![]() |
":":جماعة التبليغ بين مؤيد ومعارض..!! ما هي إنطباعتكم عن ((الأحباب))":":
بسم الله الرحمن الر حيم
جماعة التبليغ بين مؤيد ومعارض..!! ما هي إنطباعتكم عن ((الأحباب)) انباؤكم - تحقيقات - بريدة : نقلا عن الشرق الأوسط في أحد أرياف مدينة بريدة العاصمة الإدارية لمنطقة القصيم (شمال وسط السعودية)، جلس 3 من المنتسبين لجماعة تعرف باسم «الدعوة والأحباب»، فرع جماعة التبليغ العالمية، على فراش من الحصير، يظله سعف النخيل، وأخذ أحدهم زمام المبادرة في الحديث عن هذه الجماعة وطريقتها في الدعوة، والاتهامات التي تكال إليها، وتصويرها بأنها جماعة صوفية مبتدعة، من قبل الأوساط الدعوية المعارضة لها. فمنذ عام 1977، سجل الشيخ راشد الجدوع، أحد رموز جماعة الدعوة البارزين في السعودية، نفسه كأحد أفرادها، وحينها كان طالبا في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، لا يتجاوز من العمر 18 عاما. يقول راشد الجدوع، والذي وافق للحديث مع «الشرق الأوسط» خلال وجوده في مدينة بريدة، والتي تغص بالمنتسبين لهذه الجماعة والداعمين لها، كغيرها من المناطق السعودية، أن عملهم دعوي صرف، ويتسم بالبساطة. وينصب جهد هذه الجماعة الدعوية، على صناعة البيئة الإيمانية، ونقل الناس من الأجواء الغافلة، إلى الأجواء الإيمانية، على حد تعبيرهم. ولتحقيق ذلك، تعتمد جماعة الأحباب «الصحبة» كمبدأ في عملها، وفيه يتم خروج أفراد هذه الجماعة على شكل مجموعات، في ما يسمى بـ«الرحلات الإيمانية»، حيث تتراوح فترة الخروج، بحسب الحالة الإيمانية لأفراد المجموعة، فيما تصل بعض فترات الخروج إلى 40 يوما. ويشير الجدوع إلى أن الرحلات الإيمانية عادة تكون في المنازل، ويتم خلالها القيام بزيارات للأقارب والجيران والزملاء، فإما أن نذهب إليهم أو أن يأتوا إلينا. وبحسب المعلومات التي أوردها الجدوع في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، فإن منشأ دعوة التبليغ نبعت من الهند، عن طريق محمد الياس، والذي يعتبر المؤسس والمجدد، وتوفي قبل أكثر من 60 عاما، وأول من حاربه الصوفية وأهل البدع، في نفي مبطن للتهم التي تواجه بها هذه الجماعة من الجماعات الدعوية الأخرى. جماعة «الدعوة»، أو «الأحباب»، أو «التبليغ»، تجد معارضة معلنة من قبل الكثير من الأوساط الدعوية في السعودية، وحتى المؤسسة الدينية الرسمية، لدرجة وصلت إلى «تبديع» هذه الجماعة، والطرق التي تتبعها في الدعوة. غير أنه وعلى الرغم من ذلك، فإن أعداد أفراد جماعة التبليغ والدعوة، ومن يؤمنون برموزها، آخذة في الانتشار. يشير راشد الجدوع، والذي قضى 32 عاما في جماعة «الدعوة والأحباب»، بأنهم يتعرضون لمحاولات تسعى لنقض جهدهم الدعوي. يقول «من ينقض جهدنا في الأشخاص هم من الذين لا يعرفوننا. نحن نجتهد على الإنسان حتى يستقيم. ونفاجأ أن هناك من خلفنا من يقول إن هؤلاء لديهم خرافات وبدع وعباد قبور وصوفية مبتدعة، والهدم سهل والبناء صعب». واعترف بأن الذي بينهم وبين غيرهم من الدعاة، هو أشبه بـ«الحرب». وقال «من يعمل للدين بالاكتساب يحارب من يعمل للدين بالاحتساب». وبالرغم من ظهور جماعة «الأحباب» منذ فترة بعيدة في الأراضي السعودية، إلا أنها تفضل العمل في «الظل»، ولا يمكن أن يُعرف الشخص ما إذا كان ينتمي لهذه الجماعة أو لا، إلا في حال صرح هو بذلك. وطبقا لمقربين من هذه الجماعة، والطرق التي تتبعها في الدعوة إلى الله، فإن غالبية رموز هذه الجماعة هم من «التجار» و«المقتدرين ماليا». فالشيخ راشد الجدوع، والذي يسكن في أحد أحياء جنوب العاصمة الرياض، يحمل شهادة البكالوريوس في الإدارة الصناعية من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والتي فيها تعرف على هذه الدعوة، ومع ذلك فهو يمتهن «الأعمال الحرة»، وهو المصطلح الذي يستخدم هنا للإشارة إلى من لديهم تجارة ما. لكن هذا الأمر، لا يلغي كون الجماعة تعمل على عمليات استقطاب واسعة، لكافة الشرائح، وليست فقط الشريحة المقتدرة. وتنعكس القوة المالية، لجماعة «الدعوة والأحباب»، في طول مكوث أعضائها في الدول الغربية، لفترات طويلة. يقول الشيخ الجدوع، إن آخر زيارة كانت لهم إلى فرنسا أقاموا فيها لمدة 4 أشهر. وشملت آخر الزيارات التي قاموا بها الولايات المتحدة وبريطانيا وسنغافورة، وغيرها. غير أن عضو الجماعة الجدوع، يقول إن زياراتهم الخارجية غير مكلفة، على اعتبار أن إقامتهم تكون في العادة بمساجد البلد الذي يقومون بزيارته، أو الإقامة لدى أفراد الجماعة في الخارج. ويعطي مزيدا من الشرح حول الزيارات التي يقومون بها لدول العالم، حيث يوضح بأنه يقوم باستقبالهم فور وصولهم هناك قدامى أعضاء جماعة التبليغ في أي بلد كان عربيا أو أجنبيا، ومن ثم يقومون بتعريفهم بالبلد، وتسهيل الالتقاء بالناس. ويؤكد الجدوع، الذي كان يرافقه في جلسة مناقشة «الشرق الأوسط» له، اثنان من أعضاء الجماعة، أحدهما كان يعمل ضابط إيقاع في فرقة الفنان التائب الراحل فهد بن سعيد، أن أعضاء جماعة «الدعوة والأحباب» السعوديين يلقون قبولا منقطع النظير لدى الجاليات المسلمة في الخارج، فهم يعتبرونهم «أبناء الصحابة»، آخذين في الاعتبار قداسة المكان الذي يقدمون منه، حيث مكة المكرمة والمدينة المنورة. واللافت في دعوة جماعة التبليغ، أن من هم من «غير المسلمين»، يقعون في آخر اهتماماتهم. يقول الشيخ راشد «نحن لا نتحدث لا مع النصارى، أو الهندوس، أو البوذيين. نحن نهتم بعصاة المسلمين». ولا يتورع أفراد جماعة الأحباب، من الدخول إلى الحانات في البلدان الغربية والعربية للدعوة إلى الله فيها. يقول الجدوع «إذا كان صيدنا هناك فما المانع من ذلك. نحن نذهب إلى الناس في كل مكان». وينفي الجدوع صفة التنظيم عن جماعة الأحباب والدعوة، حيث يقول إنه ليس لها رموز معينة، إذ يظهر أثر أعضائها على الناس بحسب الخبرة فقط، وليس على أساس رمزية الأشخاص المنتمين لها. وطبقا له، فإنه «ليس لهذه الدعوة ارتباط بجهة رسمية، ولكنها نشاط عالمي تعاوني احتسابي وليس اكتسابيا، الكل يعمل فيها محتسبون وليسوا مكتسبين». وقال الجدوع، إن سر نجاحهم في الدعوة، هو أنهم يتعاملون مع الدين الإسلامي، معاملة الأب لابنه، يهتم به ويصرف عليه المال والوقت والجهد، وليسوا كغيرهم الذين يتعاملون مع الدين معاملة الابن لأبيه، وهي محبة ضعيفة بلا شك، مقارنة بالأولى. ولا تعتبر جماعة «الأحباب»، نفسها تنظيما له أبعاد خاصة. يقول الشيخ راشد الجدوع (50 عاما)، «عملنا دعوي صرف، ليس له بعد سياسي ولا بعد جهادي، فنحن لا ننافس الناس في مناصبهم ولكننا نجتهد لإصلاح الناس في مناصبهم. وهذا يعطي أمانا في السياسة». مستدركا «نحن لسنا ضد الجهاد، ولكن هو من اختصاص ولاة الأمر، فهم من يقيمونه». غير أن الجهاد، -على حد قوله-، له 13 نوعا، ومن الخطأ اختصار مفهوم الجهاد في الإسلام بأنه «حمل السلاح فقط»، فالإسلام انتشر في أندونيسيا وماليزيا وشرق آسيا وأفريقيا دون قتال، والمنطقة الوحيدة التي شهدت قتال الصحابة هي شمال أفريقيا، ولم يكن بالوحشية التي تمارس الآن. وتنتقد جماعة «الدعوة والأحباب»، انتشار التفسيق والتبديع والتكفير والتفجير في أوساط المسلمين. وتقول إن دعوتها كانت موجودة منذ زمن الرسول صلى الله عليه وسلم، ولكنها تتعرض إلى «مد وجزر، تغيب وتحضر». ويؤكد الجدوع هنا، أن جماعة التبليغ أصبح لها حضور عالمي كبير، بحيث إنه قلما تجد دولة في العالم ليس بها مركز للدعوة والأحباب. وحول المسميات المتفاوتة لهذه الجماعة الدعوية، أشار إلى أن المسمى يقع بين 3 خيارات، فإما «التبليغ»، أو «أهل الدعوة»، أو «الأحباب»، مشيرا إلى أن الهدف العام هو تغيير البيئة، لأنه من «الصعب تغيير الشخص وهو على المعاصي، فلذلك يتعين نقله من المعاصي إلى الطاعات ليتغير تلقائيا. كما أنه من الصعب أن نقول للمبتدع اترك بدعتك، وهو مع البدعة يعيش. فيترك هذه البدعة ويعيش بالسنة، فبضدها تتميز الأشياء». ورغم عدم معارضة أفراد الجماعة بالظهور في وسائل الإعلام، والتعريف بدعوتهم عبرها، غير أنهم يتحفظون على هذا الأمر كثيرا. يقول راشد الجدوع، إن السبب في ذلك يعود إلى عدم رغبة جماعة الأحباب بكشف الأساليب التي يستخدمونها في الدعوة إلى الله كي لا يستغلها الأعداء ضدهم على حد قوله. غير أن عالمية هذه الجماعة، تنسف ما يتحدث به الجدوع. يقول «نعم دعوتنا عالمية، ولكن يظل أنه لا يستطيع أن يفهمنا إلا من يعيش معنا. ونحن جهدنا ليس جهدا تثقيفيا أو ثراء فكريا، نحن نريد للإنسان أن يتغير، فنحن نريد ربط المسلم وقطعه. نريد ربطه بالجو الإيماني حتى يهتدي وقطعه عن الجو الغافل حتى يستقيم، ربط عن طريق الأخوة الإسلامية الإيمانية العالمية، عن طريق التعارف». ويضيف «زبدة الإسلام هو تعاونوا على البر والتقوى، فلا يكون التعاون إلا بعد التآلف، ولا التآلف إلا بعد التعارف، ولا التعارف إلا بعد التعايش»، في إشارة إلى مبدأ الصحبة الذي تعتمده الجماعة في طريقة الدعوة. وتقول الجماعة، بأن مبدأ الصحبة يأتي منطلقا من مرحلة هامة في الدعوة وهي التزكية. وتنقسم مراحل الدعوة إلى 3 أقسام وهي: التذكير والتزكية والتعليم. يقول الجدوع أمام ذلك، «موجود في الأمة الأول والأخير، ولكن مفقود الوسط، والتزكية تحتاج إلى مبدأ الصحبة لما تصحب الأمة علماءها ودعاتها تستفيد، أول شيء نذكر الإنسان، فإذا نشأ لديه الرغبة للهداية، يأتي مبدأ الصحبة، في تعزيز السلوك، وهذا لا يأتي إلا بالصحبة». وتقلل جماعة التبليغ من شأن اعتماد الدعوة إلى الله على التذكير والتعليم، دون مراعاة، مبدأ الصحبة، القائم على التزكية. ويفصل الشيخ الجدوع في هذه المسألة بالقول «نحن لدينا تذكير ليس بعده تزكية. فيتلاشى هباء منثورا، يسمع خطبة جمعة أو محاضرة ومن ثم يرجع للجو الغافل الذي أتى منه. ولدينا في الجانب الآخر تعليم ما يسبقه تزكية، وهذا لا يحمل صاحبه على التطبيق. فالإيمان هو القوة الدافعة، والعلم قوة ضابطة فقط». يقول الشيخ الجدوع «دعوتنا هي قائمة على أساس التزكية. تذكير الناس، ثم من استفاد منهم وأراد الهداية، يبدأ بالصحبة وهو أقوى مبدأ تربوي أتى به النبي صلى الله عليه وسلم». هو يرى أيضا، بأن الخطبة أو المحاضرة لا تؤدي إلى الهدف المتوخى منها. ويضيف «الذي ينقصنا هو التزكية، فالعالم يلقي خطبته ويذهب إلى بيته، ولا يعطي فرصة لمن تأثر بها أن يصحبوه، ولهذا تتلاشى خطبته وتذكيره، أو كذلك في حال علم ناس وهم لم يتزكوا، فلا يمكن أن يطبقوا ما تعلموه». وبحسبه، فإن الانضمام إلى جماعة التبليغ، لا يتوجب هجرة الأسرة أو التفرغ، إذ إن الرحلات الإيمانية التي على إثرها يتغير سلوك الفرد لها وقت معين. يقول الجدوع «هذه الجهود تزيد الإنسان قوة ونجاحا في بيته وحياته الأسرية والكسبية والبيتية. الدعوة تزرع في قلب المسلم الطمع في هداية الآخرين، والطمع في هدايتهم تحمله على أن يعفو عن من ظلموه، ويعطي من حرموه، ويصل من يقطعوه، ويحسن إليهم إذا أساءوا إليه، فليس هناك خلق أكثر رفعة من الداعية». ويضيف أن الراغب بدخول الجماعة «يخرج عنهم (أسرته) لعلاج قلبه، ويعود إليهم بقلب سليم..». ومعروف عن جماعة التبليغ بأنها تعمل في مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، على التزام الجزء الأول، دون الثاني. يقول الجدوع «الأمر بالمعروف هو نهي عن المنكر تلقائيا. فهدفنا كيف يتحول الإنسان من فاسد مفسد إلى صالح مصلح. نحن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر بطريقة عملية». وانتقد الداعية السعودي، التدين الذي كان عليه أفراد في الماضي، والذي وصفه بـ«السطحي، ويخلو من العمق والوعي. كان فيه سذاجة». غير أنه يؤكد بأن التدين الحالي، ينم عن وعي وإدراك وعمق. ويرى في المقابل، بأن «الواقع الدعوي يدعو للتفاؤل، لأن الخير يزداد كما ونوعا في أهله، والشر يزداد كما ونوعا في أهله. وهذا مصداقا لحديث الرسول «في آخر الزمان يأتي للناس فتن، حتى يعود الناس على فسطاطين، فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط نفاق لا إيمان فيه». ويضيف أنه «في معسكر الشيطان الشر يزداد، وفي معسكر الرحمن الخير يزداد، لذلك نحن ندعو بأن ينسحب المسلمون من معسكر الشيطان كلية، ويدخلوا في معسكر الرحمن». ولا يقتصر جهد جماعة التبليغ في السعودية، على النشاط المحلي، إذ يقول الجدوع «نحن نضمن أي شخص يسافر إلى الخارج من خلال الشبكة العالمية، بأن نعطيه عناوين الدعاة في أي بلد في العالم، حتى نضمن أن الشيطان لا يصطاد المسلم في أي بقعة من العالم. فلدينا تأمين ضد الانحراف». ويؤكد أن الشبكة العالمية لجماعة التبليغ تقوم بإرسال دعاتها للعالم، في خطوة يرمى من خلالها إلى تصعيب طريقة القضاء على جهد الأحباب، على حد قوله. ويشير إلى أن دعوة التبليغ العالمية، لا تقوم على انتداب أو بند أو أشخاص معينين، فهم يستعينون بخريجي الجامعات والسجون على حد سواء. .... |
حقيقة أنا قرأت بعضاً من التقرير في جريدة الشرق الأوسطـــ وفي نهاية الصفحة رأي للشيخ العبيكان والذي يرى أن بعضاً من طرقهم بدع ليست على منهاج النبي ويحثهم للرجوع للسنة المطهرة بينما الشيخ الجدوع يرى أنهم على حق وليس هناك بدعاً تذكر ومابين هذا وذاك لايمكننا أن نقول أنهم أصحاب طرق بدعية حتى نشاهد بأم أعيننا دمت برعايته |
جماعت التبليغ يوجد أكثر من تساؤل حولها *كيف تكون طريقة الخروج وتحديد مدة زمنية محددة *كثر الحديث عنهم وعن ذهابهم لبلدان تكثر فيها الخرافات والبدع الدينية حيث يذهب كبار مشائختهم *ذكر في التقرير عدم التعريف بطريقة دعوتهم والتحفظ على ذلك؟؟؟ لماذا لا يكون عملهم وطريقة الدعوة واضحة للجميع ووفق الشريعة الإسلامية المتبعة من مشائخ الأمة *كثير من أعضاء جماعة التبلغ يغلب عليهم الجهل في كثير من الأمور ويظهر هذا عند ذكر النصوص من القرأن والسنة النبوية *حديثهم يتركز حول الجهاد والزيارة هذه مجوعة تساؤلات أتمنى أجد لها إجابات |
وش الكتب هذا
|
...ما بُني على باطل فهو باطل ..
|
قبل أن نفنّد إشكاليات جماعة التبليغ .. يجب أن نقرّ أن الهدف هو سامي في طهارته , من حيث نشر الخير والصلاح , أما المعارضين لهم من حيث تباسطهم في الدين مع من يتم مناصحتهم , من حيث المجالسة وعدم الإنكار , وغيرهـ
فإننا لا يجب أن نقف عند حدٍ معين من الإشكاليات , ونتجاهل الجهد الذين يقومون به , من حيث زياراتهم لشباب في الإستراحات وأماكن تجمعهم , وحيث أن لهم جهود تذكر .. من حيث توليهم مقر أقامة مسجدٍ متنقل في [ اللغف ] , وتوزيع الأشرطة والنصح بعد الصلاة , لا سيما أن بعضاً منهم يستخدم أسلوب النصح القديم الذي يظن به مؤثراً وهو قديم في أسلوب طرحه ومجاراته لفئة الشباب . الإِشكاليات لا يمكن أن تكون حجر عثرةٍ في طريقهم , مادمنا نرى الخير منتشر على أيديهم , والمحاربة لهم لا أظنها تجدي نفعاً , لأنه بالمقام الأول يخدمون الدين . ولو كانت الملاحظات عليهم , فنظرب مثلاً .. برنامج الأخ أحمد الشقيري [ خواطر ] .. على الإم بي سي , فيه ملاحظات من حيث خروج النساء في الشاشه ومن حيث الموسيقى , وبنفس الوقت نرى الخير الكبير والنصح الذي ينشرهـ من حيث أخلاق المسلم , وإلتزامنا في أدب الإسلام , وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم . وإعطاء المسلمين إنموذجاً عن تعامل الغرب .. وغيرهـ . فلا نقف ضدهـ ونهدم ما بناهـ , بل نأخذ المفيد ونحاول بالنصح أصلاح ما أخطأ به . شكراً لنقلك عزيزي |
الله يجزاهم الف خير
|
الأحباب لهم جهود ، و عليهم ملاحظات .. تُشكر لهم جهودهم ، و تنكر عليهم ملاحظاتهم .. هذا الرأي المنصف .. وهم في تحسن مستمر .. |
اقتباس:
نعم انا برأيكـ هذا :41 وإليكم شريط مسموع للشيخ : ( ممدوح الحربي ـ بعنوان التوحيد في الساحة الإسلاميّة ) واستمعوا من الدقيقة 26 !! ففيه كلام نفيس عن التبليغ ! ( ولتتأملوا ان بدايات الشريط مقاطع بعضها ليس لها دخل في التبليغ ) !! http://www.islamcvoice.com/play.php?catsmktba=732 .نسأل الله الصّلاح والهداية للجميع . |
قد يكون فيهم حب للخير .. ونشر للصلاح .
لكن اذا لم يوجد من يفرق للعامة بين منهجهم المحب للخير وبعض تجاوزاتهم وبدعهم الخارجة ... فسيختلط الحابل بالنابل .. وهنا المشــــــــــــــــــــــكلة ! |
أخي الكريم فتى الظل ، أنا اعلم ماذا قال فيهم أهل العلم ، و قد سبق و أن ألف فيهم العلامة حمود التويجري ، بل إن شيخنا ووالدنا عبدالعزيز الراجحي أغلظ عليهم كثيراً ، و لكني أتحدث من واقع مخالطتهم أنا بنفسي و حالهم الذي هم عليه الآن باسم ( الأحباب ) و أنا الذي خالطتهم ، هم في تحسن كبير .. كبير جداً ، و لذلك كان الشيخ ابن باز رحمه الله لا يشنع عليهم كما يفعل غيرهـ ..! نعم عندهم ملاحظات ، لكن صدقني أن هناك من يربط بينهم و بين التبليغيين المبتدعة في الخارج ، لو لو تركنا المسميات و نظرنا في حقائق أعمالهم لوجدناهم من الدعاة ، و لابد أن يتوجه أهل العلم بمساعدتهم في مشاريعهم من جانب التثقيف ، مع أنه خرج منهم من يحفظ الصحيحين و كثيراً من كتب أهل العلم ، و الذين أعرفهم أول ما يدعون إليه هو توحيد الله و نبذ الشرك بالله من خلال قبور الأولياء و الصالحين ، كلها معالم تجديدية للتوحيد ( توحيد الألوهية ) . لماذا عندنا ( أسود ) أو ( أبيض ) ..! من أفضل ما قرأت مقالات للشيخ سلمان العودة عنهم ، و لعلي أبحث عنها فيما بعد . كنتُ قبل فترة في أحد الجهات أقدم على وظيفة و كان يُقابل معي بعض المشايخ و ذكرت لهم هذا الكلام بعدما سألوني عن التبيلغ ، ففصلت في هذا و ذكرت لهم من السبيات و الإيجابيات ، و أُقرّوني على هذا الكلام . من جملة ما قاله الشيخ سلمان العودة : وهكذا الحال في جماعة التبليغ ذات الاتجاه الأخلاقي والتعبدي، والتي لا تخلو من تصوف، ولا يعتني الكثير منهم بالعلم الشرعي ،وتمحيص العقيدة، وقد يصحبهم قوم من أصحاب البدع العلمية أو العملية، لكن مع ذلك لهم أثر كبير وطيب في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام ،وهدى الله بهم أقواماً إلى الدين الحق، وهذا أمر لا يستهان به.كما نفع الله بهم في هداية بعض صرعى الشهوات وغيرها من مدمني المخدرات، وأصحاب المفاسد الخلقية، وتاركي الصلوات، وغيرهم فقادوهم بلين وصبر وحكمة إلى الخير، أعظم الله لهم الأجر.ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه وقال آخر:أقلوا عليهم لا أباً لأبيكُمُ من اللوم أو سدوا المكان الذي سدوا والواجب علينا الحرص على اجتماع كلمة المسلمين، وتوحيد صفوفهم، وتصفية نفوسهم، وتصحيح عقائدهم وأعمالهم، وتربيتهم على الكمال العلمي والعملي ما أمكن،وحيث يتعذر في كثير من الأحوال حصول الكمال أو نشدانه، فالواجب طلب الأمثل فالأمثل، وقد يكون عند هؤلاء من الخير ما ليس عند أولئك، وفي كل خير، ولكل وجهة هو موليها، والمرء أو الطائفة من الناس يحبون بما عندهم من أصل الإسلام والإيمان والدين، ويكره ما عندهم من الخطأ أو الانحراف، ويسعى في تكميلهم بالحسنى والمصابرة، لا بالتحدي والمعاندة، فإن الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله -، يقول: " قلما أغضبت إنساناً فقبل منك ".والتفرق في الأمة واقع لا مفر منه، فلنعمل على الالتزام بالمنهج الشرعي في التعامل مع الخلاف، مع التفريق بين ما هو من اختلاف التنوع المحمود، حيث يقوم كل بباب من أبواب الخير، وبين ما هو من اختلاف التضاد المذموم، حيث يتفرقون في دينهم، وتتعصب كل طائفة لجانب، وتغفل غيره، وتوالي وتعادي فيه. لا أتحدث عن أولئك الذين في شرق آسيا ، و لكن أتحدث عن أبناء المملكة العربية السعودية . و من التعدي و الجور أن نجعل الذين في الهند كالذين عندنا هنا في منزلة واحدة . و إن كنت لا أحبذ الخروج على طريقتهم ، لكني لا أهاجمهم بقوة و أخسرهم ، بل أكسبهم و أوجههم . |
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أخواني توجد في مكتبة التدمورية كتب تبين هذه الجماعة أفتى الشيخ إبن باز بهم و هم ينقلون فتواه القديمة فقد أفتى الشيخ بهم قبل موته بسنتين في لقاء مفتوح بالطائف في شريط أقوال علماء السنة في جماعة التبليغ وقد سئل الشيخ هل يصبحون من البضع و السبعون فرقة قال كل نعم وكل من خرج عن الجماعة و هذا نفس كلام العامة صالح الفوزان هم و الأخوان المسلمين. من أراد مطوية فيها فتوى إبن باز الإمام المحدث الإلباني العلامة عبد الرزاق عفيفي العلامة صالح الفوزان العلامة اللحيدان العلامة عبد العزيز آل الشيخ (المفتي) الشيخ صالح آل الشيخ وزير الشؤن الإسلامية و غيرهم الكثير هذا في مطوية من أرادها فليراسلني على الخاص |
. كلامكـ رائع وسليم جداً يالصمصام فباركـ الله فيكـ ( فما أجمل التوسط في مثل هذه الأمور ) ونحن بإنتظار كلام الشيخ العوده فيهم ( متى ما تيسر لكـ ) وفقكـ ربي . |
أخوي الصمام أبن باز حذر منهم لا يغرك ما قال فلبداية فقد غير قوله وهم يعلمون يو يصورون الفتوى السابقة
ألا يكيك أن الشيخ صالح يقول عندما نكلمة على التوحيد قاموا كلهم ثانية كلام الشيخ الراجي هل أنت بقولك أنا أشوف ترى كما يرى العالم الجليل هداني الله و إياك |
أخي الكريم ، مشايخنا ما حرموا ما حرموه إلا من أجل محاذير شرعية ، فإذا انتفت هذه المحاذير فهنا يُعلم أنهم على الحق ، و أنا أقول لك من واقع مخالطة لهؤلاء أنهم تركوا كثيراً مما هم عليه ، و هم لا فرق بيننا و بينهم في العقيدة ، و لا أرى فيهم إلا أشياء يسيرة كإهمالهم لأهلهم و الخروج للدعوة ، و العلامة عبدالعزيز الراجحي انتقدهم في شريط شرح القواعد الأربع لأنهم أهملوا جانب التوحيد ، و لأنهم يقولون بالخروج مدة محددة ، و هذان الأمران بالفعل وقع فيه بعضهم ، و لكن سلم منه كثيرٌ منهم ، فهنا انتفت المحاذير فنعود للأصل ، و نناصح في الباقي .. و هذا كلام للشيخ ابن جبرين رحمة الله عليه قرأته لأول مرة هذا اليوم يقول فيه :
(12809) موضوع الفتوى منهج جماعة التبليغ السؤال س: ما رأيكم في منهج جماعة التبليغ وهي تنتمي إلى مشايخهم في الباكستان و الهند ؟ الاجابـــة جماعة التبليغ طائفة يدعون إلى الإسلام، ولكن يقتصرون على البلاغ ؛ فأولا : كان حدوثهم في القرن الماضي . وأول من اشتهر بهذا العمل عالمٌ منهم يقال له محمد إلياس واشتهر بدعوته في الهند وفي الباكستان ولا شك أن كثيرًا من أتباعهم متصوفة وقبوريون وعندهم عقائد منحرفة في الأسماء والصفات وما أشبه ذلك . ولكن كثيرٌ منهم درسوا الإسلام والتوحيد وعرفوا العقيدة السليمة وابتعدوا عن الشركيات والخرافات، ثم امتدت دعوتهم في الدول العربية والدول الإفريقية . وعمل بهذه الدعوة كثيرٌ من الدعاة الموحدين أهل العقيدة السليمة ، وبالأخص الذين درسوا في الجامعات الإسلامية وعلى علماء أهل السنة حيث رأوا أن هذا العمل مفيدٌ للأمة، وأن فيه نفعا كبيرا في الدعوة إلى الله . وهذه الطريقة التي سلكوها تعتبر دعوة بالأفعال لا بالأقوال . وقد رأوا من أسباب نجاح الدعوة كثرة الأسفار والتنقل في البلاد واصطحاب الجهلة والعصاة وتدريبهم على الأعمال الصالحة والعلوم النافعة؛ فيصحبهم الجاهل فيتعلم ما يلزمه في صلاته فرضًا ونفلًا، ويحب العبادة ويتلذذ بأنواع الطاعة ، ويقلع عن المحرمات ويتوب إلى الله توبة نصوحًا ؛ حيث إن جميع من حوله لا يتكلمون إلا بخير ولا يسمع منهم إلا الذكر والدعاء ، ويعمرون مجالسهم بقراءة القرآن وبأحاديث الوعد والوعيد والثواب والعقاب والترغيب والترهيب ، وفضائل الأعمال والتحذير من المحرمات ؛ فيتأثر بهم ، ويرجع صالحًا مصلحًا ويؤثر في نفسه ويؤثر في أهله. فلذلك يرون أن الإنكار علنًا يكون منفرًا لمن صحبهم ؛ فلذلك قد يصحبهم المتكاسل عن الصلاة وشارب الدخان وحالق اللحية ومسبل اللباس ومتأخر عن صلاة الجماعة . ثم إنهم لا يغيرون عليه حتى لا ينفر وإنما يرغبونه في الأعمال الصالحة ويبينون له فضل الحسنات وعقوبة السيئات وآثار الذنوب . فهو يتأثر بما يرى من تنافسهم في الأعمال الصالحة وكثرة الذكر وكثرة الدعاء وكثرة النوافل ، وما يجري الله على أيديهم من الهداية والتوفيق لكثير ممن يصحبهم ؛ فيكون ذلك من فائدة إقرارهم على تلك المعاصي ؛ حتى يتأثر من تبعهم من قبل نفسه. ومن طريقتهم عدم الخوض في المسائل الخلافية التي تحدث بين أهل المذاهب ؛ فإن الخوض فيها قد يحدث فرقة وتعصبًا لبعض الأقوال وسببًا وتفرقًا في الآراء . فهم لا يتعرضون للمسائل الخلافية سواءً كانت في الأصول أو الفروع . ولكن عملهم إنما هو بما أباحه الشرع أو حث عليه أو رغب فيه . ومتى سئلوا عن هذه المسائل أحالوا من سألهم على أكابر العلماء في مختلف المذاهب. وقد رأوا من طريقتهم ألا يخوضوا في مسائل العقيدة التي فيها خلافٌ مع الأشاعرة والمعتزلة ونحوهم . ولكن هم في أنفسهم قد درسوا في الجامعات الإسلامية في داخل المملكة ؛ فعقيدتهم عقيدة أهل السنة فيما يظهر منهم . ولكن قد يخالفون بعض الأشاعرة الذين معهم نقصهم في العلم وخطأ في المعتقد ، والذين قد اقتنعوا بما هم عليه من عقيدة الأشاعرة ؛ فيرون عدم مناقشتهم في هذه العقيدة لكثرة من انتحلها من مشاهير العلماء السابقين واللاحقين فتخطئتهم يستلزم القدح في كثير من العلماء كـ النووي و ابن حجر و ابن دقيق العيد و العز بن عبد السلام و السيوطي و السفاريني وفي الطعن في هؤلاء صدود عن كتبهم وهجرٌ لمؤلفاتهم ؛ مع ما فيها من الفوائد والعلوم النافعة. فرأى هؤلاء الجماعة عدم الخوض مع من ينتحل المعتقد الأشعري وفي الأسماء والصفات مع اقتناعهم بتقديم عقيدة السلف الصالح والصدر الأول من علماء الأمة . وعلى ذلك فنقول : هؤلاء الجماعة الذين في هذه البلاد لا بأس بالخروج معهم في داخل المملكة وفي الدول العربية ونحوها . ولا بأس بمناهجهم وما يرددونه وما يحفظونه من الوصايا والعلوم القولية والفعلية. وأما الباكستانيون والهنود من هذه الجماعة ؛ فالظاهر أنهم على معتقد الصوفية ، وأن عندهم شيء من رواسب القبوريين ؛ فلذلك نقول لا يصحبهم إلا من هو على بصيرة من دينه ومعرفة بالعقيدة السليمة والتوحيد الصحيح وما يضاده من الشرك ومن وسائل الشرك . عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين |
ياخوان تكفون لاحد يستعجل ويصدق انه عندهم بدع
ياخوان ويااخوات انا فرد من جماعة التبليغ واوئكد لكم انه مافيه بدع ابد ابد ابد والي حاب يتاكد اكثر يجي لمنا لاجتمعنا بعد صلاة التراويح ويجالسنا ويناظر بنفسه وترا عادي والله وربي عادي بالعكس نستانس لاجانا احد وخصوصا الي اول مره يجي وخصوصا لاصار فاهم غلط :] وانا اعيد واكرر الي حاب يجي يرسلي رساله ع الخاص وانا اقوله مكان الاجتماع عشان يجي |
ياإخوان أعرف أناس كثير والله ماودك بأحسن منهم ومرجلتهم ربع لنا من قبل وبعد ,
يعني دعااااااة أعانهم الله ووفقهم وكثر من أمثالهم أما أهل البدع ماأظن إنهم اللي عندنا, ونفع الله بهم أناس كثير في بعض الدول وتغيير كثير من البدع والشركيات .. |
أنت فرد من الجماعة بهذا تحزب نعلم فتوى إبن جبرين والجزائري و المنجد وغيرهم من طلاب علم ليسوا بمستوى العلماء الراسخين بالعلم والجبرين و الجزائري من ضمنهم بالتأكيد
ولكن ردعليم الشيخ صالح الفوزان بشرح واضح مفصل و كذلك الشيخ حمود التويجري رحمة الله ة الألباني مناظرة مع عقيل أرجوا سماعها على اليوتيوب الألباني ناظر من جانب و قول الشيخ صالح جانب نحن لماذا نستقبل دعوات من خارج بلاد التوحيد فهي تأتي ملوثة ألا تعلم أن البلد الذي يقوم به الدين الصحيح و لا ندعي الكمال هو هذا البلد فلماذا الإستيراد و ضرب الشيخ على ذلك أمثلة في شرط الفتاوى المهمة لعامة الأمة و لمن أراد نسخة من الشريط أو المطوية فليراسلني على الخاص و أقوم بتوصيلها له |
اخوي الصمام رايك جميل وانا اوفقك الراي
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة ...
موضوع رائع جدا حول جماعه (( الأحباب )) اخواني الكرام انا طلعت معهم مره وحده والكلام هذا قبل ممكن 15 سنه والله العلي العظيم اني رجعت بصراحه ايماااااااااااااااني زايد وحسيت في فرق .. فهم جماعه يغلب عليهم الطيب والتعامل الطيب .. وعليهم صبر على المجرمين شي غريب .. كنت الاسبوع الماضي مع شيخنا الحبيب / عبدالعزيز العويد .. حفظه الله وطال في عمرة على عمل صالح وتكلمنا عن جماعه التبليغ فقال لي الشيخ الي عندنا هنا في السعودية على خير كثير ولهم جهودهم ونبارك لهم .. وكلن منا على ثغر من ثغور الاسلام .. وياخواني والله لي معرفه بواحد كان مجررررررررررررررررررررررررررررم بكل ماتقول مجرم راعي مخدرات وتتصورون المسجد الجامع جنب بيتهم .. نروح نصلي وهو جالس يدخن ونرجع وهو جالس يدخن والله العلي العظيم الان انه تغير تغير جذري مايجي في بالك ان هذا الشخص الي كاااااااااان اول راعي احوال بصراحه جهودهم رائعة .. وعندهم اخطاء ماهم معصومين بشر ويصيبون ويخطئون ... لكن اتمنى من اخواني الي ينتقدهم وهو عنده علم يطلع معهم زياراات ويرشدهم لكل ماهو صحيح .. مايجلس عندنا هنا ويقول عندهم اخطاااء ومن الكلام الفاضي .. وانا كلامي مع اخواني الصمصام و فتى الظل ... فهم بشر يخطئون ويصيبون .. ولكن لهم جهود تذكر فتشكر ... |
. عند قراتي لهذا الموضوع خطر ببالي عدة محاور .. يٌقال ان الذهب لا يقبل ان يدخل في في تكوينة اي عنصر آخر لذلك نجد الذهب دوما ذهبآ فكيف بمذهب اهل السنه والجماعه ؟؟ هل يقبل هذه التحزبات ؟ فابلله عليكم اي دين واي مذهب واي فرقه تتكلمون عنها ؟ ممن استقوا فكرهم؟ الىا متىا ونحن نربت علىا اكتافهم ولانكشف ستارهم ؟ ام انهم من اهل البلد والولد نغض الطرف عنهم؟ لماذا التحزب ؟ والتقيد باسماء خاصه تبليغ - اخوان - احباب ... ؟؟ واين هم عن حديث الرسول صلىا الله عليه وسلم { ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة إلا واحدة ..} ؟ لماذا لايهتمون ببيان ونشر عقيدة السلف والتوحيد الخالص بين أتباعهم ؟ لماذا لايُنكرون الشركيات والبدع التي تعج بها بلاد المسلمين ؟؟ < لذلك اشك في تصوفهم .. لماذالا يتعرضون إلى فكرة إزالة المنكرات فاين هم من الايه {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر..} ؟ سؤال خاص / الاغلبيه من اتباعهم ينتكسون مالسبب في ذلك ؟ وبالاخير / لست استاذة محاورة اديان وفرق ونحل بل انسانه تبغض التوجهات والافكار الدخيله ... . |
الساعة الآن +4: 09:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.