![]() |
لماذا لاتصلون بمسجد حارتكم 00 آجرلكم وأفضل --
حين يأتي رمضان يهجر المصلون مساجد حارتهم
ويتجهون لمساجد الإمام صوته جميل ! في تصوري بأن هذا سلوك غير جيد حتى وإن كان القصد طيب ! فالذي يترك مسجده ويتجه لمسجد آخر هو بذلك يوجه رساله لإمام مسجد حارته 00 مفادها بان صوتك غير جيد 00 ونبحث عن أفضل منك ! مما يترك اثرا نفسيا سيئا لديه 00 ويجرح مشاعره 00! ثم لو أن الكل ذهب بحثا عن الأصوات الجيده 00 فهل تغلق المساجد التي يوجد بها إمام حسن الصوت ! ربما هناك من يقول بأنني إن صليت بمسجدنا لا أشعر بالنشاط مما يجعلني لا أكمل صلاة التراويح ! لهذا نقول حاول وأخلص النيه وستجد الخير 00 إن الصلاة بمسجد الحارة برايي 00 أفضل لعدة اسباب منها 00 إلتقاء أهل الحارة بالمسجد كل الصلوات 00 وتشجيع المأمومين على صلاة التراويح نظرا لكثرة المصلين ( بدلا من شخص أوشخصين ! كذلك رفع معنويات الإمام 00 فكل مايرى جيران المسجد يصلون معه سيجد راحه وسعاده وشعور بمكانته عن أهل الحاره 00 ولاننسى أن بعض المشائخ 00 يكرهون هجر مسجد الحاره والذهاب لمساجد بعيده 00 من أجل صوت حسن !! هذا والله من وراء القصد 0 |
كلامك صحيح
لكن لابد من التغيييييييييييييييييير |
كلامك سليم و اولهم انا
|
. أما الصلوات المفروضة كالظهر والعصر وغيرهـا فأنا معك لا ينبغي لأحد أن يفارق جماعة مسجده .. لما في ذلك من المصالح المعروفة لديك . أما صلاة التروايح فلاحرج أن يذهب الإنسان لإي مسجد يريده بغية خشوع قلبه والمسألة تحتاج تأصيل شرعي فلايوجد دليل يمنع عن أن يتتبع المرء حسن الصوت .. ومن منع ذلك كله اجتهادات فقهية تحرزية قد تحصل في مسجد دون مسجد . والحمد لله جماعة المسجد في الحي يلتقون في جميع الصلوات المفروضة ولانمانع أن نفتح لهم المجال في الذهاب للقراء المتقنين . وإذا كان إمام التراويح في مسجد الحارة متقن للتلاوة فلن يعزف عنه أحد وإن صلى معه قليل فليحمدالله . ومن يذهب إلى قارئ متقن حسن الصوت فهو بالطبع سيكمل ويتشجع لصلاة التراويح . واسمح لي في هذا النقل عن الشيخ / عبدالله بن جبرين رحمه الله . اقتباس:
قلت / وقد وردعن أبي سعد البقال، قال: ( كنتُ أذهب أنا وعبد الرحمن بن الأسود، نتبع حسن الصوت بالقرآن في المساجد في شهر رمضان ). ولايثبت حديث : (لِيُصَلِّ أَحَدُكُمْ فِي مَسْجِدِهِ وَلاَ يَتَتَبَّعِ الْمَسَاجِدَ) جاء من عدة طرق كلها لاتصح . وبهذا يتبين أن لو ذهب الإنسان إلى المسجد الذي يرتاح إليه في صلاته فلامانع ولايُحجر على المسلمين واسعا . بوركت . . |
والله كلامك مليووون بالميه انا معك
|
اقتباس:
بارك الله فيك 00 ولكن من وجهة نظر خاصة مسجد الحارة أفضل 00 تحياتي |
اقتباس:
بارك الله فيك 00 جرب مرة صل بمسجدكم وشف ملامح إمامكم شعور بالفرح 00 وهو يشاهد الصفوف وقد زادت 000 تحياتي |
اقتباس:
الله يجزاك خير ماقصرت على هذا النقل الجيد لكن برأيي من يستطيع البقاء أفضل بلا شك ومن يرى بأنه لايستطيع الخشوع إلا مع إمام حسن الصوت فلاأحد يمنعه 00 صادق الشكر 0 |
اقتباس:
الله يبارك فيك 000 يعني لقيت من يؤيدني الله يعطيك العافيه 00 تحياتي |
. . . والله أنا أصلي بالمسجد الي بالحارة بعدين كل واحد يصلي بالمسجد الي يبي : 12 . . . |
الصلاة المفروضة معك حق ..
لكن صلاة التراويح فلا .. فكل ينام على الجنب الي يريحه .. مثلاً هناك إمام يجعلك تخشع وتتدبر القراءة لأنك مرتاح لقراءته ... وهناك إمام تصلي خلفه وعقلك يكون كاشت .. مجرد تروكع . أما فرح الإمام ( فلا أضيع تدبر صلاتي من أجل فرحه ) . |
اقتباس:
... طيب اذا كان صوته صدق مو زين طيب تبغان اجامل الامام واصلي بـ المسجد علشان مايزعل وانا بستين دهيه :eek5 اعتقد مو حق :oo ... |
اقتباس:
ومن قال لازم تصلي بالمسجد اللي ماتبي ؟ |
اقتباس:
ماشاء الله عليك |
اقتباس:
هههههه أقول اللذي يستطيع فقط وكل يعمل مايراه مناسب 0 |
طلب حسن الصوت مسألة شرعية ، و ورد في ذلك أحاديث تحض على التغني بالقرآن ، و تحسين الصوت به ، فالذي يحسن صوته متبع للسنة و الأفضل أن يُصلى خلف الحريص على تطبيق السنن في صلاته ، و لهذا مكث النبي صلى الله عليه و سلم يستمع إلى تلاوة أبي موسى الأشعري رضي الله عنه ، كما في الحديث المشهور الذي قال الرسول عليه الصلاة و السلام فيه لأبي موسى ( لقد أوتيت مزماراً من مزامير آل داود ) ، و قد بسط في هذه المسألة الإمام النووي في كتابه ( التبيان في آداب حملة القرآن ) .
بارك الله فيك حبيبي عزوزتي .. |
[ السؤال ] أرشدونا فيما هو الأفضل: تتبُّع المساجد لطلب الصوت الحسن، أم الذهاب إلى من يطبق السنة ويحافظ على الخشوع؛ ولكنه لا يمتاز بصوت حسن، مع أن الحاجة داعية إلى ذلك؟
الجواب: لا شك أن الصوت الحسن مرغوب، والإنسان يحب أن يستمع القرآن من صوت حسن، بل قد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ما أذن الله لشيء إِذْنَه لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن) أي: ما استمع الله تعالى لشيء مثلما يستمع لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن. وسمع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة أبا موسى الأشعري يقرأ القرآن، واستمع لقراءته، ثم قال له النبي عليه الصلاة والسلام في الصباح، قال: (لقد استمعتُ إلى قراءتك الليلة، وقد أوتيتَ مزماراً من مزامير آل داوُد -أي: صوتاً حسناً- فقال: أوَسَمِعْتَ ذلك يا رسول الله؟ قال: نعم. قال: لو علمتُ لحبَّرتُه لك تحبيراً) يعني: زينتُه أحسن. وفي هذا دليل على أن الإنسان لا بأس أن يحسِّن صوته من أجل أن يستمع الناس إليه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم ينكر على أبي موسى لما قال هذا. لكن إذا كان الذهاب -أي: ذهاب الرجل- يؤدي إلى هجران المساجد الأخرى، وضعف همم أصحاب الحي، فإن بقاء الإنسان في مسجده أفضل، وكذلك أيضاً لو كان مسجد حيه يطبق السنة أكثر صار أيضاًَ صلاته في مسجد حيه أفضل. وهذا القارئ الذي يقرأ يمكن للإنسان أن يستمع إلى قراءته في مسجل ويخشع لها، ثم الخشوع في الحقيقة هو حضور القلب بين يدي الله عزَّ وجلَّ، وليس هذا البكاء الطويل العريض الذي أحياناً يصل إلى إزعاج لبعض الناس، فالرسول صلى الله عليه وسلم أشد الناس خشوعاً، وكان إذا سجد يُسمع لصدره أزيز كأزيز المِرْجَل، خفي، ليس بهذا الصراخ الذي يُسمع من بعض الناس. فالذي أرى أنه لا بأس أن الإنسان يذهب إلى مسجد حسن الصوت، إذا كان هذا ألذ وأطيب لقلبه وأخشع؛ ولكن يُلاحظ أنه إذا كان هناك من يطبق السنة أكثر فهو أولى، وكذلك إذا ذهب إلى هذا المسجد تخلو مساجد الحي أو تضعف همم الناس، فإن وجوده في مسجده أفضل ليكثِّر الناس، ولا سيما إذا كان رجلاً له قيمة في المسجد، فإن هذا أيضاً ربما يُحدث شيئاًَ في قلب الإمام. أما أولئك الذين سمعنا أنهم يأتون من نحو ثمانين كيلو، ومائة كيلو، وما أشبه ذلك، فهذا لا شك أن هذا تصرف خاطئ، خاطئ جداً؛ لأن هذه المسافة؛ ثمانين كيلو، ساعة ذهاب، وساعة إياب، بدون فائدة، إلا مجرد الاستماع لهذا الصوت، هذا إضاعة وقت، والوقت أشرف من أن يُضاع في مثل هذا الشيء، صحيحٌ أن قصد العبادة فيه أجر لا شك؛ لكن إلى هذا الحد؟! تضيع عليك ساعتان من هذه الليالي الشريفة؟! هذا -في رأيي- أنه تصرفٌ خاطئ، وكلامنا على الشخص الذي يكون في البلد نفسه. الإمام ابن عثيمين من كتاب جلسات رمضانية |
اقتباس:
حفظك الله أخي الصمصام على مداخلتك شخصيا لاأعترض على الذهاب لإمام حسن الصوت 00 فقد كنت أفعل ذلك بالأعوام السابقه وحين صليت بمسجدنا أولا شعرت بأن الأمام وكأنه سعيد بأن المصلين يزيد عددهم بالتراويح ! ثانيا 00 التلاقي بين الجماعه والابتسامات المتبادله 00 والأحاديث الجانبيه وخاصة عقب صلاة التراويح 00 تجعلك تشعر بالأخوه والتقارب بين جماعة المسجد 00 وكما تعلم بأن الصلوات الأخرى الكل صائم 00 ولايحب التحدث مع أحد 00 عكس عقب التراويح 000 أشكرك على المداخله الجميله 0 |
البعض يريد أن يصلي خلف من يخشع في صلاته .. وهذا مطلوب .. |
اقتباس:
نقول من يستطيع فهو بلا شك أفضل ومن سوف يزداد خشوعه أو يتم الصلاة مع الإمام عكس لو صلى بمسجد حارته 00 فهذا قد يكون افضل له 00 |
الساعة الآن +4: 05:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.