هَل سَيَطلبونَ مِنهُ أنْ يَسمَحَ بِفَتحِ أبوَابِ الجِهَادِ ؟!!


أم سَيشجبونَ وَيستَنكرون !!

كُلنَا نَستطيعْ أنْ نُزورَ فلانٌ وَفُلان وَنشجُب وَنَستَنِكر ، لَكنْ لا أحَدَ يَستَطيعُ أنْ يَعمَل :)

كَثيرٌ هُم الجُبَنَاءُ الذينَ لا يَستَطيعونَ النُّطقَ بِالحَق ، لَيتَ هَؤلاءِ يَنطقونَ بِالحَقِّ حتى نَرى عَملاً مُشَرِّفَاً من العُلمَاء، وَنرى أنَّ مَهما وُجِدَ الجُبنَاءُ فَهُنَاكَ الصَّادقين

شُكرَاًُ لَكَ أخي الحَبيب

لَم أعمَلْ شَيئَاً لأنَّ الأمَرَ لَيسَ بِيَدي ، وابنُ عُثيمينَ رَحِمَهُ اللهُ يَقول " لا مَلامَةَ على الشُّعوب ، لأنَّ الشَّعبَ قَدْ يَكونَ عِندَهَا غَيرَةٌ ووو ولَكِنَّها لا تَستَطيعُ فِعلَ شَيئَاً " أو كَمَا قَال .


لَكِنْ البلى باللي يترزز قمم وَبلاوي ، مِثلْ اللي يعبي بقربة منشقة :)
يَعني صمتهم أهونْ مِنْ وعود ووو ، ولا نُشوف فعل .

صحيح إني قِلت في أكثَرِ مِنْ مَوضِعٍ إن الكلامْ أحيَانًا يَكونُ دَافِعَاً مَعنويَّاً ، لكننَّا أكبَرُ مِنْ أن نَتكَلَّمَ فقط


عُذرَاً أيُّهَا الحَبيبُ إنْ جَرَحكَ كلاميْ ، لِكنَّنا لابُدَّ أنْ نُواجِهَ الواقِعُ وَلو كَانَ مَريراً

قُبلَةٌ عَلى جَبينكَ أخي

أهلاً بِكَ أيُّهَا القَلبُ الحَبيب /

اقتباس:

وهل تعتقد أن مسألة ( فتح باب الجهاد ) في ظل الضروف السياسية , والدبلوماسية أنها ( مسألة " يالله مشينا وبس !! " ) !!

أمممم

ومَاذا إنْ لَمْ تُجدي السِّيَاسَةُ والدُّبلومَاسيَّةُ نَفعَاً ، حَتى وَلو كَانَتْ ظُروفُهَا حَرِجَة !!
هُنَاكَ بَابٌ أقوى ، ألا وَهوَ بَابُ الجِهَاد .

وَلتَعلمْ أننَّا لَسنَا طُلاَّبُ رَوضَةٍ نَحسِبُ الجِهَادَ لِبسُ بَدلَةٍ وَحملُ سِلاح ، فَللجِهَأدِ سِيَاسَةٌ أيضَاً سَيعرِفُ دَربَهَا مَنْ يَبحَثُ عَنهَا :)

اقتباس:

هذي لايقول بها عالم عارف فاهم !! فمن الحماقة توسيع ( مناطق جراحات المسلمين ) خصوصا في ( ظل التفرق والضعف الذي نعيشه كمسلمين !! )

لَكِنْ مَهَما تَشَتَّتَ المُسلمونَ فَالظُّروفُ الحَرِجَةُ تَجمَعهم ، وَلَنا في غَزَّةَ أقرَبُ مِثَال ، كُلُّ الأحزَابِ والفُرَقِ التي تَنسِبُ نَفسَهَأ للإسلامِ مُستَعِدَّةٌ عَلى الرَّدِ على العِدوانِ بِكُلِّ شَيء .

اقتباس:

وليكن في علمك أن علماء الفقه يقولون : ( يجوز لولي أمر المسلمين أن يعطي الدولة الكافرة من بيت مال المسلمين لردع شرهم إذا كان المال يردعهم ... طبعا في حال إذا لم يكن عند المسلمين قوة وسلاح يردع شر الكفار ) !! كل هذا حماية لأرواح المسلمين , وحفاظا لبلادهم ..,

هَذا كَمَا قُلتَ أنتَ :

اقتباس:

في حال إذا لم يكن عند المسلمين قوة وسلاح يردع شر الكفار

فَهَلْ تَعتَقِدُ أنَّنَا لا نَملِكُ سِلاحَاً !!
يبقى الإيمَانُ أقوى سِلاحاً نَملِكُهُ مَعَ القُّوةُ المَادِّيةُ والعَتَاديَّة .

اقتباس:

فما بالك بمن يذهب لقتال ( الدول الكافرة المتآمرة والقوية بأسلحتها وعتادها ) في حين وجود ضعف , وتفرق , وتعنصر ( عند المسلمين !! ) ..,

قَالَ سُبحَانَه : { فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلا قَلِيلا مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ }

وَقَالَ سُبحَانَهُ : { فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } .

اقتباس:

وأما يوم تقول : ( كلنا يستطيع يزور فلان وفلان ) هذي كثر منها !!

كُلٌّ عَلى مَايسَتطيعُ ، فَإن كُنتُ أنَأ أستَطيعُ أنْ أزورَ فُلانٌ وأشكوا إليهِ بَعدَ اللهِ ، فَفُلانٌ لا يَستطيعُ أن يَشجُبَ وَيسَتنِكرُ إلا بِقَلمِهِ :)

اقتباس:

وأما قولتك : ( كثير هم الجبناء الذين لايستطعون النطق بالحق ) فأقولك عجيب !! العلماء العاملين ( جبناء !! ) وأما "نحن المهرجون" ( شجعان أشاوس !! ) >> مع إحترامي للجميع !!

أعتَقِدُ انِّيَ قُلتُ : كَثيرٌ هُم الجُبَنَاءُ الذينَ لا يَستَطيعونَ النُّطقَ بِالحَق ، لَيتَ هَؤلاءِ يَنطقونَ بِالحَقِّ حتى نَرى عَملاً مُشَرِّفَاً من العُلمَاء، وَنرى أنَّ مَهما وُجِدَ الجُبنَاءُ فَهُنَاكَ الصَّادقين

فَكَثيرٌ هُم مَنْ يَنتَسِبونَ لِرجَالِ الدِّينِ وليسوا أهلاً لِذَلِكَ ، والنَّبيُ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّم أخبَرَ أنَّهُ في آخرِ الزَّمَان فيمَا مَعنَاهـُ [ يَخرُجُ مَنْ يُفتي لِيُطِلُّ النَّاس ] أليسَ هَذا يَستَحِقُّ أن نَقولَ عنهُ أكثَرَ مِنْ جَبَان . :)

وَانَأ لَمْ أُخَصصَّ أحَداً بَلْ قَلتُ أنَّ فينَا جُبَنَاءٌ يُسكِتَونَ عنْ قولِ الحَقِّ ، فَلَمْ أقصِدْ مَنْ تَعني فلا تَتَعَجَّلَ يَا غَالي .

اقتباس:

لماذا تعتقد أن الحق ( فقط هو ماتراه أنت وهو "فتح باب الجهاد" ) أليس من الحق النصح للمسلمين , ولولاة أمرهم , أليس من الحق بذل الإنسان مابوسعه الذي كلفه الله به , أليس من الحق بذل الجهد , والسعي في حميع مجالات النصرة , والإغاثة !!

أنعِم وأكرِمْ بِولاةِ الأمرِ ، إستِجَابَةً لأمرِ اللهِ وَرَسولِهِ ، لَكِنْ أينَ مَنْ يَنصَحُهم بِصِدقٍ فَهُم بِحَاجةٍ لِهَؤلاءِ ، لِكنْ للأسَفْ إنَغشَّ الحُكَّامُ بِحَاشِيَةٍ وَبَعضُ عُلمَاءٍ يُسَيِّرونَ الحَقَّ مِنْ أجلِهم .
أينَ مَنْ يَنصحُ الحُكَّامَ بِسِجنِ العُلمَاءِ الرَّبانيين وَالدُّعَاة ؟!!
أينَ مَنْ يَنصح ولاةَ الأمرِ بالمُحَرَّمَاتِ القَائِمَة ؟!!
أينَ مَنْ ينصحُ ولاةَ الأمرِ عن وعن وعن !! كَثيرَةٌ هي

للأسَفْ أيُّهَا الحَبيبُ قَدْ رَايتُ مُصداقَ قولِهِ عَليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ : { من أرضى النَّاسَ بِسَخطِ اللهِ سَخِطَ الله ُعليهِ وَأسخطَ عليه ِالنَّاس .. } أو كَما قَال .

ولا مُصيبَةٌ للشَّعب مِنْ مَشَائِخهم إلا أن يعزِفَ السَّلامُ المَلكي وَهُم حَاضِرون .فللأسَفْ أصبَحَ كَثيرٌ ممن أسموا أنفُسَهم بالمَشَائِخِ بِحَاجةٍ لِمَنْ يَنصحُهم !!

حَسِبوا المَشيخَةَ لِبسُ بِشتٍ وبَهللةٍ ووو .. أعَانَ اللهُ أنفُسَهم عَليهم .


شُكرَاً أيُّهَا الغَالي

وَإني واللهِ لأتَقَرَّبُ إلى اللهِ بِحُبِّهم
أبقى أنَا وأنتَ تَحتَ وِلايتِهم ، رَضيتَ أمْ أبَيتَ .

:)

سكر خَشن /

اقتباس:

موااجهة الوااقع لآتآتي بحمااسه وكلمااات عااطفية بمجرد مااتبدآ تنتهي ! عزيزي ماا اسميته ترزز في القمم وبلآوي وماادري وش تقصد فيهاا المهم كيف تبي التوااصل بين العلمااء والتقااارب فيماا بيننااا والآتفاااق على منهجيه وكلمة وااحدة الآ بتلك المباادراات صدقني وحدهـ الكلمة قبل وحدهـ الصف وماانحن فيه الآن الآ بسبب تلك الفروقااات والتوجهااات وحاالك حاال العلمااء اناا اسآل وجااوبني بكل صرااااحه اعطني حلوول او مقترحاات كاان يجب على العلمااء فعلهااا ؟ ؟

أهلاً بِكَ أيُّهَا الغَالي

الإختِلافُ وَالفُرقَةُ ، أحيَاناً إنْ لَمْ يَكُنْ غَالِبَاً سَببُهَا هُم بَعضُ مَا يُسَمَّونَ بِالمَشَائِخِ ، وَكَمَا قُلتُ أنَّ بَعضَ المَشَائِخِ بِحَاجَةٍ لِمَنْ يَنصَحُهم لا أن يَنصحوا غَيرَهُم !!


اللهُ سُبحَانَهُ قَال : { إنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقومٍ حَتى يُغَيِّروا ما بِأنفُسِهم }

وإلا كُنَّا نَرى العُلمَاءَ الصَّادِقينَ هُم مَنَارةُ العُلومِ وَنُجومٌ يُهتَدىَ بِهم وَيُسَارُ عَلى خُطَاهم إتِّبَاعاً على مَنهجيَّةِ المُصطَفى صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ واتِّبَاعاً لأصحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُم وَساَرَ عَلى نَهجِهم .

وَسَارَت هَذهـِ المَسيرَةُ المُبَارَكةُ حَتى آخِرَ لَحَظَاتٍ مِنْ رَحيلِ العَالِمَينِ الجَليلَينِ ، - وَالكُلُّ يَعرِفونَ مَنْ أقصِدُ - ، وَخَرَجَ لَنَا مَشَائِخٌ زَرَعوا الفِتَنَ في المُسلمينَ لإثَارَتِهم مَسَائِلُ الخِلافِ والخَوضِ فيهَا وَكَشفِهَا للعَالِمِ وَالمُتَعَلِّم ، حَتى أخرَجَتْ لَنَا سِيرَتُهم التي سَتبقى سيرَةً قَدْ يَعتَبِرُهَا البَعضُ مُبَارَكة وَمَاهيَ إلا سَبَبَاً للتَّفرِقة ، فَرأينَا التَّفرِقَة َقي بِلادِ الحَرمينِ - حَرَسَهَا اللهُ - التي كَاَنتْ تَسيرُ عَلى خطوة وَاحِدَة ثَابِتَة ، وَالآن هذا بَينَهم شيخٌ مُتَشَدِّدٌ ، وَهذا شَيخٌ وَسطي ووو ، حَسبُنَا اللهُ عَليهم إلا قِيَامِ السَّاعَة .


الحُلولُ والمُقتَرَحاتُ مِنْ المُفتَرَضْ أنْ يَعوهَا كَونَهم هُم أهلٌ لِذَلِك ، لَكِنْ إنْ أصلَحوا أنْفُسَهُم سَيَصلُحُ غَيرُهم ، فَعليهم أن يَبدؤا بإصلاحِ أنفُسِهم في أُمورِ بِلادِهم والذي جنوهـُ عَليهَا مِنْ أيًّامِ الحُبِّ والوطني وَلِبسَ العَبَاءَةِ والحِجَابِ الذي كُنَّا لا نعَرِفُهَا فَأثَاروهَا عَسى اللهُ أنْ يَهديهم وَيَرُدَّهم إلى صَوابِهم أو يُريحَ النَّاسَ مِنهم إن كَانَ بِسَببهم سَيُظَلُّوا !!

حَسبُنَا اللهُ عَلى مَنْ سَعى لإثَارَةِ الفِتنَةِ خَلفَ العِلم



شُكرَاً لَكَ أيُّهَا الغَالي
* عُذرَاً على التَّأخيرُ لظُروفِ السَّفر
هَذا مَالديَّ فَإن صَواباً فَِمنَ الله وَإن خَطأ فَمِن نَفسي وَالشَّيطَانُ واللهُ أعلمُ

فَتى الظِّل /


أهلاً بِكَ أيُّهَا العَزيز


نَعَمْ الشَّيخُ مُحمَّد رَحِمَهُ اللهُ وَجَعَلَ الجَنَّةَ مَثوانَا وَمَثواهـُ ، لَمْ يَأمُر بِفَتحِ أبوَابِ الجِهَادِ " عَلانيَة " وَلكِنَّهُ أمَرَ أن تُقَطَّعَ العِلاقَاتَ " علانيَة " ، ومِنْ المَعرُوفِ فِي السِّيَاسَةِ أنَّ تَقطيعَ العِلاقَاتِ تَجنيَ أمرينِ لا ثَالِثَ لَهُمَا ، إمَّا أنْ يَرتَدِعَ العَدو وَيَرجِعُ إلى صَوابِهِ ، أو تَكونُ قَطعُ العِلاَقاتِ بِدايَةٌ لِخوضِ الحُروبِ إنْ لَمٍ يَكُن هُنَاكَ مَصَالِحٌ مُتَبَادَلة .

نَفتَرِضْ أنَّ الشَّيخُ مُحَمَّدُ لَمْ يَنطِقُ بِأيَّ أمرٍ مما سَبَقَ ، أيَعني هَذا أنْ لا نُجَاهِدَ إلا إذا أمَر ، لَكِنَّ استِدلاليَ على قُوَّةِ المَشَائِخ وَنُطقِهم بِالحَقِّ - وَمَازَالَ إن شَاءَ اللهُ بَقيَّةً مِنهم وَعلى نَهجِهم .

عُذرَاً على التَّاخير
لكن كَما أسلَفت وَقتي ضَيِّقٌ
شُكرَاً لكَ أيُّهَا العزيز

أليسَ مِنْ بَينِ مَا دَوَّنتهم بَِتوقيعي عُلَمَاء ؟!!

وَأنَا لَستُ مِثلُكَ آخُذُ الخَطأ والصَّوابُ فيمَنْ اُحِبُّ
بَلْ سَمعَاً وَطَاعَةً فيمَا يُرضي اللهَ وَرَسُولَهُ
وَإنكَاراً لَهُم فيمَا لا يَرَضَاهـُ اللهُ سُبحَانَهُ وَرَسولهُ صَلى اللهُ عليهِ وَسلَّم .

وَلَستُ مِثلُكَ مَعَ مَنْ يُحِبُّ يَرضَى عَنهُم في الخَطأ والصَّواب ، والنَّبيُ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ يَقول : { لا يَكونُ أحَدُكم إمَّعَة ، يَقولُ إن أحسَنَ النَّاسُ أحسَنتَ ، وَإنْ أسَاؤا أسَأت .. } الحَديث أو كمَا جَاءَ عنهُ بِأبي هُوَ واُمي .


وَإذا أنَا جَاميٌّ ، فَحيَّا هَلا بِالجَامِيَّةُ التي تُعَلِّمُني حُبَّ اللهِ وَرَسولِهِ وأئِمَّةِ المُسلِمينَ مِنْ عُلَمَاءَ وَحُكَّام ، مَا دَامَ أنَّ الأمرَ فيمَا يَرضَاهـُ اللهُ وَرَسوله .

مُوتوا بِغَيظِكم

:)

سكر خشن /


أهلاً بِكَ أيُّهَا الغَالي

الأمرُ لَيسَ بِِأيديهم ، وَإجِتمَاعَاتُهم عَن إجتِمَاعاَت القِمَّةِ العَربَيَّةِ لَيسَتْ ببَعيد ، كُلُّهَا تَصُبُّ في مَجرَى وَاحِد ، بِمَاذا يُنَاصِحونَ وَعن مَاذا سَيقولونَ للُحِكَّام ؟!!

أُريدُ أن أعرِفَ الخِيَارَاتِ التي وَضَعوهَا والنُّقَاط التي سَيقولونَهَا للحُكَّام !!

قُلتُ سَابِقَاً سَيَقولوا : نَشجُب وَنَستَنكِر !! ، أوقِفوا إطلاق النَّار " عِبَارات تَعَوَّدنَاهَا "

بِرَأيكِ هَلْ سَيَتَجَرَّأُ أحَدٌ عَلى النُّطقِ بِأعظَمَ مِنْ ذَلِك ؟!! قَدْ أقولُ رُبَّمَا

اُمنِيَتي أن يَقولَ أحَدٌ لأحدِ الحُكَّامِ كَقَولِ الشَّيخِ عَوض القَرني ، أو نَاصِر العَمر !!
عَفواً لا يَستطيعون ..



أتَمَنَّى أني أجَبتُ عَلى سُؤالِكَ
وَعُذرَاً إن لَم أُجَاوِبُ عَليكَ عَلى قَدرِ مَا تُريدُ وأنَا بِأتَمِّ الإستِعدَادِ عَمَّا تُريد .


شُكرَاً لَك أيُّهَا الحَبيب

يُقَالُ :

مَتى تَسمَعُ صَوتَ النِّعَاج ؟!!


إذَا أُلِقِمَ في فَمِّهَا حَجَرٌ :)


تَحيَّةً للجَميع

آآآمين

اللهُمَّ احشرني مَعْ مَنْ اُحِب


:)