بعد الخذلان - غير المستغرب - من حكام المسلمين وبعض علمائهم كان للآخرين شرف الدفاع عن القضية ولو بالمشاعر والأحاديث فضلاً عن الأفعال والمواقف على أرض الواقع والعجيب والمحيّر في الأمر أن تأتي هذه المشاعر من أناس لا يشتركون معنا لا بمذهب ولا حتى بدين تحقيقاً لقوله تعالى " ليسوا سواءا ...." ومن هذا المنطلق يجدر بنا توجيه الشكر لهؤلاء على مواقفهم التي عجزت عنها جيوش الأمة ليتضح جلياً للأمة جمعاء أن المتعاطفين مع قضايانا في أنحاء الأرض أكثر مما يتصوره البعض ومن حق هؤلاء علينا تسطير مواقفهم مذيلة بالشكر والعرفان لهم وسأبدأ بما أعلمه من مواقف لأناس خدموا القضية سواء مسلمين أو غير مسلمين :

1- الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز , الذي طرد السفير اليهودي من بلاده
2- الرئيس الليبي معمر القذافي , الذي طالب الأمة بفتح باب الجهاد وسمح للمظاهرات على أكبر تصعيد
3- رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان والذي كان من أشد من تناول قضية غزة من الرؤساء
4- الشعب التركي
5- بعض ممن عارضوا الحرب على غزة من اليهود الذين خرجوا للتظاهر ونقلتها شاشات التلفاز
6- التظاهرات التي خرجت في أمريكا وبريطانيا وعدد من دول الغرب
7- الشيخ يوسف القرضاوي وإخوانه من هيئة علماء المسلمين
8- الشيخ ناصر العمر
9- قناة المجد
10- قناة الجزيرة التي أستطيع أن أسميها حاملة لواء الإعلام الجهادي
11- الشعب المصري بكافة أطيافه
12- أمير قطر وشعبها
13- شعب الكويت
14- الشعب السعودي
15- الشعب الأردني
16- الشيخ د. أيمن الظواهري

آمل أن تضعوا ما نسيتهم هنا ليكتمل الشكر ,,,,

الترتيب عشوائي

وأحسنت ... الرئيس السوداني عمر البشير

كنترول المجاهدين

سيذكر التاريخ كل من قدّم لغزة ولو دعوة في ظهر التاريخ
وكما أننا نقرأ تاريخنا ونلعن كل خائن رعديد تسبب في هزيمة ولو بسيطة
للأمة فإن عَقِبنا سيقرؤون هذه المهزلة وسيلعنون كحالنا كل
من تخاذل في تقديم نصرة لإخوانه في غزة .


كل الشكر

الله المستعان ... شكراً لكل جهد كائناً من كان ...

وشكراً لك .. لأنك لم تحارشني :d

المنافقون معروفون ولكن لنستعجل الخطى عليهم هذه الفترة, والمجاهد يستحق منا أن نخلفه في أهله وهذا جزءٌ من حقه علينا .

شكراً أيها السيف اللماع

آه ... فالذكر الطيب هي الحياة الثانية !

لك التحية

نعم ... وأيضاً الشيخ عوض القرني