|
صرخة ............................
صرخة في قلمي ..
لم يكن لزاما علي كتمها .. فلتكن – إن جاءت – مدوية .. تجلجل عروش الورق .. ومالي قدرة أو حيلة .. لا أصنعها .. بل تصنع مني صداها .. لا تسألني .. دعني أهيم في غياهب النسيان .. في كهوف الوطن الخالي .. في نور ( باجورة ) حمراء .. أو ظل غصن في ظهيرة .. ماهذا ..؟؟!! أهو ما أراه ..؟؟!! أم ظل مالا أراه ..؟؟!! أم هو غير ذا وذاك ..؟؟ أهو أصل وواقع ..؟؟!! أم صورة وصنم منحوت ..؟؟!! مالي ..؟؟!! أأنا في بوتقة العقل ..؟؟!! هل هو هو ..؟؟!! أم هو غيره ..؟؟!! أم غيره غيره ..؟؟!! إنها مأساة حرف .. ولإن كانت صفحة الأهرام واحدة .. فما هذا الاختلاف في مقياس البرودة الداخلية ..؟؟!! أليست الأهرام إنما بنيت .. لتكون مقابرا ..؟؟!! آهٍ إن كانت تلك الصورة أصلا .. أو كانت تلك الرحلة حقيقة لا حلما .. آهٍ إن كان هذا الصنم بشرا .. فإنما يطلب الطب من طبيب .. والخبز من الخباز .. والماء من الساقي .. هكذا تعلمت يوما ..!! إنها مأساة إن كان ذلك .. إن كان هو هو .. فأي صفعة تحرق وجوهنا ..!! وأي قاصمة تحل بنا .. وأي موج يهيج بنا .. فقد دفنا حيا .. وكسرا جبرا .. وفقأنا عينا ننظر بها ..!! فهل أكبر من هذه مأساة ..؟؟!! إبكِ أيها القلم .. لا تصرخ فقط .. لا تنتظر نبضي .. ولا تتركني لحدسي .. فاصرخ بأعلى صوتك إن أردت .. **** لمن يريد أن يعرف ألم .. تابعني في هذا المقال والقادم .. تعرف من ( ألــــــــــم ) وللذكرى ألم ألم |
زعـــقـــه
في ليلة شمسها دافئة وبردها اصابني بضربة الشمس سرحة بناظري اسمع ماسمع تحول الحلم الى سراب والسيب الى سرداب والعقرب الى داب اشكوى هموم الفرح وافرح بهموم الأيام عاشق لتونة قودي وللذكرى مدحت شوقي بريده يبيلك سنه يالم ماكتبت زي هالرد اقعد |
الصرخات تتوالى
والامواج عاتيه والسفينة تغرق فأي صرخة بالله عليك يالم تتحدثين عنها افصحي ! اخبريني ؟ |
مدحت شوقي بريدة
احتسب أجري على الله .. ولك تحية .. وللذكرى ألم ألم |
الى ألم..........وكلي .....ألم
الم.....الى متى ارجوك هذا الالم.....
اما تستريح.. اما تكل.. اما آن للمتألم ان يستريح.. سؤالي يا الم....وكلي الم.... وقد يزيدك الما الى الم.. لكن .. كلهم ذاك السائل يا الم... الم.. ما كنه ذاك الالم؟!! امن اجل الألم...و للألم ...تتألم؟!؟ انا لا اعجب لألمك....فكلنا...يتألم.. وقد نصرخ من الألم... بل منا من قتله الألم.. لكن.... عجبي ياألم.. علام ذاك الألم؟! مما ذاك الالم؟؟! لماذا كل ذاك الألم؟؟!.. آآه..... والف آآه... ارجوك. ..يا الم... إن كان ألمك يزيدنا أجرا .. ويحمل لنا خيرا... فأخبرنا.. ودلنا على طريقه... فماأظنك تبخل به علينا... معذرة يا الم.... فكأنك بعد قرائتك سطوري.. قد زدتك آلاما.. لكن ما حيلتي... هذا قدري... وهذا فهمي.. فأرجوك افصح.. و أزل ذاك السراب.. -- معذرة لسؤ الأسلوب فأنا لا أجيد الكتابة مع كل ذاك الألم.... وللمحبة.... محبكم.. محبكم |
المجاهد الصغير
كل الصرخات .. كل مايحملني إليك .. كل مايحملك إلي .. كل ما يحمل فكرا هادفا .. ياليت صرختي لم تسمع ..!! ليس لي من بوح .. ولي مع الاكثرين نوح .. ألم تر مأساة قبل قليل ..!! إن صرختي لم تزل صدى .. فما لي غير الألم .. ويبدو .. أن صرخة قلمي ترجع إلي من جديد .. تعاود شفاه الريشة .. بل لم تبارح مكانها .. ولم تغادر إلى ساحة المجموعة .. وللذكرى ألم ألم |
استميحك يا الم....في ردي على متصنع آهات الألم...بدون..الم
مدحت.... انا لا ادري هل ارثي لحالك.. ام.. ارثي لحال ألم .. ام.. ارثي لحالي انا... مدحت...... اذا كنت دخلت كهف الالم.... الذي لا يسكنه الا(( الم))... .والذي يبطنه الالم... ويلفه سكون ما بعد الالم.... هناك تخنقك رائحة الالم وضجيج الألم.. وقد يقتلك صمت الألم.. فتجري هنا و هناك تبحث عن ..الم.. لكن ...لا امل.. فتجري ...وتجري.. لكن هذه المرة تبحث عن امل .. لكي تخرج من كهف الألم... لكن..... لا.... امل .... وللمحبة ..محبكم محبكم |
استميحك يالم ... بالرد على محبكم
ماعليش خليه على ميدي انت وش عرفك بالألم .. ودي الوئتي حديك ألم .. يالم مالك الم ... اعرف الألم يا الم .. ويعرفني الألم دايم .. ماعمري الا كل شوي ألم .. اه من الألم .. دايم يوجع .. هذا الألم .. الألم اما بطة مسمار .. او صقعة جدار .. هذا الألم يألم .... وللذكرى ... مدحت شوقي بريده والله احب ميدكم يامحبكم وانت يألم بس ماعليش اتميلح شوي وارجو ماكون ثقيل دم على ميدكم |
محبكم
لا أعرف أيكما سيعشق الاخر ..!! لا أثق أيكما سيكبل الاخر ..!! لا أدري متى القبض على متهم .. لا تسلني .. فلربما بين سطورك ألم .. وفي جوانحك ألم .. وفي بوحك ألم .. فلا تبتعد ولا تقترب .. وكن بين ذا وذاك .. في نهاية مقالي .. حررت لكم مآلي .. وتركت الوقت يسير .. فهل عرفت يا ( محبكم ) ألما .. وليس كل ألم ألم .. فكم من ألم هو رحمة .. وكم من سعادة هي نقمة .. وبين ذا وذاك ينغرس ألمي .. إن أردت أن تعرف ألمي .. فامتطي صهوة قلمك .. حرر رباط فكرك .. وافتح هواء طلقا لحرفك .. وتأكد بأنك ستكتم حريتك ساعتها .. وستذوق بعضا من ألمي .. ألم تقرأ ما سطره أحمد مطر : جس الطبيب خافقي ..؟؟!! هل قرأت هذا النص ..؟؟!! ستعرفني حتما كلما ابتعدت .. وتعرفني اكثر كلما اقتربت .. فابتعد عن الضجيج .. واقترب من شجرة في صحراء قاحلة .. صارت كعجوز شمطاء .. وتحت ظله البخيل .. سطر ثم سطر .. حرر ثم حرر .. ولا تفكر بالعودة إلى الطريق .. فهناك عقارب الساعة .. وشوك الزهرة البائسة .. لا تسلني عن ألمي .. فلقد كدت أستجمع امتعتي قبل يوم .. لأغادر هذا الحب العظيم .. لأترك ( بريدة سيتي ) .. ولكن قلمي أبى نزف الوداع .. وصرخ للبقاء .. ولو لكلمة أراد أن تسمع .. وهل تقرأ أنت يا ألم ..؟؟!! لقد أزعجتني كثيرا بسؤالك يامحبكم .. كن حبيبا ودع السؤال .. وكن كغيرك ينعم بالهدوء .. فليس ثمة إلا كعدد أصابعك أحياء .. فلا تحيا معهم .. وللذكرى ألم ألم |
أقول ما عمري سمعتس يا ألم مستانسه
أقول تعوذي من بليس وابسطي كشرتس يـــــــــــــــاااااااااساااااتر .............. ......... ........ ... ألم تس سيف أنا أتعذب ألم وخوف ووجع وتوجس داخلي بخخخخخخخخخ.......عجزت أعرف مثلس ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ بس الله يعينس على ما بلاتس ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ بعد لو تقولينلي منهو اللي حارمتس الضحكه لأفقع وجهه. مهب معقول كل أبو مره تسذا بس نياحه..................... |
الرد على تعليقك الموجه لمدحت
محبكم ( 2 )
سأصمت .. لأجل أن أتألم .. وقد صمت قبلي كثيرون .. صمت الامبراطور .. وصمت المثني القصيمي .. وصمت جدس البأس .. وصمت أبوس .. وصمت الأكاديمي .. وصمت بريدة وبس .. وصمتت أم جهاد .. وصمتت السعلوة .. وصمتت تباشير .. وصمت آخرون أحبهم لا أحصيهم عددا .. عرفتهم بخفة دمهم .. وإن كانوا أكثر حديثا من السابقين .. لهذا .. دعني أصمت .. أخاف أن يقال ..........................!! ولتعليلهم أصمت أيضا .. وللذكرى ألم ألم |
مدحت شوقي بريدة
تحدث .. وقل ماشئت أن تقول .. فأنت عندي أفضل من الصامتين .. وأرق من نسمة عليل المنتدى .. وأجمل من ألوانه أيضا .. أما عن الألم .. فلكل ألمه .. فأنت يؤلمك الجدار والمسمار .. ويؤلمني الحوت .. والإعصار .. وتؤلمني كثيرا مساءات .. فأنت بلاشك أكثر راحة مني .. وللذكرى ألم |
أقتباس
ــــــــــــــــــــــــــ محبكم كن حبيبا ودع السؤال .. وكن كغيرك ينعم بالهدوء .. فليس ثمة إلا كعدد أصابعك أحياء .. فلا تحيا معهم .. ــــــــــــــــــــــــ لاتعليق أنا مشرفٌ وأعيش مأساة الألم أنا ياألم أبغي الألم لكنني لاأرتضي للغير آهات الألم أنا ياألم أصحو وعذري أنني أشكواالذي خلق العباد من العدم أنا ياألم حس وعاطفة تنادي عضوة في المنتدى تدعى ألم صبراً لك الله الذي مازال يعطيك ويمنع غيرك السائل من أين الألم ؟ أنا ياألم ماغرورقت عيناي قط إلا حين قيدك الألم ... |
صرخه ولا زعقه .........
كلهن حلوات ............ |
الامبراطور
وتكسر حاجز الصمت .. بورقة دافئة .. بودة ذابلة .. وبثورة لم تكتشف بعد .. فلتتبعثر أجزاء الصمت .. ولو بعذر طري هش .. هشاشة قلبي مع ألمي .. من أراد الألم له عيشا .. والمأساة له طريقا .. والعذاب له دارا .. فلا يترامى على الأطراف .. بل يخوض معركة الألم .. ويلتقي في وادي بني عبقر .. إن كان يعرف له طريق .. لبيك يامن لم أسمع نداك .. ولو أدخلتني يوما زانزانة هي عندي واحة .. لبيك .. يامن لم أره بعد .. وصوت صداك لم يصل لسراب ألمي .. لبيك .. ربما لا أرى العاطفة بحس .. ولا الحس بعاطفة .. فلقد انتابتني حالة اللاوعي .. ربما .. - كلمة تلبي غروري - ولكنها تلبي للغير مطلبا .. ولألمي ساحة .. ولي ولك ولقارئنا مجالا .. فمن يحجز تذكرة .. ليحضر سينما الألم .. ويقعد على كراسيه لحظه .. ولي على ما اعتذرت به نظر .. وللذكرى ألم ألم |
جيدا
صرخة و ( زعقة ) .. ليس كلاهما واحد .. فهما اثنتان تائهتان .. لا يعرفهما إلا من بكى يوما .. أو تألم يوما .. أو شرب من إناء كلمته .. فهل عرفت الفرق ..؟؟!! ولجيدا تحية .. وللذكرى ألم ألم |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الغالي ألم كعادتك إبداع ...
تجيد إثارة المواجع بحرفية متقنة لايجيدها مثلك أحد وفقك الله أخي العزيز ماذا تريد بالضبط ألم وألم وألم حتى كرهنا الألم لكثرة ترديده في المقال ولم اطق رؤية الموضوع لكثرة الألم والفواجع لولا زخات لطافة البردي مدحت رطبت أجواء الموضوع لا زلت حتى هذه اللحظة معجباً بإنتقدك لأحد كتاب الوطن (السيف) والغموض الذي يكتنف طلاسمه التي يسمونها مجازاً مقالاً... أخي ليتك تفصح عن ألمك ونحن معك وحولك ولك ومنك ودونك كذلك أما بكائياتك فهي بلا معنى عندى على الأقل لعدم وضوحها... أخي العزيز الصامتون عن أي شيئ وكيف كان الصمت لازالت مشاركات الإخوة تثري المنتدى بكل قيم وجديد (أخص من ذكرت أنت) سوى الإمبراطور والذي لازلت أقول وسأضل أننا بحاجة مقالاته أكثر من إشرافه بكثير أجمل مافي الموضوع وهو جميل كلمات محبكم وأسلوب جديد في الكتابة لم أعهده عليه وبالحق مجيد مبدع ولعل الفضل لمقالات أستاذنا ألم وفق الله الجميع مدحت شوقي أيها الزاعق في ديار الصمت انت عند ألم أفضل من : فرقة الصمت (كما يرى ألم) الإمبرطور المثنى القصيمي أبوس الأكاديمي بريدة وبس أم جهاد السعلوة تباشير ولك الحق بالفخر إذ كنت مرشحاً بإزاءهذه الثلة وفقتهم ويزيد الفخرأن كان مرشحك ألم طبتم ودمتم بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
جدس البأس
شكرا لمجاملتك في سطورك الأولى .. ولعلها جاءت لتلبي مشاعر الغرور عندي .. ولقد كان غيري من أمثالك أجدر بها .. ومن أهل الطيب نأخذ الطيب .. ماذا أريد ..؟؟!! قبل الإجابة هنا .. فمقالي لم يحمل لفظة ( ألم ) أبدا .. وإنما حمله التوقيع .. فما الذي مللت ..؟؟!! فلا تؤاخذني بذنب غيري .. ماذا أريد ..؟؟!! إنها المشكلة الكبيرة .. والمأساة العظمى .. إنما أريده هو تماما ماتريد .. نتألم كثيرا على مشاهدنا .. ونتذكرى تأريخنا .. لنثر الألم كل ألوانه علينا .. فكم نحن حمقى ..!! ولكن من أضاع الألماس .. عليه أن يهنأ بالحجارة .. ومن باع المنزل .. فليسكن الشارع .. يوما .. قصف الامبراطور ألمي .. فلم يبق من ستره شيء .. والتفت يده لتعانق يدي .. وهكذا ستكون أنت .. ولكنه صمت .. وكنت أنت قد صمت .. رغم صوتك الدافيء .. الذي يزورنا غبا .. ليست لدي بكائيات .. ولم أتقصد لفت انتباهك .. فأنا لا أكتب سطوري .. بل قلمي هو الذي يختطها .. فليس ثمة بكائيات ..!! هل قرأت ( حديقة البصر ) ..؟؟!! أو ( صمت الصوت ) ..؟؟!! أو ( سوق الحريم )..؟؟!! أو ( سحر الأجنبيات ) ..؟؟!! أو ( رسالة خاصة جدا ) ..؟؟!! أو ( المشاغل النسائية ) ..؟؟!! أو ( حبيتي آمنة الخالدي ) ..؟؟!! ( ولست أبالي ) ..؟؟!! ( أنا وضميري ) ..؟؟!! ( وداعا يامنتدانا ) ..؟؟!! هل قرأت هذه ..؟؟!! وهل في واحدة منها بكائيات ..؟؟!! وهل فيها خفاء وعدم وضوح ..؟؟!! إن أردت أن تعرف ألمي .. فاقرأ تلك المواضيع .. قبل أن تهدمني بالغموض .. فلست من أهل الإغراق اللفظي .. ولو أردته لكان أقرب إلى من طرف أنفي .. فاقرأ يامن أقرأ له وبتمعن ..!! أما عن أي شيء صامتون ..؟؟!! فإنما الصمت هو الجفاء .. كثيرة هي تلك التي تحتاجنا .. ولكن قليلة تلك التي نلبي نداءها .. وليس على نائم من حرج .. فإنما اللوم كل اللوم على أهل اليقظة .. عن ماذا يصمتون ..؟؟!! هل تريد تعدادا .. أم تريد تفصيلا لمايحتاج وقد قصرنا .. أم أن الحقيقة تحتاج إلى بيان .. انظر يمينك وشمالك .. ستجد أنني مثلك أشد صمتا .. وستجد بالتأكيد أشياء تحتاج الحديث .. قيل أن رجلا وله عشرة أولاد .. منهم الطبيب .. ومنهم المهندس .. ومنهم من هو على كرسي ملتهب .. وكانوا كلهم أعلا م .. إلا واحدا .. كان أكثر عبثا في الحياة .. وأكثر تمردا .. وأكثر عصيانا لأوامر والده .. وقد سئل الأب عن أحب أبنائه إليه .. فقال : فلان ( يعني المتمرد ) .. فدهش السائل .. فلان ..؟؟!! قال : نعم .. إنه يسليني رغم تعبه .. وتعبه الذي أشقاني يسليني .. فقد تركني الكبار وانصرفوا لإعمالهم .. وبقيت أنا و( فلان ) .. أحدثه عن حياتي .. فيحدثني عن حياة الحيوانات .. وطرق عيشها .. وعن لعب الكرة وفنونها .. حتى أنه يوما نقلني بسيارته .. فجعلني بين أصحابه .. ليرجع الزمن بي خمسون سنة .. يقول : فكانت أجمل لحظات حياتي .. وللذكرى ألم ألم |
للرفع
|
| الساعة الآن +4: 03:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.