نحن –معاشر الرجل- ذئابٌ.. والسلام!).

******

لا يوجد تعارض بين أن يكون الإنسان (يحفظ) المعلومات و (يفهمها)، وفي نفس الوقت يكون (ساذجًا)!

******

صار بعض الغربيين مستشرقين فعزّوا أمتهم الغربية، وكانت الأمة الشرقية (عدوة) لهم ينفثون فيها السموم نصرًا لأمتهم، في حين أن بعض الشرقيين قد صاروا تغريبيين فكان ذلك نكالا على أمتهم وطعنا لها..!

******

يا طريق السفر !؛
كم سرت عليك مبتسما ومبتهجا،
ومررت بك كئيبا مهموما،
وكم سلكتك وحيدًا،
وسرت فيك مع أحبة منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر،
ومنهم من أرخت الأيام بيني وبينهم فكأنهم أحلام !

يا طريق السفر!؛
أنت المخضرم ولا غيرك،
أهنت الصحراء بقطعها،
والجبال باختراقها،
والبحار بتجاوزها !

عرفتك وأنا طفلٌ يضطجع في مؤخرة السيارة متدثرا من بردِ مكيفها يطالع النجوم ويتأمل القمر ويناجي الأماني والذكرى،
ومراهق يذهب بأهله إلى زيارة الأحبة في [ الخفجي ]،
وشاب يقطعك إلى حياة العزوبية ذهابا وإيابا،
وصديقٌ استأنس بصحبة أصدقائه في سفريات الشباب الجميلة،
وطالب استمتع بزيارات التوعية الإسلامية ورحلات المراكز الصيفية،
مستئنسا بتعبيدك ويسر المسير عليك !

ليلك روحانية يعيشها الفكر،
ويحلو فيها السمر بين الركب،
ويزداد النشيد جمالا والقرآن تأثيرا !

في ليلك تستقبلنا المدن والقرى بأنوارها الذهبية الفاتنة،
يالجمال [ الخفجي ] وهي تستقبلني شخصيا بأنوارها ونيران مداخنها وهيبة ما تحمله من ذكرى تعني لي الكثير والله،
و[ رفحاء ] إذ تستقبلني أنوارها بما يجعلني أحس بدفء الأمومة وراحة البال ونعيم الاستقرار،
و[ بريدة ] تستقبل من كان ضيفها ثم صار ابنها الذي عشق ليلها وتعلم فيها حمل المسؤولية.. وأدركها !

يالجمال ليلك يا طريق السفر؛
إذ تحيينا أصوات الشاحنات من بعيد.. وهي تعبرك كما نعبرك !

ورحمة الله على ما حويتَه من ذكريات يقتلني الحنين إليها ويحرقني الاشتياق إلى لحظاتها التي أعلم يقينا أنها لن تعود أبدًا في هذه الدنية !

******

(.)

وحيد المعنى 04-06-2008 01:34 PM



بوركت


مشاعر رائـــعـــــة


واكاد أجزم بأننا نشاركك هذه المشاعر



د.قلم 04-06-2008 02:26 PM

بوركت ولاحرمت الأجر . . ..
فعلآ كم نحن بحاجة إلى مثل هذه المواضيع؟

مستكة 04-06-2008 02:31 PM

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
 
[CENTER]



أعلمك إنك رهيب ,,

والله ياهوكلام زين ,,
الصراحة كلامك جازلي بالحيل ,,
على إني مافهمت بعض الأمور ,, بس على ماقال راعي المثل ,,
[ موب لازم تفهم كل شيء ,,]:d

بعدين ,, ودي أدري وراي أنا أحب أهل رفحاء ,,
أعرف وأحد الله يذكره بالخير من أهل رفحاء ,,
والله ياهو عسل ,, عسل ,,:d
وبعد تراو ساكنن بشقةٍ بالخبيب ,,
وعاد أبشرك ألحين تخرج من الكلية
وهو يدرس لغة عربية بمدرسةٍ برفحاء بعد,,
وكلهـ كم يوم ونسمع الحتسي اللي يسر ,, يقولون الأخ الثايرالأحمر ,,
تعين برفحاء مدرس لغة عربية ,,
بس إذا صرت مدرس لغة لاتلبس نظارات أولااااه ,,:d:d







بمان الله ياخلفهم ,,




السديم 04-06-2008 02:37 PM

طرح رائع ومميز الله يعطيك العافيه

الـصـمـصـام 04-06-2008 04:52 PM

..

أردت أن أعلق فتهت في بيداء المشاعر المتقاطعة ..
كنت بالأمس أتساءل أين أنت ، و ها أنت الحمد لله تطل علينا بهذه المشاعر المتقاطعة ، لتُبهج مشاعرنا ، و تنير أعيننا و قلوبنا على إشارات رائعة ، و كلمات من النفائس ، فبوركت يا خل ..

شكري و سلامي و أشواقي و عتابي <=== مشاعر متقاطعة ..

أبـو العبـــاس 04-06-2008 07:33 PM

قلم دفّاق ، وكلام رقراق ، ومعانٍ من القوة لا تطاق !

دمت مبدعًا


محبك
أبو العباس

عزف الجنون 05-06-2008 06:30 AM

,‘


مشـاعـر متقـاطعـة . .
لـكـن ,, نظّمـهـا باعث الـكتابـة لـديكـم ..‘

حـروفٌ لامعـة و أصيـلة ...
أشكـركم عليـهـا . .


,‘

أمنيه...وقدر 05-06-2008 11:17 AM

كلمات جميله,, بارك الله فيك


استوقفتني هذه المقدمه كثيييررررا

اقتباس:

وتمضي بنا الدنيا، ونجد أنفسنا حيث يريد ما لا ندري ما هو.. ربما يكون القدر، لا حيث نريد، ولو خَطَت همومنا على ما نرغب لما وُجِدت الأماني، أو بنيت الآمال، ولما حمد أهل الجنة اللهَ –تعالى- على أن أذهب عنهم الحزن، وهكذا.. نسير فنرى ونبصر ونسمع ونتأمل سريعا؛ فهمومٌ تزور بلا حياء، يصنعها واقع مرّ أو نفخٌ ذاتي في هذه الهموم أو سيرٌ نقوم به نحن من ذات أنفسنا على طرقٍ وسبلٍ تصل بنا إلى همومٍ قد نستمتع بها وقد نندم على سلوك الطريق الذي وصلنا به إليها.. وحللوا كما شئتم!

كل ما ذكرت يصنع مشاعر تتقاطع وتتابع حتى ترهق فكرك، وتسقم راحة البال، ولعلها تشغلك عن واجبات الواقع، وأولويات المعيشة؛
اغبطك أخي على هذه الكلمات الجميله... ربما لاني كنت أبحث عن مثل هذه الكلمات فلم أجدها لأنني لاأمتلك هذه الموهبه (الكتابه)...
ولكنني ترجمتها سابقا ( بلوحه فنيه تشكيليه ).. اسميتها ( أمنيه ...وقدر ) لأنني اعتدت أن اضع اسم لكل لوحه..

فعلا ..كل منا يعبر بطريقته




اسفه على الاطاله والخروج عن اصل الموضوع

الثائر الأحمر 05-06-2008 01:02 PM

وحيد المعنى’ حياك الله تعالى أخي الفاضل، وشكر لك طيب مرورك.

د.قلم’ أهلا بك عزيزي، وشكر الله لك حسن ظنك، وطيب مرورك.

الثائر الأحمر 07-06-2008 02:27 PM

مستكة, أهلا بك عزيزي، أظنني عرفت من تقصد.. عرفته جيدا، وعقبالي، شكر الله لك جميل مرورك.

الثائر الأحمر 08-06-2008 03:51 PM

السديم’ الله يعافيك أخي، شكر الله لك طيب مرورك.

جبر الخواطر 08-06-2008 07:08 PM

بارك الله فيــك ’’

أبو الوليد الخالدي 09-06-2008 12:25 AM

يا لجمال حرفكـ 00 حفظكـ الله وأسلوبـَكـ


مشاعركـ المتقطعة 00 أصبحت مترابطة 00 لا أعلم لماذا ؟ << إقالي الثائر الأحمر ولا د/ ماسنجر.. ابعد عنه

الثائر الأحمر 09-06-2008 12:42 AM

الصمصام’ أهلا بك أخي العزيز، أما أنا فقريب.. أدخل المنتدى زائرا ومتابعا بشكل يومي، أما القلم فلا زال الجفاف يغمره، أو لا زال منهزما أمام وهمٍ يسمى الجفاف، شكر الله لك طيب مرورك، وجميل عتابك.

الثائر الأحمر 09-06-2008 10:27 AM

أبو العباس’ حياك الله تعالى عزيزي، وشكر لك طيب مرورك.

الثائر الأحمر 10-06-2008 01:03 AM

عزف الجنون’ أهلا بك أختي الفاضلة، وشكر لك لطيف ردك ووفقك.

خـA.Aـالـد 10-06-2008 01:07 AM



><


فـعــلا مشااعـر متقـاطـعه ومتنــافررة ..


أخي الـثــائر الـفـريد ..

دم مبدعا ولاتحرمنا من فيض قـلـمك المرموق ..

حق لقلمـك وحق لكلماتك ان تفخـر بأنـ ناسـجـهـا أنت ..!

لاعمنـاك عزيزي ...

:

:



:)

الثائر الأحمر 10-06-2008 05:47 PM

أمنية وقدر’ حياك الله تعالى أختي الفاضلة، وشكر لك طيب مرورك، تتبعي أساليب الأدباء.. واكتبي؛ هذه هي الكتابة كما عشقتها، كما تعبرين في الريشة، عبري بالقلم مع تتبع أسلوب أساطين الأدب من كتاب وروائيين ونحوهم، وعدة أشهر وربما أسابيع -مع الكتابة المتتابعة- ستكتبين ما لا تتوقعين أنك ستكتبينه يوما، بشرط الدوام على الكتابة بلا انقطاع طويل، ولا استسلام لوَهْم جفاف القريحة ونحوها، وفقك الله تعالى.

الثائر الأحمر 12-06-2008 02:23 AM

جبر الخواطر’ وفيك أختي الفاضلة، جزاك الله خيرا.

الثائر الأحمر 13-06-2008 12:01 AM

أبو الوليد الخالدي’ مرحبا بك أخي الفاضل، وشكر الله لك طيب مرورك.

خالد’ مرحبا بك عزيزي، شكر الله لك حسن ظنك، وجميل مرورك.

طالب طب 13-06-2008 01:38 AM

شكر الله لكمـ ..

:)

GIVENCHY 13-06-2008 01:48 AM

كلامات من
ذهب

الثائر الأحمر 13-06-2008 09:56 PM

طالب طب’ ولكم أخي الفاضل، جزاك الله خيرا ووفقك.

جفنشي’ أهلا بك أخي الفاضل، وشكر الله لك طيب مرورك.

***خالدي وافتخر*** 13-06-2008 10:21 PM

بارك الله فيك

الثائر الأحمر 14-06-2008 03:28 PM

خالدي وافتخر’ وفيك أخي الفاضل، شكر الله لك طيب مرورك.

ميغا 15-06-2008 12:02 AM

كأنني أراك وأنت تكتب .... ;)
..
.
..
.

أتمنى أنك يخير وعافية ... يا ثائر ...

الثائر الأحمر 15-06-2008 01:10 AM

ميغا’ أهلا بك أخي العزيز، أرجو أن تكون بخير أنت وكل أحبتي على الماسنجر، اعذروني على طول الغياب؛ رجعنا إلى المقاهي وقرفها؛ فانقطع التواجد الدائم بهذه الشبكة، دمت كما أحب لا كما تحب. :d


الساعة الآن +4: 10:14 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.