"

فحيْحَ صدرُ يَنهْبَ !

صَدرُ يتّحرقُ شَوقَا لـِ مَداعُبهَ الحزَنُ

يَاسيُدتَيَ /

أحَياناُ أجدُ فيّ متَاهُاتْ الحزُنَ ماأرتُجيهَ ,,

أتلاُعبَ قليَلاِ بــِ بوصلَه الامُلَ

أنشُدَ قليَلا منُ نفحُ أنفَاسكَ ,,

أضطَجرَ من ملاٍمسَهَ كفُيكَ وقُتَ الادمّ

يأعالمْيُ

يأكوكُبيْ

يأركبُ زمانَيِ ومولدَيُ

يأاتجَاهاتيُ

يأسمائَيُ / ياطَيشيُ

يأشحوُبَ وجهّيَ وقَت لمْلمَه شتُاتكَ ,

أقتَربيُ فالرَيحُ من فحَيحَ الصدرَ يـِ شتدُ !

وأقترُبيَ فـِ بقّربكَ أجُد ماَأفقّدهَ واحَتاجِ اليْهُ .!

لأ تخَافُيَ

فـَ أناَ إنسُانُ يُرتعدّ نورُا لـ حظهَ شروُقكُ


ولاتحزُنيَ

اذاُ راءيتُيَ وجهُيَ شاحُباَ , ومعبٌوسَ الوجُه


فـَ بقربُك أجدُ لمـَلمْه شتَاتُيَ

وبعُثرهَ حزَنيُ !

فلاُ تبخُلِيُ بـ قربكُ


|| فالّريُحْ مَنُ فحَيحّ الَصدرُ يـِ شتُدَ ||


مخرُجَ

،

أدمُيَ الكأسَ

وأعَتقدَ أن الفأسَ إسقطَ علىُ الَراسْ



لَـ قلبَكمِ مبعثرهُ ,,!