![]() |
حُ ـروفٌ في مَركَبٍ بِلا أشرِعَ ـة !!
.
. http://www.buraydahcity.org/upload/5276_01189047430.jpg حُروفٌ في مَركَبٍ بِلا أشرِعَة !! هَا أنَا أكشِفُ عَنْ وَجهِ الحُروفْ ، بَعدَ أنْ بَعثَرتْ بِهَا الأيَّامْ ، وَأنْفَاسُ روحٍ هَوتْ في القَلبِ كَالحُطَامْ ، كَوجهٍ صَبوحٍ بَعثَرتهُ دُموعٌ وَهُمومُ بَلْ حيَاةٌ وَأسْقَام ، آهَاتٌ رُبَّمَا تُعيدُ للأروَاحِ نَغمُهَا ، وللطِّيورِ شَدَاهَا ، وللزُّهورِ عَبيرُهَا . لَستُ شَاعِرَاً يَملِكُ دِيوَانَاً ، ولا بَحَّارَاً يَملِكُ مَركبَاً ، ولا سُلطَاناً يملِكُ قُصورَاً ، إنِّمَا عَبدٌ فَقيرٌ يَملِكُ باللهِ أمَلاً ، وَلِرَحمَتهِ رَاجِيَاً ، وَلِجَنَّتِهِ مُشتَاقَاً ، رُوحٌ غَربَلتِهَا قَسْوَةُ الحَيَاة .. ! ** ** ** مُشكِلَةٌ وَاِحدَةٌ قدْ تُنَغِّصُ للمَرءِ حَيَاتِهِ ، وَتُغَيَّرَ مَسْلَكَ دَرْبِهِ ، وَتَعْبَثُ في قَلبْه ، وَتَهْدِمَ أمَلَهُ وَ آمَالَهُ وَتَضَعَهُ بَينَ مَتَاهاتٍ في أيَّامِهِ ، هَذهـِ هيَ الحيَاة ، وَهذَهَـِ سُنَّتُهَا ، عُلِّمنَا أنْ نَعيشَ الدُّنيَا ، كَاسمِهَا دُنيَا ، لِنحيَى للآخِرَة ، فَلَيسَ لَنَا مِنْهَا سِوى القنَاعَة ، وَمركَبُنَا فيهَا للهِ طَاعَة ، وَحيَاةُ غَريبٍ طَالَ عَليهِ سَفَرهـُ ، والسَّاعيَانِ أحَدُهُمَا يَحمِلُ في قَلبِهِ صَبرٌ وَطَاعَة ، يَبْتَغى رِضَى اللهِ والجَنَّة ، وآخَرٌ هَمَّهُ شَهوتَهُ وَبطنهُ ، لا عِلمَ لَهُ لا بِدُنيَا ولا آخِرَة ، قَدْ كُفَّتْ بَصيرَتُهُ وَإنْ بَانَ عليهِ نَظرُهـُ ، أو مَاتَ قَلبُهُ رُغمَ أنُّه مَا زَالَ في نَبْضِه . ** ** ** لَستُ بِالصَّعبِ الشَّديدْ ، ولا الهيَّنُ البَليدُ في كُلِّ مَا أشتَهيْ وَأُريدْ ، وَفي كِلاَ الأحوالِ أُخطئُ وَأُصيبْ ، ولا لِحَيَاتِنَا ثَمنٌ ، لأنَّهَا للهِ .. حيَاتُنَا طَاعَة ، وَمُعَاملاتُنَا بِدينِهِ ، حتى هَوى النَّفسُ لا بُدَّ أنْ تَتَقيَّدَ بِحُكمِهِ ، لَمْ نُوجَدْ لأنفُسِنَا وَمَلَذَّاتِنَا ، مَخلوقونَ للعِبَادةِ والإنقيَاد ، ولِطَاعَةِ الرَّحمنِ بِجُهدٍ وتَذَلُّلٍ وَرجَاءُ الثَّوابْ . ** ** ** عِشْنَا كَمَا يَعيشُ غَيرُنَا ، غَيرَ أنَّنَا لَسنَا أصحَابُ طُولِ أمَلْ ، ولا هَدَفٍ فيهِ الطَمَعُ ولا الكَسَلُ والهَزلْ ، تَعَلَّمَنَا أنَّ الدُّنيَا لَيسَتْ بِدَارِ قَرارْ مِنْهَا نَأخُذُ وَتَأخُذُ مِنَّا ، وَلمْ تَكُنِ الآمَالُ بينَ سَيَّارةٍ فَارِهَةٍ ، وَلِبسِ غُرورٍ ، وَميَاعَةٌ تُضيعُ الرَّجولَةُ أو خُشونَةٌ تَخْرُجُ مِنْهَا صُعوبَةُ المُمَارَسة ، مِنذُ نُعومَةِ أظْفَارِنَا وَ أُمي تُردِّدُ [ لا تَنظروا لِمَنْ هُو أعلا مِنْكم ، بلْ لِمَنْ دُونَكم لِتَقْنَعوا ] ، لَكِنَّنَا لَمْ نَستَطِعْ أنْ نَنْظُرَ لِمَنْ هُم دُونَنَا ، لأنَّنَا جَعَلنَا أنْفُسَنَا أقَلِّ النَّاسِ مَنزِلَةً في حُبِّ الحَيَاةِ ، هَكَذا تَعَلَّمنَا حتى لَو لَمٍْ نَكُنْ نُريدْ ، في حَيَاتِنَا نَعيشُ كَمَنْ يَتَوسَّدُ الأرضَ وَيلَتَحِفُ السَّمَاء ، وَ يَعيشُ عَلى تَمرةٍ وَمَاء . ** ** ** مَا زِلتُ تَائِهٌ عَابِرُ سَبيلْ ، لا دَارٌ وَلا قَراَر ، الطَّريقُ طَويلٌ والزَّادُ قَليلْ ، لَيلٌ يَشكوا كَثرَةِ النَّوم ْ ، وَبالأسحَارِ قِلَّةُ استِغَفَارْ ، أمَا زَالَ النَّاسُ نِيَامْ ، واللهُ في السَّمَاءِ يُنَاديْ ، مَنْ مِنَّا يَبكيْ وَيُسبِّحُ لَهُ وَيستَغفِرُ وَيَطلُبُ وَيُنَاجيْ ، كُلُّ المُلوكِ أوصَدوا أبوَابَهُم إلا بَابَه ، مَلِكٌ عَفوٌّ كَريمٌ لا خَابَ مَنْ رَفَعَ إليهِ أكُفَّه . لا رَبَّاً لَنَا سِوَاهـ ، مَا َعبدنَاهـُ سُبْحَانَهُ حَقَّ عِبَادَتِه ، نَرجو رَحمَتَهُ وَنَخشَى عَذَابَه . مَتَى تَستَيقِظِ النُّفوسَ وَتسلُكَ دَربَ الهِدَايَة ، وتَبقى القُلوبُ إلى اللهِ خَاشِعَة ، وَالعيونُ لَهُ دَامِعَة ، والأنفُسُ خَاضِعَة ، طَريقُ النَّارِ بَالشَّهواتِ سَالِكْ ، وَالجَنَّةُ دربُهَا شَائِكْ ، والهَوى للنَّفسِ هَالِكْ . ** ** ** لا كُلُّ مَا يَنزِلُ مِنْ السِّمَاءِ رَحمَة ، ولا كُلُّ العُقولِ بِأوزَانِهَا ذَهبٌ وَفِضَّة ، مِنْهَا الخَاليَةُ والنَّتِنَةُ ومِنْهَا السَّاميَةُ العَاليَة . مَنْ يُضِفْ للعَسَلْ سُكَّرَاً ، وَللَبَحرِ أيضَاً ، لَنْ يَستَطيعَ بِكليهَمَا أنْ يُغَيَّرِ . للغُربَةِ فُصًولٌ أربَعة ، جِهَادٌ وَثَبَاتٌ وَعَزيمَةٌ ثُمَّ فَائِدَة ، وَإنْ سَقَطَ رُكنٌ فَخُذْ بِالإعتِبَارِ أنَّ جَمِيعُهَا سَاقِطَة !! الإنسَانُ لا يَستَطيعُ أنْ يَسيرَ بِقَدمٍ وَاحِدَة ، والأمَّةُ تُعرَفُ بِشَريعَة ، كَمَا أنَّ العِفَّةُ والطَّهَارَةُ سِمَةُ المَرْأةِ الشَّريفَة . ** ** ** قَالَهَا كَريهُ نَفْسٍ مَرحَبَاً بِكَ أيُّهَا الأميرْ ، وَكَمْ أتَمَنى أنْ أكونَ أميرَاً على حَضيرَة للحَمير ، ولا أميرَاً تُلاحِقُهُ عُقولٌ تَلَبَّسَتْ بِنِفَاقِهَا ، رُبِّمَا بِالحَميرِ أكونُ رَاعيَاً يَسوقُ قَطيعَاً يُطعِمُهَا لِيَكسَبَ أجْرَهَا وَيُدَاوي عَليلَهَا ، وَلا أميرَاً على بَني بَشَرٍ حَتى وَإنْ قَسوتَ عَليْهم أظهَروا لَكَ الإبتِسَامَةَ كَونَكَ تُنَادَى أمير .!! مَا زَالَ المِشْلَحُ عَلى الشَّمَاعَة ، يَئِنُّ يُريدُني أنْ أهْتَمَّ بِهِ وَأنْفُضَ عَنه غبَارَهـ ، خُلِقَ البَشَرُ للهِ لا لِعَبدٍ مِنْ عِبَادِهـ ، أميرٌ يَبحَثُ عَنْ قطعةِ خبزَة ، وَفي اللَّيلِ بَينَ الأزِقَّةِ يَبحَثُ عَنْ فِراشِه !! كُلٌّ أميرٌ عَلى نَفسِهِ ، والأميرُ مَنْ قَادَتْهُ أخلاقُهُ وَتَوَاضُعهِ ، لا مَنْ تَسَمَّى بِذَلكِ بِكبريَائِهِ وَجَبروتِهِ وَطُغيَانِهِ . ** ** ** عَينَانٌ خَلفَ سَرَابِ الحُبِّ تُدَغدِغُ القَلبَ وَ تُهَيِّضُهُ ، وَمَشَاعِرٌ تَهُزٌّ الجَسَدَ وَتُفقِدُهـُ صَوابه ، وَعيونٌ كَسَرَّت حَواجِزُهَا دموعُ لَهفَةٍ وَشَوقْ . خُطَى تَتَسَابَقُ لِتُعَانِقَ تِلَكَ الرُّوح الطَّاهِرَة ، وَقَلبٌّ مَازَاَل يَنبِضُ عَلى أنْفَاسِهَا . ابِتسَامَةٌ رَدَّتْ للجَسَدِ شَبَابَه ، وَرَوتْ عُروقَهُ وَأطرَافُه ، حُبٌّ في عَذبِهِ وَعَذاَبِه ، سُلطَانٌ يَملِكُ القَلبَ وَصَاحِبه ، وعَزفٌ أنغَامٍ عَلى أنْفَاسِه . تَمتِمْ أيُّهَا القَلبُ وَبِالتَّاءِ تَنهيدَةٌ وَبِالمِيمِ مَوَّالٌ يَعزُفُ الحُزنَ عَليكَ وَيُخَترِقُ أسَارِيرَهـ . حَلِّقْ بَعيدَاً يَا قَلبَاً سَكَنَ الفُؤَادَ وَزَلزَلَ عَرشَهُ وَأركَانَه وَدُمْ بِحُبٍّ قُربَ ضَعيفٍ حَلَّقَ في سَمَا رُوحِك ، وَأنْهَكَتْهُ أشجَاَنَه ..!! ** ** ** لَمْ تَكُن الظُّلمَةُ في كُلِّ أوقَاتِهَا مُوحِشَة ، أحيَانَاً قَدْ تَأخِذُ أروَاحَنَا خَارِجَ أجسَادِنَا فَنُحَلِّقُ بَعيدَاً عنْ هُمومِنَا ، وَنَسيرُ وَكأنَّنَا في حَيَاةٌ لا تَعرِفُ فيهَا سِوى السَّعَادة تَمُرُّ بِالنَّفسِ أوقَاتٌ لا تَجِدُ الرُّوحَ مَهربَاً مِنْ الهمِّ الذيْ يَستَعمِرُ حَيَاتَهُ سِوَى أنْ يَرتَمي في فِرَاشِهِ ، وَيُبَلِّلُ وسَادَتهُ بِدموعِهِ ، وَهَمُّه يُحرِقُ قَلْبَه . لَو كَانَتْ أرواحُنَا وَقُلوبُنَا بِأيدينَا لَمَزَّقنَاهَا ، وَلأجرمَنَا بِحَقِّهَا .. !! ** ** ** قَدْ يَكونُ الحِذَاءُ مَصنوَعَاً مِنْ أجلِ المُرورِ مَنْ بَينِ الأذى دونَ أنْ تَتَأذَى ، لَكِنَّ أقَلامًا تُجبِرُكَ إنْ مَرَرْتَ بِهَا أنْ تُنَزِّهـَ الحِذَاءَ عَنْهَا تَكريمَاً للحِذَاءِ مِنْ الأذَى ، وَأقَلامٌ أخرَى تَنَحَني لَهُم حُروفُكَ لِسمو أخلاقِهمْ وَطِيبَةُ نُفوسِهم . أحْرُفٌ تَحَكيْ عَنْ بَعضِ القُلوب ..!! كُلَّ مَا قُلتُه لكم حُروفٌ في مَركَبٍ بِلا أشرِعَة ، تَاهَتْ بَينَ أسْطُرٍ مُشَتَّتَةٌ ، وَبِضَاعَةٌ بَخِسَة ..! أستَودِعُكم اللهُ الذي لا تَضيِعُ وَدَائِعُه أخيرَاً فَمَا كَانَ مِنْ صَوابٍ فَمِنْ اللهِ وَمَا كَانَ مِنْ خَطا فَمِنْ نَفسيْ والشَّيطَان عُذرَاً عَلى الإطَالَةِ ورَكَاكة الأسلوب دُمتم بِحفظِ الرَّحمنِ وَرِعَايَتهِ . . |
حروفٌ أنت أشقيتني , كتبت ألماً , وعزفت لنا سمفونية عذبة الشعور , تصارع الحياة الشاقه , غربةٌ وتعب , وسهر وقلق , أديبٌ في سمائنا أنت , كأرجوحة المساء المقمرهـ , أنشودة تغني بين اطيافنا , وبوحنا , ليكون المتنفس لنا هو .. نبضكـ , أو دعنا نقول , سنرقص على حرفك حزناً , ونمدُّ يدآ .. نحو ظلالك الندية سيدي , حروفٌ صادقة تحكي شعور الحقيقة الصعبه , نتقاسمها معاً , ليكون الحب مقاعد , وحروفك تذاكرٌ إلى عالمك الغريب , أجهلك ~ وما زلت أجهلكـ ,
|
حروف في مركب بلا أشرعة ..! ولكنها في بحر الأستزاادة محمسة ..!،، حروفك موجهة لكل عقل يملك قلباً غاافلاً،، ألهته الدنياا بزخرفها ..! ،، الدنيا لم تصفي لسيد البشر علية الصلاة والسلام ومع قنااعتنا بذالك إلا أنها لازالت الدنيا تسيطر علينا وتغرينا بطول الأمل ..!طريق الدنيا خيل لنا بأنه الأجمل لنا زُين في أعيننا ووقعنا ضحية النفس والهوى والشيطاان،، رب رحيم يفتح أبوابه بلا حرس أو وسيط ومع ذلك تتكااسل أنفسنا ،، لجمااال أسلوبك وقع في النفس ،، يجعل الشخص يراااجع ذااته ..! ،،، زاادك الله من فضله وثبتك على طريق الحق ،، |
هذه الحياة سفينة في بحر العلوم غثيثها وسمينها **** فكم ياتُرى تجد على متنها من قاهرٍ خاض في هذا البحر واستخرج من حُلله وكنوزه فاستنفع بها ونفع ، وكم على متنها مَن بصرُه بين قدميه إذا رفعه أبصر مايهوله ثم نكص فهو كالفرجار في مشيه ونهوضه... دائرةٌ مُغلقة مُغلّفة ، وكم على متنها من متفرج متلَهِّف وهو يرى أُولئك الّذين خاضواواستخرجواالنفيس لعله يحظى ولو بشيءً بخيس***
حُللٌ وكنوزٌ استخرتها فأنت أمير ،،، حاشاك أن تكون في مرتع الحمير قائدا لها وأميرا بل غيرك أولى بإمارة الحمير ممن تربوا حول زُبالة الغرب وأخذومنها حُثالة وأيتها حُثالةٍ **** بصراحة عجِزتُ أن أُكمل هذه المهارة وأن أمشي مع كل عبارة ، فألرخصة لي تجارة نفع الله بك وبمواضيعك |
عذرا أيها الأمير . . ما جئت أقاسمك إبداعك وما ينبغي لي ذلك , , جئت كي أسجل إعجابي بهذه اللوحة المبهرة , لوحة فيها من كل الألوان لون توشحت بالابداع وتزينت بالمصداقية وتوثقت بالخبرة والتجربة !! إعجابي بك وبإبداعك دوما متجدد !! |
. . أبـا سٌلَيْمَان .. رفقاً بنَا .. . . حروفك في بحر متلاطم الأمواج .. والمركب أنقذها .. شُكراً عزيزي .. |
.
. لِيَ عَودَةٌ إنْ يَسَّرَ الله ... . |
أخي / قاهر الروس ..
أقف مذهولا مما خطته يداكـ ,. وأتمنى أن الله يرجعكـ لأهلكـ سالما غانما ,.. جزاكـ الله ,. |
شكر لك اخي قاهر الروس على مسطر قلمك من ابداع
|
.
. بَقَايَا ذكرَيات . . |
قوله تعالى إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ المَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآَخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ فنسأل الله تعالى أن يجعلنا من المستقيمين على شرعه وصلى الله على نبي الهدى والرحمة محمد صلى الله عليه وسلم |
قاهر الروس تميز بلا حدود،
أشكرك أبا سليمان على هذا الطرح الرائع وبارك الله فيك، وأسأل الله أن يحقق لك ما تريد، إلى الأمام يا أبا سليمان. [ تــمــيـز ]. |
رائع ... ولا أزيد
حتى لا أنسى كلمة مدح فأنقصه حقه ... |
السـلام عليكم:
قاهر الروس تميز بلا حدود وفقك ربي وسددك |
ماشاء الله كأني أقرا لعلي القرني هاهنا
أبا سليمان !!! إن كانت الهواجيس وأحاديث النفس من الغيبة فلعلك تبيحني فقد قطعت أوصالكـ ومزقت شرايينكـ من كثرت ما إغتبتكـ اين أنت ايها القاطع فقد إشتقت لك كثيراً هنيئاً لي بصديقٍ مثلكـ |
.
. حُروفٌ ذَابَتْ وَقُلوبٌ تَوَادَعَتْ ..!! . . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
لله درك أباسليمان , وقعت على الجرح قد يكون الصمت أبلغ من الكلام هنا بارك الله فيك . |
.
. أجرَاس الرَّحيل /. . |
.
. الحِجَابُ الحَاجِز : . . |
.
. دعبل نَجد : . . |
اشراقات روحك تجلّت هنا بهذيان حروفك التي صيغت بمداد عواطفك المتدفقه التي بثت مع أنفاسك و خلجات فؤادك! .... وما أحسنه من ابداع ثمل من تألق الأسلوب وإحساس المشاعر العميقه ... سيدى الغالى موضوع رونقه جزاب واحساسه عالى فاعطينى الفرصه بأن ارد عليه ... اليك يا حزنى هل تسمعنى فا انا الوحيده التى اسمعك اسمع جرحى اسمع عزبى ... ولماذا يا سيدي حروفك يتيمه تجول بخاطري كاالغرباء ....؟ وعذرآ فلا شيء يغيثني لرتل الكلمات بنصك الجميل الموشح بحزنه...؟ تحياتي ربع الدنيا & & |
.
. اللهذام : . . |
مشكور
|
.
. الضمَادَا ، زَرزور ، جَمرَاوي . . |
.
. بدر بن عبد الله / . . |
اقتباس:
سبحانه ما ارحمه سبحانه ما احلمه اساله ان يغفرلنا ولك كل زله وان يسهل لنا طريق جنانه قلمك يحير من اراد الرد او الاشاده بما يحمله من ابداع حفظك الله اينما كنت |
.
. مخاوي الصمت :. . |
ياقاهر الروس قلمك مبدع وإبداعه بلا حدود مشكور |
شكـــــــــــــــــــــراً
|
لا جديد دوماً مبدع حروف كتبة بماء الذهب "لكم مني كل الوفاء" |
.
. ربع الدنيا ، البتار ، هايين. . |
الساعة الآن +4: 11:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.