عاجل: الوليد بن طلال سوف يتبرع بمثل مايتبرع جميع السعوديين
 

الله يجزاه خير ويجزاك خير على النقل

وياك ‌

روحو تبرعو للسعوديين احسن

طيب وش فيهم السعوديين

فيه حرب فيه جروح واصابات

هناك اطفال تصاب وتقطع ايديهم وارجلهم


وهنا نعمه ولله الحمد

الله يفتح على قلبه

يدا بد لحمله التبرع للفلسطسنيين

نفس الفكره .

الله ينصرهم الله ينصرهم
قهر والله قهرر

السلام عليكم

صباح الخير

لمن سأل عن الرقم ( 00 , 000 ، 500 ، 487) يقرأ أربعمائة وسبعة وثمانون مليون وخمسمائة ألف ريال ..

نسأل الله القبول .. وأن يجزي المتبرعين خير الجزاء ..

تحياتي

وين رايح الرقم هذا لحسني مبارك ؟
او محمود عباس ؟

وكم من المبالغ ذهبت من قبل ولا نرى سوى الحجر واحراق الكفرات

هم لايريدون مالاً يريدون من يدخل السلااااااااااااح

اللهم انصر اخواننا في غزه

ورب البيت ماهم بحاجه دراهم ....!!!!!!!!

48.750.000.000

يقرأ ثمآن وأربعين مليار وسبع مئة وخمسين مليون ...

لحسة مخ هههه
 

Size="4"]

لااعتقد انه سوف يتبرع

[/size]

يابعد قلبي هذا مهوب مليار هذ مئة مليون وخمسمية وسبع وعشرون الف
وتسع ميه واثنين وثلاثين ريال وثلاث طعش هلله

ههههههههههههه أجل يبي يتبرع مثل تبرع السعوديين!
قارون العصر يبي يتبرع لأهل عزّة! كثرولي منها أولاه! مابقى إلا هالخبيث يتبرع لأهل غزّة!

توقعاتي أن التبرعات الحكومية تبي تروح لحكومة عبّاس الخائن -لعنه الله-.

^

ياخي اهم شي اجرك يوصل لك غير منقوص
واذا ماعندك نية تتبرع لاتثبط غيرك فتبوء باثمه واثمك

كلاااااااام جميل

روحو تبرعو للسعوديين احسن

لاتستعجل الله يصلحك

وأحسن الظن

قارون هذا العصر، من أين نحسن الظن فيه ياباشا؟
من قنوات روتانا وإلا سلسلة فنادق الفورسيزن!
شف ياحبيبي فلوس من هالوصخ مانبي، لأنه حرام في حرام.

الله يرحمنا برحمته.

أنت متأكدة انك دارسة رياضيات !!!!!!!!!!!هذا المبلغ مائة مليون وخمسمائة وسبع وعشرون الف وتسعمائة واثنان وثلاثون ريال وثلاثة عشر هللة.

إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا
 

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا ، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين ، فقال تعالى : { يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا } ( المؤمنون : 51 ) ، وقال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم } ( البقرة : 172 ) ، ثم ذكر الرجل يطيل السفر ، أشعث أغبر ، يمدّ يديه إلى السماء : يا رب يا رب ، ومطعمه حرام ، ومشربه حرام ، وملبسه حرام ، وغُذّي بالحرام ، فأنّى يُستجاب له ؟ ) رواه مسلم .

بتعليقات
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله



* الشرح:

- ( إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً ) الطيب في ذاته طيب في صفاته طيب في أفعاله ولا يقبل ألا طيبا في ذاته وطيبا في كبسة. وأما الخبيث في ذاته كالخمر أو في كسبة كالمكتسب بالربا فإن الله تعالى لا يقبله: ( وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين ) فقال تعالى: (... كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُم ... ) البقرة/172.

- فأمر الله تعالى للرسل وأمره للمؤمنين واحد أن يأكلوا من الطيبات وأما الخبائث فأنها حرام عليهم لقوله تعالى في وصف الرسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ... وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ ... ) الأعراف/157.

- ثم أن رسول الله ذكر الرجل الذي يأكل الحرام انه تبعد إجابة دعائه وان وجدت منه أسباب الإجابة ( يطيل السفر أشعت أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب ، ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسة حرام وغذي بالحرام فأني يستجاب لذلك ) هذا الرجل اتصف بأربع صفات:

الأولى: بأنه يطيل السفر والسفر الإجابة أي إجابة داعي.

الثانية: انه أشعث أغبر والله تعالى عند المنكسر قلوبهم من أجله وهو ينظر إلى عباده يوم عرفه ويقول: ( أتوني شعثاً غبراً ) وهذا من الأسباب الإجابة أيضا.

الثالثة: أنه يمد يديه إلى السماء ومد اليدين إلى السماء من أسباب الإجابة ، فإن الله سبحانه وتعالى يستحي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفرا.

الرابعة: دعاءه إياه: ( يا رب يا رب ) وهذا يتوسل إلى الله بربوبيته وهو من أسباب الإجابة ولكنه لا تجاب دعوته لأن مطعمه حرام ، وملبسه حرام وغذي بالحرام فاستبعد النبي صلى الله عليه وسلم أن تجاب دعوته وقال: ( فأنى يستجاب لذلك ).



* يستفاد من هذا الحديث فوائد:

- منها وصف الله تعالى بالطيب ذاتاً وصفاتٍ وأفعالاً.

- ومنها تنزيه الله تعالى عن كل نقص.

- ومنها أن من الأعمال ما يقبله الله ومنها ما لا يقبله.

- ومنها أن الله تعالى أمر عباده الرسل والمرسل إليهم أن يأكلوا من الطيبات وأن يشكروا الله سبحانه وتعالى.



- ومنها أن الشكر هو العمل الصالح لقوله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا... ) المؤمنون/51... وقال للمؤمنين: ( ... كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ ... ) البقرة/172... فدل هذا على أن الشكر هو العمل الصالح.

- ومنها أن من شرط إجابة الدعاء اجتناب أكل الحرام لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الذي مطعمه حرام وملبسه حرام وغذي بالحرام: ( أنى يستجاب لذلك ).



- ومنها أي من أسباب إجابة الدعاء كون الإنسان في سفر.

- ومنها أي من أسباب إجابة الدعاء رفع اليدين إلى الله.

- ومنها أي من أسباب إجابة الدعاء التوسل إلى الله بالربوبية لأنها هي التي بها الخلق والتدبير.

- ومنها أن الرسل مكلفون بالعبادات كما أن المؤمنين مكلفون بذلك.



- ومنها وجوب الشكر لله على نعمه لقوله تعالى: ( .. وَاشْكُرُوا لِلَّهِ .. ) البقرة/172.

- ومنها أن ينبغي بل يجب على الإنسان أن يفعل الأسباب التي يحصل بها مطلوبه ويتجنب الأسباب التي يمتنع بها مطلوبه.

ومن قالك انا سامع وشايف بالتلفزيون انه تبرع بسبعة ملايين ريال !!!!!!!!