همسات في التفاؤل
 

همسات في التفاؤل








عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير، مع أنها جاءت متأخرة، ولكن لكّل شخصٍ ظروفه التي يمر بها.

تحدثت سابقاً عن النظرة الإيجابية للحياة وأن الإنسان هو من يستطيع أن يعيش سعيداً وذلك بتكوينه بيئة محيطة حوله جميلة ليستمتع، وتحدثت أن الإنسان هو من يصنع الحزن والسعادة وهو من يسّير الحياة، وليست الحياة هي التي تسيّره، ولمعرفة المزيد عن ذلك بإمكانكم الإطلاع على مقالي السابق بعنوان: (الحياة حلوة وجميلة بوجود من نحبهم).

في هذه المرة سيكون حديثي مختلفاً نوعاً ما، ليس كحديثي السابق الذي تطرقت فيه إلى أمورٍ شخصية يمر بها الإنسان.
حديثي هذه المرة هي النظرة التفاؤلية للحياة، النظرة التفاؤلية في كلّ مانمر به من محن ومشكلات ومصائب عامة وليست شخصية.

المشاهد لواقع الأمة الإسلامية في هذا الوقت الحالي يجد الجراح والآلام، ويجد الذل والخنوع والخضوع، يجد التخلف في العلم والمعرفة.
وإنه والله لواقع يندى له الجبين، وعارٌ علينا، ولكن لا يعني هذا أن نتقاعس ونصمت ونولول ونبكي على تاريخنا القديم.
نحن بلا شك أمةٌ لها ماضٍ يُخفر به، ماضٍ لايمكن التغاضي عنه، لأنه ماضٍ فخر به كل مسلم حر أبي، ولا يعني هذا أن نعتمد على الماضي وننسى واقعنا وحاضرنا، يقول الشاعر:
ليس الفتى من قال كان أبي *** إن الفتى من قال ها أنا ذا

صدق الشاعر فيما قاله، فعيبٌ علينا نحن أن نقول: كنا سادة الدنيا، كنا قادة الدنيا، كنا وكنا.
ماضينا ماضٍ مجيد وبلاشك، ولكن يجب علينا العمل، يجب علينا النظرة بتفاؤل للمستقبل القادم.

كيف نصنع التفاؤل والنجاح في ظلّ هذه الظروف؟
باستطاعتنا صنع النجاح والتفاؤل على الرغم من كلّ الصعاب، بإمكاننا صناعته في كل مكان، فالمدرس يتعاون ويصنع التفاؤل والنجاح في مدرسته، والأب والأم يتعاونان ويصنعان التفاؤل والنجاح في أسرتهم، والشاب يصنع التفاؤل والنجاح في أصدقاءه.

لاشك أن واقع الأمة الإسلامية واقع مرير، ولكن يجب علينا العمل والاستمرار والمثابرة، لاشك بأن الغرب كله والشرق قد تكالب على الأمة الإسلامية!
ولكن لو جئنا إلى الحقيقة، لوجدنا بأننا نحن من أردناهم أن يتكالبوا علينا، نحن من أحببنا هذا الشيء ونحن من رضينا به.

الله سبحانه وتعالى ناصرنا ومعيننا، ولكن نحن من يجب أن نعمل على ذلك، يقول المولى جل جلاله: (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ) الرعد:11، ويقول المولى جل جلاله: (وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ) الروم:47.

ورد في الصحيحين واللفظ لـ البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا طيرة وخيرها الفأل. قالوا: وما الفأل يا رسول الله ؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم.
قال الحافظ ابن حجر: وإنما كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله على كل حال.

وقيل: تفاءلوا بالخير تجدوه.

ختاماً: كثيراً ما استمتع بكلمات الشيخ العلامة الدكتور ناصر العمر، وبصراحة أجد أنه إنسان عجيب فلديه تفاؤل عجيب جداً، وأغبطه على ذلك.
ومن أراد أن يعيش التفاؤل فعليه بمتابعة إصدارات الشيخ أو حضور محاضراته، فإن ذلك سيعينه بإذن الله على التفاؤل.

دمتم بود، وبتفاؤل دائم.

جزاك الله خيرا,,,, رائع

فعلاً .. التفاؤل شيء جميل !

وسبحان الله ..
غالباً كل ماتفائلت بشيء يتحقق لك ولو كنت ماتوقعت تحققه !

مشكور أبو ريم .. :)

اشكر اخي الصباخ
ماجمل الشعب اذا كثرامثالك عندما اقرا مواضيعك وردودك احس ان قائد حفظك الله ورعاك؟؟

لااكثر الله من المثبطين فهم كثر وهم سبب تخاذل الامه وجعلها لاتعمل وتتدعي انها لا تزال ضعيفه ؟؟؟
لابد من يوم يجي فيه تباشير ان شاءالله؟

أهلاً بالصديق وحيد المعنى.
صدقت فمهما طال الليل فإن النهار سيأتي.

أيضاً من المعلوم للجميع بأنه لا يمكن أن يتحقق نجاح أو فوز بدون عمل.
فهذا شيء ثابت ومعلوم للجميع.


شُكراً لك.

ياهلا والله فيك.
شُكراً لك.

مع أني أتفق مع الأستاذ الصباخ إلا أنني اختلف معه حول هذه الجزئية :

أعتقد أن الإنسان رهين ظروفه , ورهين بيئته , ولا يستطيع بحالٍ من الأحوال أن يختار البيئة التي يريدها فهو ابن بيئته , ولكن الذي يقدر عليه الإنسان أن يتأقلم مع هذا الجو المحيط بهِ وأن يقلبهِ إلى صالحه , بإضفاء روح التفاؤل .
إن التأقلم مع البيئة ومعايشتها , ومحاولة إضفاء الجمال فيها ,هو عين الجمال والسعادة , فالبذل والعطاء والتضحية والفداء والإيثار هذه المعاني الإنسانية الجميلة تجعل من الأرض السبخة أرضاً معطاءه .


نرجو من الله أن يقلب مجتمعنا وحياتنا إلى ما نتمنى .

جزاك الله خيراً أخي .
,,
ولكن من يطبق هذا الكلام عندما يقع في مشكلة .
او من يتذكره .
,,

شكرًا أبا ريم !


يا حبي له :023:

أهلاً بالفارس أبوفارس.
ما أجمل أن يعيش الإنسان حالة من التفاؤل بدلاً من حالة من التشاؤم.
:cool:


شُكراً لمرورك حبيبي أبوفارس.

أهلاً جمراوي.
الشكر موصول لك أنت أيضاً، ولمرورك الكريم.

لاشك بأن التفاؤل شيء جميل ومطلب حسن، وعلى الجميع أن يعملوا على ذلك، ويحاولون.
أما المثبطين والمحبطين فهم كثر -لا كثرهم الله-.


دمت بود، وشُكراً لتواجدك في مقالي المتواضع.

السلام عليكم
اشكرك على هذه الكلمات

وانا اعتبرك من اعمدة هذا المنتدى

واتمنى عدم تاخرك عنا في كتاباتك الهادفة والمفيدة

ــــــــــــــــــــــــ
وشـــــكــــــراَ

.
.

أهلاً بِقَلبيْ الغَالي


كٌلٌ يَستَطيعُ أنْ يَحلُمَ وَيَتَفَاءَلَ ويأمَلْ ، لَكنَّ تَخورُ قوَاهـُ حينمَا يُواجِهُ وَاقِعَاً مَريراً يُحَطِّمْ
بَلْ أحيَانَاً يُصبِحُ الأمَلُ اللا مَحدود ، والتَّفَائُلَ الذيْ لَيسَ في مَحلِّهِ [ أدَاة ليَلعَبَ الإنسَانُ عَلى نَفسِهِ ]

أنَا لا أعنيْ بِهذهـِ الأمورْ ، التَّفَائُلَ فيمَا عنَدَ اللهِ والذيْ وَعدَنَا بِهِ وبِنَصرٍ مَنْ عندِهِـِ
بَلْ الحَيَاةُ الشَّخصيَّةُ للإنسَانْ ، يُصبِحُ كالأعمَى حِينَمَا يَغيبُ عَنهُ مَنْ يُمسِكُ بِيَدِهـِ .

* أنَا لستُ أهلاً للكتَابَةِ في مِثلِ هَذهـِ المَواضيعْ لَكنيَ أحببتُ مُشَاركَتَك .


شُكرَاً لَكـَ أيُّهَا الغالي

.
.

..

إذا لم يكن التفاؤل في أحلك ظرف و أشد موقف ، فإنه ليس بتفاؤل ، و لذا تفاءل النبي عليه الصلاة و السلام في شدة الكرب في مكة كما في حديث خباب عند البخاري ، حينما طلب من الرسول عليه الصلاة و السلام أن ينتصر لهم بعد ما لاقوا من العنت و المشقة و الضيق و الكربة ما لاقوه ، فقال الرسول عليه الصلاة و السلام : و الله ليسيرن الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله و الذئب على غنمة ..

و في الأحزاب موقف شديد يتعرض له المسلمون ، قائدهم رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول الله واصفاً حالهم حينما تكالب عليهم الأمم : { إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (*) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا} ، فتشق صخرة على المسلمين ، فيأتي النبي - صلى الله عليه و سلم - ليضربها بمعوله ، فيكبر و يبشر بفتح بلاد فارس و الروم ..!

هذا هو تفاؤل العاملين ، التفاؤل الإيجابي ..و بالنسبة لما ذكرته عن الشيخ ناصر ..ضع كلمتي ( التفاؤل ) و ( ناصر العمر ) في محرك البحث google و انظر للنتيجة ، و لن أنسى كلمته بعد مقتل القائدين المجاهدين : أبو الويد الغامدي و الدكتور عبدالعزيز الرنتيسي .. تقبلهما الله ، و لعلها موجودة في موقع المسلم .

شكراً يا أبا سُليمان .

مدهش
هناك 2عميان وقفا على شباك
احدهما يرى ظلاما والاخر يرى حديقه غنا
لماذا
انه التفاؤل

أهلاً بريدة العز.

لاشك أن الإنسان رهين بيئته وهو الذي يعيش فيها، لكن غالب الناس تجده يخلق الحزن في نفسه وفيمن حوله، وتجد إنسان آخر يخلق السعادة في نفسه وفيمن حوله.
إذن الإنسان هو من صنعها وليست البيئة هي التي صنعتها له!

أيضاً لاشك بأن التأقلم مع البيئة المحيط مطلبٌ ضروري لكلّ إنسان، ولكن لا يعني ذلك الاستسلام!

دمت بودٍ وسعادة، وشُكراً لمداخلتك الجميلة.
أشكرك.

أهلاً أبوثامر.

لا تنظر للناس دائماً، فهل من المعقول أنه إذا دخل الناس النار أن ندخل معهم!
أنت أعمل ما تستطيع عمله أنت كشخص وكإنسان، وحاول أن تؤثر بذلك على محيطك وأهلك وأصدقاءك، ولا تحاول أبداً النظر إلى الآخرين، لأنه لو نظرنا إلى الآخرين والأشخاص المحبطين والمثبطين لما عملنا أبداً.


فيهم الصالح والطالح، فيهم صاحب الخير وفيهم صاحب الشر، فيهم صاحب الحكمة وفيهم صاحب الحماقة.
ولكن يجب على الإنسان أن يقترب ممن يدعون إلى الخير والصلاح والحكمة والتفاؤل، وعلى الإنسان أن يبتعد عمن يدعون إلى التشاؤم والشرب والإحباط والتثبيط.
وبهذا ندعم أصحاب الاتجاه الأول ونحارب أصحاب الاتجاه الثاني.


إذا أصلحنا داخلنا، سنصلح خارجنا وظاهرنا.
لا يهم ماذا حصل سابقاً!
المهم أن نلتفت إلى المستقبل ونحاول تدارك المشكلة، حتى لا نقع في مثل ماوقع فيه أجدادنا من الأخطاء.
والحياة دروس وعبر، ومحطات وممرات.



إذا مثلنا ديننا خير تمثيل، فإننا سنقود العالم رغماً عن الجميع.
وبما أن أغلب المسلمين لا يمثلون الإسلام خير تمثيل، فإننا لن نقود العالم أبداً.




شُكراً لمرورك الكريم أبوثامر.
أشكرك جزيل الشكر ياعزيزي.

أهلاً جروح الزمن، وأتمنى أن لا يكون لكِ من اسمكِ نصيب.
ما أجمل التفاؤل، وما أجمل أن يتجسده الإنسان.
التفاؤل والابتسامة والفرح هي راحةٌ للإنسان وطمأنينةٌ له.
كوني دوماً متفائلة.

دمتِ بخير.

.
.

عُذرَاً .. سَاتَطَفَّلُ قَليلاً هُنَا
وَلمْ أتيَ إلا لِحُبٍ في القَلبِ لَكْ


كُنتُ أردِّدُ بَلْ وَكتَبتُ سَابِقَاً :

لا نَستَطيعَ أنْ نُعيدَ جِيلَ عُمرَ بنَ عبدالعزيزِ وَصلاحِ الدِّينْ ، لَكنَّنَا نَستَطيعُ أن نَصنَعَ أجيَالاً مِثلَ جِيلِهم !!

رُبَّمَا أنِّيَ مِنْ كَلاميَ هَذا بَدأتُ ألمَحُ شَيئَاً يَسيرَاً مِنْ نُورِِ التَّفَاءُلْ لَكنيَ وَقفتُ أُسَألُ نَفسي !!
مَالذي نَحتَاجَهُ حَتى نَصنَعَ الأجيَالِ الخَيِّرَةِ الصَّالِحة ؟!! وَهلْ نَستَطيعُ حَقَّاً إنْ مُهِّدَتْ لَنَا الطُّرقُ بَلْ وَفُتِحَتْ الأبوَابَ أن نَاتيَ بِنَتِيجَة ؟!!

التَّفَاؤُلُ زَهرَةٌ تُحيطُ بِهَا الأشوَاكْ ، أيْ أنَّهَا تَحتَاجُ أحيَانَاً لِتَضْحِيَة .
التَّفَاؤُلُ شَمسَاً تُنيرُ لنَا الدُّنيَا ، لَكِّنَهَا أحيَانَاً تُؤذينَا بِحَرِّهَا .


عُذرَاً إن كُنتُ ضَيفَاً ثَقيلاً هُنَا

.
.

أهلاً لبدان.
المهم في الأمر أن يطبقها الإنسان وهو في أحلك الظروف وفي أصعبها.
لكن إذا كان الأمر يسير والأمور عادية فتطبيق هذا الأمر لا فائدة منه!

شُكراً لمرورك.

عفواً طالب طب.
وياحبي لك.
:cool:

وعليكم السلام ورحمة الله.
أهلاً بالقائد.
أشكرك على ثناءك الذي لا أستحقه.
وأشكرك على مرورك وتشريفك موضوعي.
فشكراً لك.

أهلاً بالمعتز بدينه.
مُقارنات جميلة جداً.
شُكراً لإضافتك.

أهلاً بالحبيب الغالي قاهر الروس.


لاشك بأن كل إنسان يمر بهذه المرحلة، ولكن الإنسان القوي هو من يستطيع الصمود وتجاوز هذه المحنة وهذه الكربة، وأن ينظر بتفاؤل وإشراقة لهذه الحياة.
لا يوجد مايسمى بتفاؤل في غير محله، ولكن هُناك طريقة يجب أن يتبعها الإنسان ليعرف أن تفاؤله صحيح ويؤدي الغرض المطلوب منه.

لابد على الإنسان أن يُساعد نفسه ولا ينتظر المساعدة من الآخرين.
:rolleyes:


كن أهلاً لهذه المواضيع.



شُكراً ياقاهر.

أهلاً أباعبدالعزيز.
لاشك بأن التفاءل في أحلك الظروف هو المقياس، أما ماعدا ذلك فليس بمقياس حقيقي للتفاؤل عند الإنسان.
ولاشك بأن سيرة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه مليئة بقصص التفاؤل.
إضافة جميلة.
شُكراً لك.

إضافة جميلة ياهايين.
شُكراً لكِ.

لافض فوك يا أبوريم

التفاؤل هو خلق النبي صلى الله عليه وسلم يلتزمه في أحلك الظروف
ويزرعه في نفوس أصحابه , وفي قصته مع أبي بكر رضي الله عنه
في الغار , حينما كانت قريش تطاردهم ...أقوى دليل وخير شاهد .

كذلك في تغييره لاسم المدينة من ( يثرب ) وهي كلمة سلبية
الى ( طيبة ) من الطيب والخير , تفاؤلاً بها ..

ومن تغيير اسم الصحابي من ( حزن ) الى ( سهل ) ..
وغيره من النماذج كثير ...
يتجسد لنا هذا الخلق النبوي العظيم , يتجسد لنا أن التفاؤل والإيجابيه هي النجاح الحقيقي ..

لكن يجدر التنبيه أن التفاؤل ليست كلمة نلوكها باللسان وندعيها ثم حين نمتحن
في واقع حياتنا لايرى لها أثر , فهذا تفاؤل مغشوش لاقيمة له ..
التفاؤل سلوك نفسي عظيم ينال بالتوكل على الله حق التوكل ,
وبحسن الظن بالله , واستشعار مراقبته في كل حين ..

ومما يساعد على ذلك فهم أسماء وصفات الله ,
والاطلاع على سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ..

بارك الله فيك يا الغالي

أهلاً هدوء الكون.
أشكرك على التعليق.
وشُكراً لمرورك العطر.

أهلاً بك في كلٍ وقت وكل لحظة.
الموضوع موضوعك، والصفحة صفحتك.
:cool:



أكيد بلاشك، كلامك لا غبار عليه.



شف ياحبيبي، لا تنتظر المساعدة من أحد.
ابدأ بنفسك، وابدأ بمن حولك وبيئتك المحيطة.
إخوتك، أقاربك، أصدقائك، فكل هؤلاء يحتاجون إلى وقتٍ لكي توصلهم إلى ماتريد!
فليس من السهل تغيير أفكار وآراء الناس.
ولكن مع الاستمرار والمكافحة، فبإذن الله ستجد النجاح.


:rolleyes:



أبصطرك مرة ثانية إن قلت هالكلام بموضوع من موضوعاتي.
:d
أنت منتب غريب!
الموضوع لك وخذ راحتك فيه.
أنت غير ياقاهر.
:01:




ياهلا والله حبيبي، شرفتني بمرورك الثاني.

ان المصطفى عليه السلام يحب الفأل والتفائل

ومن الواجب على كل مسلم ان يحسن ضنه بربه

موضوع جميل جاء في وقت نسي فيه التفائل وساد التشائم

لك عزيزي كل الشكر على هذا الموضوع المميز

أهلاً نورة 11.
أشكرك على مرورك.
شُكراً لكِ.

أهلاً الخفاش.
بالفعل التفاؤل فيه حسن ظن بالله.
شُكراً لإضافتك.
(وردة)

أهلاً الدعساوي.
بالفعل الشيخ ناصر العمر لديه تفاؤل عجيب قلما تجده عند بعض الناس.
شُكراً لمرورك.
واستمر على الاستماع لأشرطة الشيخ.

دمت بود.