آلــف شكــر :d

عزيزي سُكر
هذا المخالف مجهول هنا من الواضح أنه لاتأريخ لديه ولا ثقافة بل مفلس هدفه خروج الحوار عن الموضوع إلى طريق آخر وهذا الشخص صورة مكررة بالمجتمع وفي بعض المجالس يحاول إخراج محل النقاش والحوار بالتلفظ بكلمات على الآخرين والتهجم عليهم عندما لاتروق له تلك الأحاديث البنائة ويحب إقصاء الآخرين بالتلفظ على الناس بسياسة ساذجة منمقة ،ومثل هذا لو كان عنده جزء من أنصاف لمى رمى حروفه بهذه الطريقة الفجة التي سيحاسب عنها وهو مسؤول عنها بكل تأكيد ،،



كل الشكر لك سكر
من الواضح أنك تتبوأ هرماً عالياً من الثقافة والحوار

أهلاً بك عزيزي
الصباخ

تشرفت بحضورك بهذه الصفحة ولعلك أكملت الشرح لهذا الشخص الذي لا يخرج عن أحد شخصين :
الأول: أن يكون شخصاً جاهلاً يحتاج إلى جلسات متعددة من أجل أن يعلم الفرق بين مايتحدث به هو وبين حديثنا هنا حيث أنه خلط بين توثيق التأريخ وبين التفاخر بالأنساب لأنني سبق وأن بينت له المقصد من هذا الموضوع في رد سابق ولا يمكن لطالب علم أن يلتبس عليه هذا الموضوع ..
الثاني : أن يكون صاحب هوى دجال يريد أن يُلبس على الآخرين عندما حاول تزييف الحق بموضوع التفاخر بالأنساب بما يتعلق بنقاشنا هنا عن توثيق التأريخ وذلك محاولة منه لطمس تأريخ وحضارة قد سطرت قبل مئات السنين ولعل كونه إلى الثاني أقرب وذلك لسبب أنه تجاوز نقد الأفكار إلى نقد الأشخاص ومحاولة التلفظ ورمي الآخرين في بداية رده الأول لي ثم استمر في رده الأخير وأعتقد أن المفلس من التأريخ والذي ليس له انجازات دائماً يحارب الآخرين وينتقدهم بأسلوب يوهم على الناس من طريق الدين والشرع من أجل قتل التأريخ ومحاولة إماتة أخبار الرجال وسِيرالأبطال الذين وطدوا الأمن وسادت فترة حكمهم الاستقرار والعيش الرغيد ولقد نجح المستشرقون والمستعمرون في محاولة لهم في إذابة التأريخ وطمس المعالم الحضارية في بلاد الجزيرة العربية بدس بعض المفاهيم المغلوطة ثم تبناها كثيراً من جهال المسلمين اعتقاداً منهم أنهم يدافعون عن الشريعة وهذه أحد سياساتهم التغريبية في حملاتهم الصليبية ولعل أقرب مثال لذلك الغزاة التتار عندما حاولوا قتل التأريخ الإسلامي والعربي برمي الكتب وحرقها حتى تصبح الشعوب الإسلامية بلاهوية ولا تأريخ ..

ومثل هذا لا أتشرف بالرد عليه مطلقاً فأنا أنزه نفسي عن مراء وجدال لايستحق بل يفهمه كل ذا عقل لبيب ،،

وإن كان كثيرا من رجال بريدة ووجهائها حضروا نقاش هذه الرسالة فكل الشرف أن يحضر الإنسان بينهم للتعرف عن رسالة كبيرة برجل عظيم إنه :
الأمير حجيلان بن حمد آل أبو عليان التميمي رحمه الله