ابن القيم /

أهلاً بِكَ أيُّهَا الكَريم
شَرَّفني وجودك

شُكرَاً لك


** ** **


جفنشي /


أهلاً بِعطري المًُفضَّل :)

الشُّكرُ مَوصولٌ لَكَ أيُّهَا الغَالي
جَزَاكَ اللهُ خَيرَاً


** ** **


الذيب a l d e e b /


لا شَكَّ أنَّ التَعليمَ مَطلَبٌ شَريفٌ بِهِ تَرتَقي الأُمَمُ ، وَلستُ مُعَارِضَاً لِطَلَبِ العِلمِ ، لَكنَّ الأمَّةَ لَيسَتْ بِحَاجَةٍ لِطَلبِ عِلمٍ يَهدِمُ مَجدَهَا الشَّريفُ الطَّاهِر .

أعَلمُ أنَّ هُنَاكَ قِصَصٌ تُثلِجُ الصَّدرَ ، فَصَاحبي أسَلَمَ عَلى يَديهِ جَمِيعُ أفرَادِ العَائِلَةُ التي يُقيمُ مَعَها ، لَكِنَّ هَذا لا يَجعَلنَا نَصرِفُ النَّظَرَ عَنْ الإنحِلالاتُ الأخلاقيَّةُ التي مِنْ أبنَائِنَا ، لَيتَهُم لَيسوا مِنَّا .

تَقولُ وزَارَةُ الدَّاخليَّةُ مُوصيَةً المُواطِنَ ، كُنْ خَيرَ سَفيرٍ لِوَطنِكَ ، وَأنَا أقولُ ، ليَتَ مَنْ يَخرُجَ عَنْ وَطَنِهِ لا يَنتَسِبُ إليهِ حَتى لا يُدَنِّسَ سُمعَتَهُ وَسُمعَةَ دينهِ الطَّاهِر .

وَلتَعلَمْ أنَّ الدُّولَ الغَربيَّةُ أهوَنُ مَصَائِب وَشَرٌّ مِنْ الدُّوَلِ العَربيَّة


شُكرَاً لَك أيُّهَا العَزيز



** ** **


نواف القصيم /

وَجزَاكَ اللهُ خَيرَاً على وُجودِكَ
شُكرَاً لك

اليراع الأبيض /


يُقَالُ وَصَدقَ مَنْ قَالَهَا /
لَيسَ مَنْ رَأى كَمَنْ سَمِعَ

إنَّ مَا نَرَاهـُ يَوميَّاً أحَداثٌ تُشيبُ الرَّأسَ وَتُدمِعُ العَينَ عَلى حَالِ ليسَ الكَثير بَلْ الأغلَبيَّةُ مِنْ أبنَائِنَا ، ولا أَشَدُّ مِنْ مَجموعَةٍ دَخلوا لإحدَى المَحلَّاتِ فَقلتُ لَهُم : إنَّ أكلَهُ مُحَرَّمٌ فَمِنهُ لَحمُ خِنزير !!
فَأجَابوا بِكُلِّ سُخريَةٍ : [ سم بالله ومو ضارك شي ] !!

نَاهيكَ عَمَّا يَحصُلُ دَاخِلَ الباَراتِ ودورِ السينَمَا ، والحَاناَتِ المَليئَةُ بِبَائِعَاتِ الهوى
مَعْ أنَّ أحَدُ أفرَادِ السَّفَارةِ يَقولُ أنَّ الدولَةَ التي أنَا فيهَا هي أقَلُّ الدولِ تَسيُّبَاً وَفسَاداً للطُّلابِ المُبتَعثينَ ، لأنَّهَا بَاهِضَةُ الثَّمَن ، وَمَا خَفيَ أعظَم .

وَمَاذا أجدَى نَفعَاً الإبتِعَاثُ ، وَغَالِبَ مِزبَلَةُ أوطَانِ المُسلمينَ وَحَثَالتَِهم ، تَجدُ تَاريخُهم حَافِلٌ بالإبتِعَاث السَّاقِط لِهَدمِ القيمِ والأخلاق - نَسَألَ اللهَ الثَّبات حَتى الممَات - .


اُكَرَِّرُ أنَّ هُنَاكَ بَيننا واللهِ أهلُ إلتِزامٍ واستِقَامَةٍ يَرفعوا رُؤسَنَا وَنَتَشَرَّفُ بِهم ، لكنَّ الغَالبيَّةُ سَاقِطَةٌ منحَلَّة نَسألَ اللهَ السَّلامَةَ والعَافية .


شُكرَاً لَك أيُّهَا الفَاضِل


** ** **

كنترول المجاهدين /


يُقَالُ مَنْ تَعَلَّمَ لُغَةَ قَومٍ أمِنَ مَكرَهُم

وَكَمَا جَاءَ في الحَديثِ ولا عِلمَ لي عَنْ صِحَّتِهِ : [ اطلبوا العلم ولو بالصين، فإن طلب العلم فريضة على كل مسلم. إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضاً بما يطلب ] ، فالعِلمُ مَطلَبٌ عَلى كُلِّ إنسَانْ مَا دَامَ قَادِرٌ عَلى ذَلِكَ ، وَنيَّتُهُ إن شَاءَ اللهُ لِيتَعَلَّمَ ويُعَلَّمَ ، ولا نَدري عَسى اللهُ أنْ يَنفَعَ بِهم .

أمَّا عَني فكَيفَ لا يُعجبني ، فَقَدْ قَضيتُ مُدَّةً طويلَةً خَارِجَ بِلادي وَموطني الذي نَشَأتُ وَتَرَعرَعتُ فيهِ ، وَهذا لا يَعني أنيَ لا بُدَّ أنْ في دَاخِلِ بِلادي وَإلا لا أستَطيعُ العَيشَ هُنَاك ، بَلْ أحيَاناً أستَطيعُ أنْ أتَأقلَمَ في بِلادٍ غَيرِ مُسلِمَةٍ أكثَرُ مِنْ بِلادٍ مُسلِمَة ، لأنَّ في بَِلادِ المُسلمينَ كُلُّ مُنكَرٍ يُؤَثِّرُ فيك فَهم مُسلمينَ يُعَاقَبُ بِأفعَالِهم ، أمَّا في بِلادِ الكُفرِ فَما بَعدَ الكُرِ ذَنبٌ آخَر :)

وَلو لَمْ أكُنْ أعيشُ بيَنَ الفِتَنِ مُنذُ أنْ كُنتُ صَغيرَاً لَجَرفَتني أمَواجُهَا ، عَسى اللهُ أن يَعصِمَنَا ويَحفظَنا إلى أنْ نَلقَاهـُ .


فَمَنْ يَعيَشُ عَلى نَهرٍ مِنْ المَاءِ ، لَيسَ كَمْن عَاشَ في أرضٍ يُقَطَّرُ في فَمهِ المَاءَ مِنْ قِلَّتِهِ ثُمَّ فَجأةً يَجتَاحهُ المَاءُ مِنْ كُلَِّ مكَان .

والنَّبيُ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ قَدْ قَالَ : [ أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين ] ، والعُلمَاءُ استَثنوا مِنْ ذَلِكَ لِمَنْ خَرَجَ لِعِلمٍ أو مَرَضٍ أي لِضَرورَة .


شُكرَاً لكَ أيُّهَا الحبيب

حَفِظَ اللهُ دِيننا وَعُقولَنَا وَأبدَانَنَا

الوَزير الفدرَالي /


أولاً عُذرَاً لأني تَخَطَّيتُكَ في مُتَابَعة الرُّدودِ ، وَمَا كَانَ هَذا إلا نسيَانٌ مِنَّا وَليسَ تَنَاسي


أممم
َإنَّ مَنْ يَذهَبُ بِإبنَتِهِ للخَارِجِ وَحدَهَا ، لَهو قَلبٌ مَليءٌ بالدِّيَاثَةِ نَسَألَ الله السَّلامةَ وَالعَافية ، ولا أبَاً يَعرِفُ مَعَنى الأبوَّةِ ، وَقَلبَاً مُؤمِنٌ تَذَوَّقَ حلاوَةَ الغِيرَةِ يَرضَى بِذَلك .

فِتَنٌ كَقِطَعِ الليلِ المُظلِم

شُكرَاً لَكَ أيُّهَا الحَبيب

سكر خشن /


مِنْ الغَبَاء أنْ نَتَفَاءَلَ ، والوَاقِعُ يَعكُسَ الصُّورَةُ التي نُريدُهَا
هَلْ سَنَتَفَاءَلُ يَومَاً بِفُلانٌ يَحمِلُ مَعَهُ شَهَادَةَ البَكالريوس ، وَفي عَقلِهِ أفكَارٌ مُنتِنَةٌ ، وَحيَاةٌ سَاقَِطَة هَدَمَ بِهَا مَبَادِئ الإسلام بَينَ تَسَكُّعٍ وَراءَ مِزبِلَةُ الغَربْ .

كَتَبتُ هَذا المَوضوع في إحدَى المُنتَديات ، فَكَتَبتْ إحدَى الأخَواتِ في رَدِّهَا :

اقتباس:

قبل فتره تروي لي فتاة ان ابن جيرانهم مع صديقه ابتعثوا للخارج فاعتنقوا النصرانيه (نتاج الحريه)

رُبَّمَا هَذا وَمَنْ هُم عَلى أشكَالِهم ، حَتى لو لَمْ يَعتَنقِوا ديَانَاتٍ أُخرى سَتَفتَخِرونَ بِهم
إلا مَنْ رَحِمَ اللهُ مِنهم

اللهُ المُستَعان

أريَافي :


لاشَكَّ أنَّ الدينَ مُضَيَّقٌ عَليهِ في شتى البِقَاع ، لَكنَّ هَذا لا يَعنيْ أنَّ المُجتَمَعاتُ لَيسَتْ بِحَاجَةٍ لِمَنْ يُفَقِّهُهَا وَيُعَلِّمُهَا ، بَلْ أحيَاناً حِينَمَا تَتَكَلَّمُ عَنِ الإسلامِ كَأنَّهُم مُتَعَطِّشينَ للسَّمَاعِ عَنه .

يَجِبْ أنْ نَصنَعَ أجيَالاً تُبَلِّغُ الإسلامَ لا أنْ تُشَوِّهـَ سُمعَتَهُ كَمَا الحَثَالةِ المُبتَعَثَة

شُكرَاً لَكَ أخي

k a s p e r 999 /


لاشَكَّ أنَّ مَا قُلتَهُ إحدى دَوافِعْ البَقَاء ، ولكنْ عَنْ نَفسي مَهمَا دُفِعَ لي مِنْ المُغريَاتِ لَنْ أبقى في ديَارٍ لا تُقيمُ الإسلامَ ، وَكثيرٌ مِنْ أبنَاء المُسلمينَ قَدْ دَنسوا دِينَهم بِها .


شُكرَاً لَكَ أيُّهَا الكَريم

عاشق عنيزة /

شُكرَاً لك


** ** **

لحضة /


بوديَ أنْ أعلَمَ مَالذي رَأيتُموهـُ مِنْ وَجهِ الغَربِ القَبيحِ التي نَسَبتُم أخلاقَ الإسلامِ إليهَا .
واللهِ وَتَاللهِ وَبِاللهِ إنَّ أخلاقَ الإسلامِ لَهيَ رَفيعَةٌ عَنْ أخلاقِهمُ .

عَجَبي لِقومٍ يَنسبوا الخُلُقَ الحَسنَ ، وَهُم لَمْ يُعَايشوهـُ يومَاً غَيرَ إنسيَاقٍ أعمى خَلفَ الغَرب ، وَلو بَالَ الغَربُ يوَماً لَقَدَّسوا حَاجَتهُ أجَلَّكُم الله .


شُكرَاً لك

الصباخ /


ما قُلتهُ هو المُشَاهَدُ عَلى أرضِ الوَاقع ، ولكن حَسبُنَا اللهُ على مَنْ كَانَ سَبَباً بِذَلك .
شُكرَاً لكَ أيُّهَا الكَريم .


** ** **


صقر بريدة /

الشكرُ مَوصولٌ لَكَ أيُّهَا الفَاضل
سرني وجودك


** ** **

هايين /

ولا أثمَنَ مِنْ الدُّعَاء شَيئَاً
شُكرَاً لَكِ أيَّتُهَا الغَالية
أسعدني تَواجُدكم