انا اعتبر كافر بوضعي كذا تكفووون ابي الصرااحه بردودكم بس بدون تهزيئ ترى والله عندي عقده منه

المشاركة الأساسية كتبها دااج (المشاركة 2007090) ابي اعرف السبب ليش قلبي قاااسي ولايتعظ ؟؟؟؟؟؟؟

وبسالكم سؤال وابيكم تجاوبون بصرااحه انا اعتبر كافر بوضعي كذا تكفووون ابي الصرااحه بردودكم بس بدون تهزيئ ترى والله عندي عقده منه

يعني اخذ الدعوه تمسخر سكت ورجعت كساابق عهدي لما رجعت لبريده ابي اعرف السبب ليش قلبي قاااسي ولايتعظ ؟؟؟؟؟؟؟

جاء جنبنا مطوع على سيااارته اشر لنا كلمنا وهو يضحك ولا جاااب طاري الاغااني ابد بالعكس قعد يستهبل معنا واخذنا الدعوه استهبال باستهبال قالنا تعالوا فيه مخيم مجتمعين فيه دعاااه ترى الدعوه ضحك وونااسه والله اني قلت لهم مشينا حسيت ان هالانساان بيغير فيني شي رفضوا اللي معي وضااعت الفرصه علي

عن عبد الله بن مسعود رضي الله أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( للهُ أشد فرحا بتوبة عبده المؤمن ، من رجل في أرض دَويّة مهلكة ، معه راحلته ، عليها طعامه وشرابه ، فنام فاستيقظ وقد ذهبت ، فطلبها حتى أدركه العطش ، ثم قال : أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه ، فأنام حتى أموت ، فوضع رأسه على ساعده ليموت ، فاستيقظ وعنده راحلته وعليها زاده وطعامه وشرابه ، فاللهُ أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده ) رواه مسلم .

وجاء في رواية أخرى : ( فسعى شرفا فلم ير شيئا ثم سعى شرفا ثانيا فلم ير شيئا ثم سعى شرفا ثالثا فلم ير شيئا فأقبل حتى أتى مكانه الذي قال فيه )
وفي حديث النعمان بن بشير زيادة : ( ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح ) رواه مسلم .


غريب الحديث

أرض دويّة مهلكة : هي الأرض القفر والفلاة الخالية ، والتي يُخشى الموت فيها .

قال فيه : أي نام القيلولة .

تفاصيل القصة

مع كثرة الذنوب ، وتوالي الخطايا ، ومع الانسياق نحو الموبقات رغم تكرار الوعود وقطع العهود ، يتنامى سؤال كبير يدور في نفوس العصاة من بني آدم : " أبعد كلّ هذا يغفر الله لي ؟ ، وهل عساني أظفر بالعفو وقبول التوبة " .

وقبل أن تنقطع حبال الأمل من النفوس ، ويخيّم على أرجائها القنوط ، تأتي الإجابة على لسان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في مثلٍ مضروب ، يفتح للمذنبين أبواب الرجاء ، ويخرجهم من دائرة اليأس .

ويسرد النبي – صلى الله عليه وسلم – المثل الذي تدور أحداثه في صحراء مقفرة ، شديدة القيظ ، لا ماء فيها ولا كلأ ، وفي هذا المشهد يظهر رجلٌ تبدو على قسماته ملامح الإجهاد والتعب ، في سفرٍ طويل لا مؤنس له فيه سوى ما يسمعه من صدى خطواته ، وما يبصره من ظلّ ناقته ، والتي جعل عليها طعامه وشراب .

ولم تزُل الشمس عن كبد السماء حتى كان الإرهاق قد بلغ به أيما مبلغ ، فطاف ببصره يبحث عن شجرة تظلّه ، حتى وجد واحدة على قارعة الطريق ، فاتّجه نحوها وأناخ ناقته ثم استلقى تحتها ، وأغفى قليلاً ليستعيد نشاطه ويستردّ قواه ، إلى حين تنكسر حدّة الشمس وتخفّ حرارة الجوّ .

ولأنّ الرّجل لم يُحكم وثاق ناقته ، انسلّت عنه ومضت في سبيلها ، فلمّا استيقظ من نومه لم يجدها ، ففزع فزعاً شديداً ، وانطلق يجري بين الشعاب وفوق التلال دون جدوى .

ولما استيأس الرّجل وأيقن بالهلاك ، عاد إلى موضعه تحت الشجرة جائعاً عطشاً ، مرهق الجسد قانط النفس ، فنام في مكانه ينتظر الموت .

ولكن يا للعجب ، لقد أيقظه صوت ناقته ، فوجدها فوق رأسه ، ففارقه اليأس ، وحلّ بدلاً منه فرحٌ شديدٌ كاد يفقده صوابه ، إنّه فرح من عادت له الحياة بعد أن أيقن بالموت والهلاك ، حتى أنّه أخطأ من شدّة الفرح فأبدل الألفاظ : ( اللهم أنت عبدي وأنا ربك ) .

ثم يخبر النبي – صلى الله عليه وسلم – من حوله أن فرح الله بتوبة عباده وإقبالهم عليهم أشدّ وأعظم من هذه الفرحة التي طغت على مشاعر الرّجل : ( فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده ) .

وقفات مع المثل

إن الغاية من المثل الذي ضربه النبي – صلى الله عليه وسلم – في هذا الحديث هي دعوة المؤمنين إلى المبادرة بالتوبة ، حتى يطهّروا أنفسهم من أرجاس المعاصي والذنوب ، كما قال الحقّ سبحانه وتعالى في محكم التنزيل : { وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون } ( النور : 31 ) ، وقال تعالى : { أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم } ( المائدة : 74 ) .

وقد بيّن – صلى الله عليه وسلم – أن ربنا عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ، وأن أبواب التوبة مفتوحة ، لا تُغلق إلى قرب قيام الساعة ، وما أكثر الآيات والأحاديث التي جاءت تبيّن ذلك وتفصّله .

وإذا كانت المثل الذي بين أيدينا يعطينا لمحةً عن الرحمة الإلهيّة ، فهو يوقفنا كذلك على صفة من صفاته سبحانه ، وهي المذكورة في قوله عليه الصلاة والسلام : ( فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن ) ، وذلك إثباتُ أن الله تعالى يفرح فرحاً يليق بجلاله وكماله ، ولا يشبه فرح المخلوقين .
كما يشير الحديث إلى أنّ الله سبحانه وتعالى لا يحاسب العبد على الألفاظ والأقوال التي تصدر منه دون قصد ، فالرّجل قال من شدّة الفرح : ( اللهم أنت عبدي وأنا ربك ) فظاهر العبارة كفرٌ ، لكنّ العبرة بما وقر في قلبه وما أراده في نفسه .

[poem="type=1 font="bold medium 'simplified arabic', arial, helvetica, sans-serif""]وقل لبلال العزم من قلب صادق = أرحنا بها إن كنت حقاً مصليا
توضأ بماء التوبة اليوم مـخلصاً = به ترق أبواب الجنان الثمانيا[/poem]

نصيحتي لك بترك المنتدى

جزاااكم الله خير جميعا والله يااجماعه صليت الفجر ونمت مرتاااح وصحيت لصلاة الجمعه وصليت ولله الحمد بالمسجد وكانت الخطبه عن تارك الصلاه بمسجد السلمان جزاااه الله خير ماادري كيف اشكركم وكيف اوفيكم حقكم بالشكر نبهتوني عن اشياااااء كثيره وانا لما كتبت الموضوع كنت جااازم اني افتح صفحه جديده بحياااتي بس حبيت احد يساااندني ويوقف معي واحس بفرحه لي بالشي اللي انا اسويه تعجز حروفي توصل الكلاام اللي بقلبي جزاكم الله خير جزاكم الله خير جزاكم الله خير

..)(
كلامك دليل على خير في قلبك حاول معها، جاهد ولكَ بإذن الله أجران
حقيقة لن تنعم بنوم ، وأكل ، وشرب ، ورحلة ، في اي مكان في العالم وأجملة
لا سعادة في القلب ولا النفس ولا راحة في البال
تارك الصلاة يشعر بضيق وبال مشغول طول الوقت في داخلة فراغ وضنك وكدر لا يعرف سببة
لكن سعادة وإنشراح في النفس عند الصلاة والمحافظة علية في كل يوم ..
توكل على الله وإغتسل وتشهد وأتم صلاتك ونصيحة ترك أصدقاء السوء المساعد الأول في المعاصي وتساهل ..
اتمنى لكَ الهداية والتوفيق وحُسن الخاتمة .

المشاركة الأساسية كتبها ضايق الصدر (المشاركة 2007362) يارب ياكريم ياقادر اسألك باسمائك العليا ان تجعل كاتب هذا الموضوع من المحافظين على صلاتك وومن يخشعون عند قراءة القراءن امين يالله في هذا الساعه والليلة المباركه ان تفتح على قلب هذا الشاب وان تهديه للصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين امين امين عاجلا غير اجل امين

لاازيد على ماقال الاخوان والاخوات


الا الله يثبتك ويفتح على قلبك

والله اني عدما قرأت انك صليت الجمعه بكيت
والله اني فرحه
لاجلك يابني


ولك دعوه في ظهر الغيب
يا... لن اقول داج ولكن اقول العائد الى ربه


اللهم ثبته وانرقلبه واصلح له شأنه كله لما تحبه وترضاه

امين ..امين

...

المشاركة الأساسية كتبها دااج (المشاركة 2007054) عشان كذا قلبي قااسي

المشاركة الأساسية كتبها السامي البريداوي (المشاركة 2008533) إذا بتسمح لي عندي لك بعض الأسئلة 1: كم عمرك ؟ 2: هل أنت لا تصلي منذ الطفولة وهل عودك أهلك على الصلاة أم لا ؟ 3: ماوضع البيت الذي تعيش فيه هل لا يصلون ؟ 4: إذا كنت ماشي مع أحد وقف يصلي هل تصلى أم تجلس بالسيارة ؟ 5: هل تعاني من التهميش في مجتمعك( أهل أعماك خوالك) الذي تعيش فيه أو المحاربة ؟ أرجوا أن تجاوبني لأني بدأ لي شيئ سوف أخبرك عنه

المشاركة الأساسية كتبها دااج (المشاركة 2009783) انت تامر امر اخوي ااحد يعاقبني اذا ماصليت ولا احد مهتم فيني بالاساااس اطلع اروح اجي مااحد يقول وين راايح مااحد يسال وش فيك متضايق يعني عايش بعزله تاامه عنهم 4_ اللي اركب معهم جميعا لا يصلون ولا يقفون للصلاه انا مثل ماقلت مااحد مهتم فيني خير شر حتى بدرااستي مااحد يسال انا انجحت او رسبت لانهم دائما متوقعين مني الفشل